دانت الأمة الإسلامية ( أهل السنة والجماعة ) قاطبه ما حدث للطائفة الشيعية الصغيرة والإرهاب الذي طال المصلين الصائمين في مسجد الإمام الصادق فلم ولن يتردد أحد بإدانت السفلة الذي أرتكبوا هذه الجريمة . وأتى هذا التلاحم من أعلى قيادات الدولة متمثلة بشخص سمو الأمير وولي عهده حفظهما الله والحكومة والشعب .
فلا أحد يزايد علينا في حب الوطن وحفظ الأمن و الحرص على تلاحمنا وثباتنا في مثل هذه المواقف لكن في نفس الوقت نقول ما يحز بالنفس أن ما جرى للكويتيين لا يعد شيئاً مما جرى للسوريين على يد المجرم خامنئي وخنازيره بشار وحسن زميره وممارستهم لأبشع أنواع الإرهاب من قتل جماعي بالأسلحة الكيماوية وهدم البيوت فوق الرؤوس وتهجير وتجويع وتعذيب وتشريد .. طال ملايين السوريين .
هذا في تاريخنا الحاضر ماذا عن الماضي ..
تاريخ إيراني إرهابي حافل بالتفجيرات والإرهاب نبدأ من أحداث تفجيرات مكة المكرمة إلى تفجير موكب أمير القلوب الراحل جابر الأحمد رحمه الله تعالى إلى تفجيرات المقاهي الشعبية ومحطات الكهرباء في الكويت وإختطاف الزنديق المقبور عماد مغنيه للطائرة الجابرية وقتل الكويتيين .
كل هذا الفيض والنتيجة .. لا تتبرأ الطائفة الشيعية من المجرم الصفوي خامنئي وقبله الخميني وأفعالهم بل وجدنا مناصرتهم ودفاعهم لهم ويبجلونهم أينما تبجيل كما وقد سمى المهري الأرهاب بالكويت أعمال وطنية !! وألحقوها بتأبين الهالك عماد مغنيه .
وهنا في المنتدى خاصة يهاجمون بلدهم إن تعارض موقف الكويت مع سياسة إيران وها هي عاصفة الحزم خير مثال وبالأمس هاجموا الإيرانيين الكويت وقالوا سندخلها !! فلم يردوا صراحةً بشكل واضح على الإيرانيين الذي هددوا وطنهم وأخذوا يميعون ويهونون المسألة .. هذا فضلاً على هجومهم وحملتهم المتواصلة على المملكة العربية السعودية .
حقيقة يا سادة ما أشعر أنهم كويتيين بل موظفين السفارة الإيرانية .
فلا أحد يزايد علينا في حب الوطن وحفظ الأمن و الحرص على تلاحمنا وثباتنا في مثل هذه المواقف لكن في نفس الوقت نقول ما يحز بالنفس أن ما جرى للكويتيين لا يعد شيئاً مما جرى للسوريين على يد المجرم خامنئي وخنازيره بشار وحسن زميره وممارستهم لأبشع أنواع الإرهاب من قتل جماعي بالأسلحة الكيماوية وهدم البيوت فوق الرؤوس وتهجير وتجويع وتعذيب وتشريد .. طال ملايين السوريين .
هذا في تاريخنا الحاضر ماذا عن الماضي ..
تاريخ إيراني إرهابي حافل بالتفجيرات والإرهاب نبدأ من أحداث تفجيرات مكة المكرمة إلى تفجير موكب أمير القلوب الراحل جابر الأحمد رحمه الله تعالى إلى تفجيرات المقاهي الشعبية ومحطات الكهرباء في الكويت وإختطاف الزنديق المقبور عماد مغنيه للطائرة الجابرية وقتل الكويتيين .
كل هذا الفيض والنتيجة .. لا تتبرأ الطائفة الشيعية من المجرم الصفوي خامنئي وقبله الخميني وأفعالهم بل وجدنا مناصرتهم ودفاعهم لهم ويبجلونهم أينما تبجيل كما وقد سمى المهري الأرهاب بالكويت أعمال وطنية !! وألحقوها بتأبين الهالك عماد مغنيه .
وهنا في المنتدى خاصة يهاجمون بلدهم إن تعارض موقف الكويت مع سياسة إيران وها هي عاصفة الحزم خير مثال وبالأمس هاجموا الإيرانيين الكويت وقالوا سندخلها !! فلم يردوا صراحةً بشكل واضح على الإيرانيين الذي هددوا وطنهم وأخذوا يميعون ويهونون المسألة .. هذا فضلاً على هجومهم وحملتهم المتواصلة على المملكة العربية السعودية .
حقيقة يا سادة ما أشعر أنهم كويتيين بل موظفين السفارة الإيرانية .