ماراح افجر نفسي لكن لو امر ولي الامر جاهدت قاتلي الاطفال في سوريا العلويين الانجاس
والشيعه في العراق العنصريين التكفيريين الانجاس
وايران
والحوثيين
مو مسجد !
انت شيعي اكيد مع قتل السنه في العراق وسوريا واليمن على اساس مسكيييييييييييين والقط ياكل عشاك وانا ارهابي
اقول بس كفايا تقيه بابا
انتو وداعش كلكم تكفيريين انجاس الشيعي والداعشي وجهين لعمله واحده
اكيد كونك شيعي عنصري مقيت داعش ارهاب والحشد الشعبي لا ملائكي
يا عنصري
اول شي عيدك مبارك وعساك من العايدين والفايزين
ثانيا مابي اخوض كثيرا بالنقاشات العقائديه لكن بجاوبك بدون تقيه وبكون صريح معاك
حسب معتقدنا كشيعه نعتبركم ضالين لعدم اعتقادكم بإمامة أهل البيت من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي نعتبره أصل من اصول الدين ولكن مادام تشهدون الشهادتين فتعاملون معاملة المسلمين في عالم الدنيا فيحرم دمكم ومالكم وعرضكم ولا تٌظلمون لكن عالم الآخره حسب معتقدنا تٌعاملون معاملة الكٌفار فالذي جحد وأنكر الإسلام أو الإمامه فهو بحكم المعاند فيدخل جهنم وإذا كان جاهلا قاصرا فالله يختبره اختبار في يوم القيامه فإذا نجح فقد زٌحزِح من النار واٌدخل الجنه وإذا فشل فيدخل النار ، فالله تعالى رحيم بعباده وليس بظلام للعبيد ،
لسنا تكفيريين فهذا اعتقاد جميع طوائف المسلمين أن الذي يدخل الجنه هي طائفة واحده فقط فقد أجمع المسلمون جميعا على هذا الحديث المروي لرسول الله الذي قال : تنقسم امتي إلى ثلاث وسبعين فرقه كلها بالنار إلا واحده .
فالفرق بيننا وبين داعش أنه الأخير يكفر ويجري علينا أحكام الكفر بالدنيا كالقتل والسبي أما نحن فنكركم بالأخره فقط وفي الدنيا لا نجري عليكم أحكام الكفر ونقول لكم دينكم ولي دين
أما الصراعات السياسيه التي تتكلم عنها في عدة دول فلا علاقة له بالطائفيه فالإعلام الممول سعوديا وغربيا هو الذي جعل من هذه الصراعات طائفيه وهي بالواقع ليست طائفيه ،
في سوريا مثلا هناك نظام وجيش بعثي علماني غالبيته من أهل السنه مدعوم من روسيا والصين وايران وحزب الله ضد جماعات مسلحة يٌقال أنها تٌقاتل من اجل الحريه ويراها البعض انها داعشيه ارهابيه وهي مدعومة من السعودية وقطر وتركيا ودول الغرب للإطاحة بنظام الأسد لأنه متحالف مع ايران وهنا يأتي دور الإعلام لكي يٌحرض ويغتزل الموضوع بأن العلويون يقتلون السنه في سوريا لكي يكسب التعاطف ويلعب على هذا الوتر فقط للإطاحة بالأسد وبسبب هذه السياسه الحمقاء تشكلت داعش وأصبحت تقتل السني قبل الشيعي واحتلت ثلث العراق ونصف سوريا واصبحت تهديد لكل العالم
كذلك ينطبق الوضع على اليمن هو صراع سياسي على السٌلطه لا علاقة لها بالطائفيه فالحوثيون الزيديه يتحالفون مع الجيش اليمني السني ضد خصومهم السياسيين وضد فرع تظيم القاعده باليمن فما علاقة الشيعه والسنة بهذا الصراع السياسي الذي تروجه وسائل الإعلام لكسب تعاطف الشعوب !!
أما العراق فهناك داعش التي سيطرت على ثلث أراضي العراق وهي أراضي تتبع المحافظات السنيه وكادت أن تسقط بغداد لولا تدخل مرجعيه السيد السيستاني بإعلانه الجهاد الكفائي وتدخل ايران وارسال قائد فيلق القدس قاسم سليماني لقيادة معارك الحشد الشعبي لأن قيادة الجيش العراقي تعج بالفساد فلا تصلح لقيادة المعارك ، أما الحشد فهو حشد شعبي عراقي وهو ليس حكرا للشيعه فقط وانما مسنود من قبل العشائر العراقيه السنيه ويٌقاتلون جنبا إلى جنب ،
ونعم سقط هناك أبرياء وسلبت ونهبت عدة منازل وتم التمثيل بالجثث من قبل أفراد بالحشد الشعبي وهذا كله أمر مدان ومستنكر ومجرم وخلافا لما أمرت به المرجعيه التي أوصت بحرمة الدماء وهو ارتداد عن المنهج الإسلامي السليم ، لكن بالنهاية أي حرب بالعالم تقع لابد أن يسقط أبرياء وضحايا من قبل أفراد شواذ قلائل ،
فالذي حدث من قبل بعض الأفراد لا يٌمثل التوجه العام لقيادة الحشد الشعبي وهذا هو المقياس ، أما وسائل الإعلام المسيسه فتقوم بضخيم هذا الأحداث لتشويه صورة الحشد وذلك لضرب خصومهم السياسيين وليس احقاقا للحق وابطال للباطل