توقع ضاحي خلفان رئيس شرطة دبي السابق، سقوط جماعة الإخوان المسلمين بالمغرب خلال عام أو يزيد.وكتب خلفان في تدوينة على حسابه بموقع التدوينات القصيرة "تويتر": «خلال عام أو يزيد سيسقط إخوان المغرب سقوطًا مدويًا». تأتي تصريحات خلفان علي خلفية الهجوم التي شنته وسائل إعلام مغربية رسمية على النظام المصري الحليف للنظام الإماراتي والتي تتهم جماعة الإخوان بأنها وراء هذا الهجوم.
ووصفت القناتان الأولى والثانية بالمغرب السيسي بـ"قائد الانقلاب" في مصر، و(الرئيس الأسبق) محمد مرسي بـ"الرئيس المنتخب"، وذلك للمرة الأولى، منذ الإطاحة بمرسي في الثالث من يوليو/ تموز 2013.
وفي وقت سابق، قال قيادي بحزب "العدالة والتنمية" (الإسلامي) المغربي: إنه "لا وجود لتنظيم الإخوان المسلمين بالرباط، حتى يتم الاتصال بهم، لافتعال أزمة بين مصر والمغرب".
وأضاف خالد الرحموني، القيادي بحزب العدالة والتنمية، في تصريحات لوكالة الأناضول: "حكاية التنظيم الدولي للإخوان المسلمين وهم يسكن في أوهام الانقلابيين ومحاولة إقحام الإخوان المسلمين في التقرير التلفزيوني الرسمي المغربي استمرار لخطاب الشيطنة والاغتيال المعنوي للإخوان بعد الاغتيال المادي لهم من طرف الانقلابين في مصر".
ومضى الرحموني بالقول: التصريحات التي تقول بتدخل الإخوان المسلمين لافتعال أزمة بين المغرب ومصر عار عن الصحة والمسؤولية، وكل ما في الأمر أن التقريرين وصفا جزءا مما وقع في مصر بالضبط.
وأشار إلى أن العلاقات بين الدول لا تصنعها تقارير إعلامية، أو حتى علاقات بين أحزاب وتنظيمات، بل لها أعرافها وتقاليدها.
وأكد القيادي بـ"العدالة والتنمية" على أن "المغرب طوال تاريخيه عرف استقلالا تنظيما ليس فقط عن الإخوان المسلمين في مصر فقط، بل عن كل الحركات السياسية الأخرى.
وأردف أنه لا علاقة تنظيمية للإخوان المسلمين بحزب العدالة والتنمية المغربي أو حركة التوحيد والاصلاح (الجناح الدعوي للحزب)، بل كل ما هناك أن الحركة الاسلامية في المغرب استفادت مما أنتجه الإخوان في مرحلة من المراحل، بل كانت لها مواقف نقدية مبكرة منه
منقوووول
ووصفت القناتان الأولى والثانية بالمغرب السيسي بـ"قائد الانقلاب" في مصر، و(الرئيس الأسبق) محمد مرسي بـ"الرئيس المنتخب"، وذلك للمرة الأولى، منذ الإطاحة بمرسي في الثالث من يوليو/ تموز 2013.
وفي وقت سابق، قال قيادي بحزب "العدالة والتنمية" (الإسلامي) المغربي: إنه "لا وجود لتنظيم الإخوان المسلمين بالرباط، حتى يتم الاتصال بهم، لافتعال أزمة بين مصر والمغرب".
وأضاف خالد الرحموني، القيادي بحزب العدالة والتنمية، في تصريحات لوكالة الأناضول: "حكاية التنظيم الدولي للإخوان المسلمين وهم يسكن في أوهام الانقلابيين ومحاولة إقحام الإخوان المسلمين في التقرير التلفزيوني الرسمي المغربي استمرار لخطاب الشيطنة والاغتيال المعنوي للإخوان بعد الاغتيال المادي لهم من طرف الانقلابين في مصر".
ومضى الرحموني بالقول: التصريحات التي تقول بتدخل الإخوان المسلمين لافتعال أزمة بين المغرب ومصر عار عن الصحة والمسؤولية، وكل ما في الأمر أن التقريرين وصفا جزءا مما وقع في مصر بالضبط.
وأشار إلى أن العلاقات بين الدول لا تصنعها تقارير إعلامية، أو حتى علاقات بين أحزاب وتنظيمات، بل لها أعرافها وتقاليدها.
وأكد القيادي بـ"العدالة والتنمية" على أن "المغرب طوال تاريخيه عرف استقلالا تنظيما ليس فقط عن الإخوان المسلمين في مصر فقط، بل عن كل الحركات السياسية الأخرى.
وأردف أنه لا علاقة تنظيمية للإخوان المسلمين بحزب العدالة والتنمية المغربي أو حركة التوحيد والاصلاح (الجناح الدعوي للحزب)، بل كل ما هناك أن الحركة الاسلامية في المغرب استفادت مما أنتجه الإخوان في مرحلة من المراحل، بل كانت لها مواقف نقدية مبكرة منه
منقوووول