kwaity2008
عضو جديد
اهلا وسهلا
جريدة النهار احد الجرائد الكويتية التي اصدرت في يوليو من العام الماضي ...
و كانت هذه الجريدة على مستوى و ظهور مميز عند خروجها .... ل3 شهور ... و قد حصل داخلها العديد من المشكلات التي كانت اسبابها متنوعه جعلها تتراجع الى الوراء ...
ومن بين هذه المشكلات خروج عدد كبير من المحررين ذات قلم جيد و ذاهبهم الى جرائد اخرى نتيجه اصطدامهم مع مدير تحريرها الذي لم يكتفي باخرجهم فقط بل اخذ يزرع الفتن داخل الجريدة الى ان تم اخراج نائب مدير التحرير و تولية منصب في جريدة الصباح ...
حديثنا عن البعث صحيح ... المتمثل بمدير تحريرها الحالي الذي يشغره ( هشام الديوان) الذي له تاريخ مجيد في البعث العراقي ..فالكلام ليس خارج مني بل شهود و مواقع عديدة تذكر هذا الشي ...و اريد ان اضع بين ايديكم نبذه مختصرة لهذا الرجل ...لعل اصحاب الجريدة يقفو الى وعيهم في مقابل هذا التاريخ ...
هاشم الديوان:
في البدء كان المدعو (هشام الديوان) والذين يعرفونه حق المعرفة يؤكدون أن إسمه (هاشم الديوان) وليس (هشام) لأنه عندما ذهب إلى الكويت في السبعينات حوَّل إسمه من (هاشم) إلى (هشام) نفاقا ليوحي للكويتيين أنه (سني) وليس (شيعيا) ولكي يسهل أمور عمله هناك. وزيادة في المعلومات نقول لقد كان السيد هشام الديوان بعثيا من العناصر الفاعلة جدا في الكويت، ومن العيون المهمة جدا لمخابرات السفارة العراقية في الكويت، وبشهادة الذين عملوا في السفارة الكويتية هناك. وعندما إجتاح الجيش العراقي (الكويت) في أب 1991 ، كان هشام الديوان من المهللين ومن الذين استقبلوا ضباط الحرس الجمهوري في البيوت، وعلى أثرها تمت مكافأته من قبل النظام بتعيينه وزيرا للإعلام في حكومة السيد (علاء حسين) التي شكلها النظام وفيما بعد كان للديوان هذا فضل في إستدراج علاء حسين للعودة للكويت ومن ثم تسليمه للسلطة فيها وصدور الحكم عليه بالإعدام. وكان هدفه من كل ذلك أن ترضى الكويت، وتفغر لهشام الديوان الذي هرب إلى لندن بعد فشل حكومة (علاء حسين)،.. ومن يريد التحقق من الامر فليعد إلى فترة حكومة علاء حسين عقب الإحتلال العراقي للكويت ومانشرته وسائل الإعلام ليشاهد هناك صورة تجمع صدام، ورئيس حكومة الكويت السيد علاء حسين، ومعهم وزير الإعلام في حكومة علاء حسين (السيد هاشم الديوان). ومعلوم انه كان يستلم التمويل من مكتب نائب الرئيس العراقي (طه ياسين رمضان) لدعم مجلة المشاهد التي يديرها من لندن ليمارس المديح للنظام العراقي
ليعرف ابناء بوخمسين اموالهم بايدي من ......
جريدة النهار احد الجرائد الكويتية التي اصدرت في يوليو من العام الماضي ...
و كانت هذه الجريدة على مستوى و ظهور مميز عند خروجها .... ل3 شهور ... و قد حصل داخلها العديد من المشكلات التي كانت اسبابها متنوعه جعلها تتراجع الى الوراء ...
ومن بين هذه المشكلات خروج عدد كبير من المحررين ذات قلم جيد و ذاهبهم الى جرائد اخرى نتيجه اصطدامهم مع مدير تحريرها الذي لم يكتفي باخرجهم فقط بل اخذ يزرع الفتن داخل الجريدة الى ان تم اخراج نائب مدير التحرير و تولية منصب في جريدة الصباح ...
حديثنا عن البعث صحيح ... المتمثل بمدير تحريرها الحالي الذي يشغره ( هشام الديوان) الذي له تاريخ مجيد في البعث العراقي ..فالكلام ليس خارج مني بل شهود و مواقع عديدة تذكر هذا الشي ...و اريد ان اضع بين ايديكم نبذه مختصرة لهذا الرجل ...لعل اصحاب الجريدة يقفو الى وعيهم في مقابل هذا التاريخ ...
هاشم الديوان:
في البدء كان المدعو (هشام الديوان) والذين يعرفونه حق المعرفة يؤكدون أن إسمه (هاشم الديوان) وليس (هشام) لأنه عندما ذهب إلى الكويت في السبعينات حوَّل إسمه من (هاشم) إلى (هشام) نفاقا ليوحي للكويتيين أنه (سني) وليس (شيعيا) ولكي يسهل أمور عمله هناك. وزيادة في المعلومات نقول لقد كان السيد هشام الديوان بعثيا من العناصر الفاعلة جدا في الكويت، ومن العيون المهمة جدا لمخابرات السفارة العراقية في الكويت، وبشهادة الذين عملوا في السفارة الكويتية هناك. وعندما إجتاح الجيش العراقي (الكويت) في أب 1991 ، كان هشام الديوان من المهللين ومن الذين استقبلوا ضباط الحرس الجمهوري في البيوت، وعلى أثرها تمت مكافأته من قبل النظام بتعيينه وزيرا للإعلام في حكومة السيد (علاء حسين) التي شكلها النظام وفيما بعد كان للديوان هذا فضل في إستدراج علاء حسين للعودة للكويت ومن ثم تسليمه للسلطة فيها وصدور الحكم عليه بالإعدام. وكان هدفه من كل ذلك أن ترضى الكويت، وتفغر لهشام الديوان الذي هرب إلى لندن بعد فشل حكومة (علاء حسين)،.. ومن يريد التحقق من الامر فليعد إلى فترة حكومة علاء حسين عقب الإحتلال العراقي للكويت ومانشرته وسائل الإعلام ليشاهد هناك صورة تجمع صدام، ورئيس حكومة الكويت السيد علاء حسين، ومعهم وزير الإعلام في حكومة علاء حسين (السيد هاشم الديوان). ومعلوم انه كان يستلم التمويل من مكتب نائب الرئيس العراقي (طه ياسين رمضان) لدعم مجلة المشاهد التي يديرها من لندن ليمارس المديح للنظام العراقي
ليعرف ابناء بوخمسين اموالهم بايدي من ......