العااااااابر ،،
عضو ذهبي
في الوقت الذي تتكالب الأمم الفارسية والروسية صفوية وصليبية على سوريا دعما لعميلهم الأسد يتقاتل الثوار فيما بينهم ويختلفون تماما كما حدث للشعب الفلسطيني عندما كانوا يقاتلون بجبهة واحدة ولكن بفصائل متعددة كل فصيل له مطالبه الأمر الذي جعل التحركات صعبة والادراة اصعب
بل لم يكتف السوريون تشبها بالفلسطينين في المعارك حتى شابههم بالسياسيين الذين لم يدعو قناة الا تواجدوا فيها كل منهم ينظر لنفسه وساحات المعارك ليست من شأنهم ،،،،،،،،،،،،،
في ارض سوريا تتوحد جبهة النظام بالرغم من جراحها واختلافها فالهدف لديهم اكبر من الخلافات ،،
في ارض سوريا تتوحد جبهة داعش بالرغم من جراحها واختلافها فالهدف لديهم اكبر من الخلافات ،،
والامر كذلك لجبهة النصرة ،،
ولكن تعال وشاهد باقي الفصائل والذي اختلفوا ما بين مخلصيين وصحوات مرتزقة لا هم لهم سوى جمع المال
كما جرى في جبهة درعا وفضيحة قوات المورك الذين تخلوا عن المعركة بسبب تأخر المال ناهيك عمن قبض لينسحب
بدناااااااااااااااا مصاري فلووووووس ،، هذا كل همهم تماما كما كان هم الفلسطيين قبلهم حتى ضاعة دولتهم
وضاعوا بعدها ولم تنفعهم المصاري ،،
ولكن لنا الحق في التسائل لما لا تتفرق جبهة الأخرين والجواب بكل وضوح انهم يتمتلكون اجهزة استخبارتيه
لا تتورع بقتل كل من لا ينفذ ما يؤمر به
الأمر الاخر هو وجود فكر يوحدهم وهو المنهج الديني الذي يتم استبعاده لدى جبهات المعارضة في سوريا وفلسطيين
ويحل بدل منه رؤى امريكية حول السلام والديمقراطية او الوطنية والقومية افكار لا تجد لها مسوغ في امة لا تؤمن بها اصلا
فالناظر للمعارك في سوريا يأسف لما جرى اسف كثيرا فالمعارضة استهلكت الكثير من رجالها واموالها واسلحتها في قتال بعضها
او قتال داعش والنصرة وغيرها فيما كان الاول ان يكون كل هذا الجهد في قتال الاسد ،،
بل المؤسف ان بعض الفصائل يقاتلون وكأن الارض لهم ولا يقبلون بفصيل اخر دخولها وهذا مالا نراه في جبهة الاسد
الذي لا يكترث بتمدد حزب الله وايران في اي مكان ،،
يجب على ثوار سوريا أن يتقوا الله في بلدهم وفي شهداءهم وان لا مال ينفع اذا ذهب الوطن واستأسد العدو
كما يجب ان يخلقوا النظام الاستخباراتي ،، فأن لم يكن فلا اقل من الانزواء للجبهات المخلصة في قتال الاسد
رحم الله شهداء فلسطيين وسوريا المخلصيين ،، ولا نامت اعين الجبناء ، من باعوا ارضهم لأجل المال
بل لم يكتف السوريون تشبها بالفلسطينين في المعارك حتى شابههم بالسياسيين الذين لم يدعو قناة الا تواجدوا فيها كل منهم ينظر لنفسه وساحات المعارك ليست من شأنهم ،،،،،،،،،،،،،
في ارض سوريا تتوحد جبهة النظام بالرغم من جراحها واختلافها فالهدف لديهم اكبر من الخلافات ،،
في ارض سوريا تتوحد جبهة داعش بالرغم من جراحها واختلافها فالهدف لديهم اكبر من الخلافات ،،
والامر كذلك لجبهة النصرة ،،
ولكن تعال وشاهد باقي الفصائل والذي اختلفوا ما بين مخلصيين وصحوات مرتزقة لا هم لهم سوى جمع المال
كما جرى في جبهة درعا وفضيحة قوات المورك الذين تخلوا عن المعركة بسبب تأخر المال ناهيك عمن قبض لينسحب
بدناااااااااااااااا مصاري فلووووووس ،، هذا كل همهم تماما كما كان هم الفلسطيين قبلهم حتى ضاعة دولتهم
وضاعوا بعدها ولم تنفعهم المصاري ،،
ولكن لنا الحق في التسائل لما لا تتفرق جبهة الأخرين والجواب بكل وضوح انهم يتمتلكون اجهزة استخبارتيه
لا تتورع بقتل كل من لا ينفذ ما يؤمر به
الأمر الاخر هو وجود فكر يوحدهم وهو المنهج الديني الذي يتم استبعاده لدى جبهات المعارضة في سوريا وفلسطيين
ويحل بدل منه رؤى امريكية حول السلام والديمقراطية او الوطنية والقومية افكار لا تجد لها مسوغ في امة لا تؤمن بها اصلا
فالناظر للمعارك في سوريا يأسف لما جرى اسف كثيرا فالمعارضة استهلكت الكثير من رجالها واموالها واسلحتها في قتال بعضها
او قتال داعش والنصرة وغيرها فيما كان الاول ان يكون كل هذا الجهد في قتال الاسد ،،
بل المؤسف ان بعض الفصائل يقاتلون وكأن الارض لهم ولا يقبلون بفصيل اخر دخولها وهذا مالا نراه في جبهة الاسد
الذي لا يكترث بتمدد حزب الله وايران في اي مكان ،،
يجب على ثوار سوريا أن يتقوا الله في بلدهم وفي شهداءهم وان لا مال ينفع اذا ذهب الوطن واستأسد العدو
كما يجب ان يخلقوا النظام الاستخباراتي ،، فأن لم يكن فلا اقل من الانزواء للجبهات المخلصة في قتال الاسد
رحم الله شهداء فلسطيين وسوريا المخلصيين ،، ولا نامت اعين الجبناء ، من باعوا ارضهم لأجل المال
التعديل الأخير: