يا ( جمعة الخطيب ) أنى لكم من مواجهة طوفان الشيخ عبدالعزيز الريس ؟! .
( 1 )
قال الكاتب الحزبي / جمعة عيد الخطيب ... في مقالته المعنونة تحت اسم : " غياب الشريان عن المواجهة " ... والمنشورة في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية (2) ... بتاريخ 25 / 1 / 2014 م .
( الشيء الملفت أيضا أن بعض وجوه الجامية دخلوا يدافعون عن الشريان ، وهذه عادتهم في التحالف مع الليبراليين ، وفي كراهيتهم لدعاتنا وعلمائنا ، والوقوف مع كل طاعن فيهم كائنا من كان ، وبعضهم طالب أن يكون هو المواجه مكان الشريان .
وهذا ليس أمرا جديدا ، فقد اعتاده الناس منهم .
لكني أحب أن ألفت القراء الكرام إلى شيء ربما يكون جديدا عليهم ، وهو أن بعض الجامية الذين يحبون الظهور الإعلامي كالشيخين عبد العزيز الريس وحمد العتيق يريدون التسلق على المشائخ المشهورين ؛ لتحقيق شهرة لهم .
ومنذ مدة تابعت الموضوعات التي يعلقون عليها فوجدت أنها هي الموضوعات التي تحظى بجماهيرية كبيرة ؛ ولذا فإن الشيخ الريس أو أحد أتباعه عمل هشتاقا موازيا بعنوان ( الريس يتحدى العودة والعريفي ) وهي عملية كررها الريس في أكثر من قضية ، وكثيرا ما علَّق ببيان أو مقال على حلقات مرئية أو موضوعات نالت حظها من الشهرة والانتشار ، والذي أقرؤه من خلال فعله المتكرر في ذلك أنه يريد أن يقول للذين تجمهروا حول الدعاة المشهورين الذين لهم قبول جماهيري : هذا أنا موجود فانظروا إلي .
والحق أنها أزمة حادة يعيشها أمثاله ممن يريدون الشهرة بشهرة غيرهم ، ثم لا يؤبه بهم ولا يلتفت إليهم .. وكنت أتمنى أن ينأى الشيخ الريس عن هذا الأسلوب المبتذل ، لكن لله تعالى في خلقه شئون. وما على من أراد التأكد مما أقول إلا مراجعة أي موضوع يتعلق بضجة وقعت حول ما تناوله داعية من الدعاة ليجد أن الشيخين الريس أو العتيق قد حشرا نفسيهما فيه، وعرضاها للخروج الإعلامي للاستفادة من وهج الحدث، والدعاية للنفس، وكثيرا ما يبوءان بالفشل فلا يتحقق مرادهما.
بطبيعة الحال لن يكون المشايخ العودة والعريفي والبريك والدكتور العواجي من السذاجة بأن ينجروا لمثل هذه المراهقات الصبيانية، ويقبلوا تحدي النكرات الذين لا يعرفون. بل لن يفعل ذلك من هو أقل منهم علما وفكرا وعقلا.
وأخيرا أقول: لا يصح إلا الصحيح، والناس تعرف من تنصر، ومع من تتفاعل، ولن يستطيع العلمانيون ومعهم حلفاؤهم من الجامية أن يغيروا قلوب الناس في محبتها لمشايخنا ودعاتنا؛ لأن مالك القلوب هو الله تعالى، وليس البشر ) .
التعليق :
إبتداءً أذكرك وأنبهك يا " جمعة عيد الخطيب " .. .. ..
إلى بعض السمات والإبداعات عند الشيخ الدكتور عبدالعزيز بن ريس الريس ( مرعب ومحطم بني بنا وقطب وسرور ) .
فخلال لقائه في برنامج " حراك " على فضائية " فور شباب " ... والحلقة المعنونة تحت اسم " غلاة الطاعة " ... بتاريخ الجمعة 22 / 2 / 2013 م .
امتلك قوة وأعصاب فولاذية في ( الصمت والاستماع ) إلى الطرف المخالف ...
ثم فاجىء المخالف بسيل جرار هادر من الحجج والأدلة والبراهين في كشف مراوغاته وأباطيله .
مما جعل المستعمون إليه يزدادون إعجاباً به واحتراماً .
وبدل كل هذه الأقاويل والترهات يا " جمعة عيد الخطيب " ... هناك في قلب مدينة الرياض ، الشيخ الدكتور " عبدالعزيز الريس " يتحداكم ويكشف زيفكم بمقالاته النارية والمنشورة في موقعه .
