بعد النظر و التفكر والتأمل والتشاور والنقاش بالأحداث الأخيرة لاسيما بالشقيقتين سوريا ومصر وبما انني احد الكويتيين المحاربين للمشروع الصفوي من الألف الى الياء وخصوصا
بخليج النفط والغاز
خليج العملة الصعبة
خليج الفوائض بالموازنات
خليج الأسر الست الحاكمة
خليج البطالة
خليج المشردين الباحثين عن السكن
خليج المغتربين الساعين للتعليم
خليج المسافرين للخارج الباحثين عن العلاج
أعلن أنني سوف اؤيد التحركات القادمة بالبحرين المقرر اقامتها يوم 14 اغسطس من قبل حركة تمرد شباب البحرين الشيعية
وأيضا سوف اؤيد التحركات التى يتم الحشد لها بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية مهما ارتفع سقف مطالبهم وسأقف موقف المتفرج بل وسأصفق لها حتى تنتصر وهذا الموقف ليس حبا لزملائنا وجيراننا بالديانة بل هي نكاية لأنظمة تركت شعوبها مهانة وجائعة وذليلة ومشغولة بمشاكل هي من صنعتها وامتنعت عن حلها وتفرغت للتدخل بارادة شعوب حرة ودعمت كسر هذة الأرادة وصفقت وفرحت وباركت لها حتى سالت الدماء بين المسلمين بمصر
وايضا تركت شعوب ترزح تحت وطأة القمع والأغتصاب والقتل والفقر والجوع والتشريد لمدة ثلاث سنوات ولم تحرك ساكنا!
وهذة سوريا أمامكم!
لهذة الأسباب اعلن موقفي هذا وسأحافظ علية حتى وان بقيت به لوحدي ولن يثنيني شئ عن هذا التأييد حتى وان اعتنق خالد الشطي وعبدالحميد دشتي الدين الوهابي
أيها الشيعة احفاد الحسييييين سيروا على بركة الله بالبحرين والشرقية الله وعلى معاكم وهيهات منكم الذلة والفال للسيك يقررون مصيرهم بالأمارات وسنقف بالطبع بجانبهم نكاية بهذة الأنظمة واي نظام يترك شعبة غريق بمشاكلة وهمومة ويذهب ويتدخل بارادة الشعوب الأخرى أو يسكت عن طغيان اي نظام عربي على اي شعب مسلم