سيف الصانع من الكويت: عشية توجه الكويتيين إلى صناديق الاقتراع تنشط مجموعات في مختلف الدوائر الانتخابية لكشف "تجاوزات بعض النواب في المجالس السابقه وتوزيع تلك التجاوزات علي الناخبين لاقناعهم بان هؤلاء استغلوا العضوية من اجل جمع الاموال بطرق غير مشروعة".
آخر ماتم تداوله في الدواوين الكويتية هذه الايام مانشرته جريدة السياسة علي صدر صفحتها الاولي في عددها الصادرامس من ان عضو الحركة الدستورية الاسلامية النائب الدكتور ناصر الصانع" ابرم عقدا باسم بانه جاسم مع شركة المخازن العمومية " وياتي هذا العقد بعد ان قام اعضاء الحركة بتوقيع" كشف الذمة المالية"!؟.
وقام مواطن قبل يومين برفع دعوى قضائية ضد جمعية الاصلاح( تمثل الحركة الدستورية) بسبب توجيه اموال اللجان الخيرية لدعم مرشحي الحركة في مختلف الدوائر.، ويردد الكويتيون ايضا دور النائب وليد الطبطبائي في مناقصات طوارئ وزارة الكهرباء والماء، ويتناول الكويتيون ماكتبة عبدالله المعيوف العام الماضي في جريدة" عالم اليوم" وكشف فيها دور الطبطبائي في تعطيل خطة الطوارئ بسبب استبعاد اللجان الفنية في وزارة الكهرباء لشركة الابن الاكبر لخالد السلطان( الامين السابق لجمعية احياء التراث الاسلامي) من مناقصة وزارة الكهرباء، ويوضح المعيوف ان الطبطبائي استخدم دوره في لجنة حماية الاموال العامة البرلمانية من اجل تعطيل خطة الطوارئ وتجاهل وضع الكويت والشعب الكويتي الذي كان يخشي القطع المبرمج وكان الكويت بلد فقير!! ويردد الكويتيون ايضا ان الطبطبائي اراد كسب ود خالد السطان من اجل دعمه في الانتخابات فماكان منه الا ان يتبني قضايا السلطان التجارية فقام بتعطيل مناقصات وزارة الكهرباء والماء ارضاءا له!! ولم يكتف بذلك بل لجا الى مهاجمة الحكومة حينما قامت بفسخ عقود شركات خالد السلطان ومنها" المنطقة الحرة"، ولم يفهم الكويتيون سر الانتقادات الشخصية التي كان يوجهها الطبطبائي لرئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد الا بعد ان قام المعيوف بنشر تفاصيل مناقصات وزارة الكهرباء.
وبينما يردد الكويتيون ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية ونبذ التطرف والابتعاد عن الطرح الطائفي مستشهدين بمايدور من صراع دموي في العراق ولبنان ياتي الطبطبائي ليس ليتبني طرحا طائفيا بل" تبني نهجا لم تستوعبه الثقافة الكويتية المتسامحة عبر التاريخ" وذلك حينما طالب " بوضع وكيل وزارة للصحة يهودي افضل من وكيلها الحالي!!!"( الوكيل الحالي الدكتور عيسي الخليفة وهو شيعي) وبعد تصريحة الذي يطلق عليه الكويتيون(التصريح الجرثومه) سارع عقلاء في المجتمع الكويتي الى تفويت الفرصه علي من يحاول زرع بذور الفتنة في المجتمع المسالم والذي جبل علي المحبة والتسامح، فقام النائب مسلم البراك بتوجيه انتقادات لاذعه للطبطبائي وحذره من الاستمرار من زرع بذور الفتنة والطرح الطائفي(سبق للطبطبائ ان قال انه وكيل طالبان في الكويت ووجه العام الماضي مقالا لاسامه بن لادن نشر في جريدة الوطن الكويتية وخاطبة في المقال باسلوب مبجل واسماه الشيخ اسامه!!).
وتردد ايضا ان عقلاء في مختلف الدوائر الانتخابية يقومون بتوجيه رسائل للناخبين يحذرونهم من انتخاب مرشحين غير اكفاء ولايحافظون علي الوحدة الوطنية
http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2008/5/330307.htm
نقلا عن أيلاف
تجاوزات خطيره وكبيره على نوابنا الأسلاميين الأعزاء
وفعلا تحفظات وعلامات أستفهام على الأمور الماليه
وخصوصا وليد الطبطبائي وطرحه الطائفي الذي يجب الحرص منه
نحن نمر بمراحل دقيقه
والأيام القادمه مهمه يجب علينا أحسان الأختيار والبعد
كل البعد ممن توجد عليه علامات أستفهام
من النواحي الماديه وأيضا ممن عرف عنه الطرح(......) الطائفي الخطير على لحمتنا الوطنيه
آخر ماتم تداوله في الدواوين الكويتية هذه الايام مانشرته جريدة السياسة علي صدر صفحتها الاولي في عددها الصادرامس من ان عضو الحركة الدستورية الاسلامية النائب الدكتور ناصر الصانع" ابرم عقدا باسم بانه جاسم مع شركة المخازن العمومية " وياتي هذا العقد بعد ان قام اعضاء الحركة بتوقيع" كشف الذمة المالية"!؟.
