أعرب الأزهر الشريف في مصر عن "رفضه الشديد" لقرار الرئيس الأمريكي باراك أوباما توجيه ضربة عسكرية لسوريا، معتبراً ذلك اعتداءً وتهديداً للأمة العربية والإسلامية.
وقال الأزهر في بيان له اليوم الأحد، إن الضربة العسكرية الأمريكية لسوريا، هي بمثابة استهتار بالمجتمع الدولي وتعريض السلم والأمن الدوليين للخطر.
كما أعرب الأزهر عن استنكاره، لاستخدام الأسلحة الكيماوية، في سوريا، أياً كان مستخدمها، مؤكداً على حق الشعب السوري في تقرير مصيره واختيار حكامه بحرية وبشفافية تامة.
التعليق
هذا هو مفتي مبارك من ايام المخلوع وله ارشيف موثق بالملتميديا سوف اقدمه قريبا
زعلان على حكومة بشار ولم يأثر فيه الالاف من السوريين القتلى والمشرديين هنئيا لكم اعرف جم عضو ضد مرسي وضد بشار
شرايكم بمزهريتكم .. اقصد ازهركم .. الشعب السوري واسلحته البسيطه كيف يحدد مصيره ضد عتاد دوله واسلحه روسيا وايران وحزب الله وتضيق من حكومات الخليج على تسليح المعارضه ودعوات الجهاد يامفتي
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------