نرصد الحريق قبل اندلاعه امامكم. عبد الستار بوشناق .

[من اقصى المدينة]

منذ قرنين تقريبا ... لم تتوقف جهود " احبابنا الغوالي " ومن يعرفونهم في اوربا وامريكا عن استقطاب المجرمين والخونة لصفوفهم وتدمير الامة عبرهم وقد نجحوا كما ترون لدرجة يمكن الشك في كل شخص موجود على الانترنت وعلى الارض بعمالته لهم !!! وخيانته لكم ( لنا وللامة كلها : الامة عندنا هي امة الحبيب المصطفى اذ لا ولن نحترم عنصريا قوميا لانه عربي ولايهمنا حياته ولا مماته ولا حتى حرق سنفيل اجداده وسيما منهم اللبنانيون والموارنة والدروز فضلا عن النصيرية واصدقائهم فوق الارض وتحتها ومن الهند حتى الارجنتين وكل الناطقين بالعربية فوق الارض ,,, حتى نستطيع توحيد هذه الامة من جديد بكيان زمني لهم في مكان ما من ارض الشام او غيرها...ان شاء الله.

الاموات خلص انتهى عملهم بوفاتهم واصبحوا بين يدي من لايظلم عنده احد .. فليس به ذرة عقل من يحاسبهم او يفكر بذلك اصلا من الناس ... ولذلك لايهمنا ولن يهمنا يوما غير لاحياء منهم وبصورة خاصة جيل الشباب المسلم فقط . فنحن لم نتوجه يوما لمخاطبة ابناء غير المسلمين اياا كانت مذاهبهم واديانهم واعراقهم ... فيما يفيدني مخاطبة الشباب الالمان مثلا ؟ او الهنود او اليابانيين و الامريكان او غيرهم ؟ ( فقط في باب Think_ tanks ) يمكن الاستفادة منهم في ابتكار افكارفيدة في الاساليب قد تصلح لتجديد شريان الوعي وديناميكته في ابناء الامة انطلاقا من تجارب الامم الاخرى غيرنا.

****

الحريق اندلع ليس بفعل فاعل فقط بل بمخطط كامل لتغيير لقوالب المعفنة التي تعيشونها الان وعاشها الاباء والاجداد وربما اجدادهم ايضا ... فما لدى اسياد بايدن ومن جلبوه للحكم في كونيكيت ومن سيخلفه ( هؤلاء واجهة واحيانا مخادعة ايضا لهم ولمخططاتهم فقط لاغير ) ما لاتعرفونه ولا يعرفه الناس جميعا حتى داخل امريكا وليس في اوربا فقط فزعماء القبائل الاوربية الذين ترونهم في الشاشات الان هم بعض جنود المخطط الذي سيغير حياتكم جذريا الى امد غير معروف كما فعلوها اول القرن الماضي مثلا بجنودهم التي عبرت قناة السويس نحو القدس واكملت مشوارها حتى وصلت الى قلب تركيا الحالية وبقية فيها ما يقارب جيلا كاملا استطاعت خلاله تجنيد من يحتاجونهم من الناس لحكمها حتى الان !!!!

****
باقي على رمضان عشرة ايام قد تزيد وتنقص بحسب رؤوية الهلال الذي يفترض به توحيد المسلمين لكنه يفرقهم في رمضان بفضل هؤلاء العضاريط الخونة الذين حكمّوهم فيه فهؤلاء ليسوا ولا واحد فيهم يستحق لقب حاكم في حقيقة الامر... ولا يجوز عقلا وصفهم بذلك اصلا ,,, ولكن قوات الكوماندوس الامريكية تجوب المنطقة سرا وعلانية ( ليس لوبنان فقط والشام كلها بل المنطقة العربية كلها ) ولا يتحدث الاعلام الصهيوني الناطق بالعربية عنها خشية يقظتككم انتم ( الاعلام الرسمي العربي كله والخاص تابع لهم وكافة حكامكم الان هم خنازير عضاريط خونة مرتزقة مأجورون ولايملكون الاذن بدخول الحمام اصلا وان كل شخص قدم لهم الطاعة مشبوه معهم بل ,,,, ) وظيفتهم الحقيقية هي تخديركم حتى تاتي السكين الامريكية فتقطع رؤوسكم حيث ترغب وبالتسلسل طبعا وهذا ما حصل منذ 11.09 في كل ديار المسلمين....

****
ما نسجلة الان ليس تنبؤ ولا ضرب اسداس في اخماس ... فامامكم مقالاتنا وقد وضعناها بعيدا عما تشاهدون قبل ربع قرن بناء على ما توفر لدينا من معلومات ولكن جوقة العدو الخبيثة كانت ولا تزال اقوى منا كافراد فكل شخص واي شخص فيكم فتح قناتي الجزيرة والعربية ساعة في بيته يعمل قطعا بشكل فعلي في خدمتة المخطط . بوعي او بلا وعي وهم عماد هذه الحرب اصلا فقد بني جيل كامل من شباب العرب مشوه الدماغ والقلب والعقل بتاثيرهم ولايعرف من الدنيا غير ما ركبوه فيه من ظلامية وانهزامية واجرام بحق الامة... ونفسية محطمة لايمكن لغير رب العالمين ان يبعث الحياة الكريمة فيها اصلا .. فما صرفوا المليارات على هؤلاء الاوغاد لكي يحركوا ادمغتكم في العمل الصحيح الذي يرضى الله ورسوله بل عكسه تماما ومن جمع كل هؤلاء الاوغاد المجرمين من العاملين فيها يعرف تقنيات العقل العربي وكيفية تعطيله قبل ان تخلقوا انتم وقد مارسها في الاوربيين واستحمر وركبهم في النورماندي ولايزال فمن انتم بجانب العقل الالماني اصلا؟
وهذا ليس جلدا للذات او امتهانا من قدرات العقل المسلم ابدا بل العكس فالموجود والسائد والعام هو العقل المستلب الخائن الرخيص القائم على مبدأ الارتزاق والعمل مع الاعداء وهذا امر لايمكن لعاقل انكاره منذ 1800 وحتى الان وسيما من في مصر والشام فلا وجود ظاهر لعقل ( الامة هذه امة الخير وليس الظاهر كالباطن ونعرف ان الخير لن ينقطع بدا وان الاخيار سيخرجون كما حدث عنهم رسول الله قبل ان يخلقنا الله اصلا ) في جزيرة العرب اصلا منذ استطاعوا انتاج هؤلاء السفلة الاوغاد من عائلات الغدر الخبيثة وعلى راسهم ال سعود ورفاقهم وكل جوقاتهم داخل الجزيرة وبقية بقاع الامة الاموات والاحياء اجمع ( تستخدم عقول لنابهين في خدمتهم ولا تزال امامكم بام اعينكم يعملون مطوعين للامريكان والاوربيين بل وبعضهم ليهود مباشرة والنتن الملعون الجبان هذه بصورة لاتنطلي على من فيه ذرة كرامة من البشر ) ( من يريد ويعرف من يمكن استثناؤه من صفة الخيانة والغدر له ذلك ببيان عقلي يؤكد ذلك للعامة .... ( اما الموقف العاطفي فهو مثل "العليق ما ينفع عند الغارة" )

****
ما يجب تسجيله بوضوح ... ان كل عربي لايؤمن برسالة الحبيب المصطفى للناس كافة ليس من العرب وعدو قطعي لهم ومجرم خائن يعيش بينهم في خدمة الاعداء وايا كان جواز السفر الذي يحمله فنصر الامة سيكون لها وفشلها عليها وهؤلاء المجرمون الخونة من عناصر الطابور الخامس كالموارنة والنصيرية ودروز فلسطين والظهير البربري في الجزائر والمغرب وكل ابناء المدرسة الفرانكفونية في المشرق والمغرب : لامكان لهم ولن ننتركهم يعيشون في ارض نحكمها نحن حتى ينزل السيد المسيح فيكسر صلبانهم الملعونة هذه فوق رؤوسهم اللعينة هذه فمن تكبر على نبوة ورسالة خاتم الانبياء : لامكان له في ارض العرب المسلمين ونحن لسنا نازيين حتى نقتله او نفعله به ما يفعلونه هم منذ عقد بابنائنا في ارضهم فلا يمكننا من الان ان نقول لهم : امامك الاسلام الذي جاء به خالد و ابو عبيدة ورفاقهم لارض الشام : او الجزية عند يد وأنتم صاغرون واولكم " الراعي " ومن يرعاهم ولن يحميكم جون ابو زيد ولا ابو عبيد ولا من وراءه في الاطلسي ولا غيرهم ان شاء الله بعد اليوم ... او ابواب السفارات الفرنسية وغيرها او بوابة انطوان لحد . ولحق حالك اذا بتلحق كمان...


عبد الستار بوشناق . ميونخ . 28.02 .2024

 

[من اقصى المدينة]

2023. Photo: Joseph Eid/AFP via Getty Images

SECRET U.S. WAR IN LEBANON IS TINDER FOR ESCALATION OF ISRAEL–GAZA CONFLICT​

Billions in security aid to Lebanon, along with off-the-books commandos, could embroil the U.S. in a regional conflagration.


Nick Turse
October 24 2023,
THE STATE DEPARTMENT urged U.S. citizens to leave Lebanon on Sunday “due to the unpredictable security situation.” The warning followed clashes between protesters and Lebanese security forces in a Beirut suburb near the U.S. Embassy after hundreds of Palestinians were killed last week in a blast at Al-Ahli hospital in Gaza. The unrest seems to confirm the fears of almost eight in 10 Americans that the war between Israel and Hamas will lead to a broader conflict in the Middle East.
But few Americans realize that the United States has long been embroiled in a wider war in Lebanon, and that U.S. forces may be a target there, as well. The U.S. has, over decades, poured billions of dollars in security assistance into Lebanon and conducted counterterrorism efforts against Hezbollah, an Iran-backed Shia group with political and military wings. Lebanon’s dominant political and military force, Hezbollah has long been designated a terrorist organization by the U.S.
In the shadow of that conflict, the U.S. has waged another “secret war” in Lebanon against Sunni terror groups like the Islamic State and Al Qaeda, according to a former four-star commander who oversaw the effort, declassified documents, former special operators with knowledge of the program, and analysts who have investigated U.S. Code Title 10 § 127e — known in military parlance as “127-echo” — which allows Special Operations forces to use foreign military units as proxies.

Join Our Newsletter​

Original reporting. Fearless journalism. Delivered to you.​

I'm in
Attacks on U.S. forces in the Middle East have already ramped up with drone strikes on American troops in multiple locations across Iraq and Syria, and drone and missile attacks from Yemen on a U.S. Navy destroyer in the northern Red Sea. Experts say that secrecy surrounding the 127e program in Lebanon, known as Lion Hunter, whose existence The Intercept revealed last year, could embroil the U.S. in a wider war in the Middle East and pose an additional threat to U.S. troops.
Neither Special Operations Command nor Central Command, which oversees U.S. military operations in the greater Middle East, will comment on Lion Hunter and the number of U.S. troops who have been, and may still be, involved. But in a June “war powers” letter to Congress, President Joe Biden noted that “approximately 89 United States military personnel are deployed to Lebanon to enhance the government’s counterterrorism capabilities and to support the counterterrorism operations of Lebanese security forces.”
The Israeli–Palestinian conflict makes it all the more crucial that secret wars like the one carried out via the 127e program in Lebanon are subject to congressional oversight, said Katherine Yon Ebright, counsel in the Brennan Center’s liberty and national security program and author of the most comprehensive analysis of the 127e authority. “Already, we have seen U.S. forces in the region targeted over the United States’s political support for and arms transfers to Israel,” Ebright said. “Congress and the public must know where U.S. forces are deployed in the region and whether those forces are at risk of attack, particularly as Hezbollah in Lebanon contemplates joining the conflict against Israel.”

View of the destruction and damage at the scene of the suicide bombing of the American Embassy in Beirut on April 18, 1983.
Photo: Peter Davis/Getty Images

A $3 Billion Partnership​

The U.S. military has a long and checkered history of engagement in Lebanon, including a 1958 intervention by U.S. Marines to forestall an insurrection there. In 1983, during a civil war that lasted 15 years, bombings of the U.S. Embassy and the U.S. Marine Corps barracks in Beirut killed more than 300 people. The United States blames Hezbollah for both attacks.
On Monday, during a speech to honor those killed in the barracks bombing 40 years before, U.S. Ambassador to Lebanon Dorothy C. Shea called out Hamas and Hezbollah for trying to “rob Lebanon and its people of their bright future,” saying that the U.S. and the Lebanese people “reject the threats of some to drag Lebanon into a new war.”

MOST READ​

How the ADL’s Anti-Palestinian Advocacy Helped Shape U.S. Terror Laws
Alice Speri

AIPAC Ally Slams “Uncommitted” Voters Warning Biden to Change Course on Gaza
Akela Lacy, Prem Thakker

New York Times Puts “Daily” Episode on Ice Amid Internal Firestorm Over Hamas Sexual Violence Article
Daniel Boguslaw, Ryan Grim

Israeli President Isaac Herzog, meanwhile, has signaled a willingness to widen the current conflict. “I think Hezbollah is playing with fire,” he said. “And I want to make clear, we are not looking for a confrontation in our northern border … but if Hezbollah will drag us into war, it should be clear that Lebanon will pay the price.”
America has a long-standing relationship with the Lebanese Armed Forces, or LAF. In a country where 80 percent of the population lives in poverty, the U.S. has provided more than $3 billion in military aid since 2006. “The United States is committed to a relationship that reinforces Lebanon’s security and stability,” said Lt. Col. Karen Roxberry, a Central Command spokesperson. “The Department of Defense provides training and security assistance to help support the LAF’s counterterrorism operations and border security.”
The U.S. routinely decries “Iran’s continuing arms transfers to Hezbollah,” even as it works to arm the LAF with sophisticated weaponry. The U.S. government has facilitated almost $2 billion in Lebanese purchases through the Foreign Military Sales program, including light attack aircraft, helicopters, and Hellfire missiles. Through another program, the U.S. provided 130 armored and tactical ground vehicles. From 2016 to 2021, the United States also authorized the export of more than $82 million in U.S. military equipment to Lebanon, including $12 million in “firearms and related articles.”
The State Department did not respond to detailed questions about the full extent of U.S. security assistance to Lebanon prior to publication.
More than 6,000 members of the LAF have received training in the United States since 1970, including 120 members in 2020. Under the 127e authority, the U.S. trained, armed, advised, and directed an elite unit known as the G2 Strike Force. “The U.S. supporting proxy forces in Lebanon is part of a decades-long, overly militarized policy towards the Middle East that has ignored the root causes of the region’s turmoil and struggles and not brought the peace or stability Americans have been promised,” said Seth Binder, director of advocacy at the Project on Middle East Democracy.

Read Our Complete Coverage

Israel’s War on Gaza​

The U.S. is ramping up its military presence in the Middle East, sending the USS Dwight D. Eisenhower Carrier Strike Group and its roughly 7,500 sailors, along with the USS Bataan amphibious ready group, which consists of three ships carrying thousands of troops from the 26th Marine Expeditionary Unit.
“By posturing these U.S. naval assets and advanced fighter aircraft in the region, we aim to send a strong message intended to deter a wider conflict,” said Pentagon Press Secretary Air Force Brig. Gen. Pat Ryder on Thursday. Binder warned that it threatens to do the exact opposite. “The administration’s rush to move forces into the region in order to ‘bolster deterrence’ is a dangerous response that puts the United States at greater risk of what the majority of Americans are afraid of: a broader war.”

A demonstration supporting Palestinians in Beirut on Oct. 20, 2023.
Photo: Joseph Eid/AFP via Getty Images

Exempt From Vetting​

Roxberry, the Central Command spokesperson, said that U.S. counterterrorism efforts in Lebanon are primarily aimed at Hezbollah. A formerly secret document obtained by The Intercept stops just short of revealing the target of the Lion Hunter program, noting only that its “activities serve to identify, isolate, and deny safe haven to [redacted].” Gen. Joseph Votel, who headed Special Operations Command from 2014 to 2016 and then Central Command until 2019, filled in the blank, noting that the effort was especially focused on Sunni extremist organizations, including the Islamic State, Al Qaeda, and affiliated terror groups.
The 127e program in Lebanon was one of 20 in operation as recently as 2019, according to the formerly secret Special Operations Command document obtained via the Freedom of Information Act. Votel said it was one of the most effective proxy war efforts of the last decade. “We often held this program up as the gold standard,” he told The Intercept, calling America’s proxies in Lebanon “motivated and capable partners who were well led and very effective at what they were doing.”

Related​

How the Pentagon Uses a Secretive Program to Wage Proxy Wars​

Central Command would not comment on the 127e program or proxies employed in Lebanon more generally. “We have no details to share specifically to G2 Strike Force,” said Roxberry, noting only that the Defense Department “supports broader efforts to build the LAF’s institutional capacity to train and operate its forces in a professional manner.”
Votel, who observed the G2 Strike Force firsthand, praised their capability and prowess. “In comparison to other LAF units, they had a more direct chain of command, were smaller and thus more agile and responsive and were focused specifically on offensive operations. Their mission set was smaller and better defined than normal LAF organizations,” he told The Intercept.
According to the formerly secret document, members of the G2 Strike Force undergo “comprehensive assessment” by U.S. Special Operations forces and are “subjected to counter-intelligence screening, polygraph testing, and physical and mental challenges before being selected.” But 127e programs have long been exempt from a vetting process required of other U.S. efforts supporting foreign forces under the “Leahy law.” The measure, named after former U.S. Sen. Patrick Leahy, requires the U.S. to scrutinize the human rights records of forces receiving U.S. security aid.
Without such vetting, Brennan Center’s Ebright told The Intercept, the Pentagon “can end up supporting groups and individuals whose conduct may cause civilian harm, undermine U.S. credibility, and even create U.S. legal liability.”
“Congress, not the president, has the constitutional role of deciding when, where, and against whom the nation is at war,” Ebright said. “By overclassifying basic information about 127e programs, the Department of Defense hinders Congress’s ability to fulfill this role and potentially to stave off undemocratic, unaccountable U.S. involvement in a new war in the Middle East.”

Secret U.S. War in Lebanon Is Tinder for Escalation of Israel–Gaza Conflict

Billions in security aid to Lebanon, along with off-the-books commandos, could embroil the U.S. in a regional conflagration.

theintercept.com

 

[من اقصى المدينة]

Dr. Daniele Ganser: Gaza, Ukraine, Syria (Kevork Almassian 18.12.23)​

Am 18. Dezember 2023 hat der Schweizer Historiker Daniele Ganser mit dem syrischen Journalisten Kevork Almassian über Gaza, Ukraine und Syrien und sein neues Buch „Ruthless Empire“ gesprochen. Daniele Ganser hat eine neue kostenpflichtige Community! Er sagt: "Ich würde mich sehr freuen, Dich dort zu begrüssen! Mein Ziel ist, in diesen bewegten Zeiten den inneren und äusseren Frieden zu stärken!" Hier erfährst Du mehr zu diesem spannenden neuen Projekt: https://community.danieleganser.online/


Dr. Daniele Ganser ist Schweizer Historiker und Friedensforscher. Er ist Leiter des Swiss Institute for Peace an Energy Research (SIPER). In seiner Arbeit untersucht Daniele Ganser die Themen Frieden, Energie, Krieg, Terror und Medien aus geostrategischer Perspektive. In der Überzeugung, dass auch Wissenschaftler helfen können, einen Teil der Lügen und der Brutalität zu überwinden, die unsere Welt noch immer prägen, engagiert sich Daniele Ganser gemeinsam mit tausenden Menschen für eine Welt in Frieden und für erneuerbare Energien. Seine Forschungsschwerpunkte sind: Internationale Zeitgeschichte seit 1945, Verdeckte Kriegsführung und Geheimdienste, US-Imperialismus und Geostrategie, Energiewende und Ressourcenkriege, Globalisierung und Menschenrechte.

******

https://twitter.com/i/web/status/1762113883454554498

Am Mittwoch 20. März 2024 spreche ich um 20 Uhr in Magdeburg in Sachsen-Anhalt zum Thema Weltfrieden. Warum wird die Menschheitsfamilie noch immer von Kriegen geplagt? Wie verhindert der US-Imperialismus gute Beziehungen zwischen Deutschland und Russland?

تابع موضوعات سياسية عالمية مهمة بعضها متعلق بمنطقتنا يطرحها المعهد السويسري هنا...

SIPER Swiss Institute for Peace and Energy Research // Startseite

www.siper.ch

 

[من اقصى المدينة]

Krieg in Gaza:Was Israels neue Strategie in Gaza bedeutet​

Mehr Spezialkräfte, weniger Bomben: Die israelische Armee hat im Krieg gegen die Hamas eine neue Phase begonnen. Das birgt manche Risiken – auch für die Zivilbevölkerung.
Eine Analyse von Maxim Kireev und Dr.Hauke Friederichs
21. Januar 2024,

​

Verringerte Intensität: Kampfpanzer und Spezialfahrzeuge rücken aus dem Gazastreifen ab. Die Kämpfe am Boden gehen aber noch weiter. © Menahem Kahana/AFP/Getty Images

​

Noch immer liefern sich israelische Truppen und Anhänger der radikalislamischen Terrororganisation Hamas heftige Gefechte im Gazastreifen. Erst am Dienstag wurde ein 21 Jahre junger Feldwebel getötet, einer seiner Kameraden verletzt. Ein weiterer israelischer Soldat erlag seinen Wunden im Krankenhaus. Seine Einheit war von palästinensischen Kämpfern Ende Dezember mit Panzerfäusten beschossen worden, berichtete die Zeitung Ha'aretz.

