( القلب الكبير )
المعرف السابق:النوخذة بوعبدالله
بسم الله و الحمد لله ...
احبتى ...
اخوانى و اخواتى ... ابنائي و بناتى الكرام
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و اسعد الله أوقات الجميع بكل خير
بين يدي موضوع بعنوان :
قصة .. حب .. رقم ( 2 )
هذا الموضوع يختلف الى حد ما عن الموضوع السابق
http://www.nationalkuwait.com/forum/index.php?threads/253410/
لكن الاحداث قريبة جدا
إنها قصة حب عمرها تقريبا 29 عام
قبل 29 عام تقريبا
حقق الله تعالى لي أمنيةً ... إلى الأن أعيش ربيعها إن جاز التعبير و أتمتعُ بحلاوتِها و الحمدُ لله
احبتى ...
اخوانى و اخواتى ... ابنائي و بناتى الكرام
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و اسعد الله أوقات الجميع بكل خير
بين يدي موضوع بعنوان :
قصة .. حب .. رقم ( 2 )
هذا الموضوع يختلف الى حد ما عن الموضوع السابق
http://www.nationalkuwait.com/forum/index.php?threads/253410/
لكن الاحداث قريبة جدا
إنها قصة حب عمرها تقريبا 29 عام
قبل 29 عام تقريبا
حقق الله تعالى لي أمنيةً ... إلى الأن أعيش ربيعها إن جاز التعبير و أتمتعُ بحلاوتِها و الحمدُ لله
أحداث هذه القصة عندما كنت شابا في مقتب العمر ..
أحببت فتاة أكبر مني بثلاث أعوام تقريبا ..
دون أن تعلم بذلك .. كنت قريبا منها أراها تقريبا كل يوم
أحدثها أحيانا .. لكن لم أكن أبدى لها أو اصارحها بحبي لها
كنت كاتم هذا الحب في صدرى لأنى لم اكن جريئا
كان يغلب على طبعي الحياء
فآثرت ان اكتم الحب في قلبي و صدري و كان ذلك يكفي
حتى جاء اليوم الذي غير حالي و قلبها رأسا على عقب
فجأة ....
سمعت هناك من سيأتى إلى خطبتها
هذا الخبر نزل عليّ كالصاعقة .. شل عقلي و تفكيري
و فعلا جاء الخطاب و تحدثوا مع و الدها و كان هناك موافقة مبدأئية
على ان يكون هناك رد من الفتاة بعد أيام بالموافقه من عدمها
الكلام هذا كان فيما اذكر في العطلة الصيفية شهر 7 عام 1984
وكانت هذه الاحداث كان شهر رمضان إن لم تخنى الذاكرة
داش علينا او على و شك ما اذكر بالضبط
في نفس الوقت طلبت اختى مني أن أذهب بها و أبناءها الى الشاليه
فعلا ذهبت بهم و اوصلتها ثم ذهبت بعيد عنهم وواجهت يال البحر
و استسلمت للبكاء .. لم أكن أملك إلا البكاء لا يوجد لدى حيلة
الوقت ضيق بالنسبة لي مع بداية الاسبوع سيكون هناك رد من تلك الفتاة
أنا الآن مشوش الفكر ماذا افعل
هي لا تعلم عن حقيقة مشاعري تجاها .. فماذا أفعل ..
يا و يل قلبي ويلاه يا ناس
الشاهد :
رديت من الشاليه بالليل و كان طريق الملك فهد و طريق الفحيحيل باتجاه الجنوب كله حفريات
كان في بداية انشاء الطريق و تحويلة الى خط سريع
و اتعرفون الشارع كما اسلفت كله حفريات و منعطفات
طول الطريق و انا اسير على البركة لم انتبه الى تلك المنحنيات و التعرجات التى
في الطريق لأن عقلي كان غائب عن الوعي كنت افكر بحل
كيف اصل الى هذه الفتاة و اخبرها بحبي ؟
كانت البنت في البيت مع اخواتها
طرأت على بالي فكرة ان أكتب لها رسالة و اخبرها بحبي لها
فعلا .. جلست و كتبت رسالة لا اذكر محتواها بالضبط
لكن اذكر أننى قلت لها يا فلانة اسمحي لي انا احببتك و انت لا تعلمين بذلك
و انت الان ستتزوجين لكن اسمحي لي اقول لك لأول مرة و اخر مرة
انا احبك يا ....
طبعا كان هناك كلام كثير لا اذكره
الشاهد :
وضعت هذه الرسالة في ظرف و انتظرت عند الباب
و لما رأيت الفتاة ذهبت الى المطبخ
ناديت فتاة صغيرة كانت تلعب في الحوش و قلت لها
خذي هذه الرسالة و اعطيها لفلانة
ديري بالج تعطينها لأحد آخر
خذت الطفلة منى الرسالة و ذهبت
و انا طبعا كنت مرتبك نوعا ما و خايف من ردة الفعل
شغلت سيارتى و ذهبت الى البيت
تابعوا ........
أحببت فتاة أكبر مني بثلاث أعوام تقريبا ..
دون أن تعلم بذلك .. كنت قريبا منها أراها تقريبا كل يوم
أحدثها أحيانا .. لكن لم أكن أبدى لها أو اصارحها بحبي لها
كنت كاتم هذا الحب في صدرى لأنى لم اكن جريئا
كان يغلب على طبعي الحياء
فآثرت ان اكتم الحب في قلبي و صدري و كان ذلك يكفي
حتى جاء اليوم الذي غير حالي و قلبها رأسا على عقب
فجأة ....
سمعت هناك من سيأتى إلى خطبتها
هذا الخبر نزل عليّ كالصاعقة .. شل عقلي و تفكيري
و فعلا جاء الخطاب و تحدثوا مع و الدها و كان هناك موافقة مبدأئية
على ان يكون هناك رد من الفتاة بعد أيام بالموافقه من عدمها
الكلام هذا كان فيما اذكر في العطلة الصيفية شهر 7 عام 1984
وكانت هذه الاحداث كان شهر رمضان إن لم تخنى الذاكرة
داش علينا او على و شك ما اذكر بالضبط
في نفس الوقت طلبت اختى مني أن أذهب بها و أبناءها الى الشاليه
فعلا ذهبت بهم و اوصلتها ثم ذهبت بعيد عنهم وواجهت يال البحر
و استسلمت للبكاء .. لم أكن أملك إلا البكاء لا يوجد لدى حيلة
الوقت ضيق بالنسبة لي مع بداية الاسبوع سيكون هناك رد من تلك الفتاة
أنا الآن مشوش الفكر ماذا افعل
هي لا تعلم عن حقيقة مشاعري تجاها .. فماذا أفعل ..
يا و يل قلبي ويلاه يا ناس
الشاهد :
رديت من الشاليه بالليل و كان طريق الملك فهد و طريق الفحيحيل باتجاه الجنوب كله حفريات
كان في بداية انشاء الطريق و تحويلة الى خط سريع
و اتعرفون الشارع كما اسلفت كله حفريات و منعطفات
طول الطريق و انا اسير على البركة لم انتبه الى تلك المنحنيات و التعرجات التى
في الطريق لأن عقلي كان غائب عن الوعي كنت افكر بحل
كيف اصل الى هذه الفتاة و اخبرها بحبي ؟
كانت البنت في البيت مع اخواتها
طرأت على بالي فكرة ان أكتب لها رسالة و اخبرها بحبي لها
فعلا .. جلست و كتبت رسالة لا اذكر محتواها بالضبط
لكن اذكر أننى قلت لها يا فلانة اسمحي لي انا احببتك و انت لا تعلمين بذلك
و انت الان ستتزوجين لكن اسمحي لي اقول لك لأول مرة و اخر مرة
انا احبك يا ....
طبعا كان هناك كلام كثير لا اذكره
الشاهد :
وضعت هذه الرسالة في ظرف و انتظرت عند الباب
و لما رأيت الفتاة ذهبت الى المطبخ
ناديت فتاة صغيرة كانت تلعب في الحوش و قلت لها
خذي هذه الرسالة و اعطيها لفلانة
ديري بالج تعطينها لأحد آخر
خذت الطفلة منى الرسالة و ذهبت
و انا طبعا كنت مرتبك نوعا ما و خايف من ردة الفعل
شغلت سيارتى و ذهبت الى البيت
تابعوا ........