العااااااابر ،،
عضو ذهبي
من خلال مشاهدت ما يكتب في تويتر ووسائل الاتصال من مسميات ساخرة ،، تسخر كثيرا برجال الدين أو بعض الاحاديث وقد يصل البعض منها وللاسف للسخرية بالشعائر ،،،،والمؤسف أكثر كثر متابعين تلك الحسابات ،،،،،،،
أيضا ومن خلال قراءة كتب بعض المستشرقين وبعض العلمانين علمانية عقائدية وبعض الفلاسفة والعقلانيون يتضح مدى وعظم الشبهات التي يتم ترويجها ضد الاسلام وأهله ،،،،،،،،،
وعلى هذا ...........
قام كثيرا من الباحثين في العلوم الشرعية " والذين لهم مواجهات علمية كثيرة مع هؤلاء " بحث مراكز البحوث الإسلامية والعلماء بأهمية عمل مراجعة شاملة للاحاديث النبوية أقول الاحاديث النبوية وليس القرآن ولا المبادئ العامةولا الكليات الخمس ولا الحدود ،،،،،،،
هذه المراجعة تعتمد على عدم معارضة تلك الاحاديث للقرآن ولا المبادئ الثابته للاسلام ،، كما يحث هؤلاء على نقد وتوضيح للمواقف والاحداث التاريخية بشكل واضح دون اضفاء القدسية للشخوص الاسلامية ،،،،،،،،
إلا أن هؤلاء الباحثون بدل أن يحصلوا على التأييد حصلوا على التكفير والشتم ووصفهم بالزندقة والجهل وإنكار السنة وغيرهم ،،،،،،،
علما بأنه لا يوجد بينهم من ينكر السنة أو يرد قول الرسول صلى الله عليه وسلم بل يقولون أن صح الحديث هو مذهبنا ،،
بل هم يقولون لما المانع من مراجعة صحة تلك الاحاديث وما المانع من اعادة صحة الاصول الفقهية بدراسات جديدة ،،،،،،
فالبخاري ومسلم والترمذي وغيره رحمهم الله جميعا عندما قاموا بجمع الاحاديث واجهوا معارضة كبيرة وكبرت المعارضة اكبر عندما صنفوا هذا حديث صحيح وهذا ضعيف ،، ومع ذلك بقي ورثهم خير للامة بعد ذلك ،،فما هو المانع ان يقوموا علماء اليوم بمراجعة تلك الاحاديث لما الاصرار على الجمود ،،إن كان العلم الشرعي فقط حفظ المتون والكتب والمسائل فقد كفاهم قوقل ذلك نحن نريد بحوث حقيقية وليست مكرره ،،،،،،،،،،
يأتي السؤل الاكثر منهم ،،،،،،،
لماذا تثيرون مثل هذه المسائل ؟
والاجابة أولا ولماذا لا نثيرها ؟ ومن جهة آخرى كثيرا من شبابنا اليوم أفتتن في دينه بسبب آثارت اهل الكفر من نصارى ومن علمانين لهذه الاحاديث ،،
وعند اللجوء للعلماء يأتي المبررات الغير منطقية تاره واحيانا يقول هي كذلك وعليك ان لا تسأل !
علما بأن تلك الاحاديث لم تدون إلا بعد قرنين من الزمان ،، قرنين شهدا فتن وقتال وخروج احزاب وشيع ومذاهب ودخل اقوام جدد الاسلام
،،،،،،،،،،،،،،
محمد عبد الله نصر ،، احد هؤلاء المتسائلين وكونه احد مشائخ الازهر شن عليه حرب شعواء وتم الطعن به ووصف بالاشياء كثيرة ولقب ميزو نكايه به وأنا لا اتفق مع كل كلامه كما أنني انكر بذائة لسانه في وصف الاشياء إلا أنني اؤيده بأنه يجب مراجعة كل كتب الاحاديث وتنقيحها ،،،
بل هناك كتب وأحاديث في تلك الكتب تحرض على التكفير والقتل وتتناقض مع سماحة القرآن بل هناك من العلماء القدماء من طعن بكمال القرآن ليدافع عن احاديث ،،،،،،
أيضا ومن خلال قراءة كتب بعض المستشرقين وبعض العلمانين علمانية عقائدية وبعض الفلاسفة والعقلانيون يتضح مدى وعظم الشبهات التي يتم ترويجها ضد الاسلام وأهله ،،،،،،،،،
وعلى هذا ...........
قام كثيرا من الباحثين في العلوم الشرعية " والذين لهم مواجهات علمية كثيرة مع هؤلاء " بحث مراكز البحوث الإسلامية والعلماء بأهمية عمل مراجعة شاملة للاحاديث النبوية أقول الاحاديث النبوية وليس القرآن ولا المبادئ العامةولا الكليات الخمس ولا الحدود ،،،،،،،
هذه المراجعة تعتمد على عدم معارضة تلك الاحاديث للقرآن ولا المبادئ الثابته للاسلام ،، كما يحث هؤلاء على نقد وتوضيح للمواقف والاحداث التاريخية بشكل واضح دون اضفاء القدسية للشخوص الاسلامية ،،،،،،،،
إلا أن هؤلاء الباحثون بدل أن يحصلوا على التأييد حصلوا على التكفير والشتم ووصفهم بالزندقة والجهل وإنكار السنة وغيرهم ،،،،،،،
علما بأنه لا يوجد بينهم من ينكر السنة أو يرد قول الرسول صلى الله عليه وسلم بل يقولون أن صح الحديث هو مذهبنا ،،
بل هم يقولون لما المانع من مراجعة صحة تلك الاحاديث وما المانع من اعادة صحة الاصول الفقهية بدراسات جديدة ،،،،،،
فالبخاري ومسلم والترمذي وغيره رحمهم الله جميعا عندما قاموا بجمع الاحاديث واجهوا معارضة كبيرة وكبرت المعارضة اكبر عندما صنفوا هذا حديث صحيح وهذا ضعيف ،، ومع ذلك بقي ورثهم خير للامة بعد ذلك ،،فما هو المانع ان يقوموا علماء اليوم بمراجعة تلك الاحاديث لما الاصرار على الجمود ،،إن كان العلم الشرعي فقط حفظ المتون والكتب والمسائل فقد كفاهم قوقل ذلك نحن نريد بحوث حقيقية وليست مكرره ،،،،،،،،،،
يأتي السؤل الاكثر منهم ،،،،،،،
لماذا تثيرون مثل هذه المسائل ؟
والاجابة أولا ولماذا لا نثيرها ؟ ومن جهة آخرى كثيرا من شبابنا اليوم أفتتن في دينه بسبب آثارت اهل الكفر من نصارى ومن علمانين لهذه الاحاديث ،،
وعند اللجوء للعلماء يأتي المبررات الغير منطقية تاره واحيانا يقول هي كذلك وعليك ان لا تسأل !
علما بأن تلك الاحاديث لم تدون إلا بعد قرنين من الزمان ،، قرنين شهدا فتن وقتال وخروج احزاب وشيع ومذاهب ودخل اقوام جدد الاسلام
،،،،،،،،،،،،،،
محمد عبد الله نصر ،، احد هؤلاء المتسائلين وكونه احد مشائخ الازهر شن عليه حرب شعواء وتم الطعن به ووصف بالاشياء كثيرة ولقب ميزو نكايه به وأنا لا اتفق مع كل كلامه كما أنني انكر بذائة لسانه في وصف الاشياء إلا أنني اؤيده بأنه يجب مراجعة كل كتب الاحاديث وتنقيحها ،،،
بل هناك كتب وأحاديث في تلك الكتب تحرض على التكفير والقتل وتتناقض مع سماحة القرآن بل هناك من العلماء القدماء من طعن بكمال القرآن ليدافع عن احاديث ،،،،،،
التعديل الأخير: