العااااااابر ،،
عضو ذهبي
عند السؤال عن الدول التي عدد الوافدين فيها أكثر من الشعب يشير العالم بأكملة الى الخليج ،،
في العالم نصنف بأن الشعوب المترفة التي لا تعمل ولا تفكر فقط ننتج البترول وتفجر العبوات الناسفة ،،،
- صديقي الوافد يحدثني بأنه قابل الوزير ليشرح له عقبة قانونية مرت في طريقة وأثني على الوزير بحسن
الاستقبال وسرعة حل المشكلة ،، ألتفت إلي قائلا جميل ذلك قلت ذلك لأنك وافد ولو كنت مواطن لما حل مشكلتك
وقال لك يجب أن تعرض على اللجنة . قال ولما ؟ قالت هكذا هم ينظرون بأن مساعدتكم فيها أجر وانسانية أما نحن فلا نتسحق
ذلك إلا عبر نوابنا ،،،،،،،
- الشعوب في العالم أما مواطنون أو رعايا ،، في الدول الاشتراكية رعايا ليس لهم في الحكم سوى أن يسموا ويطيعوا
يقابله أنهم سواسية في كل شيء وكل شيء يقدم لهم بالمجان كهرباء مياه بيوت .....الخ في الرأس مالية لا يوجد
شيء بالمجان لكن يوجد مشاركة في كل قرار ،،،،،،من أي الفرقين نحن ؟؟؟؟؟!!!!!!!!
- تفاوت الرواتب في الحبيبة مجحف إلى حد الغثيان ،، خصوصا مع المساوات في الانتاجية ،، سوء ادارة أم تخطيط
أم أماكن للترضيات ،، أحد الخبراء الاقتصاديين وهو من أحدى الدول الفاشلة أقتصاديا ،، ميزته الجيدة أنه يتحدث العربية
فالقائمون عن التخطيط وأن كانوا خريجين الغرب لا يجيدون التحاور الا مع العرب ، أصالة أكثر من هيك ما راح تشوف ،،
المهم يقول يجب مساوات الرواتب مع القطاع الخاص بكل الدول لكي نضمن عدم هروب العقول من القطاع العام ،،،،،
يا عيني في اي دولة في العالم حدث ذلك ؟ معلوم بأن القطاع العام في العالم تسود في البروقراطية ،، والانتاجية
دائما تكمن في القطاع الخاص الذي يراعي الطلب ،،،،،، بل الأسوء من ذلك انهم يعلمون بأن أختيار القيادات يكون عبر الترضيات .
- لا تتورط في بناء منزل ،،،،،، تسلف الدول المواطن قرض بقيمته تستطيع ان تبني مجمع تجاري في الخارج بالاضافة إلى دعم كبير وكريم
للاسمنت والطابوق والحديد وحتى التكييف في القرارات الاخيرة ،، ومع ذلك يخرج المواطن وهو منتف من الديون ،،
وفي النهاية يفرح بحصوله على منزل مساحة 400 دورين أو ثلاثة ادوار ،،،، وافدين استطاعوا أن يبنوا عمارات في بلادهم ويملينوا على ظهر هذا المواطن الغلبان ومع ذلك كله ولا المساس بتجار الاقامات ،،،،،،،،
- في أحدى الوزارات القابعة بالقرب من سور الكويت القديم يوجد موظفين لهم أكثر من عشرين سنة على درجة موظفين وبدون مكاتب ايضا ،،
احدهم لعن اليوم الذي تخرج من الجامعة ودخل هذه الوزارة ،،مساكين ما عندهم واسطة ،،
- مسكين المواطن الغلبان ،، الكل يتحدث بأن لديه فلوس واجد ولا يعلمون أن يتجمل أمامهم ولا يعلمون بأن كل ما لديه هو بالدين
فهو مهدد بأن تسحب منه سيارته وبيته حتى المواطنه ومن يعلم فلا يوجد شيء ثابت ،،،،،،،،،
- وأنا أكتب هذا في حائط التحلطم ،،،،، تذكرت احد معارفي وهو من قائمة rich ، لديه الكثير من المساجد ويتصدق في كل عام امده الله بالخير لكنه لا يعطي اولاده وعندما سئل قال هؤلاء ليس عليهم صدقة ولا تجوز عليه الزكاة ولديهم رواتب ! المفروض يعطوني من رواتبهم فأنا ابوهم ،،،،
صحيح المفروض يعطونه والمفروض نحمد الله ونقوم بالاعمال التطوعية ونشاهد سكوب ونشاهد مجاعات افريقيا كل يوم عشان نتذكر كم نحن في نعمة ،ونساهم في الصدقات للشعوب المحتاجة فنحن الشعوب الوحيدة في العالم التي لديها رواتب وبيوت ويسافرون للسياحة ،،،،،،،،،،
في العالم نصنف بأن الشعوب المترفة التي لا تعمل ولا تفكر فقط ننتج البترول وتفجر العبوات الناسفة ،،،
- صديقي الوافد يحدثني بأنه قابل الوزير ليشرح له عقبة قانونية مرت في طريقة وأثني على الوزير بحسن
الاستقبال وسرعة حل المشكلة ،، ألتفت إلي قائلا جميل ذلك قلت ذلك لأنك وافد ولو كنت مواطن لما حل مشكلتك
وقال لك يجب أن تعرض على اللجنة . قال ولما ؟ قالت هكذا هم ينظرون بأن مساعدتكم فيها أجر وانسانية أما نحن فلا نتسحق
ذلك إلا عبر نوابنا ،،،،،،،
- الشعوب في العالم أما مواطنون أو رعايا ،، في الدول الاشتراكية رعايا ليس لهم في الحكم سوى أن يسموا ويطيعوا
يقابله أنهم سواسية في كل شيء وكل شيء يقدم لهم بالمجان كهرباء مياه بيوت .....الخ في الرأس مالية لا يوجد
شيء بالمجان لكن يوجد مشاركة في كل قرار ،،،،،،من أي الفرقين نحن ؟؟؟؟؟!!!!!!!!
- تفاوت الرواتب في الحبيبة مجحف إلى حد الغثيان ،، خصوصا مع المساوات في الانتاجية ،، سوء ادارة أم تخطيط
أم أماكن للترضيات ،، أحد الخبراء الاقتصاديين وهو من أحدى الدول الفاشلة أقتصاديا ،، ميزته الجيدة أنه يتحدث العربية
فالقائمون عن التخطيط وأن كانوا خريجين الغرب لا يجيدون التحاور الا مع العرب ، أصالة أكثر من هيك ما راح تشوف ،،
المهم يقول يجب مساوات الرواتب مع القطاع الخاص بكل الدول لكي نضمن عدم هروب العقول من القطاع العام ،،،،،
يا عيني في اي دولة في العالم حدث ذلك ؟ معلوم بأن القطاع العام في العالم تسود في البروقراطية ،، والانتاجية
دائما تكمن في القطاع الخاص الذي يراعي الطلب ،،،،،، بل الأسوء من ذلك انهم يعلمون بأن أختيار القيادات يكون عبر الترضيات .
- لا تتورط في بناء منزل ،،،،،، تسلف الدول المواطن قرض بقيمته تستطيع ان تبني مجمع تجاري في الخارج بالاضافة إلى دعم كبير وكريم
للاسمنت والطابوق والحديد وحتى التكييف في القرارات الاخيرة ،، ومع ذلك يخرج المواطن وهو منتف من الديون ،،
وفي النهاية يفرح بحصوله على منزل مساحة 400 دورين أو ثلاثة ادوار ،،،، وافدين استطاعوا أن يبنوا عمارات في بلادهم ويملينوا على ظهر هذا المواطن الغلبان ومع ذلك كله ولا المساس بتجار الاقامات ،،،،،،،،
- في أحدى الوزارات القابعة بالقرب من سور الكويت القديم يوجد موظفين لهم أكثر من عشرين سنة على درجة موظفين وبدون مكاتب ايضا ،،
احدهم لعن اليوم الذي تخرج من الجامعة ودخل هذه الوزارة ،،مساكين ما عندهم واسطة ،،
- مسكين المواطن الغلبان ،، الكل يتحدث بأن لديه فلوس واجد ولا يعلمون أن يتجمل أمامهم ولا يعلمون بأن كل ما لديه هو بالدين
فهو مهدد بأن تسحب منه سيارته وبيته حتى المواطنه ومن يعلم فلا يوجد شيء ثابت ،،،،،،،،،
- وأنا أكتب هذا في حائط التحلطم ،،،،، تذكرت احد معارفي وهو من قائمة rich ، لديه الكثير من المساجد ويتصدق في كل عام امده الله بالخير لكنه لا يعطي اولاده وعندما سئل قال هؤلاء ليس عليهم صدقة ولا تجوز عليه الزكاة ولديهم رواتب ! المفروض يعطوني من رواتبهم فأنا ابوهم ،،،،
صحيح المفروض يعطونه والمفروض نحمد الله ونقوم بالاعمال التطوعية ونشاهد سكوب ونشاهد مجاعات افريقيا كل يوم عشان نتذكر كم نحن في نعمة ،ونساهم في الصدقات للشعوب المحتاجة فنحن الشعوب الوحيدة في العالم التي لديها رواتب وبيوت ويسافرون للسياحة ،،،،،،،،،،