لفت انتباهي بالانتخابات البرلمانية 2006 و2008 الهجوم الغير منطقي لمعالي الشيخ احمد فهد الاحمد الصباح .
حضرت عدت ندوات انتخابية من مرشحين واعضاء مجلس امة سابقين ولكن للاسف مازال الشيخ احمد الفهد يشكل عند الكثير عقدة وانصح هؤلاء المرشحين بالذهاب لشيخ دين او دكتور نفساني لفك عقدة الشيخ احمد الفهد .
احب ان اوضح لكم بأن الشيح احمد الفهد ترأس العديد من المناصب الساسية وكان اهلا لها بفضل الله تعالى وبحنكته وذكائه وسياسته الناجحة , تولى الشيح احمد الفهد رئاسة الاتحاد الكويتي وكان منتخبنا الوطني الاقوى في اسيا وبعدها عين وزيرا للاعلام التي كانت وزارة التأزيم وكانت تسمى مقبرة الوزراء وبفضل الله تعالى لم يجرأ اي عضو انذاك بتوجيه سؤال لاحمد الفهد ونجحت قيادته للاعلام وبعدها عين وزيرا للطاقة (النفط والكهراء والماء) وكعادته نجح في وزارته ولم يجرأ احد بتوجيه اي سؤال برلماني له وكل ذلك يوضح مدى قوة ذلك الشخص وقدرته على مواجهة اعضاء التأزيم بالمجلس وعلى قولتهم القافلة تسير والكلاب تنبح.
وبعد حل مجلس الامة 2003 ظهروا المرشحين المنافقين الذين هاجموا الشيخ احمد الفهد بندواتهم اريد ان اوضح للسادة الكرام احمد الفهد كان قدامكم 6سنوات لم يجرأ احد فيكم على مواجهته بل كنتم تخشونه وتريدون وده ورضاه واعجبني تصريحا لمعالي الشيخ احمد الفهد عندما قال يكفيني شرف عندما كنت تحت قبة البرلمان لم يجرأ احدا على مسائلتي.
رغم كل ذلك مازال يواجه الشيخ احمد الفهد انتقادات غير مسبوقة من مرشحي مجلس الامة وكل شيء يحدث قالوا ورائه الشيخ احمد الفهد وكل استجواب يستجوب قالوا ورائه الشيخ احمد الفهد هنيئا لك يا احمد الفهد كنت ولا زلت محط انظار محبينك ومنتقدينك واسأل الله تعالى بأن لا يفك عقدت هؤلاء المنافقين واقولها صراحه لو رجع الشيخ احمد الفهد لترون كل اعدائه حلفاء وهذه حال السياسة .
ومشكورين واسف عالاطالة
حضرت عدت ندوات انتخابية من مرشحين واعضاء مجلس امة سابقين ولكن للاسف مازال الشيخ احمد الفهد يشكل عند الكثير عقدة وانصح هؤلاء المرشحين بالذهاب لشيخ دين او دكتور نفساني لفك عقدة الشيخ احمد الفهد .
احب ان اوضح لكم بأن الشيح احمد الفهد ترأس العديد من المناصب الساسية وكان اهلا لها بفضل الله تعالى وبحنكته وذكائه وسياسته الناجحة , تولى الشيح احمد الفهد رئاسة الاتحاد الكويتي وكان منتخبنا الوطني الاقوى في اسيا وبعدها عين وزيرا للاعلام التي كانت وزارة التأزيم وكانت تسمى مقبرة الوزراء وبفضل الله تعالى لم يجرأ اي عضو انذاك بتوجيه سؤال لاحمد الفهد ونجحت قيادته للاعلام وبعدها عين وزيرا للطاقة (النفط والكهراء والماء) وكعادته نجح في وزارته ولم يجرأ احد بتوجيه اي سؤال برلماني له وكل ذلك يوضح مدى قوة ذلك الشخص وقدرته على مواجهة اعضاء التأزيم بالمجلس وعلى قولتهم القافلة تسير والكلاب تنبح.
وبعد حل مجلس الامة 2003 ظهروا المرشحين المنافقين الذين هاجموا الشيخ احمد الفهد بندواتهم اريد ان اوضح للسادة الكرام احمد الفهد كان قدامكم 6سنوات لم يجرأ احد فيكم على مواجهته بل كنتم تخشونه وتريدون وده ورضاه واعجبني تصريحا لمعالي الشيخ احمد الفهد عندما قال يكفيني شرف عندما كنت تحت قبة البرلمان لم يجرأ احدا على مسائلتي.
رغم كل ذلك مازال يواجه الشيخ احمد الفهد انتقادات غير مسبوقة من مرشحي مجلس الامة وكل شيء يحدث قالوا ورائه الشيخ احمد الفهد وكل استجواب يستجوب قالوا ورائه الشيخ احمد الفهد هنيئا لك يا احمد الفهد كنت ولا زلت محط انظار محبينك ومنتقدينك واسأل الله تعالى بأن لا يفك عقدت هؤلاء المنافقين واقولها صراحه لو رجع الشيخ احمد الفهد لترون كل اعدائه حلفاء وهذه حال السياسة .
ومشكورين واسف عالاطالة
