بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
سأعطيك رواية في نقض رواية أبو هريرة ولكن لو شئت أتيتك بالأدلة من كتبك : روى الصدوق عن جعفر بن محمد (عليه السلام) انه قال : (ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله (صلى الله عليه وآله) أبو هريرة وانس بن مالك، وامرأة ) (الخصال: 19 ).
وأما المتعة فلست أخلط والخالطون أنتم، كيف ولا وتحرفون بالمتشابه وتقولون هذا لغير ذاك، وهذه رواية تؤكد نزول آية المتعة في كتاب الله تعالى روى الطبري في تفسيره عن محمد بن الحسين قال: «حدثنا أسباط عن السدي، فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى … فهذه المتعة» وعن مجاهد: «فما استمتعتم به منهن، قال: يعني نكاح المتعة» ويقول الطبري: حدثنا أبو كريب، قال: ثنا يحيى بن عيسى، قال: ثنا نصير بن أبي الأشعث قال: ثنا حبيب بن ثابت عن أبيه قال: أعطاني ابن عباس مصحفاً، فقال هذا على قراءة أبيّ، قال أبو بكر، قال يحيى قرأت المصحف عند نصير فيه: فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى (ابن جرير الطبري: جامع البيان ط2: 5/9).
وبالنسبة لنبي الله موسى عليه السلام فإنكم كالعادة تحرفون المفهوم، كيف يشتكي ملك الموت إلى الله تعالى أن موسى النبي على نبينا وآله وعليه السلام يكره الموت إن كان موسى لم يضربه كرها بالموت، والضرب كرها بالموت يقتضي علم موسى عليه السلام بأن هذا الذي ضربه (حاشا) هو ملك الموت؟
إذا ما زلت في هذا المستوى من المحاورة فأنصحك بالبقاء وهابيا هذا أنفع لك فلا حاجة لنا بك.
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
سأعطيك رواية في نقض رواية أبو هريرة ولكن لو شئت أتيتك بالأدلة من كتبك : روى الصدوق عن جعفر بن محمد (عليه السلام) انه قال : (ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله (صلى الله عليه وآله) أبو هريرة وانس بن مالك، وامرأة ) (الخصال: 19 ).
وأما المتعة فلست أخلط والخالطون أنتم، كيف ولا وتحرفون بالمتشابه وتقولون هذا لغير ذاك، وهذه رواية تؤكد نزول آية المتعة في كتاب الله تعالى روى الطبري في تفسيره عن محمد بن الحسين قال: «حدثنا أسباط عن السدي، فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى … فهذه المتعة» وعن مجاهد: «فما استمتعتم به منهن، قال: يعني نكاح المتعة» ويقول الطبري: حدثنا أبو كريب، قال: ثنا يحيى بن عيسى، قال: ثنا نصير بن أبي الأشعث قال: ثنا حبيب بن ثابت عن أبيه قال: أعطاني ابن عباس مصحفاً، فقال هذا على قراءة أبيّ، قال أبو بكر، قال يحيى قرأت المصحف عند نصير فيه: فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى (ابن جرير الطبري: جامع البيان ط2: 5/9).
وبالنسبة لنبي الله موسى عليه السلام فإنكم كالعادة تحرفون المفهوم، كيف يشتكي ملك الموت إلى الله تعالى أن موسى النبي على نبينا وآله وعليه السلام يكره الموت إن كان موسى لم يضربه كرها بالموت، والضرب كرها بالموت يقتضي علم موسى عليه السلام بأن هذا الذي ضربه (حاشا) هو ملك الموت؟
إذا ما زلت في هذا المستوى من المحاورة فأنصحك بالبقاء وهابيا هذا أنفع لك فلا حاجة لنا بك.