سعدت بعودت هذا المتصفح
لجمال ما يحتويه ونقائه
تم تثبيت الموضوع لتنوع الفائدة فيه ولأسلوبه المميز
بارك الله فيك
اخ فايز
شكرًا لك
شكلك داخل بقوة و قاعد توريني شخصيتك الثانية بعيدا السياسة و تعقيداتها التي تعقد حتى الحليم
بعد إذنك استاذي
اقتطفن هذه العباره من بستانك
واضفتها صفحتي
اللهم آمينهو كأي رجل عظيم مر بهذه الدنيا له من الحسنات الكثير دون ان يخلوا من السيئات
هو بإختصار انسان لم يعصم عن زلل أو خطأ ... لكن الثابت الاكيد هو إخلاصه
وقوته وجرأته على كل مااقتنع به !
الحقيقه حينما تقرأ لغازي القصيبي الاديب فهو يفصلك حتى عن معارضتك الشديدة له كمسئول
اللهم آمين
ربي يغفرلنا وله
ويجعل الجنه لنا ولكم مستقر برحمته ومنه وفضله
في اول ايام العيد أبكتني
رقة رجل كنت أظنه اكثر الناس جلافةً وقسوة !!!
وجدته يبكي وبين يديه طفل جيراننا اليتيم
ويسألني بغضب ((من اللي ضرب هالولد)
صُدمت للحظات من هذا المنظر الصادم !
التفت حولي واجبته بإجابة ضائعة (وش فيه) ؟!
اعطى الولد مابجيبه واتجه لسيارته مخفياً وجهه بيديه
تبعته بغباء وانا اكرر سؤالي التائه : (وش فيه) ؟!
التفت لي مبتسماً والدموع تملئ وجهه قائلاً
(الظاهر اني انهبلت) ؟!
اردف وهو يمسح دموعه (ابا اقولك بس لاتضحك علي)
شفت هالصغير يبكي عند سيارتي وكأنه يحتظنها
تذكرت يوم كنا ننضرب نهرب لاحضان امهاتنا
وماابكاني هو حيرتي (هذا الصغير في اي حظن يرتمي) ؟!
تلميحه
الطفل يتيم الام !!!
تفارقنا وانا اتمتم في نفسي :
ايها المسكين
كنت اظن ان الله قد أنعم عليك بالجلافة !!!
لله در ذالك القلب ما ارئفه
الرحمه نبع يفيض على من يستحقها
اخيتي تباشير
يُخيلُ لي ان الانقياء خلقوا كالبساط الاخضر والورود
التي خلقها الله ليزين بها الارض ولتكون سبباً من اسباب
الحياة ...
فهؤلاء يزينون الحياة ويمنحون الامل ويملئون الارجاء
بالدفئ والطمأنينة ...
المقال. يسطر بمداد من ذهب
لكن جدك وعمله وكلامه. ينقش بالذهب ويبروز
لا ابالغ اذا قلت لك اانني استشعرت الحظات تلك
بل وغبطتك على ذلك.الجد.الحنون المؤمن الذي
خالط الإيمان طباعه فظهرت على افعاله
غفرالله له ولا ابائنا وأمهاتنا