Solche Angriffe, oft aus dem Hinterhalt, können die israelischen Streitkräfte nicht verhindern. Trotz vieler getöteter Kämpfer sind radikale palästinensische Gruppen immer noch in der Lage, Israel und seine Soldaten am Boden anzugreifen. Nach Angaben der israelischen Armee sind seit Beginn der Bodenoffensive im Gazastreifen 194 Soldaten getötet worden, mehr als 1.000 verletzt. Die Zahl der getöteten Hamas-Terroristen geben die israelischen Streitkräfte mit 9.000 an. Das wäre gut ein Drittel der ausgebildeten und bewaffneten Mitglieder, die Experten vor Kriegsbeginn für realistisch gehalten haben. Israel hat das von Premierminister Benjamin Netanjahu ausgerufene Kriegsziel, die Hamas zu vernichten, noch lange nicht erreicht.

Dennoch will Israel die Strategie im Gazastreifen nun ändern. Statt wie bisher jeden Tag groß angelegte Luftangriffe mit Jets, Helikoptern und Drohnen zu fliegen, soll die Armee künftig gezielter am Boden vorgehen. Dabei dürften dann spezialisierte Kräfte für den Häuserkampf oder das Aufspüren weiterer Tunnel und Waffenverstecke eingesetzt werden. Die regulären Bodentruppen sollen sich weitgehend zurückziehen, Reservisten nach Hause und zu ihren regulären Jobs zurückkehren können. Das würde die Wirtschaft entlasten und die israelische Gesellschaft beruhigen.

"Wir brauchen einen sofortigen humanitären Waffenstillstand"​

Ein weiterer Grund für den Strategiewechsel, über den israelische Medien bereits Ende Dezember berichtet hatten, dürfte der wachsende internationale Protest gegen die Kriegsführung sein, die zu vielen Opfern unter der Zivilbevölkerung führt. Nach Angaben der von der Hamas kontrollierten Gesundheitsbehörde vom 17. Januar seien binnen nur 24 Stunden 163 Palästinenserinnen und Palästinenser durch israelische Angriffe getötet worden, in der Nacht zu Mittwoch weitere 93. Insgesamt seien seit Beginn des Krieges 24.448 Menschen getötet worden. Diese Angaben lassen sich nicht unabhängig überprüfen. Die Hamas arbeitet gezielt mit Desinformationen, etwa bei Angaben über die mehr als 100 aus Israel verschleppten Geiseln, die sie immer noch festhält, um den Gegner unter Druck zu setzen. Zudem ist unklar, wie viele der getöteten Zivilisten für die Hamas gekämpft haben.

Sicher ist, dass bereits Tausende Kinder bei israelischen Luftschlägen gestorben sind. Zahlreiche Regierungen fordern Israel daher auf, dem Schutz der Zivilbevölkerung eine deutlich höhere Aufmerksamkeit zu geben. Auch die Vereinten Nationen kritisieren Israel immer deutlicher. "Wir brauchen einen sofortigen humanitären Waffenstillstand in Gaza", forderte UN-Generalsekretär António Guterres in dieser Woche. "Damit ausreichend Hilfe dort ankommt, wo sie benötigt wird. Um die Freilassung der Geiseln zu erleichtern. Um die Flammen eines größeren Krieges einzudämmen."

Kampffähigkeit der Hamas nicht unterschätzen​

Trotz des Strategiewechsels bleibt das wichtigste Ziel: Die Hamas soll so geschwächt werden, dass sie keine Gefahr mehr darstellt. Nach der Operation werde aus dem Gazastreifen keine militärische Bedrohung mehr für Israel ausgehen, versprach Verteidigungsminister Joaw Galant erneut am Montag gegenüber Medien.

Allerdings feuerte die Hamas daraufhin Raketen auf Israel ab und bewies damit, dass sie weiterhin zu Attacken in der Lage ist. Gut 50 Raketen flogen in Richtung Netiwot, einem Ort, der zehn Kilometer vom Gazastreifen entfernt liegt. Das war die größte Salve der Hamas seit Wochen und auch ein Zeichen der Stärke. Den Abschussort der Raketen hatten israelische Soldaten offenbar erst kurz vor der Attacke geräumt. Der Angriff zeigt nicht nur, dass die Terroristen immer noch viele Raketen haben, sondern dass sie in der Lage sind, von der israelischen Armee freigekämpftes Terrain schnell wieder zu übernehmen, wenn keine Soldaten mehr dort patrouillieren.
Newsletter

"Was jetzt?" – Der tägliche Morgenüberblick​

Starten Sie mit unserem sehr kurzen Nachrichten-Newsletter in den Tag. Erhalten Sie zudem jeden Freitag das digitale Magazin ZEIT am Wochenende.
REGISTRIEREN
Mit Ihrer Registrierung nehmen Sie die Datenschutzerklärung zur Kenntnis.
Und so warnen Experten davor, die verbliebene Kampffähigkeit der Hamas zu unterschätzen. "Der Angriff mit mehreren Dutzend Raketen auf Netiwot vor wenigen Tagen beweist das", sagt der israelische Militäranalyst David Gendelman. Die Hamas wäre in der Lage, noch mehr auf Israel zu feuern, rationiert aber die Raketen in einem langen Krieg. Erst vor wenigen Tagen haben israelische Truppen bei einem Einsatz in Beit Lahia mindestens 60 abschussfähige Hamas-Raketen und etwa 100 Startvorrichtungen ausfindig gemacht. "Die Startrampen sind buchstäblich überall im Gazastreifen verteilt. Die alle auszuheben, wird viel Zeit brauchen", sagt Gendelman.

Krieg in Gaza: Was Israels neue Strategie in Gaza bedeutet

Mehr Spezialkräfte, weniger Bomben: Die israelische Armee hat im Krieg gegen die Hamas eine neue Phase begonnen. Das birgt manche Risiken – auch für die Zivilbevölkerung.

www.zeit.de

لايمكننا ان نشرح كل ما ننقله .. ولكننا لاننقل اليكم الا ما نجده ذا قيمة فكرية او سياسية ( يمكن ااستخدام الترجمة الاليكترونية للجميع فهي تفي بالحاجة للانسان العادي ومن يريد ترجمة ادق فلديه المتخصصين ويملوؤن الشوارع في كل مكان ) ولا نحتاج ان نشرح دائما في كل مقطع كيف يجب ان يفهم الناس هؤلاء اصلا ... فقد شرحت قبل قليل عن فصائل القردة والوانهم وعن كل الاعلاميين العرب بينكم ( الاستثناء طبعا موجود ولولاه ما وجدنا من يقرأ هذه الاسطر... ولكن لاتحدده انت و ابوك و لا جدك الا بدليل عقلي مقنع ) فقلة من الشرفاء المغمورين فيه لاتمنعنا من وصم البقية والاغلبية العظمى من الاعلاميين العرب بانهم اولاد وبنات حرام واهل مصر والشام منهم خاصة فما عرف الناس واحدا منهم الا لانه فرع من جزيرة القردة والمرتزقة واي شخص حيا وميتا يعرف قناة الجزيرة منذ قبل بث الدقيقة الاولى لها وحتى تهرس راس امه من رايتم وجهه فيها من الناس ولو ثانية واحدة ) وكل رفاق وتلاميذ ومرتزقة عزمي بشارة والقرضاوي وعثمان العمير وعبد الرحمن الراشد وعبد الباري عطوان وقبض قرشا منهم او بسببهم حيا كان اوميتا : نبيح عرضه وعرض من يعرفونه من الناس ثم دمائهم ونطالب بحرقهم احياء واهل غزة وفلسطين وادلب منهم فردا فردا واحرق الله رحم امه من يرحم خنزيرا منهم حتى تقوم الساعة ... وكل الخنازير الموجودين عند الديوث اردوغان واشدد هنا بشكل خاص اي شخص وكل شخص من تركيا والشام ومصر يعرف اسلام عقل والعاهرة بنت العاهرة احسان الفقيه والدويث ابن الديوث اياد قنيبي وكل حي وميت في الاردن سمع بالزرقاوي والمقدسي وتركهم احياء ... : يحرق وامه وهو حي فهؤلاء جميعهم رموز فقط لابناء العاهرات من كلاب المخابرات الاردنية الذين يخدرون الناس وينفسون غضبهم ويحرفونهم عن العمل الصحيح الشرعي في خدمة بقاء هذا الخنزير ابن الخنزيرة الخائن في الكرسي ودزام الغدر بالامة ورفاقهم خارج الاردن من كلاب الانظمة يفعلون الامر نفسه وبينهم شراكة اقوى من الدم في سبيل ذلك .. فلم يعد يحرك الناس القومجيون النصارى والدروز وغيرهم بل حتى هؤلاء وهم مفضوحين لايزالون ينفسون غضب الامة من خيانة ابن اليهودية وابوه وغيرهم من حكامكم انتم جميعا .... وتعرف كافة اولاد وبنات الحرام الان في العالم بمتابعتهم ومن يتابعهم من الناس وهؤلاء هم ( الذباب الاليكتروني للمخابرات الاردنية / الصهيونية ) ونحن نطالب اي مسلم في والديه ذرة شرف بتقطيع اجسادهم وحرق لحومهم وامهاتهم وجداتهم وكل من يعرفهم من الناس ايضا داخل الاردن وتركيا فما يقع الذباب الا على بعضه وهؤلاء لادية فيهم ابدا حتى لو جاء بايدن نفسه للوقوف على قبورهم . وقام بتعظيمهم والتباكي عليهم وكل قنوات الاعلام في كوكب الارض ايضا ... وكل من فيها من اوغاد البشرية ... والكلام اصلا متاخر 100 سنة في شخص اي شخص من اهل الاردن قال لهذا الخنزير ابن اليهودية البريطانية وابوه الخائن الملعون زعيم المحفل الماسوني الاردني مستر بيف : [ سيدنا ] : لادية فيه ابدا .. ولعنة الله على رحم امه وجدته كل اردني قالها غبيا كان او ذكيا فهذا الشخص لاعلاقة لنا به وبدمه وبشرفه والساكتين عنه وعن امثاله في جزيرة نتنياهو ايضا ونقول فيهم ما نقوله فيه فمن قبل لقب ملك لخنزير من الناس : لادية فيه اصلا ولادين له قطعا ولاشرف ولا لمن يدلسه على عامة الناس حيا وميتا ..... وكل من يعرفون الخنزير الخائن المجرم عديم الشرف همام سعيد على الاطلاق واولاد وبنات الحرام من كلاب حزب التحرير قبل خنازير الماسونية وقعوار والمومني والتميمي وبني حسن والحويطات وسواهم من خنازير شرقي النهر لعنهم الله ورسوله ولعن الساكتين عن ابن اليهودية من اهله داخل الاردن وخارج وكل الفسطيزون والسوريون الذين يساندونهم ويخدعون الناس بهم في كوكب الارض معهم.

