صندوق اقتراع
عضو فعال
ومن لا يعرف أحمد باقر
أحمد باقر رمز تعطيل كل ماهو خير للمواطنين البسطاء
أطلق عليه البعض لقب حسود المجلس لوقوفه ضد كل العلاوات والزيادات للشعب
فهو ضد الخمسين
وضد زيادة الأولاد
وضد غيرها كثير
بأختصار هذا الرجل عندما أراه أحسبه الوزير رقم 16 من الحكومه
تم منع أحمد باقر من الدخول في الأنتخابات الأخيره بسبب الحنق والغضب الشعبي عليه
حتى رأينا حمله شعبيه أطلق عليها حملة أسقاط أحمد باقر
وقد كتب أحمد باقر مقال في جريدة الرؤيه لسان حال السلف أعلن فيها أعتزاله العمل السياسي
لكن تم طرح أسمه قبل فتره كوزير وذلك كمكافئه له على عدم خوذه الأنتخابات
الا أنه وبعد أن برز أسمه من الأسماء المطروحه كثر عليه الفيتو والأعتراض
من قبل بعض النواب حتى أن بعض النواب هدد بأنه لن يصوت لخالد السلطان لمنصب نائب الرئيس اذا زكى السلف باقر كوزير
هذا التطور أدى الى أن يتمهل السلف ويعيدوا حساباتهم والتي من ضمنها
أنه اذا كان توزير باقر سوف يسبب مشكله داخل الكتله الأسلاميه مما سوف يكون له نتائج سلبيه فأنه ربما يلغى أسم باقر من الوزاره ويستبدل بغيره
هذا التطور لم يعجب باقر
فتحرك بسرعه وبسريه الى طلب مقابلة رئيس الحكومه وأكد له أن السلف متمسكين به لكن يريدون من سمو الرئيس أن يعلن لهم أنه يريد باقر حتى يتشجعوا أمام النواب الأخرين
هذا اللقاء السري تسرب للمتابعين وقد صدم منه خالد السلطان وباقي نواب الكتله
وسوف يعقد غدا أجتماع مع باقر لتوبيخه على هذه التحرك المفاجىء وقد حسم السلف خيارهم
*سحب أسم أحمد باقر وبصوره نهائيه وأنه حتى لو طرح أسمه فأن السلف سيطلبون عدم أختياره *
أحمد باقر رمز تعطيل كل ماهو خير للمواطنين البسطاء
أطلق عليه البعض لقب حسود المجلس لوقوفه ضد كل العلاوات والزيادات للشعب
فهو ضد الخمسين
وضد زيادة الأولاد
وضد غيرها كثير
بأختصار هذا الرجل عندما أراه أحسبه الوزير رقم 16 من الحكومه
تم منع أحمد باقر من الدخول في الأنتخابات الأخيره بسبب الحنق والغضب الشعبي عليه
حتى رأينا حمله شعبيه أطلق عليها حملة أسقاط أحمد باقر
وقد كتب أحمد باقر مقال في جريدة الرؤيه لسان حال السلف أعلن فيها أعتزاله العمل السياسي
لكن تم طرح أسمه قبل فتره كوزير وذلك كمكافئه له على عدم خوذه الأنتخابات
الا أنه وبعد أن برز أسمه من الأسماء المطروحه كثر عليه الفيتو والأعتراض
من قبل بعض النواب حتى أن بعض النواب هدد بأنه لن يصوت لخالد السلطان لمنصب نائب الرئيس اذا زكى السلف باقر كوزير
هذا التطور أدى الى أن يتمهل السلف ويعيدوا حساباتهم والتي من ضمنها
أنه اذا كان توزير باقر سوف يسبب مشكله داخل الكتله الأسلاميه مما سوف يكون له نتائج سلبيه فأنه ربما يلغى أسم باقر من الوزاره ويستبدل بغيره
هذا التطور لم يعجب باقر
فتحرك بسرعه وبسريه الى طلب مقابلة رئيس الحكومه وأكد له أن السلف متمسكين به لكن يريدون من سمو الرئيس أن يعلن لهم أنه يريد باقر حتى يتشجعوا أمام النواب الأخرين
هذا اللقاء السري تسرب للمتابعين وقد صدم منه خالد السلطان وباقي نواب الكتله
وسوف يعقد غدا أجتماع مع باقر لتوبيخه على هذه التحرك المفاجىء وقد حسم السلف خيارهم
*سحب أسم أحمد باقر وبصوره نهائيه وأنه حتى لو طرح أسمه فأن السلف سيطلبون عدم أختياره *