وقام مواطن قبل يومين برفع دعوى قضائية ضد جمعية الاصلاح( تمثل الحركة الدستورية) بسبب توجيه اموال اللجان الخيرية لدعم مرشحي الحركة في مختلف الدوائر.، ويردد الكويتيون ايضا دور النائب وليد الطبطبائي في مناقصات طوارئ وزارة الكهرباء والماء، ويتناول الكويتيون ماكتبة عبدالله المعيوف العام الماضي في جريدة" عالم اليوم" وكشف فيها دور الطبطبائي في تعطيل خطة الطوارئ بسبب استبعاد اللجان الفنية في وزارة الكهرباء لشركة الابن الاكبر لخالد السلطان( الامين السابق لجمعية احياء التراث الاسلامي) من مناقصة وزارة الكهرباء، ويوضح المعيوف ان الطبطبائي استخدم دوره في لجنة حماية الاموال العامة البرلمانية من اجل تعطيل خطة الطوارئ وتجاهل وضع الكويت والشعب الكويتي الذي كان يخشي القطع المبرمج وكان الكويت بلد فقير!! ويردد الكويتيون ايضا ان الطبطبائي اراد كسب ود خالد السطان من اجل دعمه في الانتخابات فماكان منه الا ان يتبني قضايا السلطان التجارية فقام بتعطيل مناقصات وزارة الكهرباء والماء ارضاءا له!! ولم يكتف بذلك بل لجا الى مهاجمة الحكومة حينما قامت بفسخ عقود شركات خالد السلطان ومنها" المنطقة الحرة"، ولم يفهم الكويتيون سر الانتقادات الشخصية التي كان يوجهها الطبطبائي لرئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد الا بعد ان قام المعيوف بنشر تفاصيل مناقصات وزارة الكهرباء.
وبينما يردد الكويتيون ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية ونبذ التطرف والابتعاد عن الطرح الطائفي مستشهدين بمايدور من صراع دموي في العراق ولبنان ياتي الطبطبائي ليس ليتبني طرحا طائفيا بل" تبني نهجا لم تستوعبه الثقافة الكويتية المتسامحة عبر التاريخ" وذلك حينما طالب " بوضع وكيل وزارة للصحة يهودي افضل من وكيلها الحالي!!!"( الوكيل الحالي الدكتور عيسي الخليفة وهو شيعي) وبعد تصريحة الذي يطلق عليه الكويتيون(التصريح الجرثومه) سارع عقلاء في المجتمع الكويتي الى تفويت الفرصه علي من يحاول زرع بذور الفتنة في المجتمع المسالم والذي جبل علي المحبة والتسامح، فقام النائب مسلم البراك بتوجيه انتقادات لاذعه للطبطبائي وحذره من الاستمرار من زرع بذور الفتنة والطرح الطائفي(سبق للطبطبائ ان قال انه وكيل طالبان في الكويت ووجه العام الماضي مقالا لاسامه بن لادن نشر في جريدة الوطن الكويتية وخاطبة في المقال باسلوب مبجل واسماه الشيخ اسامه!!).
وتردد ايضا ان عقلاء في مختلف الدوائر الانتخابية يقومون بتوجيه رسائل للناخبين يحذرونهم من انتخاب مرشحين غير اكفاء ولايحافظون علي الوحدة الوطنية
http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2008/5/330307.htm
نقلا عن أيلاف
تجاوزات خطيره وكبيره على نوابنا الأسلاميين الأعزاء
وفعلا تحفظات وعلامات أستفهام على الأمور الماليه
وخصوصا وليد الطبطبائي وطرحه الطائفي الذي يجب الحرص منه
نحن نمر بمراحل دقيقه
والأيام القادمه مهمه يجب علينا أحسان الأختيار والبعد
كل البعد ممن توجد عليه علامات أستفهام
من النواحي الماديه وأيضا ممن عرف عنه الطرح(......) الطائفي الخطير على لحمتنا الوطنيه
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
