المرشح السابق لأنتخابات 2006 والمرشح الحالي لأنتخابات 2008
والمرشح المستقبلي لأنتخابات قادمه قد يحين موعدها بانتهاء مدة
المجلس الذي سيتم انتخابه في 17 الجاري او في حين حله اذا ماجاء
بالأفق حل أخر .. مشرح الزمان والمكان خالد محمد رفاعي الشليمي
الذي يحلو لبعض مريديه وانصاره من ذوي العصبه القبيليه فقط لاغير
والنزعه العنصريه الاحاديه الذين يرون بأبن العم لايأتيه الباطل لامن بين
يديه ولا من خلفه ان يضفوا عليه هاله من البروز الاعلامي كدأب بعضهم
بوصفه ناشط سياسي ..!!
لااعرف كيفية اطلاق هذا الوصف علي شخص ما ومعاييره
هل مجرد ترشيح الشخص لنفسه بانتخابات سابقه وسقوطه
يتيح له ان نطلق عليه ناشط سياسي ..!!
واضافة الي ماجاء اعلاه ايضا هل من يلتقي به بجلقاء بصحيفه
او فضائيه مرتين او ثلاثه يجيز ويرخص للبعض ان يطلق عليه ناشط سياسي ..!!
ان كان هذان الشرطان كافيان فالمرشح الهزلي راشد الحفيتي
هو بالاسبقيه ناشط سياسي ...!
المرشح الشليمي يتبين للكل انه مرشح " مستقل " ظاهرا
فهو لايمت للسلف بأية صله ولايملك علم شرعي ولا نشاط اجتماعي
ديني ولو ان هذا الأمر ليس بمقياس فقد سبقه الأفاك النائب السابق
الغير مأسوف علي اضمحلاله دكتور عواد برد الذي كان يحوز علي شهادة
دكتواره ويحاضر بكلية الشريعه فكان منه ماكان وانبرم وانتهي .
المرشح " المستقل " خالد الشليمي دفع الكثير للتساؤل عن مصدر
تمويل حملته الانتخابيه والذي نجد اعلاناته بالصحف اليوميه بشكل شبه
يومي بصفحه او بنص صفحه وكذلك الاعلانات التعريفيه الدعائيه بالفضائيات
الخاصه والتي تكلف الكثير و الكثير ناهيك عن المقر الانتخابي والمطبوعات
والبروشرات والي مالانهايه والتي تكلف مصاريف طائله .
بالاضافة الي المناديب من نساء ورجال وغيرهم من ضروريات
الحملات الانتخابيه المرشح الشليمي " بصراخه " و صوته العالي
الناتج عن ثقته بالجهات الواقعه خلف الكواليس التي تدعمه وتقف معه
وتشد من أزره والتي جعلته يتعدي ادب الحوار
وعقلانيته مع سمو رئيس مجلس الوزراء عندما قال
( سناخذ حقنا من ورا .. خشمك ) تثير تلك العنتريات مئات
علامات التعجب والاستفهام لدي الناخب البسيط ولكن
من يعرف ببواطن الامور لاتكون ردة فعله سوي ... ابتسامه .
ان كان للمرشح الشليمي حق يعتقده فعليه اللجوء الي القنوات
المتبعه والاجراءات القانونيه فقط بدون صراخ وعويل وعبارات
لا تتماشي مع اللحيه فضلا ان تكون لائقه بمرشح
يراد منه مقارعة الحجه بالحجه بدلا من العبارات الغير مناسبه .
واشاره للقائه الاخير ببرنامج الوشيحي امه 2008 اجاب ردا علي سؤال
الشليمي : انا مستهدف لاني طالبت باستجواب وزير الداخليه بندوه
الوشيحي : تقصد وزير الداخليه والدفاع السابق
الشليمي : نعم
الوشيحي : متي صار الكلام هذا
الشليمي : سنة 2006 او 2007 مااتذكر
بالنظره الي الفقره من الحديث اعلاه نجد ان المرشح الشليمي
يتشبث ويبحث عن اسباب لأثارة انه مستهدف وانه بالفعل
" ناشط سياسي " باجابه علي سؤال اخر
الوشيحي : انت اتهمت بافشاء اسرار عسكريه
الشليمي : الله .. انا افشي اسرار عسكريه الحين بالمجلس
السابق طلبوا استدعاء رئيس الاركان ( كاد ان يلقي باللائمه علي
الدكتور جمعان الحربش بأنه هو من المفترض ان يوجه له هذه التهمه
الا انه انتبه لنفسه قائلا : ورفضت المؤسسه الحضور ... الي اخر الفقره )
المحصله النهائيه للمختصر اعلاه المرشح الشليمي مرشح قبلي
مصلحي شخصي لايملك تاريخا سياسيا
وجل انجازاته بالحقل الرياضي سنة 87/86 عندما حاز علي كأس
هداف دوري كأس الأمير .. بأربعة اهداف فقط
ويراد تلميعه وتأهيله ليكون واجهة لجهة ما حاله كحال من
تم انتقائهم بدوائر اخري .
بالنسبة وقد يشاركني الكثير بذلك اننا نريد اعضاء بالبرلمان
يمثلوننا ولايكونوا مجرد لاعبين بمسرح
عرائس يدارون من خلف الكواليس اثناء الانتخابات لكي
فقط يمثلون من اوصلهم ويكونوا عبئا علي المواطن
وركيزه جديده من ركائز .... الفساد.
