والروافض والميليشيات الشيعيه وين راحت ؟
اسرار داعش: ويكلكس دولة البغدادي
- بادئ الموضوع أحمد الحمد
- تاريخ البدء
تويتر الكويت
عضو مخضرم
عنوان الموضوع هو
اسرار داعش : ويكلكس دولة البغدادي
العنوان وصاحب الموضوع كله كذب في كذب والقصد منه التستر علي جرائم الروافض وميليشياتهم الارهابيه بحجة التخويف من الدوله الاسلاميه ف الشام والعراق .......... خلاص كل شي انكشف والدليل هروب صاحب الموضوع من فتره
تويتر الكويت
عضو مخضرم
تويتر الكويت
عضو مخضرم
هههههههههههه خوش دليل
أحسن الظن بالناس
شدراك يمكن مريض و يمكن عنده ظروف
و يمكن انتقل الى رحمة الله سبحانه وتعالى
وين صاحب الموضوع ؟؟ اللي يدلس ويكذب علي السنه والتستر علي مليشيات الشيعه الارهابيه؟
انت ادري فيه ويمكن قاعد يمك بالقهوه ويشيش هههههههههههههه
التعديل الأخير:
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
لو سلمنا جدلا بأن "داعش" تنظيم حقيقي له وجود.. فإن أول ما يطرحه العقل، هو أن هذا التنظيم لن يخرج بالضرورة عن واحد من احتمالين اثنين لا ثالث لهما..
الإحتمال الأول:
أن يكون تنظيما جهاديا إسلاميا حقيقيا.. هدفه هو الدفاع عن المسلمين في حرب فرضها عليهم الكفار في سوريا..
الإحتمال الثاني:
أن يكون صنيعة دهاليز أجهزة استخبارات أجنبية، ليكون أداة لأمريكا وإسرائيل في ضرب التنظيمات الجهادية في سوريا وإلحاق الهزيمة بها وتدميرها..
فلو أخذنا بالإحتمال الأول، وهو أن هذا التنظيم جهادي إسلامي حقيقي.. نجد بأنه يستحيل تحققه بالنظر إلى الأدلة الثلاثة التالية..
الأول:
أن "داعش" لم يطلق حتى الآن ولو رصاصة مسدس واحدة على أشرس عدو كافر داخل في حرب فعلية علنية ضد المسلمين، وهو مليشيا مجوس لبنان التي دفعت بها إسرائيل إلى سوريا لتدعم النظام النصيري في حربه ضد المسلمين.. ولم تسجل لهذا التنظيم أية عمليات عسكرية داخل لبنان في أوكار مجوسها في الضاحية الجنوبية من بيروت والجنوب اللبناني..
الثاني:
نجد أنه أعطى الأمن والأمان لأكبر وأهم قاعدة استراتيجية تمتلكها إسرائيل، والتي يتخذ منها اليهود قاعدة لهم في حربهم التاريخية ضد الإسلام والمسلمين، وهي قاعدة الأردن، الداخلة الآن في حرب عسكرية ضد المسلمين في سوريا، على الرغم من أنها أهم وأقصر معبر نحو القدس وتحرير فلسطين.. فلم يذكرها بكلمة تهديد واحدة ولو شكليا..
الثالث:
أنه لم يتفوه بكلمة واحدة عن تحرير فلسطين والقدس، ولم يوجه أي تهديد للنظام التجسسي الذي يديره البهائي "محمود عباس" في الضفة الغربية. ولم يطلق كلمة تهديد واحدة ضد دولة اليهود في فلسطين ولو من باب الإستهلاك الإعلامي..
------------
ولو أخذنا بالإحتمال الثاني وهو أن هذا التنظيم صنيعة دهاليز أجهزة استخبارات أجنبية، ليكون أداة لهم في ضرب التنظيمات الجهادية في سوريا وإلحاق الهزيمة بها وتدميرها.. لوجدنا بأن الدليلين التاليين ينفيان إمكانية تحقق هذا الإحتمال..
