؟
؟
؟
؟
؟
إذا كان المدعو "عمار الحكيم"، الإرهابي الشيعي السفاح مطلوب قانونيا إلقاء القبض عليه وتقديمه للمحاكمة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الجنس البشري في العراق، فإنه طبقا للقانون الكويتي، يكون شريكا معه في جرائمه كل من استدعاه واستقبله كضيف وفتح له منابر الخطابة في البلاد ليتكلم ويصرح فيها بما يريد..
واستقبال هذا الإرهابي الشيعي كضيف وفتح المنابر له في الكويت، يعني قانونيا التستر عليه، ومحاولة تبرئته من جرائمه بإظهاره إعلاميا خلاف حقيقته كمجرم مطلوب للعدالة يقود تنظيما إرهابيا مسلحا تخصص في قتل النساء والأطفال والرضع والشيوخ المسلمين في العراق، وعمل كهذا يعتبره القانون الكويتي اشتراك متساو مع القاتل في جريمته من خلال محاولة محو آثارها بإظهاره كشخص مسالم بريء، خلافا لحقيقته كمجرم مطلوب إلقاء القبض عليه..
ربما يبرر البعض بأن استقبال هذا الإرهابي هو من أعمال الدولة وعلاقاتها الخارجية، إلا أن هذا التبرير ساقط ومتهافت لثلاثة أسباب:
الأول:
أن هذا الإرهابي الشيعي المدعو "عمار الحكيم" لا يحمل أية صفة رسمية ليتم استقباله وكأنه دبلوماسي، بل هو أحد قادة تنظيم شيعي إرهابي مسلح يتكون من عصابات من القتلة والسفاحين وتجار المخدرات والخمور والدعارة، تخصص في قتل أطفال ورضع ونساء المسلمين وسلب ونهب ممتلكاتهم في العراق..
الثاني:
أنه لا يوجد أي تبرير يقبله العقل يبرر استدعاء هذا الإرهابي الشيعي المتهم بارتكاب جرائم قتل وسلب وتكريمه وفتح المنابر له..
الثالث:
أن استدعاء هذا الإرهابي الشيعي، يخالف ثلاث مواد من دستور62..
ــ خالف المادة (2) والتي نصت على أن الإسلام هو دين الدولة، والإسلام قد حرم إعانة القتلة والسفاحين على جرائمهم على أي نحو كان..
ــ خالف المادة (8) والتي نصت على أن الدولة هي المسئولة عن توفير الأمن والطمأنينة في المجتمع، فأية طمأنية وأي أمن في استقبال إرهابي سفاح في الكويت وتكريمه وملابسه ملطخة بدماء ضحاياه من الأطفال والرضع والنساء..؟
ــ خالف المادة (12) التي نصت على أن الدولة تساهم في ركب الحضارة الإنسانية.. فهل يكون عمل حضاري عندما يتم استقبال مجرم مطلوب للعدالة ويتم تكريمه على أنه ضيف على الكويت بدلا من أن تطالب الدولة بإلقاء القبض عليه وتقديمه إلى المحاكمة..؟
ويثبت مما سبق، أن كل من اشترك في استقبال الإرهابي الشيعي المدعو "عمار الحكم"، يكون طبقا للقانون الكويتي متهم بالإشتراك معه في جرائمه التي ارتكبها ضد الجنس البشري..
الإرهابي الشيعي السفاح المدعو "عمار الحكيم"، متهم دوليا بارتكاب جرائم حرب ضد الجنس البشري بقيادة تنظيم إرهابي مسلح تخصص في قتل النساء والرضع والأطفال المسلمين في العراق وسلب ونهب ممتلكاتهم..
.
؟
؟
؟
؟
إذا كان المدعو "عمار الحكيم"، الإرهابي الشيعي السفاح مطلوب قانونيا إلقاء القبض عليه وتقديمه للمحاكمة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الجنس البشري في العراق، فإنه طبقا للقانون الكويتي، يكون شريكا معه في جرائمه كل من استدعاه واستقبله كضيف وفتح له منابر الخطابة في البلاد ليتكلم ويصرح فيها بما يريد..
واستقبال هذا الإرهابي الشيعي كضيف وفتح المنابر له في الكويت، يعني قانونيا التستر عليه، ومحاولة تبرئته من جرائمه بإظهاره إعلاميا خلاف حقيقته كمجرم مطلوب للعدالة يقود تنظيما إرهابيا مسلحا تخصص في قتل النساء والأطفال والرضع والشيوخ المسلمين في العراق، وعمل كهذا يعتبره القانون الكويتي اشتراك متساو مع القاتل في جريمته من خلال محاولة محو آثارها بإظهاره كشخص مسالم بريء، خلافا لحقيقته كمجرم مطلوب إلقاء القبض عليه..
ربما يبرر البعض بأن استقبال هذا الإرهابي هو من أعمال الدولة وعلاقاتها الخارجية، إلا أن هذا التبرير ساقط ومتهافت لثلاثة أسباب:
الأول:
أن هذا الإرهابي الشيعي المدعو "عمار الحكيم" لا يحمل أية صفة رسمية ليتم استقباله وكأنه دبلوماسي، بل هو أحد قادة تنظيم شيعي إرهابي مسلح يتكون من عصابات من القتلة والسفاحين وتجار المخدرات والخمور والدعارة، تخصص في قتل أطفال ورضع ونساء المسلمين وسلب ونهب ممتلكاتهم في العراق..
الثاني:
أنه لا يوجد أي تبرير يقبله العقل يبرر استدعاء هذا الإرهابي الشيعي المتهم بارتكاب جرائم قتل وسلب وتكريمه وفتح المنابر له..
الثالث:
أن استدعاء هذا الإرهابي الشيعي، يخالف ثلاث مواد من دستور62..
ــ خالف المادة (2) والتي نصت على أن الإسلام هو دين الدولة، والإسلام قد حرم إعانة القتلة والسفاحين على جرائمهم على أي نحو كان..
ــ خالف المادة (8) والتي نصت على أن الدولة هي المسئولة عن توفير الأمن والطمأنينة في المجتمع، فأية طمأنية وأي أمن في استقبال إرهابي سفاح في الكويت وتكريمه وملابسه ملطخة بدماء ضحاياه من الأطفال والرضع والنساء..؟
ــ خالف المادة (12) التي نصت على أن الدولة تساهم في ركب الحضارة الإنسانية.. فهل يكون عمل حضاري عندما يتم استقبال مجرم مطلوب للعدالة ويتم تكريمه على أنه ضيف على الكويت بدلا من أن تطالب الدولة بإلقاء القبض عليه وتقديمه إلى المحاكمة..؟
ويثبت مما سبق، أن كل من اشترك في استقبال الإرهابي الشيعي المدعو "عمار الحكم"، يكون طبقا للقانون الكويتي متهم بالإشتراك معه في جرائمه التي ارتكبها ضد الجنس البشري..
الإرهابي الشيعي السفاح المدعو "عمار الحكيم"، متهم دوليا بارتكاب جرائم حرب ضد الجنس البشري بقيادة تنظيم إرهابي مسلح تخصص في قتل النساء والرضع والأطفال المسلمين في العراق وسلب ونهب ممتلكاتهم..
.