 

[من اقصى المدينة]

The World Won’t Be the Same After the Israel-Hamas War​

The Middle East’s latest war will have widespread geopolitical effects.​

Walt-Steve-foreign-policy-columnist20Stephen M. Walt
By Stephen M. Walt, a columnist at Foreign Policy and the Robert and Renée Belfer professor of international relations at Harvard University.

Media delegates watch Ukrainian President Volodymyr Zelensky, shown on a TV screen, address the Arab League summit in Jeddah.
Media delegates watch Ukrainian President Volodymyr Zelensky address the Arab League summit in Jeddah, Saudi Arabia, on May 19. FAYEZ NURELDINE/AFP VIA GETTY IMAGES
My FP: Follow topics and authors to get straight to what you like. Exclusively for FP subscribers. Subscribe Now | Log In
NOVEMBER 8, 2023, 3:44 PM
Will the latest Gaza war have far-reaching repercussions? As a rule, I think adverse geopolitical developments are usually balanced by countervailing forces of various kinds, and events in one small part of the world tend not to have vast ripple effects elsewhere. Crises and wars do occur, but cooler heads typically prevail and limit their consequences.

The World Won't Be the Same After the Israel-Hamas War

The Middle East’s latest war will have widespread geopolitical effects.

foreignpolicy.com

 

[من اقصى المدينة]

The Israel-Palestine conflict: a reading list​

Six books that shed light on a century of violence​

image: getty images
Oct 18th 2023
Share
Tensions in the Middle East are a political inheritance of the dissolution of the Ottoman empire after the first world war and the piecemeal settlements of 1922. This landmark book, published in 1989 and named as a finalist for the Pulitzer prize, provides a sweeping account of the period between 1914 and 1922, ranging from the Mediterranean to Afghanistan. It astutely traces the Allies’ motivations for carving up the Arab world and shows why the West’s imperial vision was doomed to fail.
When, exactly, the Israel-Palestine conflict began is hard to say. Many consider November 2nd 1917 to be the starting-point: that is the date of the Balfour Declaration, when the British government vowed to use its “best endeavours” to create a “national home” for the Jewish people in Palestine, a territory it would take from the Ottomans. This balanced book, praised by Palestinian and Israeli historians alike, offers a tour of the past century of conflict.

The Israel-Palestine conflict: a reading list

Six books that shed light on a century of violence

www.economist.com

 

[من اقصى المدينة]

رئيس المخابرات المصرية خالد فوزي بين عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد (يسار) ونائب رئيس حركة حماس صالح العاروري خلال توقيع اتفاق المصالحة بين فتح وحماس في القاهرة 12 تشرين الأول/أكتوبر 2017 أ ف ب/أرشيف
-------------------------------------------------------------------------------

كما جمعوهم في القاهرة . يجمعونهم الان في موسكو . للحفلة الختامية لتي سيجندلون فيها اخر تيوسكم من المرتزقة المدمنين .. وللهدف نفسه وسط قنابل داخانية اعلامية عالمية يقوم بها الاعلام الصهيوني العالمي والاعلام الصهيوني العربي والاعلام الصهيوني الفلسطيزي بما فيه اعلام الخنازير من غزة وحماس نفسها وكل من يعرفهم من الناس

نحن بريئون من دم وعرض ومال كل شخص يعرف الخنزير اليهودي عرفات ( وكل مؤسسة وحزب وجمعية وجماعة وعصابة وتنظيم حيا كان او ميتا يعرفه او له به اية علاقة منذ وجوده وحتى توحد الامة ) : حيا وميتا مسلما كان او نصرانيا درزيا او نصيريا واي ملة كانت في الشام و كل ملة غيرهم تعرفهم في بلاد العرب والمسلمين ورضيت بهم او سكتت عنهم ,,, وكل صاحب لحية او شيوعي وكل تنظيم وعصابة فلسطيزية في كل شبر من كوكب الارض وحزب التعريص المعروف ب "حزب التحرير " حيهم وميته وكل محترفي المياعة الفكرية والسياسية الاحياء والاموات وكل حاكم ومحكوم في مصر وبقية بقاع الامة سكت عنهم ودلس الخيانة على الامة بهم وعبرهم وامتطاهم للغدر بنا جميعا وبالاجيال القادمة من ابناء الامة ... وعلى راسهم خنازير الازهر الملعون حيهم وميتهم منذ 1900 وحتى تجتمع الامة من جديد.

*****


لايوجد ما يستحق الكتابة اصلا ولا جديد في الامر غير اننا نقول هذه الجملة لكل شباب العرب والمسلمين :

احرقوا عزام الاحمد حرقا بكل نار عرفها الانسان في العالم ويمتلكها وكل رفاقه ومن عمل معه ومن عرفه ويعرفونه من الناس وعمل معه في اي مكان ... وافرغوا كل رصاصة تملكونها في مؤخرته ومن حرسه وحماه منذ 50 عاما وحتى الان وكل رفاقه في الداخل والخارج وكل شبر في الارض بما فيها القدس ... وكل من عرفه من الناس فيه من الاعلاميين واشباههم ( وليس الاسماء المستعارة من كلاب ايدي كوهين التي ترعاها وتمولها موزة وفاطمة الكتبي وفهيدة فقط ) والفلسطيزيين والحكام فهؤلاء جميعا محترفي غدر واجرام وخيانة ولا تتركوا واحدا منهم يحتمي بقلب الكعبة الا وهدمتموها على راسه فهم لايمثلون انفسهم ابدا ومن يحميهم من الناس هو جندي يهودي قطعا واولهم حكامكم وابن اليهودية في عمان والسيسي اولهم وهؤلاء وكل ساكت عنهم بلا عذر شرعي : خائن مثلهم , ملعون في الدنيا وملعون في الاخرة ونحن والله ورسوله وصالح المسلمين بريؤون منهم في الدارين .

 

[من اقصى المدينة]

تصحيح :

كما جمعوهم في القاهرة . يجمعونهم الان في موسكو . للحفلة الختامية الجارية امامكم انتم ايها المخدرون بهم و التي سيجندلون فيها اخر تيوسكم من المرتزقة المدمنين .. وللهدف نفسه وسط قنابل داخانية اعلامية عالمية يقوم بها الاعلام الصهيوني العالمي والاعلام الصهيوني العربي والاعلام الصهيوني الفلسطيزي بما فيه اعلام الخنازير من غزة وحماس نفسها وكل من يعرفهم من الناس

نحن بريئون من دم وعرض ومال كل شخص يعرف الخنزير اليهودي عرفات ( وكل مؤسسة وحزب وجمعية وجماعة وعصابة وتنظيم حيا كان او ميتا يعرفه او له به اية علاقة منذ وجوده وحتى توحد الامة ) : حيا وميتا مسلما كان او نصرانيا درزيا او نصيريا واي ملة كانت في الشام و كل ملة غيرهم تعرفهم في بلاد العرب والمسلمين ورضيت بهم او سكتت عنهم ,,, وكل صاحب لحية او شيوعي وكل تنظيم وعصابة فلسطيزية في كل شبر من كوكب الارض وحزب التعريص المعروف ب "حزب التحرير " حيهم وميتهم وكل محترفي المياعة الفكرية والسياسية الاحياء والاموات وكل حاكم ومحكوم في مصر وبقية بقاع الامة سكت عنهم ودلس الخيانة على الامة بهم وعبرهم وامتطاهم للغدر بنا جميعا وبالاجيال القادمة من ابناء الامة ... وعلى راسهم خنازير الازهر الملعون حيهم وميتهم منذ 1900 وحتى تجتمع الامة من جديد.

*****


لايوجد ما يستحق الكتابة اصلا ولا جديد في الامر غير اننا نقول هذه الجملة لكل شباب العرب والمسلمين :

احرقوا عزام الاحمد حرقا بكل نار عرفها الانسان في العالم ويمتلكها وكل رفاقه ومن عمل معه ومن عرفه ويعرفونهم من الناس في اي مكان ... وافرغوا كل رصاصة تملكونها في مؤخرته ومن حرسه وحماه منذ 50 عاما وحتى الان وكل رفاقه في الداخل والخارج وكل شبر في الارض بما فيها القدس ... وكل من عرفه من الناس فيه من الاعلاميين واشباههم ( وليس الاسماء المستعارة من كلاب ايدي كوهين التي ترعاها وتمولها موزة وفاطمة الكتبي وفهيدة وغيرهن فقط ) والفلسطيزيين والحكام فهؤلاء جميعا محترفي غدر واجرام وخيانة ولا تتركوا واحدا منهم يحتمي حتى بقلب الكعبة الا وهدمتموها على راسه.... فهم لايمثلون انفسهم ابدا ومن يحميهم من الناس هو جندي يهودي قطعا واولهم حكامكم وابن اليهودية في عمان والسيسي اولهم وهؤلاء وكل ساكت عنهم بلا عذر شرعي : خائن مثلهم , ملعون في الدنيا وملعون في الاخرة و رب العالمين ورسوله ونحن وصالح المسلمين بريؤون منهم في الدارين .

التعديل الأخير: منذ 34 دقيقة

 

[من اقصى المدينة]

Assad baut offenbar eine geheime Atomanlage​

09.01.2015

Der syrische Präsident Baschar al-Assad will offensichtlich die Atombombe - er baut nahe dem Ort Kusair eine geheime unterirdische Anlage, die zur Entwicklung von Nuklearwaffen geeignet sein soll. Das legen exklusive Dokumente nahe, Satellitenaufnahmen sowie abgehörte Gespräche, die dem SPIEGEL aus Geheimdienstquellen zugänglich gemacht wurden. Die tief in Stollen gebaute Anlage mit Anschluss an die Stromversorgung und ein Gewässer liegt in einer unzugänglichen Bergregion, nur zwei Kilometer von der libanesischen Grenze entfernt. Westliche Experten vermuten nach Auswertung der Dokumente, dass es sich bei dem Projekt mit dem Codenamen "Zamzam" um einen Reaktor oder eine Anreicherungsanlage handeln könnte. Nach ihren Analysen hat das syrische Regime 8000 Brennstäbe, die für den Betrieb des 2007 von der israelischen Luftwaffe zerstörten Kibar-Komplexes vorgesehen waren, in die neue Anlage überführen lassen. An "Zamzam" sollen auch nordkoreanische und iranische Fachleute beteiligt sein. Bewacht werden soll das Geheimprojekt von der libanesischen Hisbollah- Miliz, die im syrischen Bürgerkrieg an der Seite Assads kämpft.

Assad baut offenbar eine geheime Atomanlage

Der syrische Präsident Baschar al-Assad will offensichtlich die Atombombe - er baut nahe dem Ort Kusair eine geheime unterirdische Anlage, die zur Entwicklung von Nuklearwaffen geeignet sein soll. Das legen exklusive Dokumente nahe, Satellitenaufnahmen…

www.spiegel.de

Syrien: Diktator Assad baut offenbar geheime Atomanlage

Der syrische Diktator Assad greift offenbar nach der Atombombe. Er lässt eine Anlage errichten, die zum Bau von Nuklearwaffen geeignet sein soll. Das zeigen Satellitenbilder und geheime Dokumente, die dem SPIEGEL vorliegen.

www.spiegel.de

المصيبة التي نواجهها مزدوجة : وقد شرحناها منذ 2006 في كل مكان نعرفه

هذه الاسلحة ليست للامة ( ولو كانت لنا اي للامة لحافظنا عليها بدمنا وارواحنا طبعا قكل سلاح يصل للحكام العرب اما لقتلهم به او ليدفن في الصحراءولا يتوجه منهم طلقة نحو فلسطين قطعا الا لغدر الامة به وهذا ما فعله الخائن ابن الخائنة هدام وغيره بل كل رفاقه والاحياء منهم الان جميعا ) بل لتمكين النصيرية والحشاشين من السيادة على الامة باعمال رخيصة يقنعون بها الغوغاء فنصبح ( نحن وغيرنا وكل من يمل على التخلص من هؤلاء الاوغاد السفلة الذين لايبقون ثانية واحدة لو اراد يهود التخلص منهم اصلا ) ونصحب نحن وغيرنا ( خونة ) بنظرهم / نظركم انتم الان جميعا ! وقد عانينا الزمهرير من كلابهم الذين تعرفونهم منذ 2000 وحتى بعد موت اهل غزة كلهم فكل فلسطيزي وجد على الانترنت كان مرتزقا وكل من عرفه من الناس ايضا وكل من فتح لهم بابا كان اوسخ منهم والاستثناء نادر ايضا ولا نعرفه على الاقل ....... فكافة حكام العرب والمسلمين منذ سايكس بيكو قطعا هم خونة مجرمون ورب العالمين ورسوله واتباعه برئيون منهم جميعا حتى توحد الامة بيعة شرعية عن حب وطاعة لمن يبايعونهم بما امر الله ورسوله فقط وحرب الاسود والابيض والاصفر والاحمر من الناس الذين يعادون شريعة محمد بقيادة امير الامة الموحد الغير موجود حتى الان والذي تعتبر الامة كلها اثمة بغير وجوده منذ تلك اللحظة المشؤومة التي ضاعات قوتها وتفرقت اشتاتا بين الناس ...


لم يصنع حكام العرب سلاحا الا لكي يخضعوا رقاب المخلصين لخيانتهم وهذا حال الخنزيرين هدام والخامنئي وحافظ وغيرهم وكافة حكام جزيرة العرب وشمالي افريقيا وجنوبها من المسلمين وكل حكام باكستان وتركيا الاحياء والاموات واقذرهم والعنهم ابو الاعلى المودودي صنعية المخابرات البريطانية في باكستان ورفاقه جميعا واي شخص وكل شخص حي وميت يعرف الافغاني ورفاقه ايا كان دينه وعرقه من الاموات قبل الاحياء وكل مخدوعهم بهم يومنا هذا ويتظاهر بخبث امامكم بالغفلة ...منكم جميعا ( اي امة العرب والمسلمين جميعا في كل شبر من كوكب الارض ) ... فلا حجة لجاهل في عصرنا بل تحديدا هذه الجاهل من نريد حرقه وهو حي مع والديه فما هو بجاهل بل خنزير ابن خنزيرة سيما منهم من يقبضون رواتبهم من هؤلاء المجرمين الخونة حكام العرب والمسلمين فمصلحة ابن الخنزيرة هذا : ذبح الامة حتى لايتغير شي ويعيش كحيوان ياكل ويشرب مثل بقية حيوانات البشر الذي يحكمهم الاوربيون والامريكان !
فاين تجد الاسلام في دماغ هذا الخنزير الجبان العضريط الذي يموت ان مات من يدفعون راتبه ...فهو قطعا لايختلف عنهم اصلا بل اشد منهم غدرا وخيانة ونفاقا وبلساننا فقط لاغير؟

 

[من اقصى المدينة]

Israel’s talk of expanding war to Lebanon alarms U.S.​

An American intelligence assessment found that it would be difficult for Israel to succeed in a war against Hezbollah amid ongoing fighting in Gaza​

By John Hudson
,
Yasmeen Abutaleb
and
Shane Harris
January 7, 2024

Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu, center, meets with military personnel in the northern Gaza Strip on Dec. 25. Critics have accused Netanyahu of seeking to leverage his status as a wartime leader to boost his political standing. (Avi Ohayon/AP)


ISTANBUL — President Biden has dispatched his top aides to the Middle East with a critical objective: Prevent a full-blown war from erupting between Israel and the Lebanese militant group Hezbollah.
Israel has made clear it views as untenable the regular exchange of fire between its forces and Hezbollah along the border and may soon launch a major military operation in Lebanon.


Sign up for Fact Checker, our weekly review of what's true, false or in-between in politics.

“We prefer the path of an agreed-upon diplomatic settlement,” Israeli Defense Minister Yoav Gallant said Friday, “but we are getting close to the point where the hourglass will turn over.”
U.S. officials are concerned that Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu may see an expanded fight in Lebanon as key to his political survival amid domestic criticism of his government’s failure to prevent Hamas’s Oct. 7 attack, which killed an estimated 1,200 people and resulted in some 240 hostages being taken to Gaza.
U.S. seeks to stop Israel-Gaza war ‘from spreading’
1:06

U.S. Secretary of State Antony Blinken on Jan. 6 urged Middle Eastern nations to use their influence to prevent “an endless cycle of violence.” (Video: Reuters)
In private conversations, the administration has warned Israel against a significant escalation in Lebanon. If it were to do so, a new secret assessment from the Defense Intelligence Agency (DIA) found that it will be difficult for the Israel Defense Forces (IDF) to succeed because its military assets and resources would be spread too thin given the conflict in Gaza, according to two people familiar with those findings. A spokesperson for the DIA did not offer comment.



More than a dozen administration officials and diplomats spoke to The Washington Post for this report, some on the condition of anonymity to discuss the sensitive military situation between Israel and Lebanon.
Skip to end of carousel

Israel-Gaza war​

(Said Khatib/AFP/Getty Images)
Officials in the Gaza Strip said more than 100 people were killed and hundreds more injured in Gaza City on Thursday, accusing Israeli forces of opening fire on a crowd of people waiting for humanitarian aid.
For context: Understand what’s behind the Israel-Gaza war.

End of carousel
Hezbollah, a longtime U.S. adversary with well-trained fighters and tens of thousands of missiles and rockets, wants to avoid a major escalation, according to U.S. officials, who say the group’s leader, Hasan Nasrallah, is seeking to steer clear of a wider war. In a speech on Friday, Nasrallah vowed a response to Israeli aggression, while hinting that he might be open to negotiations on border demarcation with Israel.
Secretary of State Antony Blinken is set to arrive Monday in Israel, where he will discuss specific steps to “avoid escalation,” his spokesman Matthew Miller said before boarding a plane to the Middle East.



“It is in no one’s interest — not Israel’s, not the region’s, not the world’s — for this conflict to spread beyond Gaza,” Miller said. But that view is not uniformly held within Israel’s government.
Since Hamas’s October assault, Israeli officials have discussed launching a preemptive attack on Hezbollah, U.S. officials said. That prospect has faced sustained U.S. opposition because of the likelihood it would draw Iran, which supports both groups, and other proxy forces into the conflict — an eventuality that could compel the United States to respond militarily on Israel’s behalf.
Officials fear that a full-scale conflict between Israel and Lebanon would surpass the bloodshed of the 2006 Israel-Lebanon war on account of Hezbollah’s substantially larger arsenal of long-range and precision weaponry.
Hezbollah may strike deeper into Israel than before, hitting sensitive targets like petrochemical plants and nuclear reactors, and Iran may activate militias across the region. “I don’t think it would be limited to these two antagonists,” he said.
Secretary of State Antony Blinken, seen in Turkey on Saturday, is due to arrive in Israel on Monday. (Evelyn Hockstein/AP)
The threat of a wider conflict continued to grow Saturday as Hezbollah launched about 40 rockets into Israel in response to its suspected assassination of senior Hamas leader Saleh Arouri and six others in an airstrike in suburban Beirut, Lebanon’s capital, days earlier.



In recent weeks, Israel’s regular shootouts with Hezbollah along the border have grown more aggressive, drawing private rebukes from Washington, said U.S. officials.
According to U.S. intelligence reviewed by The Post, the IDF has hit the positions of the U.S.-funded and trained Lebanese Armed Forces (LAF) more than 34 times since Oct. 7, officials familiar with the matter said.
The United States views the LAF as the principal defender of Lebanon’s sovereignty and a key counterweight to the influence of Iran-backed Hezbollah.
On Dec. 5, four rounds of Israeli tank fire resulted in the killing of one LAF soldier and the injury of three others. On Dec. 8, Israeli artillery fire containing white phosphorous hit LAF facilities, injuring an LAF soldier who inhaled the noxious fumes. On Nov. 4, Israeli fire against an LAF position at Sarda left a “large hole in a LAF structure,” according to the U.S. intelligence. Some details of these attacks were reported previously by CNN.

https://www.washingtonpost.com/national-security/2024/01/07/israel-hezbollah-lebanon-blinken/

طبعا هناك معلومات كثيرة في المحور نفسه معروفة هنا وكما ترون قديمة منذ بداية العام تقريبا وهناك ايضا معلومات سرية في مواقع اخرى لايمكن عرضها لانها تحتاج اذنا خاصا لنشرها ولا نعتقد اننا هم من يملكونه .

نحن ندور حول الخطوط العامة الاساسية للفكر الصهيوني المحرك الاول لهؤلاء الكلاب المجرمين في فلسطين مما نعرفه عن اسيادهم في عواصم هيرتزل الحقيقية والتي تخرج رؤوسها في مؤتمرات الامن المعروفة في امريكا واوربا وهو امر بسيط جدا لنا منذ اكثر من عقد ....
سنقدم ما يمكنا تقديمه بدون عائق ومما هو متاح للناس جميعا ... والاهم من ذلك ان يقوم الشباب باستخدام خبراتهم الخاصة في عرض المتوفر لديهم ... سيما وان العامل الشترك هو : رفع واقع الوعي بين شباب الامة الجديد فمعركته تحتاج استقطاب خامات جديدة وتفكر بطريقة مختلفة عن الاجيال السابقة في هذه الامة المنكوبة منذ قرن واكثر...

 

[من اقصى المدينة]

Israel-Hamas war: Biden has 'hope' for imminent cease-fire​

Published 02/26/2024Published February 26, 2024last updated 02/27/2024last updated February 27, 2024
US President Joe Biden said his hope is "by next Monday we'll have a cease-fire" amid the ongoing conflict. Meanwhile, Israel says strikes against Hezbollah in Lebanon will continue. DW has the latest.

Israel-Hamas war: Biden has 'hope' for imminent cease-fire – DW – 02/27/2024

US President Joe Biden said his hope is "by next Monday we'll have a cease-fire" amid the ongoing conflict. Meanwhile, Israel says strikes against Hezbollah in Lebanon will continue. DW has the latest.

p.dw.com

Biden is hopeful that a halt to the fighting is on the horizonImage: Evan Vucci/AP Photo/picture alliance
ADVERTISEMENT

Skip next section What you need to know

What you need to know​

• Biden has struck an optimistic tone about a possible pause in the hostilities
• Israel has struck Hezbollah targets in east Lebanon for the first time
• The Palestinian government in the West Bank has resigned
• US Air Force member dies of injuries after setting himself on fire outside Israeli Embassy in Washington
• The Israeli military has presented a plan to evacuate civilians in combat areas in Gaza, Benjamin Netanyahu's office says

Skip next section Biden says he hopes a cease-fire can take effect next week
02/27/2024February 27, 2024

Biden says he hopes a cease-fire can take effect next week​

US President Joe Biden said he hopes a cease-fire can take effect between Israel and Hamas militants "by next Monday."
Talks regarding a possible deal have resumed in Qatar, which is one of the mediators.
Asked when he hoped such a deal could be finalized, Biden said: "My national security adviser tells me that they're close. They're not done yet. My hope is by next Monday we'll have a cease-fire."

Biden says he hopes a cease-fire can take effect next week – DW – 02/27/2024

p.dw.com

Copy link

Skip next section Arab states ask ICJ to declare Israeli occupation illegal
02/26/2024February 26, 2024

Arab states ask ICJ to declare Israeli occupation illegal​

Arab states urged international judges to declare Israel's occupation of Palestinian territories illegal on the final day of hearings in a case examining its legal status. The case began long before the October 7 attacks and Israel's military retaliation in Gaza.
The International Court of Justice (ICJ) has been hearing arguments from more than 50 states following a request by the UN General Assembly in 2022 to issue a non-binding opinion on the legal consequences of the Israeli occupation.
Arab League Secretary General Ahmed Aboul Gheit called the occupation "an affront to international justice" in a statement read to the court by a representative.
Meanwhile, Turkey's Deputy Foreign Minister Ahmet Yildiz told the judges that the occupation was the root cause of conflict in the region.
The majority of states that spoke at the ICJ hearing urged the judges to declare the occupation illegal.
Israel, which is not participating in the hearings, has said the court's involvement could be detrimental to a negotiated settlement of the Israeli-Palestinian conflict, calling the questions posed to the court biased.
The ICJ hearings concluded on Monday and a date for a decision will be announced in due course, the court said. The 15-judge panel is expected to take about six months to issue its non-binding opinion on the occupation.

Hearings on Israel's Palestinian territory occupation begin​

01:55

Arab states ask ICJ to declare Israeli occupation illegal – DW – 02/26/2024

p.dw.com

Copy link

Skip next section West Bank: Abbas accepts Palestinian government's resignation
02/26/2024February 26, 2024

West Bank: Abbas accepts Palestinian government's resignation​

Palestinian President Mahmoud Abbas accepted the resignation of Prime Minister Mohammad Shtayyeh, a statement by the presidency said.
Abbas issued a decree accepting the resignation and assigned Shtayyeh's government to continue "temporarily until a new government is formed," the statement said.
Earlier on Monday, Shtayyeh said he was resigning in a bid to allow Palestinians to form a broad consensus about political arrangements amid Israel's war against Hamas, a Palestinian militant group, in Gaza.
The US has been pressuring Abbas to shake up the Palestinian Authority, which rules parts of the occupied West Bank. The Palestinian Authority lost control over the Gaza Strip following a struggle with Hamas in 2007.
Hamas is considered a terrorist organization by the European Union, the United States, and Israel.
You can read the story in full here.

West Bank: Abbas accepts Palestinian government's resignation – DW – 02/26/2024

p.dw.com

Copy link

Skip next section Scholz condemns 'one-sided position' on Israel at Berlinale
02/26/2024February 26, 2024

Scholz condemns 'one-sided position' on Israel at Berlinale​

German Chancellor Olaf Scholz has criticized what he described as a "one-sided position" on Israel expressed during Berlin's film festival over the weekend, where several filmmakers criticized Israel over its ongoing offensive in Gaza.
Scholz believed "that such a one-sided position cannot be allowed to stand," said deputy government spokeswoman Christiane Hoffmann in Berlin on Monday.
Hoffmann stressed the importance of keeping in mind what triggered this renewed escalation of the conflict, pointing to the Palestinian, militant group Hamas, which carried out attacks on Israel on October 7 last year, that killed almost 1,200 people.
Minister of State for Culture Claudia Roth also condemned the statements made at the Berlinale as "frighteningly one-sided and characterized by a profound hatred of Israel." The Green politician announced an investigation into the incidents.
Read the full story here.

Scholz condemns 'one-sided position' on Israel at Berlinale – DW – 02/26/2024

p.dw.com

Copy link

Skip next section US airman dies after self-immolating outside Israeli embassy
02/26/2024February 26, 2024

US airman dies after self-immolating outside Israeli embassy​

An active-duty member of the US Air Force has died after he set himself on fire outside of Israel's Embassy in Washington, DC in an apparent protest against Israel's offensive in the Gaza Strip.
At one point, the man said that he would "no longer be complicit in genocide." He filmed himself and broadcast the act online on Sunday, though the video was soon removed.
The Metropolitan Police Department said early on Monday that he had died from his injuries.
In December, a person set themselves on fire outside the Israeli consulate in Atlanta, which fire authorities said they believed to be an act of "extreme political protest."

Israel-Hamas war: Biden has 'hope' for imminent cease-fire – DW – 02/27/2024

US President Joe Biden said his hope is "by next Monday we'll have a cease-fire" amid the ongoing conflict. Meanwhile, Israel says strikes against Hezbollah in Lebanon will continue. DW has the latest.

www.dw.com

ربما يكون المجرم بايدن قد اختر التوقيت الصحيح بالنسبة له لاشعال المنطقة فهو سيبقى في الحكم حتى مثل هذا اليوم من العام القادم مهما حتى لو فاز حمار غيره في الانتخابات القادمة والتي يفترض فيها عودة ترمب نفسه ليحمي نتنياهو مجددا من اي عقوبة يمكن التعرض لها بعد حرب لبنان اذا لم تصل الى طهران مثلا ! ,,, وعلى العموم : الالمان يجهزون شعبهم وشعوب الاتحاد الاوربي لعودة ترامب ويفترضون كل الاحتمالات وعلاقته بما يحمله لهم من مطالب تعجيزية مقابل عدم فرط الناتو والجزيرة المطلوبة منهم مقابل بقاءه فوق اراضيهم ( كل الاتحاد الاوربي ) ( تمديد بقاء القاذفات النوعية النووية وتجديده في رامشتاين ) وخطوات الجيش الاوربي الموحد والذي تعمل عليه المانية مع الاخرين بعلاقة شائكة حتى الان ...وخطوات مهتزة استطاع الامريكان والروس فرطها ومنعها من الوصول للخطوة الاولى فعليا حتى لان .

 

[من اقصى المدينة]

29. Februar 2024Die Presseschau aus deutschen Zeitungen​

Themen sind das Schutzgesuch pro-russischer Separatisten in der moldauischen Region Transnistrien sowie die Entscheidung des EU-Parlaments zu verpflichtenden Gesundheitstests für Autofahrer. Mehrere Zeitungen kommentieren zudem die Vorwahlen zur Präsidentschaftskandidatur im US-Bundesstaat Michigan.

29.02.2024

US-Präsident Biden hat bei den Vorwahlen seiner demokratischen Partei im Bundesstaat Michigan zwar deutlich gewonnen, aber zugleich einen Dämpfer erhalten. (AFP / JIM WATSON)
„Zwei siegreiche Kandidaten, zwei Probleme“, bilanziert die FRANKFURTER ALLGEMEINE ZEITUNG: „Donald Trump und Joe Biden fahren beide Siege ein, aber das verdeckt nicht ihre Schwächen: Für den amtierenden Präsidenten wird seine Nahostpolitik vor allem bei arabischstämmigen Wählern zur Belastung. Biden wird am 5. November in diesem Staat ein ernsthaftes Mobilisierungsproblem haben. Trump wiederum musste viele Gegenstimmen für Nikki Haley hinnehmen, die ihm bei der Präsidentenwahl fehlen könnten. Schon in den anderen Vorwahlen war zu erkennen, dass seine Wählerschaft nach wie vor überwiegend weiß ist, über fünfzig Jahre alt und ohne Hochschulabschluss. Das sichert ihm die Nominierung seiner Partei, nicht aber automatisch Mehrheiten in der viel diverseren Gesamtwählerschaft Amerikas. Der Ausgang der Wahl ist also weiterhin offen“, meint die FRANKFURTER ALLGEMEINE ZEITUNG.
Aus Sicht der MITTELDEUTSCHEN ZEITUNG ist die Vorwahl in Michigan vor allem für US-Präsident Biden ein Alarmsignal: „Propalästinensische Gruppen lieferten eine Machtprobe ab. Sie baten die Demokraten, nicht Biden anzukreuzen, sondern ‚Unentschieden‘. Rund 13 Prozent folgten dem Aufruf. Rechnerisch könnte diese Gruppe bei der Präsidentschaftswahl den Swing State Michigan in Richtung Donald Trump kippen lassen. Viele fassen sich jetzt an den Kopf: Kann es sein, dass bisherige Wähler der Demokraten aus ethischen Gründen den eigenen Mann fallen lassen und einen Präsidenten Trump riskieren?“ fragt die MITTELDEUTSCHE ZEITUNG aus Halle.
Die TAZ meint: „Die Drohung von linken und erst recht propalästinensischen Aktivist*innen, im November Biden ihre Stimme zu versagen und damit womöglich Donald Trump zum Sieg zu verhelfen, ist der blanke politische Irrsinn. Es war Trump, der die US-Botschaft von Tel Aviv nach Jerusalem verlegte, der Israels Premier Netanjahu zu immer mehr Siedlungsbau ermutigte und gar 2020 einen sogenannten Friedensplan vorlegte, der die Annexion großer Teile des Westjordanlandes durch Israel vorsah“, kommentiert die TAZ.
Die SÜDDEUTSCHE ZEITUNG analysiert: „Biden glaubt weiterhin, dass nur er die USA vor Trumps Comeback und dem Ende der Demokratie bewahren kann; der Gedanke ist nicht mal völlig abwegig. Doch immer mehr Landsleute haben den Eindruck, dass er sich diese zweite Schlammschlacht und die Aussicht auf vier weitere Jahre Irrsinn besser ersparen sollte. Für einen echten Widersacher bei den Vorwahlen ist es zu spät, aber nominiert wird der Präsidentschaftskandidat der Demokraten erst bei deren Kongress in Chicago im August. Rein theoretisch wäre Bidens Rückzug dort denkbar, die Delegierten müssten in diesem Fall über Ersatz abstimmen – und danach zweieinhalb Monate lang alle Register ziehen. Extrem unwahrscheinlich,dennoch möglich“, findet die SÜDDEUTSCHE ZEITUNG.
In der Republik Moldau haben pro-russische Kräfte in der abtrünnigen Region Transnistrien Moskau um Schutz gebeten. Die VOLKSSTIMME äußert sich mit Blick auf die möglichen Folgen für den Ukraine-Krieg besorgt: „Die Separatisten dürften ihren Hilferuf mit Putin abgestimmt haben. Tatsächlich bezeichnete Moskau den Schutz der Bewohner Transnistriens prompt als Priorität. Die Gelegenheit für Putin ist günstig. Die ukrainische Armee ist durch ausbleibende Unterstützung geschwächt wie lange nicht. Das Drehbuch wirkt dabei ähnlich dem zu Kriegsbeginn in der Ostukraine. Im Ukraine-Krieg droht so im schlimmsten Fall eine weitere Eskalation: Für die Ukraine eine neue Front im Südwesten nahe Odessa sowie ein Übergreifen des Konflikts auf den kleinen EU-Nachbarn Moldau“, ist in der VOLKSSTIMME aus Magdeburg zu lesen.
Die RHEIN-ZEITUNG aus Koblenz notiert: „Putin, der Geheimdienstler, der der Kremldiktator immer geblieben ist, zieht die nächste Karte in seinem perfiden Spiel um die Macht im Land, in der Region und auch in Europa. Er will die Region in Brand setzen, was ihm im Fall von Transnistrien mit einer direkten Grenze zur Ukraine leichtfallen würde. Nichts ist mehr sicher vor Putins Furor und seiner abgrundtiefen Durchtriebenheit. Gerade in der Phase kommt zur Unzeit, dass sich Deutschland und Frankreich um die Vorreiterrolle in Europa streiten“, kritisiert die RHEIN-ZEITUNG.
Mehrere Zeitungen kommentieren die Entscheidung des Europäischen Parlaments, keine EU-weiten Gesundheitstests für Autofahrer einzuführen. Der WIESBADENER KURIER begrüßt den Beschluss: „Es wird künftig weiterhin den EU-Mitgliedsstaaten überlassen bleiben, ob sie Millionen Menschen pauschal auf ihre Fahrtüchtigkeit prüfen möchten. Und die damit einhergehende Bürokratie in Kauf nehmen können. Die verpflichtenden Gesundheitschecks drohten nämlich zum nächsten EU-weiten Bürokratiemonster zu werden.“
Die FREIE PRESSE aus Chemnitz sieht es so: „Mobilität ist zwar ein Grundrecht. Selbst hinter dem Lenkrad zu sitzen, ist es jedoch nicht. Es gibt viele Senioren, die sicher fahren. Sie haben nichts zu befürchten. Doch wer sein Auto nicht mehr sicher beherrscht, ist eine Gefahr für sich und andere. Erfahrungsberichte von Fahrsicherheitstrainern zeigen: Freiwillig geben nur wenige alte Menschen ihren Führerschein ab, die Selbsteinschätzung funktioniert bei vielen leider nicht. Außerdem steigt der Anteil älterer Menschen an der Bevölkerung. Das Problem wird also größer, eine Regelung wäre sinnvoll“, vermerkt die FREIE PRESSE.
Der SÜDKURIER aus Konstanz bemängelt: „Jeder Fahrschüler muss sich vor der Ausbildung einem Sehtest unterziehen und jeder Hobbyflieger nach festen Intervallen zum Fliegerarzt. Doch in Deutschland steigen Autofahrer, die nach einhelliger Meinung ihrer ganzen Familie nicht mehr fahrtauglich sind, in ihren Wagen. Wenn die EU bis 2025 die Zahl der Verkehrstoten auf Null bringen will, so wird dieses Ziel von den Deutschen in Brüssel torpediert. Ein Armutszeugnis“, urteilt der SÜDKURIER.
Die CDU hat auf sogenannten Regionalkonferenzen in Mainz und Hannover über ihr neues Grundsatzprogramm diskutiert. „Der Entwurf trägt mehr als nur die Handschrift von Parteichef Friedrich Merz“, findet die ALLGEMEINE ZEITUNG und führt aus: „Migration? Muss strenger reguliert werden, am besten außerhalb der EU. Wohlstand? Geht nicht ohne Anstrengung. Und erst recht nicht mit einer Vier-Tage-Woche für Arbeitnehmer. Atomkraft? Die Option sollte man sich offen halten. Die CDU unter Merz will wieder merklich konservativer werden. Sie will sich ihr bürgerliches Profil zurück erarbeiten, das unter der Ära Angela Merkel, in den 16 Jahren ihrer Regierungszeit, in gewissen Teilen abhandengekommen war. Und ja, der politischen Kultur und der Parteienlandschaft in Deutschland wird es guttun, wenn eine demokratisch-konservative Kraft künftig wieder mehr konservative Inhalte anbietet“, findet die ALLGEMEINE ZEITUNG aus Mainz.
Die FRANKFURTER RUNDSCHAU analysiert die Chancen von CDU-Chef Merz, die Union als Kanzlerkandidat in die kommende Bundestagswahl zu führen: „Merz, der die K-Frage erst nach den Landtagswahlen im Herbst klären will, hat drei Probleme. Sie heißen Brandenburg, Sachsen und Thüringen, wo die AfD derzeit in Umfragen führt. Merz droht geschwächt aus den Wahlen hervorzugehen, wenn die in weiten Teilen rechtsextreme AfD stark werden sollte. Immerhin galt er einst als Hoffnungsträger im Kampf gegen die Rechtsradikalen. Der CDU-Chef steht vor einer Herkulesaufgabe: Er muss im Herbst versuchen, möglichst viel Schaden von seiner Person abzuwenden. Konkurrenten bei der Kanzlerkandidatur aus Nordrhein-Westfalen und Bayern warten nur auf den Moment der Destabilisierung.“

29. Februar 2024 - Die Presseschau aus deutschen Zeitungen

Themen sind das Schutzgesuch pro-russischer Separatisten in der moldauischen Region Transnistrien sowie die Entscheidung des EU-Parlaments zu verpflichtenden Gesundheitstests für Autofahrer. Mehrere Zeitungen kommentieren zudem die Vorwahlen zur Präsidentschaftskandidatur im US-Bundesstaat Michigan.

www.deutschlandfunk.de

من البديهي لنا ن نفهم سياسة الدولة الالمانية وانها تدرك امورا كثيرة لايمكن لنا ولغيرنا من المواطنين ادراكها وفهمها قبل سنة من وقوعها ... ولكن هناك خبرة حصلنا عليها بفضل فهمنا للاستراتيجية المعقدة المشتركة التي تعنهيم وتهمهم خلال ذلك والتي قد لاتهمنا كثيرا كمسلمين مثلا ....

واندلاع الحريق هذا وتوسعه سينعكس على كل الاحتمالات المفتوحة هذه بما فيها برلين التي باتت مصنع القرار السياسي الاوربي والتي باتت تقرر عن الجميع بمن فيهم باريس ولندن وكل خطوة له علاقة بالسياسة الدولية لايمكن لبايدن ومن بعده .... تجاوزهم وشراكتهم الاساسية في كل حرب او سلام في اي منطقة ساخنة في كوكب الارض ناهيك عن عاصمة القواصم : القدس ... ملعب الكبار فقط من اهل الارض.

هل سنعمل مع الالمان ضد الامريكان والروس في حال تمكنا من انشاء كيان مستقل في سورية؟
وهل يسمح الامريكان والروس لهم بذلك اصلا .؟
هناك عشرات من الاسئلة المفتوحة امام شباب الامة في صناعة الفجر الجديد القادم ....
اهمها يقظهتهم واستجابتهم لما يدور حولهم من تحديات ...

 

[من اقصى المدينة]

US-Wahl und Europa:Was, wenn Trump gewinnt?​

von Florian Neuhann, Brüssel
17.02.2024 | 11:04
|
Donald Trump könnte die Wahl in den USA im November gewinnen. Das hätte auch Folgen für Europa. Wie Europa sich auf das Szenario Trump vorbereitet. Oder vorbereiten könnte.

In Europa schrillen die Alarmglocken. Trumps Drohungen, die Nato zu verlassen, sorgen für Unsicherheit im Bündnis. Könnte sich Europa ohne Amerika gegen Russland verteidigen?15.02.2024 | 15:58 min

---

Der Angriff kommt aus dem Osten, genauer: aus Russland. Russische Truppen marschieren über die Ostgrenze der Nato. Für die Militärallianz tritt der Bündnisfall ein, der einen Angriff auf ein Land zu einem Angriff auf alle Mitgliedsstaaten erklärt. Die Nato reagiert sofort: US-Kriegsschiffe und Truppen werden nach Europa verlegt, eilen dem angegriffenen Land zu Hilfe.
Es ist, zum Glück, nur eine Übung, die dieser Tage in Europa läuft: "Steadfast Defender", das größte Nato-Manöver seit dem Ende des Kalten Krieges - mit 90.000 Soldaten insgesamt, 12.000 davon aus Deutschland. Die meisten aber kommen aus den USA. Zumindest in diesem Übungsmanöver ist die Welt der Nato noch in Ordnung.

