اعتذارٌ غير كافٍ..
لم أستطع أن أشعر ( بصدقه ) أخي مع الله ...
تقول : ( عادي تسلم علينا ...وترد على رسايلنا ) !! أهذه (مِنَّة ) وتَمُنَ بها علينا ..؟!!
أهذا قول يصدر من شخص ( أحس أنه أخطأ بحق زملائه ..وندم على ذلك ..)؟!!
ليس من المفترض أنه ( عادي تسلم وترد على رسايلنا ) ...يُفترض أن تقول (هل من الممكن أن تعودوا كما كنتم وتلقون وتردون السلام عليَّ ..وتردون على رسائلي ..لطفاً منكم ..وطلباً لا أمراً ..)
أعتذر منك أخي ...لا أستطيع قَبول اعتذارك ...( وإن تمنيتُ حقاً أن لو بمقدوري ذلك ...)
لكن ..لا أستطيع أن (أكذب ) عليك...وأقبل اعتذارك مجاملة لك ...( وفي داخلي لازلتُ غير مقتنعة تماما ...وغير مرتاحة لكلامك ..)
فعذرا منك ...ومن الأخوة الأعضاء ...( إن شاؤوا أن يقبلوا اعتذارك ...فهذا شأنهم ..كلٌ وله زاوية ينظر منها ...وليَ زاويتي كذلك ..)
دمتَ في أمان الله وحفظه أخي ( المليونير ) مع الله ....( أرجو حقاً أن ألتمس صدق كلامك ..في الأيام القادمة ...)