كل من اعان على غزو العراق حسابه عند الله عسير وعند الله تجتمع الخصوم
موضوع مثير للمشاعر ،، كما أن المقطع لم يتم التحقق من صحته ومن شخصية المتحدث فقد يكون كاذب او سكران او
دولة باكملها احتلت وقتل من اهلها مليون شخص وتم تسليمها الى ايران هذا عدا الاف الارامل والايتام والمعاققين والمغتصبات وانت تقول حوادث جانبية
قد تكون حوادث جانبية يكثر بها التلفيق ،، لا دفاعا عن الامريكان ولكن ارى بأنهم عملوا اشياء كثيرة لتجنب منثل هذه الاشياء ،،
كما أن الحديث عن هذه الاشياء مثيرة للغضب
ولوددت أن يغلق هذا الموضوع
وأخيرا، جريمة المحمودية كانت قد أرتكبت بحق عائلة واحدة فقط وقد نال الجناة جزاءهم العادل بينما رفاقك الدواعش يقومون بهتك اعراض المئات او ربما الالاف من العراقيات والسوريات في كل يوم ويتفاخرون بفعلتهم القبيحة بلا خجل.
ألا يستحق هذا أن نسميه إرهابييقصد بذلك احتجاز نسوة في ابو غريب
والفتاة التي عمرها 15 عام هي عبير الجنابي ، هي لم تنتحر الجندي الذي تحرك مع هؤلاء القذرين لاغتصابها احرقها بعد ان اصيبت بصدمة وانهيار شديد
أراد ان يخفي جريمة قتله إياها وهو الآن محكوم 20 عاما لأن عمها رفع قضية على الجنود في الولايات المتحدة وهؤلاء المتحدثون في الفيديو برأتهم المحكمة !
لعنة الله على الامريكان وعلى من اعانهم على اغتصاب النساء كان من كان
ألا يستحق هذا أن نسميه إرهابي
وإلا ننتظر منه أن يدخل في الإسلام حتى يستحق أن يكون إرهابي ؟
عليه من الله مايستحق