الدليل الأول:
لا يمكن للعقل السوي أن يتقبل أن النظام النصيري الذي يحارب المسلمين الآن في سوريا، والمدعوم دعما مباشرا أمميا لا حدود له من قبل أمريكا وروسيا وأوروبا وإسرائيل ومجلس الأمن والأمم المتحدة وكل أنظمة الحكم الماسونية في العالم العربي، وكل يهود العالم الذين دفعوا إلى داخل سوريا بكل المليشيات المجوسية المسلحة من إيران والعراق ولبنان من أجل دعمه ومده بالقوة، والمفتوحة له كل ترسانات أسلحة الدول الكبرى التي تسدد فواتيرها من بترول الخليج العربي، والمعزز بدعم استخباراتي هائل لم يحظى به أي نظام عميل حتى اليوم..
لا يمكن للعقل أن يتقبل أن هذا النظام المعزز بكل هذه القوى الخارجية الهائلة، عاجز عن أن يلحق الهزيمة بالجماعات الجهادية في سوريا، لتضطر أمريكا وإسرائيل إلى تصنيع مليشيا تطلق عليها إسم "داعش" ليفعل لحسابهما بالتنظيمات الجهادية ما عجزت عن فعله بها مجموع قوة أمريكا وأوروبا ويهود العالم وكل أنظمة الحكم الماسونية في العالم العربي..
الدليل الثاني:
إذا كانت أمريكا قادرة على صناعة مليشيا عسكرية هائلة القوة وعلى درجة عالية جدا من الكفاءة مثل "داعش" تكون كفيلة بالقضاء على التنظيمات الإسلامية المسلحة.. فإنها منطقيا ستكون على أشد ما تكون من الحرص على تصنيع مليشيات إسلامية مزيفة مثل "داعش" تحت أسماء مختلفة وتزرعها في أفغانستان وباكستان والصومال وليبيا وتونس ومالي ونيجيريا وغزة.. لتتولى لحسابها القضاء تماما على هذه التنظيمات في تلك المناطق فلا يعود لها وجود.. فتعلن أمريكا وأعوانها على العالم عن انتصارها التاريخي المؤزر في ما تسميه "الحرب على الإرهاب"، وهو انتصار يفوق في أهميته وبكل المقاييس انتصارها في الحرب العالمية الثانية.. ولكن ذلك لم يتحقق.. فهل نسيت أمريكا أن تنسخ "داعش" وتوزع نسخ منه على المناطق التي ينشط فيها الجهاديون..؟
وتثبت هذه الأدلة العقلية الخمسة وعلى نحو لا شك فيه، إستحالة أن يكون هناك تنظيم مسلح على أرض الواقع أسمه "داعش"..
.
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
لو سلمنا جدلا بأن "داعش" تنظيم حقيقي له وجود.. فإن أول ما يطرحه العقل، هو أن هذا التنظيم لن يخرج بالضرورة عن واحد من احتمالين اثنين لا ثالث لهما..
الإحتمال الأول:
أن يكون تنظيما جهاديا إسلاميا حقيقيا.. هدفه هو الدفاع عن المسلمين في حرب فرضها عليهم الكفار في سوريا..
الإحتمال الثاني:
أن يكون صنيعة دهاليز أجهزة استخبارات أجنبية، ليكون أداة لأمريكا وإسرائيل في ضرب التنظيمات الجهادية في سوريا وإلحاق الهزيمة بها وتدميرها..
فلو أخذنا بالإحتمال الأول، وهو أن هذا التنظيم جهادي إسلامي حقيقي.. نجد بأنه يستحيل تحققه بالنظر إلى الأدلة الثلاثة التالية..
الأول:
أن "داعش" لم يطلق حتى الآن ولو رصاصة مسدس واحدة على أشرس عدو كافر داخل في حرب فعلية علنية ضد المسلمين، وهو مليشيا مجوس لبنان التي دفعت بها إسرائيل إلى سوريا لتدعم النظام النصيري في حربه ضد المسلمين.. ولم تسجل لهذا التنظيم أية عمليات عسكرية داخل لبنان في أوكار مجوسها في الضاحية الجنوبية من بيروت والجنوب اللبناني..
الثاني:
نجد أنه أعطى الأمن والأمان لأكبر وأهم قاعدة استراتيجية تمتلكها إسرائيل، والتي يتخذ منها اليهود قاعدة لهم في حربهم التاريخية ضد الإسلام والمسلمين، وهي قاعدة الأردن، الداخلة الآن في حرب عسكرية ضد المسلمين في سوريا، على الرغم من أنها أهم وأقصر معبر نحو القدس وتحرير فلسطين.. فلم يذكرها بكلمة تهديد واحدة ولو شكليا..
الثالث:
أنه لم يتفوه بكلمة واحدة عن تحرير فلسطين والقدس، ولم يوجه أي تهديد للنظام التجسسي الذي يديره البهائي "محمود عباس" في الضفة الغربية. ولم يطلق كلمة تهديد واحدة ضد دولة اليهود في فلسطين ولو من باب الإستهلاك الإعلامي..
------------
ولو أخذنا بالإحتمال الثاني وهو أن هذا التنظيم صنيعة دهاليز أجهزة استخبارات أجنبية، ليكون أداة لهم في ضرب التنظيمات الجهادية في سوريا وإلحاق الهزيمة بها وتدميرها.. لوجدنا بأن الدليلين التاليين ينفيان إمكانية تحقق هذا الإحتمال..
الدليل الأول:
لا يمكن للعقل السوي أن يتقبل أن النظام النصيري الذي يحارب المسلمين الآن في سوريا، والمدعوم دعما مباشرا أمميا لا حدود له من قبل أمريكا وروسيا وأوروبا وإسرائيل ومجلس الأمن والأمم المتحدة وكل أنظمة الحكم الماسونية في العالم العربي، وكل يهود العالم الذين دفعوا إلى داخل سوريا بكل المليشيات المجوسية المسلحة من إيران والعراق ولبنان من أجل دعمه ومده بالقوة، والمفتوحة له كل ترسانات أسلحة الدول الكبرى التي تسدد فواتيرها من بترول الخليج العربي، والمعزز بدعم استخباراتي هائل لم يحظى به أي نظام عميل حتى اليوم..
لا يمكن للعقل أن يتقبل أن هذا النظام المعزز بكل هذه القوى الخارجية الهائلة، عاجز عن أن يلحق الهزيمة بالجماعات الجهادية في سوريا، لتضطر أمريكا وإسرائيل إلى تصنيع مليشيا تطلق عليها إسم "داعش" ليفعل لحسابهما بالتنظيمات الجهادية ما عجزت عن فعله بها مجموع قوة أمريكا وأوروبا ويهود العالم وكل أنظمة الحكم الماسونية في العالم العربي..
الدليل الثاني:
إذا كانت أمريكا قادرة على صناعة مليشيا عسكرية هائلة القوة وعلى درجة عالية جدا من الكفاءة مثل "داعش" تكون كفيلة بالقضاء على التنظيمات الإسلامية المسلحة.. فإنها منطقيا ستكون على أشد ما تكون من الحرص على تصنيع مليشيات إسلامية مزيفة مثل "داعش" تحت أسماء مختلفة وتزرعها في أفغانستان وباكستان والصومال وليبيا وتونس ومالي ونيجيريا وغزة.. لتتولى لحسابها القضاء تماما على هذه التنظيمات في تلك المناطق فلا يعود لها وجود.. فتعلن أمريكا وأعوانها على العالم عن انتصارها التاريخي المؤزر في ما تسميه "الحرب على الإرهاب"، وهو انتصار يفوق في أهميته وبكل المقاييس انتصارها في الحرب العالمية الثانية.. ولكن ذلك لم يتحقق.. فهل نسيت أمريكا أن تنسخ "داعش" وتوزع نسخ منه على المناطق التي ينشط فيها الجهاديون..؟
وتثبت هذه الأدلة العقلية الخمسة وعلى نحو لا شك فيه، إستحالة أن يكون هناك تنظيم مسلح على أرض الواقع أسمه "داعش"..
.
