العلم نعمة ُككل النعم وكل زيادة فيه تدعوا النفس للفخر
(لايضبطها الا صاحب فطنة واستحظار لحقيقته الضعيفة
المتواضعة)
يقول ابن عباس :
((كان إبليس قبل أن يرتكب المعصية من الملائكة، اسمه عزازيل، وكان من سكان الأرض، وكان من أشد الملائكة اجتهاداً وأكثرهم علماً)) . ا.هـ
ومع ذلك لم يحرم ابليس من مكانته العالية الا
الغرور ! لم ينفعه علمه ولا عبادته !!!
اذاً العلم (بذاته) ليس مقياس صلاح ولا مقياس ظلال انما الظلال مستقر في النفس التي تعتبر (وعاء) !
ان كان نظيفاً (فما يسكب فيه سيظل نقياً على حاله)
وان كان ملوثاً (فكل مايسكب فيه سيتلوث ولو كان ماء زمزم)
المتواضعة)
يقول ابن عباس :
((كان إبليس قبل أن يرتكب المعصية من الملائكة، اسمه عزازيل، وكان من سكان الأرض، وكان من أشد الملائكة اجتهاداً وأكثرهم علماً)) . ا.هـ
ومع ذلك لم يحرم ابليس من مكانته العالية الا
الغرور ! لم ينفعه علمه ولا عبادته !!!
اذاً العلم (بذاته) ليس مقياس صلاح ولا مقياس ظلال انما الظلال مستقر في النفس التي تعتبر (وعاء) !
ان كان نظيفاً (فما يسكب فيه سيظل نقياً على حاله)
وان كان ملوثاً (فكل مايسكب فيه سيتلوث ولو كان ماء زمزم)