لاستخبارات الأمريكية: الملف الأسود لـ"إيران"

hakeem

عضو ذهبي
لا تزيد مرور الأيام وتعاقب الأحداث العاقل والمتابع إلا يقينا بعمق العلاقات الإيرانية "الإسرائيلية" , على الرغم من محاولاتهما التظاهر بعكس ذلك تماما , من خلال رفع الرافضة لشعارها الكاذب على مدى عقود "الموت لإسرائيل" وأسطورة محو "إسرائيل" من الخريطة , في مقابل مطالبات الصهاينة بتوجيه ضربة عسكرية استباقية لطهران .








لم تكن هذه العلاقات وليدة اليوم أو الأمس , بل هي علاقات لها تاريخ طويل لم تزده تعاقب الحكومات واختلاف الشخصيات السياسية إلا متانة ورسوخا , فمن المعلوم أن علاقة الكيان الصهيوني بإيران في عهد الشاه كانت قوية ومتينة إلى درجة كبيرة , ويكفي أن نعلم أن إيران الشاه كانت من أوائل من اعترف بالكيان الصهيوني بعد عامين فقط من إعلان قيامه 1950 م , وهو ما كان له دور في كسر عزلة الصهاينة الإقليمي والدولي حينها , ناهيك عن عمق العلاقات الأمنية ومتانتها حسبما كشفت صحيفة (يديعوت أحرنوت) في عددها الصادر الجمعة الماضي , حيث ذكرت " أنّ العلاقات الاستخباراتية بين "اسرائيل" وبين إيران في عهد الشاه كانت وثيقة ووطيدة وحميميّة للغاية، وشملت فيما شملت تعاونًا وتنسيقًا على أعلى المستويات.. "



وقد نقل مُحلل الشؤون الأمنيّة في الصحيفة "رونين بيرغمان" عن مصادر أمنيّة وسياسيّة رفيعة المستوى في تل أبيب قولها : "إنّ إيران في عهد الشاه كانت من أكثر الدول التي اشترت الأسلحة من "إسرائيل"، الأمر الذي عاد بالأرباح الطائلة على خزينتها"
ومن يريد معرفة آثار و نتائج تلك العلاقة الوطيدة حينها يستطيع الاطلاع على ما حصلت عليه "إسرائيل" من النفط الإيراني الذي كان مصدر رئيسيا لها أثناء عدوانها على الدول العربية عام 1967، وحرب أكتوبر 1973م .
ومع قوة تلك العلاقة ومتانتها , إلا أن جهاز الأمن الخارجي "الإسرائيلي الموساد" رفض في ذلك الوقت طلب رئيس حكومة الشاه بتصفية "الخميني" الذي كان في فرنسا عام 1979، وذلك قبيل ما يسمى "الثورة الإسلامية في إيران" وفق صحيفة “يديعوت أحرنوت”.
وقد كُشف عن هذا المعلومة في مؤتمر خاص عقد في معهد دراسات الأمن القومي في “تل أبيب” الجمعة بمناسبة صدور كتاب “يوسي ألفر”، أحد كبار رجال الموساد سابقًا : “دولة معزولة : البحث السري "لإسرائيل" عن دول حليفة في المنطقة.. "إسرائيل" ونظرية المحيط“.




وقال ألفر : إنه مع اتساع تظاهرات المعارضة التي دعمت الخميني ومغادرة الشاه إلى المنفى ، توجه آخر رئيس وزراء في إيران تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوي - والذي فرَ إلى باريس بعد ما يسمى "الثورة الإسلامية" في إيران وبقي فيها حتى مماته - إلى رئيس بعثة الموساد في طهران "اليعيزر (جايزي) تسفرير" ونقل إليه طلبًا بسيطًا : “أن يقوم الموساد "الإسرائيلي" بقتل الخميني“.




وفي تفاصيل هذا الرفض الصهيوني يقول "ألفر" : " إنّ "تسفرير" قام بنقل طلب رئيس الوزراء الإيرانيّ إلى رئيس جهاز الموساد في ذلك الحين الجنرال المُتقاعد "يتسحاق حوفي" الذي قام بدوره بعقد اجتماع سريّ شارك فيه كبار قادة الموساد "الإسرائيليّ" .
وأضاف ألفر" الذي كان مُشاركا في الجلسة عينها قائلا : "إنّ رئيس الموساد أبلغ الحضور في الجلسة السريّة بأنّه مبدئيًا يُعارض تنفيذ الموساد عملية الاغتيال ، كما أن "ألفر" عينه فقال للمُشاركين : إنّه يجد صعوبة في المُصادقة على الطلب الإيرانيّ .