محمود المليجي
عضو مخضرم
داعش مجرد ورقه تستعملها امريكا فتره معينه وسترمى في القمامه ..
.
هذا على افتراض أن داعش تنظيم حقيقي.. ولكن الأدلة القاطعة تثبت بأن هذا التظيم وهمي لا وجود له على أرض الواقع..
.
هذا على افتراض أن داعش تنظيم حقيقي.. ولكن الأدلة القاطعة تثبت بأن هذا التظيم وهمي لا وجود له على أرض الواقع..
.
فريق التواصل الالكتروني
عضو فعال
استطيع ان اتخيل التعابير التي أرتسمت على وجهك عندما انتهيت من كتابة تحليلك الخطير أعلاه لتكتشف بأنك برهنت على خطأ نظريتك وكذب إدعاءاتك بنفسك! انت برهنت على ان داعش لا يمكن ان تكون جهة تدافع عن الاسلام والمسلمين وتحميهم كما تدعي هي لان الحقيقة هي أنها تذبحهم في كل يوم. كما أنك برهنت على ان داعش لا يمكن ان تكون من صنع الولايات المتحدة الامريكية كما يدعي بعض المشسوشين ومروجو البروباغاندا الايرانية. فلم يبق أمامك الا ان تعترف بالحقيقة وهي ان داعش عصابة ارهابية مجرمة تقتل المسلمين وغير المسلمين وتغتصب النساء وتحرق المدن وتدمر الاوطان. للاسف، أنت تصر على انكار وجود داعش وتدعي أنها وهم وخيال. ولكن في هذه الحالة هل يمكنك ان تقول ذلك للامهات اللواتي ذبحت داعش أبنائهن؟ هل يمكنك ان تقول ذلك للأرامل اللواتي قطعت داعش رؤوس ازواجهن؟ هل يمكنك ان تقول ذلك للاباء الذين اختطفت واغتصبت داعش بناتهم؟ هل يمكنك ان تقول ذلك للمزارعين الذين سرقت داعش محاصيلهم؟ هل يمكنك ان تقول لهم كل ما سبق اعلاه؟ فقط انظر الى مقاطع الفيديو والصور والمنشورات التي تصدرها داعش قبل ان تقرر ماذا ستفعل!
بو محمد 62
عضو ذهبي
و ماذا عن جرائم الصهاينة بحق الفلسطينين واغتصابهم للارض كل يوم والتنكيل باهل الارض الاصليين وجرائم قطعان المستوطنين الذين تم تجميعهم من كل شتات الارض ودعمكم لهم بالسلاح والمال والدفاع عن جرائمهم بكل مكان وفي المحافل الدولية ومنعهم بكل وقاحة حتى من تقديم شكوى الى محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية
نعم داعش مجرمين وانتم دواعش الصليبية الصهيونية الاكثر اجراما وظلمكم وجرائمكم كانت سببا للتطرف بالمنطقة بكل اصنافه الداعشي واللاعشي
فريق التواصل الالكتروني
عضو فعال
السيد "بو محمد"
على فرض ان عمرك فعلا 52 عاما كما وضعته في ملفك الشخصي، فأنا كنت اتوقع ان تكون أكثر نضجا وفهما وقدرة على تمييز الصحيح من الخطأ. معظم ما قلته عن الاسرائيليين والفلسطينيين لا يستند على اي حقائق بل على اكاذيب وبروباغاندا حركة حماس الارهابية وداعمها الرئيسي أيران. وحتى لو كانت اي من تلك الاكاذيب صحيحة فذلك لا يبرر تأييدك لجرائم داعش وذبحها للمسلمين وغير المسلمين وقطع الرؤوس واغتصاب النساء وبيعهن في سوق النخاسة وتفجير المساجد على اساس انك تجد في ذلك انتقاما للفلسطينيين من الاسرائيليين! اي منطق اعوج وسخيف هذا الذي تتحدث به؟ كيف تؤيد قتل الابرياء من العراقيين والسوريين بحجة الانتقام للفلسطينيين؟ للاسف لا فرق بين طريقة تفكيرك وبين السفاحين والقتلة الدواعش الذين جاء بهم البغدادي ليذبحوا النساء والاطفال.
بو محمد 62
عضو ذهبي
ما السخيف الا منطقكم الاعوج في لي الحقائق وتزييفها
قلناها داعش مجرمة قاتلة ولم ابرر جرائمها انتقاما للفلسطينيين ولكن ما قلته ان الشيئ بالشيئ يذك فيجب محاربة كل المجرمين والارهابيين في العالم واولهم ارهاب الصهاينة قلبتم الدنيا ولم تقعدوها على جرائم داعش و تزودون اكبر مجرمي وقاتلي العصر الصهاينة بكل ما هو اكثر فتكا وتطورا لاستخدامه ضد الفلسطينيين هنا التناقض عندكم
هل تدمير نصف غزة على ساكنيها بالسلاح الامريكي جريمة وارهاب ام لا علما انه كان بالسلاح الامريكي الممنوح للصهاينة مجانا ومن غيركم يحمونهم من قرارات الشرعية الدولية فكان استخدامكم للفيتو لحماية كيان غاصب يمثل اثر من 90% من مرات استخدامكم لحق الفيتو
من يدعمهم ويغض الطرف عنهم في اغتصاب الارض لبناء المسطونات للقطعان التي تم تجميعها من شتات الارض من يدعمهم في بناء جدار الفصل العنصري من اشتاط غضبا لمجرد ان حاولت السلطه الفلسطينية اللجوء للمحكمة الجنائية الدولية وهي هيئة شرعية قانونية
هذا غيض من فيض ثم تتهمون الناس بعدم النضج لا بل نحن ناضجون ونعرف انكم من اجل الصهاينة حلفائكم تعادون هذه الامة من المحيط الى الخليج فكفا كذبا وهرطقة
والله لا اخال داعش الا صناعتكم لتشوهوا هذه الامة بين الامم فما كان مسلما يوما من كل المذاهب مؤمنا بما تقوم به داعش وامثالها
جرح المودة
عضو ذهبي
والله اذا كنتو صادقين بما قلتوه بحق البغدادي ومجاهدين الدوله كان ماتكاتفو عليه كلاب الارض ليحاربوهم من السماء بطياراتهم وهاهم مناديبهم هنا هناك يطعنون فيهم بجميع مداخل الانترنت يناصرون الطواغيت والروافض علي حساب الدوله خزاكم الله بأذن الله راح ياخذون حقهم منكم امام الله ؟!؟ ماتخجلون علي أنفسكم وتسئلون ضميركم أن كان عندكم ضمير ( من اللي أطلق سراح أخواتنا من سجون الروافض ) والله ثم الله أنكم راح تتحاسبون علي كل كلمة قلتها بحق المجاهدين !؟ أسمع أحد الأخوات التي فك سجنها علي يد مجاهدين الدوله من سجون حمير اليهود الروافض
وهنا من أنتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم من مجلة فرنسيه التي كل سبوع تسيئ لحبيبنا هل حركو طيارانهم لقصف باريس ؟!؟
لكن الشرها مو عليكم الشرها علي الاداره التي مثبته موضوع تافه كهذا !؟
وهنا من أنتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم من مجلة فرنسيه التي كل سبوع تسيئ لحبيبنا هل حركو طيارانهم لقصف باريس ؟!؟
لكن الشرها مو عليكم الشرها علي الاداره التي مثبته موضوع تافه كهذا !؟
فريق التواصل الالكتروني
عضو فعال
مرة ثانية، كلامك لا يعدو كونه مجرد انفعالات عصبية مبنية على عواطف مشوشة وليس على الحقائق والمنطق. الولايات المتحدة تعتبر دولة اسرائيل حليفا وصديقا لها وهناك تعاون بين الدولتين في شتى المجالات ومنها المجال العسكري. وفي نفس الوقت فأن للولايات المتحدة حلفاء واصدقاء كثر في المنطقة من الدول العربية.
