اخوي السلطاني العثماني
حبيت اذكرك ان الاخوان وايران وجهين لعملة واحدة
واذكرك بدعوة الاخوان في الكويت للسفير الايراني
الاخوان يحبون الروافض اكثر من اهل السنة والجماعة
أكد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، أن أفراد المملكة في تقارب وتكاتف ومحبة، وأن هناك من يحاول أن يفرق بيننا بموضوع السنة والشيعة، وهذا غير موجود في المملكة، ولن ننظر لأي إنسان إلا بوطنيته ومحبته لهذا الوطن،
وكلنا مسلمون ومؤمنون، ويجب أن نغار على وطننا، مبيناً أن «أمن الوطن واستقراره أمانة في أعناق كل مواطن يحمل الجنسية السعودية.
وأوضح خلال زيارة لواء الملك عبد العزيز الآلي في الحرس الوطني في الأحساء، أمس، ضمن جولة تفقدية على وحدات الحرس الوطني في القطاع الشرقي، أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز «أوصاه بإيصال التحية لكل فرد من أفراد محافظة الأحساء، لأنها محافظة عزيزة على قلوبنا، ولها مكانة خاصة لشعورهم بالمسؤولية نحو أمن وطنهم، وليست غريبة على هذه الوجوه، فنحن نعرف آباءكم وأجدادكم ومواقفهم المشرفة، وفخرنا أن ملكنا منا وفينا، ويكفي قوله (يشرفني أن أكون خادماً لهذا الوطن والمواطن)، ومن واجبنا وحقه علينا أن نرد ذلك الجميل، من خلال الحفاظ على أمن واستقرار البلد؛ لأنهما مسؤولية كل إنسان «.
وأضاف أن «وجود الأمن والاستقرار يدل على وجود المواطن والمسؤول في سفينة واحدة وهي: غاية كل إنسان»، وقال: «تقاربنا وتكاتفنا يقوي أمننا واستقرارنا، و المملكة في نعمة جعلت من الحساد يحاولون النيل منا عن طريق الإنترنت، وتصدير الإشاعات، وجميعهم مغرضون ومعروفون بأسمائهم، ومواقعهم في خارج المملكة، وهدفهم عدم استقرار المملكة، إلا أن ذلك بعيداً عنهم». مؤكداً على ضرورة أن «يشعر الجميع بأنه من أفراد المباحث، وأن غير ذلك ليس بمواطن، فالجميع منا يبحث عن كل مَنْ يُسيء لهذا الوطن، ويفرّق بين أبنائه، وتمنّى أن نكون جميعاً على قلب رجل واحد، تجمعنا خدمة الدين، ومحبة، واستقرار وأمن الوطن».
وأكد اهتمام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ببناء رجال الأمن، ومنهم رجال الحرس الوطني، منذ أن كان خادم الحرمين الشريفين رئيساً للحرس الوطني، فاهتماماته تأمين السكن، والاحتياجات الصحية، وكل ما يحتاجه الجندي في كل مكان وموقع. مشيراً إلى أنه تم البدء في مشروع إسكان منسوبي الحرس الوطني في الأحساء، ومستشفى الحرس الوطني على أعلى مستوى ويشهد ضغطاً كبيراً من المراجعين.
كما التقى رئيس الحرس الوطني بمنسوبي لواء الملك عبد العزيز الآلي، ونقل لهم تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده لجهودهم في المحافظة على أمن البلاد ومقدّساتها، مشيراً إلى أن بلادنا هي مهد الإسلام، وموطن الحرمين الشريفين، ومحط أنظار العالم أجمع؛ لما تمثّله من مكانة عالية على جميع الأصعدة بفضل تمسكّها بكتاب الله، والشريعة الإسلامية السمحة، منوهاً بما تمثّله اللُحمة الكبيرة التي تميّز أبناء المملكة بنسيج واحد على قلب واحد، يجتمعون على محبة، وإخلاص، ووفاء، لافتاً الانتباه إلى أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين، للقطاعات العسكرية والمدنية كافة، تقضي بأهمية المحافظة على أمن الوطن، الذي يجب أن يكون الهاجس الرئيس للجميع.
وبيّن أن أي تقدّم أو تنمية أو رخاء لا يتحقق إلا باستتباب الأمن والاستقرار، ولهذا يمثّل الأمن رسالة كل مواطن سعودي، وليست مُقتصرة على العسكريين، بل هي مسئولية جميع المواطنين ويجب أن يستشعر الجميع أهمية هذه الرسالة العظيمة، والمسئولية الجسيمة، وأن الحرس الوطني على تنسيق تام، وتواصل مباشر مع القطاعات العسكرية، وهذا التكامل يهدف لحماية هذا الوطن ومقدساته ومكتسباته.
وأشار إلى صدور أمر خادم الحرمين الشريفين، باستحداث 20 ألف وظيفة عسكرية في الحرس الوطني، متمنياً أن توفّر هذه الأرقام فرصاً وظيفية للمواطنين، وأبناء منسوبي الحرس الوطني، الذين يعتزون بهذا القطاع. واستمع خلال اللقاء إلى اقتراحات ومتطلبات المنسوبين، ووجّه المسئولين بتحقيقها. بعد ذلك دوّن سموه كلمة في سجل زيارات اللواء.
وأوضح، أن المملكة تفخر وتعتز بما يُميّزها من أمن و تلاحم وتكاتف، مشيراً أن للوطن حقاً علينا كمواطنين، ومن أهم هذه الحقوق المحافظة على أمنه و استقراره، وهذا ما يهم كل مواطن، ومضى مستذكراً كلمة خادم الحرمين الشريفين، عندما قال «يشرفني أن أخدم الشعب السعودي»، مؤكداً أن خادم الحرمين الشريفين هاجسه الأول، أبناء هذا الوطن، ويبذل الغالي والنفيس من أجلهم، ويوجّه دائماً بأن يكون المواطن السعودي هو هدف التنمية ومحورها، وأن تتوافر له سبل الحياة الكريمة، مؤكداً أن العلاقة بين القيادة والشعب علاقة وطيدة، داعياً إلى عدم الالتفاف إلى ما يحاول بثه البعض من إشاعات مُغرضة لتقويض أمن هذا الوطن
أمر أمير منطقة نجران
الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز
بإخراج رجل أعمال من مجلس سموه في مقر الإمارة بعدما شعر بمحاولة رجل الأعمال الإساءة للوحدة الوطنية والعزف على وتر المذهبية.
وقالت إحدى الشخصيات النجرانية التي كانت متواجدة الاسبوع الماضي في مجلس سمو الأمير مشعل ان رجل الأعمال المعني جاء للسلام على سمو الأمير بمناسبة تعيينه أميراً للمنطقة وتقدم من الأمير ليدعوه لوليمة خاصة على شرف سموه وبدأ كلامه بالتعريف بنفسه بأنه "من أهل السنة والجماعة" فاستوقفه الأمير عند هذه الكلمة سائلا إياه عن سبب إخباره بذلك ثم قال له: "هل تعني انك المسلم والآخرين كفار..." بعدها أمر بطرده من مجلسه على الفور.
وصفه بأنه زعيم "حزب الشيطان"
القرضاوي يهاجم نصر الله
القرضاوي دعا لنصرة الثوار في سوريا (الجزيرة نت)سيد أحمد الخضر-الدوحة
هاجم رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ
يوسف القرضاوي زعيم حزب الله اللبناني
حسن نصر الله، ووصفه بأنه رئيس "حزب الشيطان ونصرٌ للطاغوت".
وقال القرضاوي في كلمة بمهرجان في قطر لنصرة الثورة السورية مساء الجمعة إنه ناصر
حزب الله اللبناني وخاصم من أجله علماء السعودية، لكن "تبين أن الشيعة خدعوني، وأني كنت أقل نضجا من علماء السنة الذين كانوا يدركون حقيقة هذا الحزب".
وقال "إن الثورة السورية أجلت الحقيقة وبينت حقيقة حزب الله وشيعته الذين استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله" بحسب تعبيره.
تنفيذ المجازر
ورأى القرضاوي "أن الشيعة يعدون العدة وينفقون المال من أجل تنفيذ مجازر في سوريا للفتك بأهل السنة"، مطالبا الحكومات العربية بالوقوف إلى جانب السوريين.
وأسف القرضاوي لما قال إنه وقت أنفقه على الدعوة للتقارب بين الشيعة والسنة، قائلا إنه اكتشف أنه "لا أرضية مشتركة بين الجانبين لأن الإيرانيين وخصوصا المحافظين منهم يريدون أكل أهل السنة".
وقال إن الرئيس السوري الراحل
حافظ الأسد "ينتمي لطائفة أكفر من النصارى واليهود، كون أتباعها لا يقومون بأي شعيرة من شعائر الإسلام"، بحسب تعبيره.
واعتبر القرضاوي أن الشعب السوري يجاهد من أجل استرداد حقوق اغتصبها "حافظ الأسد الوحش المتجبر المستكبر الذي أراد أن تكون سوريا عزبة يتوارثها أبناؤه وحفدته".
وشهد المهرجان عدة مداخلات من أعضاء بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين انتقدت التحيز الشيعي للرئيس السوري
بشار الأسد وطالبت أهل السنة بالاصطفاف خلف مجاهدي الشام.
وذهب معظم المتحدثين إلى أن الثورة السورية كانت محطة فاصلة في العلاقات الشيعية السنية، حيث بينت في نظرهم حقيقة أن للشيعة أجندات خاصة لا تتناغم مع مصالح الأمة وليست من الإسلام في شيء.
الحرية والكرامة
وحيا أمين عام الاتحاد العلماء المسلمين محيي الدين القره داغي "الشعب السوري البطل المجاهد الذي ضحى بالآلاف من أجل نيل حريته وصون كرامته، وخاض بطولات خارقة في مدينة
القصير".
جانب من الحضور في المهرجان (الجزيرة نت)
وسخر القره داغي من وصف النظام السوري بالممانع والمقاوم، قائلا "إن الأسدين لم يطلقا رصاصة واحدة من الجولان طيلة أربعين عاما".
وعلى وقع التصفيق أديت وصلات إنشادية تغنت بتصدي ثوار سوريا لنظام البعث في درعا وحمص وحماة وحلب والقصير.
وداخل القاعة التي احتضنها المهرجان رفع الحضور إلى جانب العلم السوري أعلام قطر والسعودية والمغرب وموريتانيا وتونس والعراق للتدليل على أن الجاليات العربية في قطر تناصر ثورة السوريين.
أحلام إيران
من جهته قال الناطق باسم الحراك الشعبي في محافظة الأنبار العراقية سعيد اللافي إن العراقيين سيكملون ما بدأه ثوار الشام من تبديد ما سماها أحلام إيران بالهيمنة على بلدان العرب.
وحيا اللافي جهود السورين في التصدي لما سماه مشروعا صفويا صهيونيا يستثمر في هتك الأعراض وإراقة الدماء ويعيث في الأرض فسادا، مضيفا "أن الثورة لن تكتمل إلا بتحرير العراق من الحقد الطائفي البغيض".
أما الداعية الكويتي شافي العجمي فقال إن "اليهود والنصارى والمجوس تألفت أفئدتهم على تطويق حلم الشعب السوري بالكرامة والحرية والانعتاق من الاستبداد".
وطالب العجمي العرب بأن تكون مساندتهم للسوريين صريحة مثل مساندة إيران وحزب الله لبشار الأسد، قائلا إن ثورة الشام كشفت المنافقين المتخاذلين من العرب.
وأكد العجمي أن ثوار القصير وصلتهم الجمعة إمدادات عسكرية وكسروا الحصار الذي ضربه عليهم حزب الله منذ أيام.
المصدر:الجزيرة
كتب- محمد غالى
دعا الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين -خلال مؤتمر موقف علماء الأمة تجاه القضية السورية- كل العرب إلى الانتقام من هؤلاء الشيعة بعد أن أعلنوا أنهم يريدون أن يجهزوا على أهل السنة وبعد أن جاء أخيرا حزب الله ليدخل سوريا علنا ويقتل السنة في القصير والعالم كله يشهد على ذلك ويعلم عن طائفية أهل الشيعة البغيضة.
وأضاف القرضاوي فى المؤتمر المنعقد الآن باقاهرة أنه على العرب أن يقفوا موقف رجولة لأن ما يحدث في سوريا لن نقبله أبدا ولابد أن يكون موقف العرب صريحا لتحمل المسئولية لأن القضية ليست قومية ولكنها قضية ضد الإسلام ولابد أن تدرك هذه الشعوب العربية والإسلامية ان عليها واجب لنصرة إخوانهم في سوريا.
كما وجه القرضاوي كلمة لروسيا قائلا إن الأمة الإسلامية يبلغ عددها عددها 1.7 مليار مسلم منهم 100 مليون فقط شيعي فإذا أردتم مصادقة المسلمين فعليكم بالاصطفاف خلف أهل السنة واضاف أن الذين باعوا الأمة الإسلامية كلها لحكام سوريا وأصبحوا يقدموا الأسلحة يوما بعد يوم للجزار بشار الأسد لابد من اتخاذ موقف حاسم تجاههم كما ننادي الدول العربية جميعا إلى الوقوف أمام الروس موقفا حازما كما نطلب من الغرب والمجتمع الدولي إعمال ما ينادون به من حقوق الإنسان للوقوف بجانب الشعب السوري
لاحظ الفرق من يحب الشيعة الان من يعتبرهم مؤمنين ويقدمهم في مجلسه او من يحاربهم
في ميادين القتال هي ليست بالأكاذيب والتدليس على الناس