وهنا يكمن السؤال : ماذا يعني رفض الموساد - حينها – طلب حكومة الشاه بتصفية الخميني , رغم العلاقة الوطيدة والحميمة التي كانت تربط الكيان الصهيوني بإيران حينها ؟؟





والحقيقة أن الجواب لا يحتاج إلى كثير تفكير وتأمل , فلو لم تكن العلاقة التي تربط الكيان الصهيوني بالخميني - شخصيا وبحكومته لاحقا في إيران - أشد وأقوى من العلاقة التي كانت تربط الكيان الصهيوني بحكومة الشاه , لما رفض الموساد بالتأكيد ذلك الطلب , فجهاز الاستخبارات اليهودي أدرى بأعدائه , وهو يستطيع – بلا شك – التمييز بين الصديق والعدو الحقيقي .





بل يمكن الإجابة على السؤال بطريقة أخرى : لو كان "الموساد الإسرائيلي" يشعر أن فيما يقوم به الخميني - مما سُمي فيما بعد "الثورة الإسلامية" – خطرا على الكيان الصهيوني من قريب أو بعيد , لما احتاج إلى طلب أحد لاغتياله وتصفيته , خاصة وأن تاريخ "الموساد" مليء بعمليات اغتيال كل من يشكل خطرا حقيقيا على كيانه المزعوم .
إن المتابع لمؤشر العلاقات الإيرانية الصهيونية بعد ما يسمى "الثورة الإسلامية" , يتيقن أن تلك العلاقة لم تنقطع يوما , بل استمرت بعد عام 1979م بشكل أفضل مما كانت عليه قبل ذلك , ولكن بأسلوب وطريقة جديدة - تتماشى مع عقيدة التقية التي هي من صلب عقيدة ملالي طهران ومصالح الطرفين - تمثلت بمسرحية قيام طهران بقطع علاقاتها مع تل أبيب ظاهريا ، وإغلاق السفارة "الإسرائيلية" في طهران وتحوليها لتكون سفارة فلسطين في إيران شكليا , ناهيك عن رفع وتيرة التصريحات الدبلوماسية العدائية بين الطرفين إلى عنان السماء , بينما العلاقات السياسية والاقتصادية والدينية في أعلى مستوياتها .





والحقيقة أن العلاقات بين الرافضة والصهاينة بعد عام 1979م اتسمت بخصائص ثلاث هي :

1- السرية التي دمغت التعاون بينهما حتى لا يقع أي منهما في حرج .

2- الدعاية الظاهرية بالعداء المتبادل؛ حيث اشتهرت تصريحات السياسيين الإيرانيين ضد "إسرائيل" بالعداء الظاهري، بدءاً من "الخميني" وليس انتهاء "بنجاد" الذي صرّح مراراً وتكرارا بأنه ينبغي أن تلغى "إسرائيل" من خريطة العالم، فضلاً عن معاداة "إسرائيل" لطموحات إيران النووية .

3- التعاون الوثيق والتنسيق بينهما في العديد من المجالات وأهمها التعاون في مجال التسليح ، بداية من السلاح الثقيل والخفيف حتى المواد الكيماوية , وهو الأمر الذي يثبت كذب أسطورة العداء بينهما ، حيث كانت "إسرائيل" المصدر الأول للسلاح لإيران في الفترة من 1980 إلى 1985 كما يرصدها ملف (التعاون التسليحي "الإسرائيلي" الإيراني) الذي أصدرته وزارة الخارجية العراقية .

وإذا أضفنا إلى كل ما سبق عداء كل من الصهاينة و ملالي طهران لأهل السنة , ومساندتهما ودعمهما علنا وفي الخفاء لطاغية الشام , بل و حمايته من السقوط طوال الفترة الماضية , ناهيك عن توافق المصالح فيما يجري في كل من العراق واليمن وليبيا وغيرها ....فإن ذلك كاف للإجابة على سؤال : ماذا يعني رفض الموساد تصفية الخميني ؟



http://www.almoslim.net/node/233650
 

قال أوسطهم

عضو ذهبي
لا تزيد مرور الأيام وتعاقب الأحداث العاقل والمتابع إلا يقينا بعمق العلاقات الإيرانية "الإسرائيلية" , على الرغم من محاولاتهما التظاهر بعكس ذلك تماما , من خلال رفع الرافضة لشعارها الكاذب على مدى عقود "الموت لإسرائيل" وأسطورة محو "إسرائيل" من الخريطة , في مقابل مطالبات الصهاينة بتوجيه ضربة عسكرية استباقية لطهران .








لم تكن هذه العلاقات وليدة اليوم أو الأمس , بل هي علاقات لها تاريخ طويل لم تزده تعاقب الحكومات واختلاف الشخصيات السياسية إلا متانة ورسوخا , فمن المعلوم أن علاقة الكيان الصهيوني بإيران في عهد الشاه كانت قوية ومتينة إلى درجة كبيرة , ويكفي أن نعلم أن إيران الشاه كانت من أوائل من اعترف بالكيان الصهيوني بعد عامين فقط من إعلان قيامه 1950 م , وهو ما كان له دور في كسر عزلة الصهاينة الإقليمي والدولي حينها , ناهيك عن عمق العلاقات الأمنية ومتانتها حسبما كشفت صحيفة (يديعوت أحرنوت) في عددها الصادر الجمعة الماضي , حيث ذكرت " أنّ العلاقات الاستخباراتية بين "اسرائيل" وبين إيران في عهد الشاه كانت وثيقة ووطيدة وحميميّة للغاية، وشملت فيما شملت تعاونًا وتنسيقًا على أعلى المستويات.. "



وقد نقل مُحلل الشؤون الأمنيّة في الصحيفة "رونين بيرغمان" عن مصادر أمنيّة وسياسيّة رفيعة المستوى في تل أبيب قولها : "إنّ إيران في عهد الشاه كانت من أكثر الدول التي اشترت الأسلحة من "إسرائيل"، الأمر الذي عاد بالأرباح الطائلة على خزينتها"
ومن يريد معرفة آثار و نتائج تلك العلاقة الوطيدة حينها يستطيع الاطلاع على ما حصلت عليه "إسرائيل" من النفط الإيراني الذي كان مصدر رئيسيا لها أثناء عدوانها على الدول العربية عام 1967، وحرب أكتوبر 1973م .
ومع قوة تلك العلاقة ومتانتها , إلا أن جهاز الأمن الخارجي "الإسرائيلي الموساد" رفض في ذلك الوقت طلب رئيس حكومة الشاه بتصفية "الخميني" الذي كان في فرنسا عام 1979، وذلك قبيل ما يسمى "الثورة الإسلامية في إيران" وفق صحيفة “يديعوت أحرنوت”.
وقد كُشف عن هذا المعلومة في مؤتمر خاص عقد في معهد دراسات الأمن القومي في “تل أبيب” الجمعة بمناسبة صدور كتاب “يوسي ألفر”، أحد كبار رجال الموساد سابقًا : “دولة معزولة : البحث السري "لإسرائيل" عن دول حليفة في المنطقة.. "إسرائيل" ونظرية المحيط“.




وقال ألفر : إنه مع اتساع تظاهرات المعارضة التي دعمت الخميني ومغادرة الشاه إلى المنفى ، توجه آخر رئيس وزراء في إيران تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوي - والذي فرَ إلى باريس بعد ما يسمى "الثورة الإسلامية" في إيران وبقي فيها حتى مماته - إلى رئيس بعثة الموساد في طهران "اليعيزر (جايزي) تسفرير" ونقل إليه طلبًا بسيطًا : “أن يقوم الموساد "الإسرائيلي" بقتل الخميني“.




وفي تفاصيل هذا الرفض الصهيوني يقول "ألفر" : " إنّ "تسفرير" قام بنقل طلب رئيس الوزراء الإيرانيّ إلى رئيس جهاز الموساد في ذلك الحين الجنرال المُتقاعد "يتسحاق حوفي" الذي قام بدوره بعقد اجتماع سريّ شارك فيه كبار قادة الموساد "الإسرائيليّ" .
وأضاف ألفر" الذي كان مُشاركا في الجلسة عينها قائلا : "إنّ رئيس الموساد أبلغ الحضور في الجلسة السريّة بأنّه مبدئيًا يُعارض تنفيذ الموساد عملية الاغتيال ، كما أن "ألفر" عينه فقال للمُشاركين : إنّه يجد صعوبة في المُصادقة على الطلب الإيرانيّ .




وهنا يكمن السؤال : ماذا يعني رفض الموساد - حينها – طلب حكومة الشاه بتصفية الخميني , رغم العلاقة الوطيدة والحميمة التي كانت تربط الكيان الصهيوني بإيران حينها ؟؟





والحقيقة أن الجواب لا يحتاج إلى كثير تفكير وتأمل , فلو لم تكن العلاقة التي تربط الكيان الصهيوني بالخميني - شخصيا وبحكومته لاحقا في إيران - أشد وأقوى من العلاقة التي كانت تربط الكيان الصهيوني بحكومة الشاه , لما رفض الموساد بالتأكيد ذلك الطلب , فجهاز الاستخبارات اليهودي أدرى بأعدائه , وهو يستطيع – بلا شك – التمييز بين الصديق والعدو الحقيقي .





بل يمكن الإجابة على السؤال بطريقة أخرى : لو كان "الموساد الإسرائيلي" يشعر أن فيما يقوم به الخميني - مما سُمي فيما بعد "الثورة الإسلامية" – خطرا على الكيان الصهيوني من قريب أو بعيد , لما احتاج إلى طلب أحد لاغتياله وتصفيته , خاصة وأن تاريخ "الموساد" مليء بعمليات اغتيال كل من يشكل خطرا حقيقيا على كيانه المزعوم .
إن المتابع لمؤشر العلاقات الإيرانية الصهيونية بعد ما يسمى "الثورة الإسلامية" , يتيقن أن تلك العلاقة لم تنقطع يوما , بل استمرت بعد عام 1979م بشكل أفضل مما كانت عليه قبل ذلك , ولكن بأسلوب وطريقة جديدة - تتماشى مع عقيدة التقية التي هي من صلب عقيدة ملالي طهران ومصالح الطرفين - تمثلت بمسرحية قيام طهران بقطع علاقاتها مع تل أبيب ظاهريا ، وإغلاق السفارة "الإسرائيلية" في طهران وتحوليها لتكون سفارة فلسطين في إيران شكليا , ناهيك عن رفع وتيرة التصريحات الدبلوماسية العدائية بين الطرفين إلى عنان السماء , بينما العلاقات السياسية والاقتصادية والدينية في أعلى مستوياتها .





والحقيقة أن العلاقات بين الرافضة والصهاينة بعد عام 1979م اتسمت بخصائص ثلاث هي :

1- السرية التي دمغت التعاون بينهما حتى لا يقع أي منهما في حرج .

2- الدعاية الظاهرية بالعداء المتبادل؛ حيث اشتهرت تصريحات السياسيين الإيرانيين ضد "إسرائيل" بالعداء الظاهري، بدءاً من "الخميني" وليس انتهاء "بنجاد" الذي صرّح مراراً وتكرارا بأنه ينبغي أن تلغى "إسرائيل" من خريطة العالم، فضلاً عن معاداة "إسرائيل" لطموحات إيران النووية .

3- التعاون الوثيق والتنسيق بينهما في العديد من المجالات وأهمها التعاون في مجال التسليح ، بداية من السلاح الثقيل والخفيف حتى المواد الكيماوية , وهو الأمر الذي يثبت كذب أسطورة العداء بينهما ، حيث كانت "إسرائيل" المصدر الأول للسلاح لإيران في الفترة من 1980 إلى 1985 كما يرصدها ملف (التعاون التسليحي "الإسرائيلي" الإيراني) الذي أصدرته وزارة الخارجية العراقية .

وإذا أضفنا إلى كل ما سبق عداء كل من الصهاينة و ملالي طهران لأهل السنة , ومساندتهما ودعمهما علنا وفي الخفاء لطاغية الشام , بل و حمايته من السقوط طوال الفترة الماضية , ناهيك عن توافق المصالح فيما يجري في كل من العراق واليمن وليبيا وغيرها ....فإن ذلك كاف للإجابة على سؤال : ماذا يعني رفض الموساد تصفية الخميني ؟



http://www.almoslim.net/node/233650

اضافه ثريه
اشكرك
 

قال أوسطهم

عضو ذهبي
كشفت مصادر أمنية خليجية لجريدة “السياسة” الكويتية مفاصل مهمة من المخطط الإيراني الذي كان يستهدف دول الخليج العربية كافة, وليس مملكة البحرين فقط, وقالت: “
إن فصلاً مهماً منه يستهدف دولة الكويت وما شبكة التجسس إلا رأس جبل الجليد,
إذ كان الهدف احتلال بعض الجزر الكويتية في سياق التدخل البحري الإيراني تحت ستار حماية الشيعة في البحرين, واحتلال بعض الجزر الخليجية”.