ونحن نقول من حقكم الدفاع عن أنفسكم ، فشمروا ساعد الجد ، والواجب رد الكف بعشرة أمثاله .. .. .. أليس السباع أشبالها سباع !؟ .
لكن هيهات هيهات ، أنتم لا تجرؤون على المواجهة ، وتخافون فخلفكم ضعف لا مثيل له .
بل أنت يا " جمعة عيد الخطيب " .. .. .. من لاذ لواذ النساء من عريه وضعفه وراء ( مقالة ) واحتمى بها ، ولو كنت رجلاً فاطلب مناظرة الشيخ عبدالعزيز الريس ... أتحداك أن توافق ... أنى لمثلك أن يقف أمام طوفان الريس .
فالســــــكوت منكم " ضعف وهوان " .
والرد والمواجهة من الشيخ الدكتور " عبدالعزيز الريس " عزة وقوة .
كيف لا ... وقد " شهد شاهد من أهلها " قال الإعلامي " عبد العزيز قاسم " في تغريدة له على حسابه في "تويتر" بتاريخ 20 / 2 / 2013 م .. .. ..
: ( بقي لدي أحد الشرعيين ليكتمل الذين سيتداخلون مع عبدالعزيز الريس ، ولم أوفق له للآن ، عجيب ، لهذه الدرجة يهابون من يطلقون عليهم اسم الجامي ) .
وقال : ( هذه دعوة لابراهيم السكران أوجهها من هنا للمشاركة ، لأن الضيف لا بد أن يأتي ع ذكره ، بسبب أنه هو مبتدع مصطلح : غلاة الطاعة ، وكي لا يعتب عليّ ) .
وقال : ( ولكن ابراهيم السكران ، تجاوزني ليظهر في قناة الام بي سي رمضان الماضي مع حبيبنا فهد ، وعاد ليهاجم شبكتها لاحقا . البيان التالي كان حلو يا أبو عمر ) .
وقال : ( من طالبني بالصديق ابراهيم السكران ، له جائزة من عندي ، ليشارك ، أبو عمر عزوف جدا عن الاعلام ، ولا يظهر إلا لمما . وعدني وعدا قاطعا بالظهور الأول عندي ) .
( 1 )
قال الكاتب الحزبي / جمعة عيد الخطيب ... في مقالته المعنونة تحت اسم : " غياب الشريان عن المواجهة " ... والمنشورة في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية (2) ... بتاريخ 25 / 1 / 2014 م .
( الشيء الملفت أيضا أن بعض وجوه الجامية دخلوا يدافعون عن الشريان ، وهذه عادتهم في التحالف مع الليبراليين ، وفي كراهيتهم لدعاتنا وعلمائنا ، والوقوف مع كل طاعن فيهم كائنا من كان ، وبعضهم طالب أن يكون هو المواجه مكان الشريان .
وهذا ليس أمرا جديدا ، فقد اعتاده الناس منهم .
لكني أحب أن ألفت القراء الكرام إلى شيء ربما يكون جديدا عليهم ، وهو أن بعض الجامية الذين يحبون الظهور الإعلامي كالشيخين عبد العزيز الريس وحمد العتيق يريدون التسلق على المشائخ المشهورين ؛ لتحقيق شهرة لهم .
ومنذ مدة تابعت الموضوعات التي يعلقون عليها فوجدت أنها هي الموضوعات التي تحظى بجماهيرية كبيرة ؛ ولذا فإن الشيخ الريس أو أحد أتباعه عمل هشتاقا موازيا بعنوان ( الريس يتحدى العودة والعريفي ) وهي عملية كررها الريس في أكثر من قضية ، وكثيرا ما علَّق ببيان أو مقال على حلقات مرئية أو موضوعات نالت حظها من الشهرة والانتشار ، والذي أقرؤه من خلال فعله المتكرر في ذلك أنه يريد أن يقول للذين تجمهروا حول الدعاة المشهورين الذين لهم قبول جماهيري : هذا أنا موجود فانظروا إلي .
والحق أنها أزمة حادة يعيشها أمثاله ممن يريدون الشهرة بشهرة غيرهم ، ثم لا يؤبه بهم ولا يلتفت إليهم .. وكنت أتمنى أن ينأى الشيخ الريس عن هذا الأسلوب المبتذل ، لكن لله تعالى في خلقه شئون. وما على من أراد التأكد مما أقول إلا مراجعة أي موضوع يتعلق بضجة وقعت حول ما تناوله داعية من الدعاة ليجد أن الشيخين الريس أو العتيق قد حشرا نفسيهما فيه، وعرضاها للخروج الإعلامي للاستفادة من وهج الحدث، والدعاية للنفس، وكثيرا ما يبوءان بالفشل فلا يتحقق مرادهما.
بطبيعة الحال لن يكون المشايخ العودة والعريفي والبريك والدكتور العواجي من السذاجة بأن ينجروا لمثل هذه المراهقات الصبيانية، ويقبلوا تحدي النكرات الذين لا يعرفون. بل لن يفعل ذلك من هو أقل منهم علما وفكرا وعقلا.
وأخيرا أقول: لا يصح إلا الصحيح، والناس تعرف من تنصر، ومع من تتفاعل، ولن يستطيع العلمانيون ومعهم حلفاؤهم من الجامية أن يغيروا قلوب الناس في محبتها لمشايخنا ودعاتنا؛ لأن مالك القلوب هو الله تعالى، وليس البشر ) .
التعليق :
إبتداءً أذكرك وأنبهك يا " جمعة عيد الخطيب " .. .. ..
إلى بعض السمات والإبداعات عند الشيخ الدكتور عبدالعزيز بن ريس الريس ( مرعب ومحطم بني بنا وقطب وسرور ) .
فخلال لقائه في برنامج " حراك " على فضائية " فور شباب " ... والحلقة المعنونة تحت اسم " غلاة الطاعة " ... بتاريخ الجمعة 22 / 2 / 2013 م .
امتلك قوة وأعصاب فولاذية في ( الصمت والاستماع ) إلى الطرف المخالف ...
ثم فاجىء المخالف بسيل جرار هادر من الحجج والأدلة والبراهين في كشف مراوغاته وأباطيله .
مما جعل المستعمون إليه يزدادون إعجاباً به واحتراماً .
وبدل كل هذه الأقاويل والترهات يا " جمعة عيد الخطيب " ... هناك في قلب مدينة الرياض ، الشيخ الدكتور " عبدالعزيز الريس " يتحداكم ويكشف زيفكم بمقالاته النارية والمنشورة في موقعه .
ونحن نقول من حقكم الدفاع عن أنفسكم ، فشمروا ساعد الجد ، والواجب رد الكف بعشرة أمثاله .. .. .. أليس السباع أشبالها سباع !؟ .
لكن هيهات هيهات ، أنتم لا تجرؤون على المواجهة ، وتخافون فخلفكم ضعف لا مثيل له .
بل أنت يا " جمعة عيد الخطيب " .. .. .. من لاذ لواذ النساء من عريه وضعفه وراء ( مقالة ) واحتمى بها ، ولو كنت رجلاً فاطلب مناظرة الشيخ عبدالعزيز الريس ... أتحداك أن توافق ... أنى لمثلك أن يقف أمام طوفان الريس .
فالســــــكوت منكم " ضعف وهوان " .
والرد والمواجهة من الشيخ الدكتور " عبدالعزيز الريس " عزة وقوة .
كيف لا ... وقد " شهد شاهد من أهلها " قال الإعلامي " عبد العزيز قاسم " في تغريدة له على حسابه في "تويتر" بتاريخ 20 / 2 / 2013 م .. .. ..
: ( بقي لدي أحد الشرعيين ليكتمل الذين سيتداخلون مع عبدالعزيز الريس ، ولم أوفق له للآن ، عجيب ، لهذه الدرجة يهابون من يطلقون عليهم اسم الجامي ) .
وقال : ( هذه دعوة لابراهيم السكران أوجهها من هنا للمشاركة ، لأن الضيف لا بد أن يأتي ع ذكره ، بسبب أنه هو مبتدع مصطلح : غلاة الطاعة ، وكي لا يعتب عليّ ) .
وقال : ( ولكن ابراهيم السكران ، تجاوزني ليظهر في قناة الام بي سي رمضان الماضي مع حبيبنا فهد ، وعاد ليهاجم شبكتها لاحقا . البيان التالي كان حلو يا أبو عمر ) .
وقال : ( من طالبني بالصديق ابراهيم السكران ، له جائزة من عندي ، ليشارك ، أبو عمر عزوف جدا عن الاعلام ، ولا يظهر إلا لمما . وعدني وعدا قاطعا بالظهور الأول عندي ) .