والمرشح المستقبلي لأنتخابات قادمه قد يحين موعدها بانتهاء مدة
المجلس الذي سيتم انتخابه في 17 الجاري او في حين حله اذا ماجاء
بالأفق حل أخر .. مشرح الزمان والمكان خالد محمد رفاعي الشليمي
الذي يحلو لبعض مريديه وانصاره من ذوي العصبه القبيليه فقط لاغير
والنزعه العنصريه الاحاديه الذين يرون بأبن العم لايأتيه الباطل لامن بين
يديه ولا من خلفه ان يضفوا عليه هاله من البروز الاعلامي كدأب بعضهم
بوصفه ناشط سياسي ..!!
لااعرف كيفية اطلاق هذا الوصف علي شخص ما ومعاييره
هل مجرد ترشيح الشخص لنفسه بانتخابات سابقه وسقوطه
يتيح له ان نطلق عليه ناشط سياسي ..!!
واضافة الي ماجاء اعلاه ايضا هل من يلتقي به بجلقاء بصحيفه
او فضائيه مرتين او ثلاثه يجيز ويرخص للبعض ان يطلق عليه ناشط سياسي ..!!
ان كان هذان الشرطان كافيان فالمرشح الهزلي راشد الحفيتي
هو بالاسبقيه ناشط سياسي ...!
المرشح الشليمي يتبين للكل انه مرشح " مستقل " ظاهرا
فهو لايمت للسلف بأية صله ولايملك علم شرعي ولا نشاط اجتماعي
ديني ولو ان هذا الأمر ليس بمقياس فقد سبقه الأفاك النائب السابق
الغير مأسوف علي اضمحلاله دكتور عواد برد الذي كان يحوز علي شهادة
دكتواره ويحاضر بكلية الشريعه فكان منه ماكان وانبرم وانتهي .
المرشح " المستقل " خالد الشليمي دفع الكثير للتساؤل عن مصدر
تمويل حملته الانتخابيه والذي نجد اعلاناته بالصحف اليوميه بشكل شبه
يومي بصفحه او بنص صفحه وكذلك الاعلانات التعريفيه الدعائيه بالفضائيات
الخاصه والتي تكلف الكثير و الكثير ناهيك عن المقر الانتخابي والمطبوعات
والبروشرات والي مالانهايه والتي تكلف مصاريف طائله .
بالاضافة الي المناديب من نساء ورجال وغيرهم من ضروريات
الحملات الانتخابيه المرشح الشليمي " بصراخه " و صوته العالي
الناتج عن ثقته بالجهات الواقعه خلف الكواليس التي تدعمه وتقف معه
وتشد من أزره والتي جعلته يتعدي ادب الحوار
وعقلانيته مع سمو رئيس مجلس الوزراء عندما قال
( سناخذ حقنا من ورا .. خشمك ) تثير تلك العنتريات مئات
علامات التعجب والاستفهام لدي الناخب البسيط ولكن
من يعرف ببواطن الامور لاتكون ردة فعله سوي ... ابتسامه .
ان كان للمرشح الشليمي حق يعتقده فعليه اللجوء الي القنوات
المتبعه والاجراءات القانونيه فقط بدون صراخ وعويل وعبارات
لا تتماشي مع اللحيه فضلا ان تكون لائقه بمرشح
يراد منه مقارعة الحجه بالحجه بدلا من العبارات الغير مناسبه .
واشاره للقائه الاخير ببرنامج الوشيحي امه 2008 اجاب ردا علي سؤال
الشليمي : انا مستهدف لاني طالبت باستجواب وزير الداخليه بندوه
الوشيحي : تقصد وزير الداخليه والدفاع السابق
الشليمي : نعم
الوشيحي : متي صار الكلام هذا
الشليمي : سنة 2006 او 2007 مااتذكر
بالنظره الي الفقره من الحديث اعلاه نجد ان المرشح الشليمي
يتشبث ويبحث عن اسباب لأثارة انه مستهدف وانه بالفعل
" ناشط سياسي " باجابه علي سؤال اخر
الوشيحي : انت اتهمت بافشاء اسرار عسكريه
الشليمي : الله .. انا افشي اسرار عسكريه الحين بالمجلس
السابق طلبوا استدعاء رئيس الاركان ( كاد ان يلقي باللائمه علي
الدكتور جمعان الحربش بأنه هو من المفترض ان يوجه له هذه التهمه
الا انه انتبه لنفسه قائلا : ورفضت المؤسسه الحضور ... الي اخر الفقره )
المحصله النهائيه للمختصر اعلاه المرشح الشليمي مرشح قبلي
مصلحي شخصي لايملك تاريخا سياسيا
وجل انجازاته بالحقل الرياضي سنة 87/86 عندما حاز علي كأس
هداف دوري كأس الأمير .. بأربعة اهداف فقط
ويراد تلميعه وتأهيله ليكون واجهة لجهة ما حاله كحال من
تم انتقائهم بدوائر اخري .
بالنسبة وقد يشاركني الكثير بذلك اننا نريد اعضاء بالبرلمان
يمثلوننا ولايكونوا مجرد لاعبين بمسرح
عرائس يدارون من خلف الكواليس اثناء الانتخابات لكي
فقط يمثلون من اوصلهم ويكونوا عبئا علي المواطن
وركيزه جديده من ركائز .... الفساد.