( القلب الكبير )
المعرف السابق:النوخذة بوعبدالله
بسم الله و الحمد لله ...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني الكرام ...
اليوم تنظيم داعش هو حديث الساعة
الحقيقة أشعر بأن موضوع داعش لعبة سياسية قذرة
قد اكون مخطئ في وجهة نظري هذه
لكن هذا الامر لا يدخل عقلي ابتداء
ما يثار من خلال و سائل الاعلام أن التنظيم المسخ ( داعش )
يريد إقامة دولة اسلامية في الشام و العراق
و نشر صور لحدود هذا التنظيم يضم الكويت
أمر لو فكرنا فيه قليلا نجده قد أعطي أكبر من حجمه
الهدف من و جهة نظري حسب ما اري
أنه لعبه رافضية مجوسية قذرة بالتعاون مع عدوهم في العلن و صديقهم بالخفاء
الشيطان الأكبر أمريكا عليهم من الله تعالى ما يستحقون
للقضاء على انتفاضة عشائر اهل السنة في العراق
فهم يريدون ابادة اهل السنة بشكل رسمي
فلم يجدوا امامهم إلا هذه الفكرة الشيطانية الخبيثة
استغلوا جرائم داعش في الشام الجريح و ما يحدث من قتل و قطع للرؤوس
فأسقطوا هذا الامر على ما يحدث في العراق
ولا ادري لماذا الناس تصدق مثل هذه الامور بسرعة
دون و عي ؟
و الله المستعان
داعش تنظيم مسخ هو و تنظيم جيش النصرة و جهان لعملة و احدة
خرجوا من رحم تنظيم القاعدة الذي يتزعمه
العميل الامريكي اسامة بن لادن ( من و جهة نظري )
السؤال الذي يتبادر الى الذهن
ما هذه القوة التى تولدت لدى داعش فجأة
و اصبح يهدد دول المنطقة و يتوعدها ؟
إذا كان داعش فعلا لديه هذه القوة فمن باب أولى
اقامة الدولة الاسلامية على ارض الشام الجريح أولا
و يضمن سيطرته عليها
ثم ينتقل الى العراق ثم بعد ذلك اذا حصل له لا قدر الله
التمكين يتوسع كما هو و اضح من خلال الخريطة المزعومة
لكن المسألة من و جهة نظري لا تعدو اكثر من لعبة سياسية قذرة
للقضاء على انتفاضة عشائر اهل السنة في العراق
و اثارة الفوضى و الرعب في نفوس دول المنطقة
و اتهام بعض دول المنطقة بتمويل الارهاب
كما تلاحظون من اتهام حكومة الرافضي المالكي قبحه الله واهلكه و من معه
و من يسنده و يعاونه
لحكومة خادم الحرمين الشرفين ايده الله و حفظه
بأنها تمول الارهاب
وهذا من الكذب و الافتراء الذي لا ينقضي
حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله
تعاني من الارهاب و الارهابين و من ابناءها العاقين الارهابيين
الذين يتوعدونها كما رأينا و سمعنا بعضهم يقولون
اليوم نحررالشام و غدا نحرر الجزيرة
فكيف تدعم الارهاب وهي تعاني منه ؟
أسأل الله العظيم
أن يحفظ بلادنا و بلاد المسلمين من شر الاشرار
و من ابناءنا العاقين
ومن الروافض الملاعين
اللهم
لا تجمع لهم شملاً .. ولا توحد لهم كلمة
ولا ترفع لهم راية ... ولا تحقق لهم امنية و لا غاية
ولا تجعل لهم سلطان علينا
ولا تجعل لهم حولاً ولا قوة
برحمتك يا رب العالمين
اللهم آمين
الأمر الآخر اخواني الكرام
الأمة تواجه خطرين
خطر الروافض و خطر الخوارج
و كلاهما مدعومان من اعداء الملة و الدين العدو الاجنبي
هذان العدوان إذا تسلطا على رقاب المسلمن لن تجد رحمة أبدا
سيقتلون الصغير قبل الكبير
و المرأة قبل الرجل و الشيخ الكبير قبل الشاب ... دون رحمه أبدا
الروافض
لو تسلطوا على رقابنا لا قدر الله
لن يرقبوا فينا إلا ولا ذمة بل سيتقربون الى الحسين رضي الله عنه
و المهدي لا عجل الله فرجة و لا فك الله اسره ان كان فعلا
محكور في ذلك السرداب
بسفك دمائنا
و الخوارج
ليسوا بأقل خطر علينا من الروافض
