عمر بن معاويه
عضو مخضرم
المخيمات الربيعية تحت رقابة الأمن خوفاً من «داعش»
موقع كاظمة نيوز:
تسعى بلدية الكويت إلى التنسيق مع وزارة الداخلية لمداهمة بعض المخيمات المشكوك بأمرها، نتيجة التوجس من تغلغل (داعش) في البر الكويتي، خصوصاً أنه يوجد فريق متكامل يتعامل مع الحالات كافة سواء من الناحية الأمنية أو التنظيمية.
وأكدت المصادر أن عملية التمشيط تتم بشكل سري وفقاً لمجموعات وفرق موزعة، حرصاً على سلامة مرتادي البر، موضحة أن كل البلاغات التي ترد إلى الوزارة سواء عن طريق البلدية أو الداخلية يتم التعامل معها بشكل جدي.
وأضافت إن وزارة الداخلية تقوم بدورها المنوط بها، «من خلال زرع عناصر أمنية بين المخيمات، إضافة الى تكثيف الجولات الصباحية والليلية»، لافتة إلى أن البلدية تراقب كل المواقع عبر الأقمار الاصطناعية.
......................
التعليق:
بات هاجس داعش و فكر داعش يسيطر على الجميع و وصل الى البراري و القفار لكن ؟؟
الامر ليس جديد فالامس تمت ازالة مساجد الكيربي و الغير مرخصة لهدف واضح و هو منع الفكر المتطرف الخارج عن نطاق سيطرة الدولة
فهنيئا للكويت بوجود رقابة مشددة على الفكر الكتطرف التكفيري و ياحبذا ان يتم متابعة ما يكتب في مواقع الانترنت و التواصل من افكار تكفيرية
تطرح كأنها ثقافات مجتمعية لا غبار عليها لمن يعتقد بها
موقع كاظمة نيوز:
تسعى بلدية الكويت إلى التنسيق مع وزارة الداخلية لمداهمة بعض المخيمات المشكوك بأمرها، نتيجة التوجس من تغلغل (داعش) في البر الكويتي، خصوصاً أنه يوجد فريق متكامل يتعامل مع الحالات كافة سواء من الناحية الأمنية أو التنظيمية.
وأكدت المصادر أن عملية التمشيط تتم بشكل سري وفقاً لمجموعات وفرق موزعة، حرصاً على سلامة مرتادي البر، موضحة أن كل البلاغات التي ترد إلى الوزارة سواء عن طريق البلدية أو الداخلية يتم التعامل معها بشكل جدي.
وأضافت إن وزارة الداخلية تقوم بدورها المنوط بها، «من خلال زرع عناصر أمنية بين المخيمات، إضافة الى تكثيف الجولات الصباحية والليلية»، لافتة إلى أن البلدية تراقب كل المواقع عبر الأقمار الاصطناعية.
......................
التعليق:
بات هاجس داعش و فكر داعش يسيطر على الجميع و وصل الى البراري و القفار لكن ؟؟
الامر ليس جديد فالامس تمت ازالة مساجد الكيربي و الغير مرخصة لهدف واضح و هو منع الفكر المتطرف الخارج عن نطاق سيطرة الدولة
فهنيئا للكويت بوجود رقابة مشددة على الفكر الكتطرف التكفيري و ياحبذا ان يتم متابعة ما يكتب في مواقع الانترنت و التواصل من افكار تكفيرية
تطرح كأنها ثقافات مجتمعية لا غبار عليها لمن يعتقد بها