؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
من عقائدهم الدينية التي تشربوها من اليهود صانعي دينهم، أن العدو الأول والوحيد لهم هم المسلمين، وأن قتلهم من أهم ما أمر به الرب وآل البيت..
عبر إثنان من أكبر علمائهم ومرجعياتهم الدينية التاريخية، وهما، ابن "بابويه القمي"، الملقب عندهم بـ"الصدوق"، و"المجلسي"، الملقب عندهم بـ"الألماسي وشيخ الإسلام" والذي بالغ مرجعهم "خميني" في الثناء عليه، عبرا عن هذه الحقيقة بأوضح العبارات حيث قالا، واللفظ لـ"المجلسي":
(وعقيدتنا في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، ومن النساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم...) وزاد على ذلك عالمهم الملقب بـ"الصدوق" بما يلي: (ونعتقد فيهم أنهم أعداء الله وأعداء رسوله...) أنظر: "حق اليقين" للمجلسي ص 519 . وانظر "الهداية" للصدوق، مخطوط . ق 110 / أ
طبق الشيعة في الكويت هذه العقيدة تطبيقا عمليا، فعندما اشتعلت الثورة في سوريا والتي قادها المسلمون ضد النظام النصيري الكافر، وجدوا بأن الفرصة قد أتيحت لهم لتطبيق عقيدتهم بإبادة المسلمين، فاعلنوا وقوفهم إلى جانب النظام النصيري وتأييدهم له وللمذابح التي نفذها بحق المسلمين، فأمدوه بالسفاحين، ونظموا جمع التبرعات له، وقام كبرائهم بالذهاب إلى سوريا والإلتقاء بكبير النصيريين بشار القرداحي، وأبدوا ولائهم وتأييدهم له نيابة عن طائفتهم وعن كل الشيعة في الكويت في حربه ضد المسلمين..
أما داخل الكويت.. فكلما ارتفع صوت ليذكر المسلمين بأن الشيعة حملة الجنسية الكويتية شركاء أساسيون في جريمة قتل المسلمين في سوريا، سارع الشيعة إلى رفع شعارهم المنتهي الصلاحية: "الوحدة الوطنية"، ليتهموا من يندد بجرائمهم بأنه داعية فتنة وبأنه يحاول شق الوحدة الوطنية..
يشحنون أتباعهم علنا بالكراهية ضد المسلمين ويشاركون عمليا بالنفس والمال والدعم والتأييد للنظام النصيري في حربه ضد المسلمين في سوريا..
ويزور كبرائهم دمشق ليهنئوا كبير النصيريين بشار القرداحي بمسرحية إعادة انتخابه رئيسا لسوريا..
ثم يرفعون لك شعارهم المسمى "الوحدة الوطنية" ويتهموك بالخروج عليه إن تكلمت عن جرائمهم بحق المسلمين في سوريا..
.
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
من عقائدهم الدينية التي تشربوها من اليهود صانعي دينهم، أن العدو الأول والوحيد لهم هم المسلمين، وأن قتلهم من أهم ما أمر به الرب وآل البيت..
عبر إثنان من أكبر علمائهم ومرجعياتهم الدينية التاريخية، وهما، ابن "بابويه القمي"، الملقب عندهم بـ"الصدوق"، و"المجلسي"، الملقب عندهم بـ"الألماسي وشيخ الإسلام" والذي بالغ مرجعهم "خميني" في الثناء عليه، عبرا عن هذه الحقيقة بأوضح العبارات حيث قالا، واللفظ لـ"المجلسي":
(وعقيدتنا في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، ومن النساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم...) وزاد على ذلك عالمهم الملقب بـ"الصدوق" بما يلي: (ونعتقد فيهم أنهم أعداء الله وأعداء رسوله...) أنظر: "حق اليقين" للمجلسي ص 519 . وانظر "الهداية" للصدوق، مخطوط . ق 110 / أ
طبق الشيعة في الكويت هذه العقيدة تطبيقا عمليا، فعندما اشتعلت الثورة في سوريا والتي قادها المسلمون ضد النظام النصيري الكافر، وجدوا بأن الفرصة قد أتيحت لهم لتطبيق عقيدتهم بإبادة المسلمين، فاعلنوا وقوفهم إلى جانب النظام النصيري وتأييدهم له وللمذابح التي نفذها بحق المسلمين، فأمدوه بالسفاحين، ونظموا جمع التبرعات له، وقام كبرائهم بالذهاب إلى سوريا والإلتقاء بكبير النصيريين بشار القرداحي، وأبدوا ولائهم وتأييدهم له نيابة عن طائفتهم وعن كل الشيعة في الكويت في حربه ضد المسلمين..
أما داخل الكويت.. فكلما ارتفع صوت ليذكر المسلمين بأن الشيعة حملة الجنسية الكويتية شركاء أساسيون في جريمة قتل المسلمين في سوريا، سارع الشيعة إلى رفع شعارهم المنتهي الصلاحية: "الوحدة الوطنية"، ليتهموا من يندد بجرائمهم بأنه داعية فتنة وبأنه يحاول شق الوحدة الوطنية..
يشحنون أتباعهم علنا بالكراهية ضد المسلمين ويشاركون عمليا بالنفس والمال والدعم والتأييد للنظام النصيري في حربه ضد المسلمين في سوريا..
ويزور كبرائهم دمشق ليهنئوا كبير النصيريين بشار القرداحي بمسرحية إعادة انتخابه رئيسا لسوريا..
ثم يرفعون لك شعارهم المسمى "الوحدة الوطنية" ويتهموك بالخروج عليه إن تكلمت عن جرائمهم بحق المسلمين في سوريا..
.
التعديل الأخير: