الكويت 1776
عضو مخضرم
حذرت المفوضية العليا لحقوق الانسان في العراق من مخاطر زيادة الهجرة غير المشروعة وخاصة من الشباب والعائلات، لكونها تؤثر على مستقبل البلاد، مطالبة الحكومة بضرورة وضع الخطط الكفيلة باستقطاب الطاقات الشبابية.
وقال عضو مجلس المفوضين المفوض مسرور اسود محي الدين، ان "هناك الاف العراقيين خلال السنة الماضية بدؤا بالهروب خارج العراق باستعمال طرق غير مشروعة عبر عصابات ومافيا متخصصة" .
وأكّد محي الدين، في بيان أن "أغلب هذه الطرق محفوفة بالمخاطر وأدت الى وفاة وغرق أكثر من 17 عراقي خلال الستة أشهر الماضية والقسم الاخر يقعون ضحية مهربين يقومون بابتزازهم والاحتيال عليهم"، مشيرا الى ان "هذه الهجرة التي تتزايد تؤثر على الدولة العراقية من خلال هروب الكثير من الطاقات الشبابية اصحاب الشهادات خارج العراق".
الكويتية
العراق دولة النفط والغاز والزراعة والماء اصبح تحت حكم ايران مكب للقمامة ومركز للدجل ونشر الارهاب في المنطقة, زرعت ايران مرجعيات في العراق تغسل عقول العراقيين ان ايران دولة الولاية والموعود وانها دولة التمهيد لخروج المهدي الذي سيخرج ومعه الفرس لقتل العرب وابادة الخليجيين وهدم الكعبة وصلب الصحابة ( حسب كتبهم ) وان ايران دولة نصرة المظلوميين والحقيقة انها تتصدر دول العالم في سجن واعدام المعارضييين وسحق شعبها المسحوق بالفقر والتخلف والامية والتشرد حول العالم هربا من بطش هذا النظام الفاشي المجرم واصبح الايراني مهان على مطارات العالم لانه احد اقدم اللاجئين عالميا.
واكتشف العراقيين اخيرا ان الموضوع كله دجل وان وطنهم دمر بالكامل بشوية دجل فارسي يقولونه لهم في الحسينيات ان خامنئي يسولف مع المهدي وان المراقد تجيب الدعاء لهم وهم ومنذ سنوات يعانون من ازمات سخيفة مثل الماء والكهرباء فلا المراقد ساعدتهم واتت لهم بالكهرباء والماء والرواتب ولا المراجع الذين يقذفونهم في الحروب ساعدتهم وابناءهم يعيشون في الخارج !
فأصبح حال العراقيين اسوء مما كان في زمن المقبور صدام والبعث العفلقي ( حليف ايران في سوريا ).
واصبحت هجرة الموت والهروب من العراق هو الحل لجميع الشباب بعد اكتشاف الفلم الهندي الشيعي الذي ضحكت عليهم ايران فيه لعقود ودمرت وطنهم كما دمرت ايران سوريا واليمن ولبنان بالكراهية والفتن ونشر الارهاب والقتل والتفجيرات والمخدرات والسرقات المليارية !!
وقال عضو مجلس المفوضين المفوض مسرور اسود محي الدين، ان "هناك الاف العراقيين خلال السنة الماضية بدؤا بالهروب خارج العراق باستعمال طرق غير مشروعة عبر عصابات ومافيا متخصصة" .
وأكّد محي الدين، في بيان أن "أغلب هذه الطرق محفوفة بالمخاطر وأدت الى وفاة وغرق أكثر من 17 عراقي خلال الستة أشهر الماضية والقسم الاخر يقعون ضحية مهربين يقومون بابتزازهم والاحتيال عليهم"، مشيرا الى ان "هذه الهجرة التي تتزايد تؤثر على الدولة العراقية من خلال هروب الكثير من الطاقات الشبابية اصحاب الشهادات خارج العراق".
الكويتية
العراق دولة النفط والغاز والزراعة والماء اصبح تحت حكم ايران مكب للقمامة ومركز للدجل ونشر الارهاب في المنطقة, زرعت ايران مرجعيات في العراق تغسل عقول العراقيين ان ايران دولة الولاية والموعود وانها دولة التمهيد لخروج المهدي الذي سيخرج ومعه الفرس لقتل العرب وابادة الخليجيين وهدم الكعبة وصلب الصحابة ( حسب كتبهم ) وان ايران دولة نصرة المظلوميين والحقيقة انها تتصدر دول العالم في سجن واعدام المعارضييين وسحق شعبها المسحوق بالفقر والتخلف والامية والتشرد حول العالم هربا من بطش هذا النظام الفاشي المجرم واصبح الايراني مهان على مطارات العالم لانه احد اقدم اللاجئين عالميا.
واكتشف العراقيين اخيرا ان الموضوع كله دجل وان وطنهم دمر بالكامل بشوية دجل فارسي يقولونه لهم في الحسينيات ان خامنئي يسولف مع المهدي وان المراقد تجيب الدعاء لهم وهم ومنذ سنوات يعانون من ازمات سخيفة مثل الماء والكهرباء فلا المراقد ساعدتهم واتت لهم بالكهرباء والماء والرواتب ولا المراجع الذين يقذفونهم في الحروب ساعدتهم وابناءهم يعيشون في الخارج !
فأصبح حال العراقيين اسوء مما كان في زمن المقبور صدام والبعث العفلقي ( حليف ايران في سوريا ).
واصبحت هجرة الموت والهروب من العراق هو الحل لجميع الشباب بعد اكتشاف الفلم الهندي الشيعي الذي ضحكت عليهم ايران فيه لعقود ودمرت وطنهم كما دمرت ايران سوريا واليمن ولبنان بالكراهية والفتن ونشر الارهاب والقتل والتفجيرات والمخدرات والسرقات المليارية !!