لم ألجا للبذاءة و عبارة فاعل و مفعول به معروفة في غير عالم البذاءة
المهم
انت معيش روحك بدور ان السنة و الوهابية مجرد دمى او دمية بيد ايران تلعب بها متى تشاء و هذا احتقار للنفس بطريقة مبالغ فيها
يا حيف على هاللحى اللي تضحك عليهم ايران بس يا حيف
يعني انتم صفويين من حيث لا تشعرون
ايضا تراوغ وتلف وتدور لم يكن ولن يكون السنة لعبة بيد الصفويين بدليل انك تلحظ هنا مثلا مدى اتساع الرفض لايران وصفويتها وهذا دليل على الرفض اما ان يكون الاستخبارات جندت البعض فهذا شغل استخبارات قذر لتشويه اهل السنة لاهداف صفوية معروفه وما اورتده اعلاه من دخول داعش الى تدمر والخروج منها ثم العودة لها بتنسيق واضح مع النظام النصيري هناك كما ان فضيحة دخولهم مخيم اليرموك لم تنسى بعد
المهم في الامر ان رغم كل ما تحاوله ايران وعملائها الا ان الرفض لها يزداد لا بل وبحماقتها وصل الرفض الى حد الكراهية وهذا واضح ولن تستطيع ان تخدع الناس ابدا حتى حليفهم العميل محتل بيروت انكشف وبانت سوئته لاحظ ان ايران وعملائها جن جنونهم هذه الايام بعد ان بدأ الرد وتقطيع الاذناب وقريبا الراس الحاقد بأن الله يستفيق بعد الطرق انه مكروه ومنبوذ في المنطقة مهما عمل وحاول من خداع ومراوغات
نعود لك يا من تبحث عن الزلة على اهل السنة والسعودية بالذات وتختفي ولا يظهر لك صوت تعليقا على مصائب الصفوية ومنها على سبيل المثال لا الحصر جرائم التطهير العرقي بكل ما فيه من معنى في العراق المحتل من قبل عصابات الصفوية في البصرة والزبير وابو الخصيب وجنوب بغداد وغربها واخيرا وليس آخرا الاعتداء الهمجي الارهابي في الاعظمية على يد رعاع ايران وحرق البيوت على سكانها واضح انها عملية تطهير عرقي جديدة لاحظ انها جرائم تهجير وتطهير عرقي وجرائم جماعية فلم نرى لك ردا ولا ادانة لها ولاحظ هنا كل اهل السنة ادانوا الاعتداء على المسجد في القطيف الكل بلا استثناء
وهنا يكمن الفرق بيننا وبينكم فانتم ملأ الفكر الصفوي قلوبكم بالحقد على اهل السنة ولا شيئ غيره حقد ينفخ به في كل مناسبة من المناسبات البدعية او الشركية التي تمارسونها وكل ما فيها يدعو الى الحقد والكراهية تحت بند الثار ونحن نحب الحسين وعلي وكل آل بيت النبوة حبا خالصا ونبرئهم مما تنسبون لهم مما ليس فيهم يصل الى درجة الشرك