سيد بهبهاني
عضو مميز
انت الشرفاء ونجاحكم سيشرف المجلس
لانكم اثرتم وعملتم لله والوطن والشعب
فاحترقتم بوحدتكم وتالفكم قلوب المنافقين والاعداء
كلنا يقرا هذه الايام كيف تسارع المنافقين واولياء الشيطان الذي اخرجهم من ولايته هذه الايام للطعن والكذب والافتراء على قائمة الائتلاف . لكنهم ظنوا انهم اذا شنوا هجوما على القائمه فانها ستزداد قوه و ثبات ولكنهم اختاروا ان يلعبوا على اوتار العاطفه ظنا منهم ان هذه الاوتار قد تدغدغ مشاعر الشيعه . وبحثوا فلم يجدوا الا الافتراء والكذب وخلط الاوراق وهذا ديدنهم منذ امد بعيد من ايام رسول الله وحديث الافك الى يومنا الحاضر .
فبدؤوا باول قضيه خسرانه للتباكي عليها الا وهي الشيخ الطبرسي والذي للاسف الشديد زجوا به بالمعمعه وهو لا يعلم عنها شيئا ولا هم يعرفون من هو الكبرسي . ونشروا الاكاذيب والخرافات وكم تحداهم المؤمنونبان ياتوا بالاسانيد الماديه المنظوره ليحكموا علي اثرها فتراهم يهربون كالانعام اذا ما هاجمهم الذئب . واعتقدوا ان الناس في سبات يمكن خداعهم . واثبت الاخوه لهم في اكثر من منتدى وهنا ان قضية الطبرسي قضيه بين الحاج المؤمن حمزه مقامس والشيخ الطبرسي على امامة المسجد وولايته وبيت الامام الذي هو وقف للحاج حمزه ويسكن به الشيخ دون رخصه ولا اذن من الواقف . لكن هؤلاء المرضى ليس هدفهم لا الشيخ ولا المسجد والايام الحاليه تثبت لنا ذلك لان المصلين خلفه بالايام الحاليه 10 مصلين ويوم الجمعه ربع المسجد ممتليء فقط .هؤلاء المرضى يريدون الطعن بالقائمه الائتلافيه عن طريق احد اعضائها .
ولم تنته المشكله الا ووجدنا ان الامور تتجه لمرتدي العمامه ومدعي انه دافع عن الزهراء وهذا الكاذب وبشهادة الاربع عشره مصلي المتواجد بالمصلى قالوا انه بدا بالتعدي على مراجع وهذا لم يقبله السيد الجليل جابر بهبهاني فطلب منه الصمت ولم يصمت فاقفل الميكرفون ولم يذكر المهذب شيخكم الكلمات التي تلفظ بها على السيد جابر . كما انه اخذ يتلاسن مع الجميع ولم يعرف من هو سيد جابر صاحب المسجد والمتولي عليه .
وهذه الاحداث واثارتها محاولات اخيره يبث سمومها اعداء الوحده الشيعيه بعد ان فشلوا بالطعن والقضاء على الوجود الشيعي ابان التابين .
نقول وليسمع كل انسان
ان قائمة الائتلاف اقسمت بالله العظيم عز وجل ان تكون يد وقبضه واحده في وجه اعداء الكويت والكويتيين والشيعه المؤمنين وانه مهما اتحدت جماعات الزور والكفر والخذلان للنيل او اسقاط القائمه فانهم لم ولن يستطيعوا لان الائتلاف لم يبنى ليوم او شهر او دوره انتخابيه بل بني ليستمر ويكون كما كان منارا للعلم وتعليم لاصول الوحده .
يحيا الائتلاف
سيد عدنان عبدالصمد
سيد جابر البهبهاني
احمد لاري
لانكم اثرتم وعملتم لله والوطن والشعب
فاحترقتم بوحدتكم وتالفكم قلوب المنافقين والاعداء
كلنا يقرا هذه الايام كيف تسارع المنافقين واولياء الشيطان الذي اخرجهم من ولايته هذه الايام للطعن والكذب والافتراء على قائمة الائتلاف . لكنهم ظنوا انهم اذا شنوا هجوما على القائمه فانها ستزداد قوه و ثبات ولكنهم اختاروا ان يلعبوا على اوتار العاطفه ظنا منهم ان هذه الاوتار قد تدغدغ مشاعر الشيعه . وبحثوا فلم يجدوا الا الافتراء والكذب وخلط الاوراق وهذا ديدنهم منذ امد بعيد من ايام رسول الله وحديث الافك الى يومنا الحاضر .
فبدؤوا باول قضيه خسرانه للتباكي عليها الا وهي الشيخ الطبرسي والذي للاسف الشديد زجوا به بالمعمعه وهو لا يعلم عنها شيئا ولا هم يعرفون من هو الكبرسي . ونشروا الاكاذيب والخرافات وكم تحداهم المؤمنونبان ياتوا بالاسانيد الماديه المنظوره ليحكموا علي اثرها فتراهم يهربون كالانعام اذا ما هاجمهم الذئب . واعتقدوا ان الناس في سبات يمكن خداعهم . واثبت الاخوه لهم في اكثر من منتدى وهنا ان قضية الطبرسي قضيه بين الحاج المؤمن حمزه مقامس والشيخ الطبرسي على امامة المسجد وولايته وبيت الامام الذي هو وقف للحاج حمزه ويسكن به الشيخ دون رخصه ولا اذن من الواقف . لكن هؤلاء المرضى ليس هدفهم لا الشيخ ولا المسجد والايام الحاليه تثبت لنا ذلك لان المصلين خلفه بالايام الحاليه 10 مصلين ويوم الجمعه ربع المسجد ممتليء فقط .هؤلاء المرضى يريدون الطعن بالقائمه الائتلافيه عن طريق احد اعضائها .
ولم تنته المشكله الا ووجدنا ان الامور تتجه لمرتدي العمامه ومدعي انه دافع عن الزهراء وهذا الكاذب وبشهادة الاربع عشره مصلي المتواجد بالمصلى قالوا انه بدا بالتعدي على مراجع وهذا لم يقبله السيد الجليل جابر بهبهاني فطلب منه الصمت ولم يصمت فاقفل الميكرفون ولم يذكر المهذب شيخكم الكلمات التي تلفظ بها على السيد جابر . كما انه اخذ يتلاسن مع الجميع ولم يعرف من هو سيد جابر صاحب المسجد والمتولي عليه .
وهذه الاحداث واثارتها محاولات اخيره يبث سمومها اعداء الوحده الشيعيه بعد ان فشلوا بالطعن والقضاء على الوجود الشيعي ابان التابين .
نقول وليسمع كل انسان
ان قائمة الائتلاف اقسمت بالله العظيم عز وجل ان تكون يد وقبضه واحده في وجه اعداء الكويت والكويتيين والشيعه المؤمنين وانه مهما اتحدت جماعات الزور والكفر والخذلان للنيل او اسقاط القائمه فانهم لم ولن يستطيعوا لان الائتلاف لم يبنى ليوم او شهر او دوره انتخابيه بل بني ليستمر ويكون كما كان منارا للعلم وتعليم لاصول الوحده .
يحيا الائتلاف
سيد عدنان عبدالصمد
سيد جابر البهبهاني
احمد لاري