أنا لا اتحدث بأسم أسرائيل ولكنني أمثل وزارة الخارجية الامريكية هنا وأستطيع ان ابرهن لك بالارقام والحقائق بأن الولايات المتحدة الامريكية هي المانح الاكبر للمساعدات للفلسطينيين والتي زادت على ثلاثة مليارات دولار في السنوات الخمسة عشر الماضية . أدناه قطرات من بحر المساعدات الامريكية للفلسطينيين فما الذي قدمته انت لهم غير المزايدات الكلامية الرخيصة؟
بو محمد 62
عضو ذهبي
مرة ثانية، كلامك لا يعدو كونه مجرد انفعالات عصبية مبنية على عواطف مشوشة وليس على الحقائق والمنطق. الولايات المتحدة تعتبر دولة اسرائيل حليفا وصديقا لها وهناك تعاون بين الدولتين في شتى المجالات ومنها المجال العسكري. وفي نفس الوقت فأن للولايات المتحدة حلفاء واصدقاء كثر في المنطقة من الدول العربية.
أنا لا اتحدث بأسم أسرائيل ولكنني أمثل وزارة الخارجية الامريكية هنا وأستطيع ان ابرهن لك بالارقام والحقائق بأن الولايات المتحدة الامريكية هي المانح الاكبر للمساعدات للفلسطينيين والتي زادت على ثلاثة مليارات دولار في السنوات الخمسة عشر الماضية . أدناه قطرات من بحر المساعدات الامريكية للفلسطينيين فما الذي قدمته انت لهم غير المزايدات الكلامية الرخيصة؟
فعلا هدايا رائعه تشكرون عليها ونخص بالشكر الشعب الامريكي المسالم
ولكن كانت ستكون الصورة اوضح واشمل لو تم اضافة صور الصواريخ الامريكية التي كانت تطلقها اسرائيل على الفلسطينين باستخدام احدث الطائرات الامريكية التي بطيار او بدونه فهي هدايا مميزة ايضا ما كان المفروض ان تغفلوا عنها
اما بخصوص العاطفة يا سيدي فهي يجب ان تتاثر لتدمير نصف غزة بالسلاح الامريكي على يد الصهاينة ومقتل اكثر من عشرة الاف مواطن غالبيتهم العظمى مدنيين وتحت ركام منازلهم
كما نسيتم ان تضعوا لنا صور المستوطنات التي تدعمون حليفكم لاغتصاب الارض واقامتها عليه وكذلك جدار الفصل العنصري
كما انه من اللطيف عرض صور مندوبيكم في الامم المتحدة يستخدمون الفيتو حماية لحليفكم وظلما للشعب الفلسطيني
لا اعتقد كل ما ذكر هو من نتاج عاطفة متشنجة ولكنها حقائق دامغة تجعل في القلب غصة لماذا لا تكونوا منصفين او على الاقل محايدين لماذا تصرون على ان تكونوا في صف الاعداء وماذا تستفيد امريكا من هذا وكم تخسر من رصيدها الانساني ومصداقيتها وصورتها بالمنطقة
انا اتكلم عن شعوب المنطقة وشعوب العالم ولا اتكلم عن اعلام رخيص يطبل ويشيد ويتعامى عن الحقائق لا احد يريد عداء امريكا ولكن امريكا ومنذ قيام دولة الصهاينة وهي تنصب نفسها عدوا للشعب الفلسطيني بالذات فلماذا لا تعيدون حساباتكم وتكونوا منصفين او محايدين لا اكثر لماذا تسمحون لانفسكم وانتم دولة عظمى ان تقودكم تل ابيب وتفرض عليكم سياستها مع ما فيها من مضرة لامريكا والشعب الامريكي فعلا هذا لغز محير جدا الى هذا الحد اللوبي الصيوني يرعبكم ويسيطر عليكم
اخشى ما اخشاه اني اخاطب واحدا من هذا اللوبي
جرح المودة
عضو ذهبي
طيب وشدخل الأخوان بما ان الموضوع عن الدوله الاسلاميه
ينطبق عليك ابي اشارك لأسب وسبحان من كشف دمك المجوسي كنت شاك انك منهم رافضي