أولا
نجح ام سقط ام "شطب" الاستجواب
لا الوزير ولا العضو ولا المجلس ولا الحكومة طقيت لهم خبر
"فخار يكسر بعضه"
لكن!!
أسد السنة "عبدالله الطريجي" يقدم استجواب لوزير "التجارة" من أربع محاور
ويطلع أسد الشيعة "عبدالحميد دشتي" ويعلن تأييده للأستجواب بل وسيتحدث مؤيد له
ويعلن أسد المجلس "مرزوق الغانم" انه اتخذ الاجراءات الدستورية للأستجواب
يعني ماراح يشطبه
هنا يثبت هذا المجلس بمباركة "الرئيس" ان "حب الكويت" فوق كل الخلافات والجراحات
فالرئيس "اعتقد" انه بحنكته السياسية "جزم" بأن الاستجواب دستوري
واهم من دستوريته بأن مقدميه ومؤيديه لم يكونوا مدفوعي من اشخاص خارج المجلس
ولم يكن للمعارضة او الاغلبية أي يد به
مثل استجواب العدساني والكندري وقويعان!
وان هذا الاستجواب مستحق
الأجمل من هذا كله ان أسد السنة واسد الشيعة بالرغم من كل خلافاتهم "الاسلامية"
وجدوا ان الوطن أهم من خلافاتهم "الاسلامية"
وتركوا خلافاتهم وسبابهم وشتائمهم لبعض واتفقوا لمصلحة الوطن
فلله درهم من اسود سنة وشيعة ومجلس!
نجح ام سقط ام "شطب" الاستجواب
لا الوزير ولا العضو ولا المجلس ولا الحكومة طقيت لهم خبر
"فخار يكسر بعضه"
لكن!!
أسد السنة "عبدالله الطريجي" يقدم استجواب لوزير "التجارة" من أربع محاور
ويطلع أسد الشيعة "عبدالحميد دشتي" ويعلن تأييده للأستجواب بل وسيتحدث مؤيد له
ويعلن أسد المجلس "مرزوق الغانم" انه اتخذ الاجراءات الدستورية للأستجواب
يعني ماراح يشطبه
هنا يثبت هذا المجلس بمباركة "الرئيس" ان "حب الكويت" فوق كل الخلافات والجراحات
فالرئيس "اعتقد" انه بحنكته السياسية "جزم" بأن الاستجواب دستوري
واهم من دستوريته بأن مقدميه ومؤيديه لم يكونوا مدفوعي من اشخاص خارج المجلس
ولم يكن للمعارضة او الاغلبية أي يد به
مثل استجواب العدساني والكندري وقويعان!
وان هذا الاستجواب مستحق
الأجمل من هذا كله ان أسد السنة واسد الشيعة بالرغم من كل خلافاتهم "الاسلامية"
وجدوا ان الوطن أهم من خلافاتهم "الاسلامية"
وتركوا خلافاتهم وسبابهم وشتائمهم لبعض واتفقوا لمصلحة الوطن
فلله درهم من اسود سنة وشيعة ومجلس!