وأضافت المصادر:”إن اجتماع وزراء خارجية دول”مجلس التعاون” الذي عقد أمس في الرياض اطلع من وزيري خارجيتي الكويت والبحرين على المعلومات التي وفرتها الأجهزة الأمنية في الدولتين, وكل المخطط التآمري, وفي ضوء ذلك وضعت التوصيات التي ستتحول في المرحلة المقبلة الى قرارات تنفيذية, كما أن دول الخليج ستطلع عليها دول العالم”.
وأوضحت المصادر أن “تنفيذ المخطط بدأ منذ أشهر عدة, وكانت الفوضى وإعمال الشغب التي شهدتها البحرين بداية السيناريو العدواني الهادف إلى إثارة زعزعة الجبهة الداخلية البحرينية, وكان مخطط لها أن تستمر ما بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع تكون خلالها كل محطات التلفزة الفضائية الإيرانية ووسائل إعلام عربية ودولية أخرى قد أظهرت إن ما يجري هو إبادة للشيعة في المملكة, من خلال أعمال قتل مصطنعة يمارسها عملاء إيران ضد المتظاهرين الذين تبينهم تلك الوسائل أنهم الشيعة كلهم, ومحاولة إقناع العالم بأن ما يجري هو ممارسة تفرقة عنصرية ودينية ضد فئة من الفئات ترتكبها الحكومة البحرينية وآل خليفة, لتبرير طلب حماية إيرانية من بعض “البرامكة الجدد” في البحرين, فتسارع قوات الحرس الثوري الإيراني إلى فرض حصار بحري على المملكة ودول الخليج واحتلال بعض الجزر لفرض أمر واقع جديد في المنطقة”.
 

قال أوسطهم

عضو ذهبي
رغم ان هناك الكثير من التقارير الاميركيه والتي تقول بان ايران دوله مارقه ارهابيه

ايضا تورطها بالمخدرات وتبيض الاموال

الا انها لم تفعل شيء امام هذا السيل من الجرائم

الاخلاق العالميه بحاجه لاعادة تصحيح مسار
 

prince

عضوبلاتيني
رغم ان هناك الكثير من التقارير الاميركيه والتي تقول بان ايران دوله مارقه ارهابيه

ايضا تورطها بالمخدرات وتبيض الاموال

الا انها لم تفعل شيء امام هذا السيل من الجرائم

الاخلاق العالميه بحاجه لاعادة تصحيح مسار

هناك شراكة واتفاقات مبرمة بين ايران واميركا وقد جمعهما اللوبي الصهيوني والا ما معنى اطلاق يد ايران لتمارس هذا الارهاب بالوطن العربي ؟!!!
 

قال أوسطهم

عضو ذهبي
هناك شراكة واتفاقات مبرمة بين ايران واميركا وقد جمعهما اللوبي الصهيوني والا ما معنى اطلاق يد ايران لتمارس هذا الارهاب بالوطن العربي ؟!!!

اشاركك هذه الحقيقه والتي يدلل عليها الكثير من المشاهدات
 
قرأت الكثير من التقارير الاميركيه والدوليه التي تضع ايران العمائم على راس قائمة الدول المارقه الداعنه للارهاب
والاغتيال السياسي والاسوء في حقوق الانسان

ولكن كل ذلك لا يعني لاميركا والغرب اي شيء طالما مصالحهم لم تُمس
للاسف الكثير من التساؤلات تفرضها الصمت الاميركي

فاين الاخلاقيات
 

( القلب الكبير )

المعرف السابق:النوخذة بوعبدالله
بسم الله ما شاء الله
فعلا ملف أسود يسود وجوه الخونة و اسيادهم
بارك الله في الاخ الكريم @gedween
على هذا الجهد الواضح الذي كشف لنا من خلاله حقائق قد تخفى على الكثير منا
بارك الله فيه وفي جميع الاخوة الكرام المشاركين في هذا الموضوع
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
 
أعلى