ثقوا تماما احبتى الكرام
لو لا قدر الله تمكن الخوارج تنظيم القاعدة وما يتفرع عنها من تنظيمات
( داعش و النصرة ) و غيرهما
من اقامة دولة و تسلطوا على رقاب المسلمين
لن يرحموا طفلا و لا امرأة أو شيخا فضلا عن الرجال و الشباب
سيقطون روسنا كما فعلوا في الشام الجريح لأننا في حكم الكفار عندهم
كيف لا و قد قتلوا خير الناس في زمانه
الخليفة عثمان رضي الله تعالى عنه و ذبحوه ولم يرحموا شيبته ؟
كيف لا و قد خرجوا على خير الناس في زمانه
الخليفة علي رضي الله تعالى عنه و تجرأوا عليه و اتهموه بالكفر ؟
فما تضنون انهم سيفعلون بنا ؟
ها هنا في هذا الرابط كلمة للشيخ محمد المنجد كيف يفصل
واقع الخوارج القدما و احفادهم اليوم
http://safeshare.tv/w/qLgJljRsHI
سبحان الله العظيم ما حدث قديما يحدث اليوم
و سيتكرر حتى تقوم الساعة
و الله المستعان
ما ترون و تسمعون من قطع الروس و نحر الرجال و اعدامهم بالرصاص
واقع عملي لهذا الفكر المنحرف
نسأل الله تعالى ان يحفظنا بحفظه
اليوم وسائل الاتصال الاجتماعي و هنا في المنتدى و غيره من المنتديات
كما ترون شعاراتهم السوداء ترفع و يجاهر بها بكل و قاحة و قواة عين
ولا احد يحرك ساكن ؟
فلابد من توعية من حولنا بخطر هؤلاء الخوارج
المارقين من الدين
لا تغتروا بهم أبدا
لا تغتروا بسمة التدين و رفعهم لشعار التوحيد
فقد و صفهم لنا رسول الله صلى الله عليه و سلم وصفا دقيقا قائلا
( يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية )
لماذا
ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم هذه الصفات وفصل فيها ؟
الجواب :
حتى لا يغتر احد بسمة التدين البارزة عليهم و يقع فريسة لهم
اكتفي بهذا القدر
و الحمد لله رب العالمين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني الكرام ...
اليوم تنظيم داعش هو حديث الساعة
الحقيقة أشعر بأن موضوع داعش لعبة سياسية قذرة
قد اكون مخطئ في وجهة نظري هذه
لكن هذا الامر لا يدخل عقلي ابتداء
ما يثار من خلال و سائل الاعلام أن التنظيم المسخ ( داعش )
يريد إقامة دولة اسلامية في الشام و العراق
و نشر صور لحدود هذا التنظيم يضم الكويت
أمر لو فكرنا فيه قليلا نجده قد أعطي أكبر من حجمه
الهدف من و جهة نظري حسب ما اري
أنه لعبه رافضية مجوسية قذرة بالتعاون مع عدوهم في العلن و صديقهم بالخفاء
الشيطان الأكبر أمريكا عليهم من الله تعالى ما يستحقون
للقضاء على انتفاضة عشائر اهل السنة في العراق
فهم يريدون ابادة اهل السنة بشكل رسمي
فلم يجدوا امامهم إلا هذه الفكرة الشيطانية الخبيثة
استغلوا جرائم داعش في الشام الجريح و ما يحدث من قتل و قطع للرؤوس
فأسقطوا هذا الامر على ما يحدث في العراق
ولا ادري لماذا الناس تصدق مثل هذه الامور بسرعة
دون و عي ؟
و الله المستعان
داعش تنظيم مسخ هو و تنظيم جيش النصرة و جهان لعملة و احدة
خرجوا من رحم تنظيم القاعدة الذي يتزعمه
العميل الامريكي اسامة بن لادن ( من و جهة نظري )
السؤال الذي يتبادر الى الذهن
ما هذه القوة التى تولدت لدى داعش فجأة
و اصبح يهدد دول المنطقة و يتوعدها ؟
إذا كان داعش فعلا لديه هذه القوة فمن باب أولى
اقامة الدولة الاسلامية على ارض الشام الجريح أولا
و يضمن سيطرته عليها
ثم ينتقل الى العراق ثم بعد ذلك اذا حصل له لا قدر الله
التمكين يتوسع كما هو و اضح من خلال الخريطة المزعومة
لكن المسألة من و جهة نظري لا تعدو اكثر من لعبة سياسية قذرة
للقضاء على انتفاضة عشائر اهل السنة في العراق
و اثارة الفوضى و الرعب في نفوس دول المنطقة
و اتهام بعض دول المنطقة بتمويل الارهاب
كما تلاحظون من اتهام حكومة الرافضي المالكي قبحه الله واهلكه و من معه
و من يسنده و يعاونه
لحكومة خادم الحرمين الشرفين ايده الله و حفظه
بأنها تمول الارهاب
وهذا من الكذب و الافتراء الذي لا ينقضي
حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله
تعاني من الارهاب و الارهابين و من ابناءها العاقين الارهابيين
الذين يتوعدونها كما رأينا و سمعنا بعضهم يقولون
اليوم نحررالشام و غدا نحرر الجزيرة
فكيف تدعم الارهاب وهي تعاني منه ؟
أسأل الله العظيم
أن يحفظ بلادنا و بلاد المسلمين من شر الاشرار
و من ابناءنا العاقين
ومن الروافض الملاعين
اللهم
لا تجمع لهم شملاً .. ولا توحد لهم كلمة
ولا ترفع لهم راية ... ولا تحقق لهم امنية و لا غاية
ولا تجعل لهم سلطان علينا
ولا تجعل لهم حولاً ولا قوة
برحمتك يا رب العالمين
اللهم آمين
الأمر الآخر اخواني الكرام
الأمة تواجه خطرين
خطر الروافض و خطر الخوارج
و كلاهما مدعومان من اعداء الملة و الدين العدو الاجنبي
هذان العدوان إذا تسلطا على رقاب المسلمن لن تجد رحمة أبدا
سيقتلون الصغير قبل الكبير
و المرأة قبل الرجل و الشيخ الكبير قبل الشاب ... دون رحمه أبدا
الروافض
لو تسلطوا على رقابنا لا قدر الله
لن يرقبوا فينا إلا ولا ذمة بل سيتقربون الى الحسين رضي الله عنه
و المهدي لا عجل الله فرجة و لا فك الله اسره ان كان فعلا
محكور في ذلك السرداب
بسفك دمائنا
و الخوارج
ليسوا بأقل خطر علينا من الروافض
ثقوا تماما احبتى الكرام
لو لا قدر الله تمكن الخوارج تنظيم القاعدة وما يتفرع عنها من تنظيمات
( داعش و النصرة ) و غيرهما
من اقامة دولة و تسلطوا على رقاب المسلمين
لن يرحموا طفلا و لا امرأة أو شيخا فضلا عن الرجال و الشباب
سيقطون روسنا كما فعلوا في الشام الجريح لأننا في حكم الكفار عندهم
كيف لا و قد قتلوا خير الناس في زمانه
الخليفة عثمان رضي الله تعالى عنه و ذبحوه ولم يرحموا شيبته ؟
كيف لا و قد خرجوا على خير الناس في زمانه
الخليفة علي رضي الله تعالى عنه و تجرأوا عليه و اتهموه بالكفر ؟
فما تضنون انهم سيفعلون بنا ؟
ها هنا في هذا الرابط كلمة للشيخ محمد المنجد كيف يفصل
واقع الخوارج القدما و احفادهم اليوم
http://safeshare.tv/w/qLgJljRsHI
سبحان الله العظيم ما حدث قديما يحدث اليوم
و سيتكرر حتى تقوم الساعة
و الله المستعان
ما ترون و تسمعون من قطع الروس و نحر الرجال و اعدامهم بالرصاص
واقع عملي لهذا الفكر المنحرف
نسأل الله تعالى ان يحفظنا بحفظه
اليوم وسائل الاتصال الاجتماعي و هنا في المنتدى و غيره من المنتديات
كما ترون شعاراتهم السوداء ترفع و يجاهر بها بكل و قاحة و قواة عين
ولا احد يحرك ساكن ؟
فلابد من توعية من حولنا بخطر هؤلاء الخوارج
المارقين من الدين
لا تغتروا بهم أبدا
لا تغتروا بسمة التدين و رفعهم لشعار التوحيد
فقد و صفهم لنا رسول الله صلى الله عليه و سلم وصفا دقيقا قائلا
( يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية )
لماذا
ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم هذه الصفات وفصل فيها ؟
الجواب :
حتى لا يغتر احد بسمة التدين البارزة عليهم و يقع فريسة لهم
اكتفي بهذا القدر
و الحمد لله رب العالمين