تويتر الكويت
عضو مخضرم
طلبت السعودية عبر سلسلة من الاتصالات من دول عربية متعددة
بينها الكويت والأردن والجزائر عدم التدخل بمبادرات للوساطة في الأزمة الحالية مع دولة قطر.
وقالت صحيفة "رأي اليوم" اللندنية
في عددها الصادر اليوم الأحد
إن أطرافًا في مؤسسة القرار السعودية أبلغت حلفاء وأصدقاء لها
في عمان والكويت بأن قطر تتجاوز الخطوط الحمراء
وسياساتها تؤثر على الأمن الوطني والاستراتيجي لدول الخليج العربي وللمملكة.
وأشارت إلى أن الكويت مصرة على استئناف الوساطة
ودولة الإمارات بعد سحب سفيرها لجأت إلى الصمت
والدول الحليفة للسعودية مثل الأردن والكويت والبحرين
تترقب المزيد من المفاجآت غير السارة بعدما أصبح الموقف معقدا للغاية.
جريدة سبر
وقالت صحيفة «رأي اليوم» اللندنية في عددها الصادر اليوم الأحد
إن أطرافًا في مؤسسة القرار السعودية
أبلغت حلفاء وأصدقاء لها في عمان والكويت
بأن قطر «تتجاوز الخطوط الحمراء» وسياساتها تؤثر على الأمن الوطني والإستراتيجي لدول الخليج العربي وللمملكة.
وأضافت الصحيفة أن «رسائل محددة» وصلت للأردن تحديدًا تحت عنوان «التحذير من تفعيل محاولات وساطة»
على أساس أن الخلاف مع قطر يمس الأمن الوطني والقومي السعودي والخليجي
تزامنًا مع الزيارة المفاجئة لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى مدينة العقبة الأردنية
وهي زيارة ناقشت ملف الخلاف الخليجي مع دولة قطر.
وأشارت إلى أن الكويت «مصرة» على استئناف الوساطة
ودولة الإمارات بعد سحب سفيرها «لجأت إلى الصمت»
والدول الحليفة للسعودية مثل الأردن والكويت والبحرين
«تترقب المزيد من المفاجآت غير السارة بعدما أصبح الموقف معقدا للغاية».
موقع بوابة فيتو
التعليق
المطلوب من دولة الكويت التضامن مع المملكة العربية السعودية
وعدم السعي الى التوسط للصلح في الوقت الحالي
حتى تعتذر قطر عن الاخطاء التي فعلتها
وحتى تترك سياستها الخاطئة التي تخدم الكيان الصهيوني والعدو الامريكي والعدو الايراني الطامع في دول الخليج العربية
وحتى تمنع قناة الجزيرة من الاساءة لدول الخليج وتتوقف عن اثارة الفتنة بين المسلمين وخاصة في الوطن العربي
وحتى تلجم قطر القرضاوي وتمنعه من الاساءة للدول الخليجية
أوضح نقطة مهمة حتى لايسئ الفهم بعض المتصيدين للأخطاء والحاقدين
الصلح خير والصلح مطلوب ولكن ليس بهذه السرعة وليس بهذه الصورة
الصلح يجب ان يكون بعد وضع شروط تقبل بها الاطراف المتخاصمة
وبعد أن ترضخ قطر للمطالب المشروعة لدول الخليج
وعلى رأسها ترك الفتنة وعد الاضرار بالامن القومي لدول مجلس التعاون الخليجية
وتغيير السياسة الخاطئة التي تتبعها قطر تجاه اخوانها في دول المجلس
أقول هذا الكلام حتى لا يأتي احد المغفلين ويقول بأنني أرفض الصلح
او أدعو الى استمرار الخلاف بين دول مجلس التعاون الخليجي
لأنه لايوجد مواطن خليجي يحب وطنه ودينه واخوانه في دول الخليج
ويتمنى أن يستمر الخلاف بين الدول الخليجية الشقيقة
فاستمرار الخلاف والقطيعة بين دول مجلس التعاون لايخدم الا الكيان الصهيوني
والعدو الامريكي والعدو الايراني ويخدم مصالحهم في المنطقة
المطلوب هو ان تتوقف قطر عن جميع أشكال التعاون مع أعداء الاسلام والمسلمين
فيما يخص الاضرار بالامن القومي لدول مجلس التعاون الخليجي
الكلام واضح ولايحتاج لشرح أطول من ذلك
الصلح خير والصلح مطلوب ولكن بعد قبول قطر بالشروط التي تحفظ أمن دول مجلس التعاون الخليجي
وأهم شرط أن تتوقف قطر عن تنفيذ المخطط الذي يهدف الى تفكيك دول مجلس التعاون الخليجي
وعدم تعطيل الاتحاد الخليجي وعدم العمل مع أعداء المسلمين على افشال مشروع الاتحاد الخليجي
ولاشك أن هناك امور كبيرة خلف الكواليس لايعرفها المواطن العادي ويعرفها
قادة دول مجلس التعاون الخليجي
والكويت المطلوب منها حاليا التضامن مع السعودية ودعم موقفها المشرف
حتى تعرف قطر أنها أصبحت معزولة لوحدها نتيجة أفعالها الخاطئة وتصرفاتها
المضرة بمصلحة وأمن دول ممجلس التعاون الخليجي
لأن وقوف الكويت على الحياد ربما تفسره قطر بأنها اعجاب أو رضا أو قبول
مندولة الكويت بتصرفات قطر فتمادى في غيها وتصر على أخطائها
أما اذا رأت قطر أن هناك اجماع خليجي وموقف خليجي موحد تجاه سياستها
فسوف تعرف أنها أخطأت وأن الجميع غاصب من هذه التصرفات القطرية الخاطئة
ولايجب التساهل مع قطر أو المجاملة لان المجاملة في هذه الامور تعتبر صدمة للشعوب التي استأمنت قيادتها على أمن دول مجلس التعاون الخليجي
ولاشك أن احساس قطر بالعزلة سيعمل على ردعها وتقوم باعادة حساباتها
الكويت لاغنى لها عن الشقيقة الكبرى السعودية
والكويت مصيرها بعد حفظ الله سبحانه وتعالى مرتبط ببقاء السعودية قوية موحدة
لان تفكك السعودية أو ضعفها يعني بالضرورة ضياع الكويت وطمع الاعداء بها
فماهو وزن الكويت وماهي قوتها تجاه ايران والعراق
وهل يحسب لنا الاعداء اي حساب لولا حفظ الله للكويت وثم وجود السعودية ومجلس التعاون الخليجي
ولايجب ان ننسى مواقف السعودية المشرفة مع الكويت سواء في الغزو العراقي على دولة الكويت
أو في كثير من المواقف المشرفة التي أثبتت حرص السعودية على دولة الكويت
فنحن في مصير مشترك ونحن في منظومة واحدة هي منظومة مجلس التعاون الخليجي
فان تفككت هذه المنظومة او حصل ضرر بالمملكة العربية السعودية
فالمتضرر الاكبر والاول هو الكويت وباقي دول مجلس التعاون الخليجي
التي سوف تكون لقمة سائغة وسهلة لاعدائنا مثل ايران والعراق وامريكا والكيان الصهيوني المحتل لفلسطين
الاتحاد الخليجي فيه قوة وهيبة ومنعة وعزة والتفرق فيه ضعف و ذلة وهوان على الاعداء
الوساطة مطلوبة ولكن بعد تحقق الشروط المطلوبة وبعد أن تزول العوائق
فلا بد أن تلتزم قطر بأمن دول مجلس التعاون الخليجي
ومن البديهي أن تكون السياسة الخارجية لدول مجلس التعاون موحدة قدر المستطاع
لان توحيد السياسة الخارجية هو من أساسيات قيام الاتحاد الخليجي
بينها الكويت والأردن والجزائر عدم التدخل بمبادرات للوساطة في الأزمة الحالية مع دولة قطر.
وقالت صحيفة "رأي اليوم" اللندنية
في عددها الصادر اليوم الأحد
إن أطرافًا في مؤسسة القرار السعودية أبلغت حلفاء وأصدقاء لها
في عمان والكويت بأن قطر تتجاوز الخطوط الحمراء
وسياساتها تؤثر على الأمن الوطني والاستراتيجي لدول الخليج العربي وللمملكة.
وأشارت إلى أن الكويت مصرة على استئناف الوساطة
ودولة الإمارات بعد سحب سفيرها لجأت إلى الصمت
والدول الحليفة للسعودية مثل الأردن والكويت والبحرين
تترقب المزيد من المفاجآت غير السارة بعدما أصبح الموقف معقدا للغاية.
جريدة سبر
وقالت صحيفة «رأي اليوم» اللندنية في عددها الصادر اليوم الأحد
إن أطرافًا في مؤسسة القرار السعودية
أبلغت حلفاء وأصدقاء لها في عمان والكويت
بأن قطر «تتجاوز الخطوط الحمراء» وسياساتها تؤثر على الأمن الوطني والإستراتيجي لدول الخليج العربي وللمملكة.
وأضافت الصحيفة أن «رسائل محددة» وصلت للأردن تحديدًا تحت عنوان «التحذير من تفعيل محاولات وساطة»
على أساس أن الخلاف مع قطر يمس الأمن الوطني والقومي السعودي والخليجي
تزامنًا مع الزيارة المفاجئة لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى مدينة العقبة الأردنية
وهي زيارة ناقشت ملف الخلاف الخليجي مع دولة قطر.
وأشارت إلى أن الكويت «مصرة» على استئناف الوساطة
ودولة الإمارات بعد سحب سفيرها «لجأت إلى الصمت»
والدول الحليفة للسعودية مثل الأردن والكويت والبحرين
«تترقب المزيد من المفاجآت غير السارة بعدما أصبح الموقف معقدا للغاية».
موقع بوابة فيتو
التعليق
المطلوب من دولة الكويت التضامن مع المملكة العربية السعودية
وعدم السعي الى التوسط للصلح في الوقت الحالي
حتى تعتذر قطر عن الاخطاء التي فعلتها
وحتى تترك سياستها الخاطئة التي تخدم الكيان الصهيوني والعدو الامريكي والعدو الايراني الطامع في دول الخليج العربية
وحتى تمنع قناة الجزيرة من الاساءة لدول الخليج وتتوقف عن اثارة الفتنة بين المسلمين وخاصة في الوطن العربي
وحتى تلجم قطر القرضاوي وتمنعه من الاساءة للدول الخليجية
أوضح نقطة مهمة حتى لايسئ الفهم بعض المتصيدين للأخطاء والحاقدين
الصلح خير والصلح مطلوب ولكن ليس بهذه السرعة وليس بهذه الصورة
الصلح يجب ان يكون بعد وضع شروط تقبل بها الاطراف المتخاصمة
وبعد أن ترضخ قطر للمطالب المشروعة لدول الخليج
وعلى رأسها ترك الفتنة وعد الاضرار بالامن القومي لدول مجلس التعاون الخليجية
وتغيير السياسة الخاطئة التي تتبعها قطر تجاه اخوانها في دول المجلس
أقول هذا الكلام حتى لا يأتي احد المغفلين ويقول بأنني أرفض الصلح
او أدعو الى استمرار الخلاف بين دول مجلس التعاون الخليجي
لأنه لايوجد مواطن خليجي يحب وطنه ودينه واخوانه في دول الخليج
ويتمنى أن يستمر الخلاف بين الدول الخليجية الشقيقة
فاستمرار الخلاف والقطيعة بين دول مجلس التعاون لايخدم الا الكيان الصهيوني
والعدو الامريكي والعدو الايراني ويخدم مصالحهم في المنطقة
المطلوب هو ان تتوقف قطر عن جميع أشكال التعاون مع أعداء الاسلام والمسلمين
فيما يخص الاضرار بالامن القومي لدول مجلس التعاون الخليجي
الكلام واضح ولايحتاج لشرح أطول من ذلك
الصلح خير والصلح مطلوب ولكن بعد قبول قطر بالشروط التي تحفظ أمن دول مجلس التعاون الخليجي
وأهم شرط أن تتوقف قطر عن تنفيذ المخطط الذي يهدف الى تفكيك دول مجلس التعاون الخليجي
وعدم تعطيل الاتحاد الخليجي وعدم العمل مع أعداء المسلمين على افشال مشروع الاتحاد الخليجي
ولاشك أن هناك امور كبيرة خلف الكواليس لايعرفها المواطن العادي ويعرفها
قادة دول مجلس التعاون الخليجي
والكويت المطلوب منها حاليا التضامن مع السعودية ودعم موقفها المشرف
حتى تعرف قطر أنها أصبحت معزولة لوحدها نتيجة أفعالها الخاطئة وتصرفاتها
المضرة بمصلحة وأمن دول ممجلس التعاون الخليجي
لأن وقوف الكويت على الحياد ربما تفسره قطر بأنها اعجاب أو رضا أو قبول
مندولة الكويت بتصرفات قطر فتمادى في غيها وتصر على أخطائها
أما اذا رأت قطر أن هناك اجماع خليجي وموقف خليجي موحد تجاه سياستها
فسوف تعرف أنها أخطأت وأن الجميع غاصب من هذه التصرفات القطرية الخاطئة
ولايجب التساهل مع قطر أو المجاملة لان المجاملة في هذه الامور تعتبر صدمة للشعوب التي استأمنت قيادتها على أمن دول مجلس التعاون الخليجي
ولاشك أن احساس قطر بالعزلة سيعمل على ردعها وتقوم باعادة حساباتها
الكويت لاغنى لها عن الشقيقة الكبرى السعودية
والكويت مصيرها بعد حفظ الله سبحانه وتعالى مرتبط ببقاء السعودية قوية موحدة
لان تفكك السعودية أو ضعفها يعني بالضرورة ضياع الكويت وطمع الاعداء بها
فماهو وزن الكويت وماهي قوتها تجاه ايران والعراق
وهل يحسب لنا الاعداء اي حساب لولا حفظ الله للكويت وثم وجود السعودية ومجلس التعاون الخليجي
ولايجب ان ننسى مواقف السعودية المشرفة مع الكويت سواء في الغزو العراقي على دولة الكويت
أو في كثير من المواقف المشرفة التي أثبتت حرص السعودية على دولة الكويت
فنحن في مصير مشترك ونحن في منظومة واحدة هي منظومة مجلس التعاون الخليجي
فان تفككت هذه المنظومة او حصل ضرر بالمملكة العربية السعودية
فالمتضرر الاكبر والاول هو الكويت وباقي دول مجلس التعاون الخليجي
التي سوف تكون لقمة سائغة وسهلة لاعدائنا مثل ايران والعراق وامريكا والكيان الصهيوني المحتل لفلسطين
الاتحاد الخليجي فيه قوة وهيبة ومنعة وعزة والتفرق فيه ضعف و ذلة وهوان على الاعداء
الوساطة مطلوبة ولكن بعد تحقق الشروط المطلوبة وبعد أن تزول العوائق
فلا بد أن تلتزم قطر بأمن دول مجلس التعاون الخليجي
ومن البديهي أن تكون السياسة الخارجية لدول مجلس التعاون موحدة قدر المستطاع
لان توحيد السياسة الخارجية هو من أساسيات قيام الاتحاد الخليجي
التعديل الأخير: