أمريكا ، روسيا ، إيران وتركيا كلهم يتنازعون الكعكة السورية !!!
وهذا ثمن الحرية التي دعا لها مشايخ الصحوة !!!
وهل يوجد منطقة أكثر إثارة وسخونة من منظقة الشرق الأوسط لإقامة عروضهم !!!
:إستحسان::إستحسان::إستحسان:
:إستحسان::إستحسان:
:إستحسان:
روووووووووووووووووح ترامب ،،، رووووووووووح
لاااااااااااااا ،،، يوقف ،،،،
وياليل يالا لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
ياليل ،،، يالا ،،،، لـــــــــــــــــــــــــــــواه ،،،،
ياليل ،،،، يالا ،،، لـــــــــــــــــــــــــــــــي
هذا الزعيـــــــــــــــــــــــــــــــم ،،، ( الصجي ) ،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
سيده ،، الدر
تذكرين ،، ازمة قطر ،،،، ههههههههههههه ،، اقصد ،، الغشمره مع قطر ،،،،،،،،،
شفتي شلوووووووووووون ،، طلعت غشمره ،، علشان ،،،، ( الكبار )
يلهفوووووووووووون الفلووووووووووووووس ،،،،،،
شفتي شلون ،، اثبتت الايام صدق وصحة كلامي ،،،،،،،،،،،،،
هههههههههههههههههههههههههه
ماقلت لكم ،، راح تطول ،،، 8 سنين ،،، طول ،،،، فترة حكم ،،،، ترامب ،،،،
وراح يلهف فلوووووووووووووووووس ،، مننا ،، ليما يقول بس ،،،،،،،،
كل اللي قلته
اثبتت الايام صحة كلامي
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي
الدر
وين داعش
ماتلاحظين انها اختفت مع انتهاء حكم اوباما ،،،،،،،،،،،
كما قلت مرارا وتكرارا
منهو ،،، الحين ،،، يجيب طاري ،، داعش ،،،،
او يتكلم عنها ،،، بعد ان شغلت العالم ،،، ضجيجا ،،،
داعش ،،، كان ذلك ايام اوباما
راح اوباما ،،، راحت داعش
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
علي كل حال
لازلنا ننتظر
معرفة ( المكان ) الجديــــــــــــــد
:كأس:
اللذي سيتم فيه ،، اقامة العرض ،،،،،،،
الدموي ،،، القادم والعنيف ،،،،،،،،،،
:قلب:
وانا بانتظار الوجه الجديد لداعش والاسم الجديد لهم !
ساقول رايي اولا ،، في موضوع المؤامره ،،، ثم في مشاركه لاحقه ،،، ساقول رايي في الفكر التكفيري ،، نظرا لاهميته ساؤجله لوقت اخر ،،،،
ولنبدا في الحديث عن المؤامره ،،، كاسلوب عمل طبيعي ،، في السياسه الخارجيه والدوليه ،،،، ولاغني عنه ابدا ،،،، فيستحيل ان يكون هناك عملا سياسيا خاليا من المؤامره ،،،،،،،،،،
ليس من الموضوعيه في شئ وليس من العقلانيه ابدا ،، ان نرفض ونلغي اسلوب المؤامره تماما ونقول انه لاوجود له ولافاعليه ،، نهائيا ،،،، يعني حقيقة لاادري ماذا اقول عمن يري هذا الراي وكيف يدرك الامور ،،،،،،، فالمؤكد يقينا هو وجود اسلوب المؤامره بصوره او باخري ،،،،،،،،،
فبخصوص المؤامره ،، المؤامره ظاهره صحيحه تماما في العمل السياسي والامني عموما ،، وفي السياسه الدوليه والعلاقات بين الدول خصوصا ،، وهي ظاهره غير قابله حتي للشك فيها لانها حقيقه يستحيل انكارها او نقضها ،،
الجهل بالمؤامره لايعني عدم وجودها وتاثيرها وفاعليتها ،،،، فهي فاعله مؤثره ،، علمنا بذلك ام جهلنا ،،،،،،،،،،،، انا شخصيا اؤمن بها مئه بالمئه ،، لان العمل السياسي يقوم علي المخططات والتامر ،،،،
والمشكله ان ،،، عدم اقتناع من ليس مقتنعا فيها لايعني عدم وجودها ولايعني عدم فاعليتها وتاثيرها ،،، فتاثيرها ،، واثرها امر يقيني لاشك فيه ابدا ،،، فالمؤامره حاله موضوعيه لايتوقف وجودها من عدمه علي ادراك العقل البشري لها ولاعلي اقراره او انكاره لها ،، فاقرار الانسان او انكاره لها لايعني ،، بحال من الاحوال ،، عدم وجودها ،، ابدا ،، فهي فاعله ومؤثره ان شئنا هذا ام ابينا ،، والمتامرون اكثر الناس معرفة ودراية بها ،،،،
ومن سابع المستحيلات ان يخلوا العمل السياسي من التامر ،، لان التامر يشكل جوهر العمل السياسي ،، كما انه من سابع المستحيلات ان ينتصر ،، المنتصر في الحرب ،، أي حرب ،، الا بواسطة التامر ،،،، وان كان هناك مجال عمل ،، " يسمي سياسيا " ،، ويخلوا من المؤامره ،، فهو حتما ليس عملا سياسيا ،،،،،،،،
ومن لايستطيع ان يدرك ويعي وجود المؤامرات ،، عقليا ومنطقيا وتجريديا ويعييه هذا الامر ،،، فعليه اذن ان يشاهد اثارها بالحواس ،، لان ادراك ماهو حسي اسهل وابسط مماهو عقلي للغالبيه من الناس ،، فاثار المؤامرات واضحه جليه للعيان ،،،، ولمن القي البصر وهو شهيد ،،،،،،، ومن المسحييييل انكار اثارها ،،،،
المؤامره حقيقه موضوعيه ،، سهلة الادراك لانها يمكن ادراكها بالحس ،، ولاتحتاج لتفعيل العقل واعماله لادراك حقيقتها ،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نعم ،، صحيح ،، مشكلة اسلوب المؤامره ،، هي مشكلة ،، كل ظاهره بشريه ،، فان العقل البشري معتاد بطبيعته علي ان يضيف علي الظواهر بكل اشكالها وانواعها ملايين الاضافات والزيادات والابتداعات ،، الدين نفسه ،، وبسبب ارتباطه بالانسان ،، تعرض للاضافات والبدع والزيادات ،، والتفسيرات وتفسيرات التفسيرات ات والردود علي التفسيرات ،،، وتعدد الرؤي ،، وتم تحميل الدين اضعاف اضعاف مايحتمل ،، كذلك المؤامره ،، تعرضت للتهويل والتضخيم والاضافات والزيادات ،، مما لايمكن حتي استيعابه ،،، هذه هي المشكله الحقيقيه للمؤامره ،،،
اما وجودها من عدمه ،، فهي محسومه ،، تماما ،، فلاسياسه ولاانتصار في الحروب دون المؤامرات ،،، والشك وعدم الاقتناع فيها ،، لاينفي بل ويستحيل ان ينفي وجودها واثرها وتاثيرها ،،،،،