هارون الرشيد
عضو بلاتيني
ساعه الصفا(التأمل) أمارسها كثيرا وفي اماكن متعدده في مكتبي بالبيت او بالبر او البحر ،ولكن أعظمها اثناء السفر فانا اعشق السفر لوحدي، وخلاله أمارس التأمل بعمق في ملفات مفتوحه لأقوم بتسكير بعضها ، وارميه الي التاريخ الذي لن اقرأه وابقي بعضها مفتوحا لان علاجه يحتاج الى الزمن فقط، كثيرا ما أتأمل في حالي ومن حولي ، لماذا يفتقد الناس الى الوضوح ؟ ولماذا لا اتغير وأصبح مثلهم ؟ هم الأكثر وانا الأقل فهل يعقل ان يكونوا خطأ وانا صح ؟ كل تلك التساؤلات كانت تشغلني لفتره طويله لم أقم بتسكيرها الا قبل فتره بسيطه من خلال قرار بعد قناعه تامه تجاه نهجي هو اني صح وهم خطأ ، فالعدد وكثرته ليس بالضروره ان يكون على حق، لقد ارتحت كثيرا لذلك القرار ووجدت ان قناعتي وإيماني بنهجي تمنحني ألقوه في التأثير على الاخرين وتؤكد لي صحه ما أسير به
شكرًا لك أختي ام العيال على هذه الزاويه التي من خلالها عبرت عن جزء كان يشغلني .
شكرًا لك أختي ام العيال على هذه الزاويه التي من خلالها عبرت عن جزء كان يشغلني .