Trumps Äußerungen, Europas Furcht​

Doch seitdem Donald Trump davon sprach, er würde Russland zu einem Angriff auf säumige Nato-Partner "ermutigen", dürfte auch dem letzten in Europa mit Verantwortung klar geworden sein: Sollte Trump in den USA wieder an die Macht kommen, kann sich Europa nicht mehr auf den Schutz durch die USA verlassen. Was dann?

Ex-US-Präsident Trump äußert sich auf einer Wahlkampfveranstaltung zur Nato und droht, beitragssäumigen Nato-Partner militärisch nicht vor Russland zu schützen.12.02.2024 | 2:00 min

---

Trump 2.0 wäre deutlich gefährlicher​

Fakt ist: Trump 2.0 wäre für Europa gefährlicher als in seiner ersten Amtszeit. 2016 kam Donald Trump weitgehend unvorbereitet ins Amt, seine wildesten Pläne wurden von erfahrenen Außenpolitikern gebremst.
Diesmal, so fürchten sie in Brüssel, gäbe es keine "Adults in the room", keine Erwachsenen mehr am Tisch. Und diesmal hat sich auch das Trump-Umfeld vorbereitet: Pläne für die Stilllegung der Allianz mit Europa existieren bereits, schon wird im Trump-Umfeld über eine zweistufige Mitgliedschaft fabuliert - mit Schutz nur für jene Länder, die nach Ansicht der USA ausreichend zahlen, die wie vereinbart zwei Prozent ihres Haushaltes in die Verteidigung investieren.

Donald Trump stellt die Nato infrage - und wirft einen dunklen Schatten auf die künftigen Sicherheitsgarantien zwischen Europa und den USA.11.02.2024 | 2:47 min

---

Trump müsste gar nicht aus der Nato austreten, um die Allianz in ihrem Kern zu treffen: der wirksamen Abschreckung von Feinden durch die Allianz.

Europa hat sich lange auf die USA verlassen​

75 Jahre lang, seit Gründung der Nato, hat sich Europa auf den Schutz des "Großen Bruders" verlassen. Zahlen belegen das eindrucksvoll, erst recht für die Zeit nach dem Ende des Kalten Krieges: Seit 1990 hat Europa die Zahl seiner Soldaten von 3,4 Millionen auf 1,3 Millionen reduziert. Man dachte - lange zu Recht - die Kriegsgefahr sei vorbei, wollte von der sogenannten "Friedensdividende" profitieren.

Auf der anderen Seite haben die USA die Zahl ihrer Soldaten in Europa nach Putins Einmarsch in die Ukraine deutlich erhöht: um 20.000 auf nun über 100.000 insgesamt.

Der Wiederaufbau der europäischen Streitkräfte dauert​

Reaktionsfähige Streitkräfte wieder aufzubauen, das kostet: Zeit, Geld, und politisches Kapital. Mit der Dauer von "mindestens einem Jahrzehnt" rechnet etwa im ZDF-Interview Europas oberster Militär, der österreichische General Robert Brieger.

Als Trump die Präsidentschaftswahl gegen Joe Biden verlor, war die Erleichterung groß. Doch Trump will wieder Präsident werden und seine Chancen stehen gut.28.01.2024 | 3:59 min

---

Der Hoffnungsschimmer: Auch Putins Russland, das schätzen Experten, bräuchte nach einem möglichen Sieg über die Ukraine wohl einige Jahre, um sein Militär wieder aufzubauen. Doch sich auf diesen Zeitvorsprung zu verlassen, scheint riskant.

Eine Atomwaffe für die EU?​

Aufgeschreckt diskutiert Europa also, was es tun könnte. Schon werden eigene Atomwaffen für die EU gefordert - dabei hat dieses Gebilde nicht mal eine eigene Regierung. Wer also würde im Fall der Fälle auf den roten Knopf drücken: Die Kommissionspräsidentin, der Ratspräsident - oder bräuchte es einen Sondergipfel der 27 Staats- und Regierungschefs?

Die Debatte über eine atomare Aufrüstung in der EU bleibe eine theoretische Debatte, so ZDF-Korrespondent Ulf Röller.13.02.2024 | 6:32 min

---

Auch Fragen der Anschaffung und Logistik sind so kompliziert, dass Militärs nur müde abwinken. Und in der Nato selbst heißt es: Die eigene atomare Abschreckung funktioniere, jede Diskussion über Alternativen schade der Glaubwürdigkeit derselben.

Zwei Wege für den Umgang mit Trump​

Und so setzt man in Berlin wie in anderen europäischen Hauptstädten auf zweierlei. Zum einen versuchen Spitzen der Bundesregierung schon jetzt, belastbare Kontakte aufzubauen ins Umfeld von Donald Trump, um den möglichen Schaden im Vorfeld zu begrenzen.
Nato-Länder, die Zwei-Prozent-Ziel erreichen
ZDFheute Infografik
Ein Klick für den Datenschutz
Für die Darstellung von ZDFheute Infografiken nutzen wir die Software von Datawrapper. Erst wenn Sie hier klicken, werden die Grafiken nachgeladen. Ihre IP-Adresse wird dabei an externe Server von Datawrapper übertragen. Über den Datenschutz von Datawrapper können Sie sich auf der Seite des Anbieters informieren. Um Ihre künftigen Besuche zu erleichtern, speichern wir Ihre Zustimmung in den Datenschutzeinstellungen. Ihre Zustimmung können Sie im Bereich „Meine News“ jederzeit widerrufen.
Infografiken anzeigenDatenschutzeinstellungen anpassen

Zum anderen heißt es, führe kein Weg an einer Stärkung der konventionellen Streitkräfte vorbei. In diesem Jahr übertreffen Deutschland und Frankreich nach eigener Planung erstmals seit langem das berühmte Zwei-Prozent-Ziel der Nato. Es ist ein Anfang.
Florian Neuhann ist Korrespondent im ZDF-Studio Brüssel.

US-Wahl und Europa: Was, wenn Trump gewinnt?

Donald Trump könnte die US-Wahl im November gewinnen. Das hätte auch Folgen für Europa. Wie Europa sich vorbereitet - oder vorbereiten könnte.

www.zdf.de

رجل يمتلك اكثر من 60 مليون ناخب ختى الان 2023 رغم انه اقتحم الكونغرس مباشرة وامام العالم كله لايمكن لاحد اخراجه من الاحتمالات الكبرى في اي انتخابات امريكية ( لم يحاسب عى جريمته والتي تدل على هوية من وراءه والحاجة لشخصه في تمرير كثيرا من افكارهم في العالم بسهولة اكثر من مجرم حرب عربيد عتيد )( بايدن ) اضافة لانه سيكون طوق النجاة لنتنياهو و ما ارتكبه من مجازر دولية ضد الانسانية وعصابته في غزة وشمال فلسطين لاحقا اذا قرر فعلته ( نعتقد انه اجبن من القيام بها اصلا فمن يظن في يهودي غير الجبن اجبن منهم )( لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر ) ! كما طلمس جريمة قتل خاشقجي على العالم كله وربح منها ما لايقل عن 800 مليار دولار ايضا نتيجة ابتزاز المحفظة السياسية الخليجية في امريكا مباشرة ووو امور ليس الان وقتها...
وهنا يقوم محلل القناة الالمانية بعرض المسالة كما يرونها في ضوء سياستهم الاوربية والعالمية ايضا
فما بقي لدى الالمان من طموحات هي استعادة الكرسي السليب في مجلس الغدر الدولي والذي يقومون به بشكل عملي منذ سنوات على اساس 5+1 وموقفهم من حرب غزة وتاييدهم الاعمى يريدونه : ترشيحا عمليا لهم و سلما في الوصول اليه ( بغض النظر عن موقفنا منهم طبعا )

 

[من اقصى المدينة]

New York Times zitiert SicherheitspapierWusste Israel von Hamas-Angriffsplan?​

Stand: 01.12.2023 16:29 Uhr
Seit dem Terrorangriff der Hamas wird gerätselt, wie Israels Sicherheitsbehörden derart überrascht werden konnten. Nun berichtet die New York Times: Sie hätten die Pläne gekannt, aber nicht ernst genommen.

Nach Angaben der US-Zeitung New York Times wussten die israelischen Sicherheitsbehörden bereits seit mehr als einem Jahr von dem Angriffsplan der Terrormiliz Hamas.

Ein Papier mit dem Codenamen "Jericho-Mauer", den die Redaktion nach eigenen Angaben einsehen konnte, habe Hinweise auf die geplante Attacke enthalten. Zwar habe der Bericht kein konkretes Datum für den Angriff enthalten, aber auf 40 Seiten sei Punkt für Punkt der Gefechtsplan skizziert worden, darunter Raketenbeschuss und das Eindringen in israelisches Gebiet. Dieser soll dann bis in Details dem Angriff geähnelt haben, den die Terroristen am 7. Oktober aus dem Gazastreifen heraus ausgeführt haben.




LIVEBLOG02.12.2023

Krieg in Nahost++ Israel hat offenbar Pläne für Pufferzone ++​

Insidern zufolge soll Israel entlang der Grenze eine Pufferzone zur Demilitarisierung des Gazastreifens planen. mehr

Pläne als zu anspruchsvoll abgetan​

Israel habe auf den Bericht nicht reagiert, weil Militär- und Geheimdienstmitarbeiter diese Pläne als zu anspruchsvoll abgetan hätten, berichtet das Blatt weiter. Die Sicherheitskräfte hätten auch nicht reagiert, als ein Geheimdienstmitarbeiter drei Monate vor dem Angriff Alarm geschlagen habe - wegen einer groß angelegten Übung der Hamas-Kämpfer. Diese Übung sei nach dem Plan abgelaufen, der den Behörden bereits vorlag.

Player: videoChristian Limpert, ARD Tel Aviv, und Gudrun Engel, ARD Washington, zu den Recherchen der New York Times über Warnungen an Israel im Vorfeld der Überfälle

4 Min

Christian Limpert, ARD Tel Aviv, und Gudrun Engel, ARD Washington, zu den Recherchen der New York Times über Warnungen an Israel im Vorfeld der Überfälle​

tagesthemen, 01.12.2023 21:45 Uhr
Laut New York Times war der Bericht weiten Kreisen der israelischen Sicherheitskräfte zugänglich - neben den Angriffsplänen habe er auch geheime Informationen über die israelische Armee und deren Kommunikation enthalten. Wie die Hamas an solch sicherheitsrelevante Informationen kommen konnte, sei unklar.

Terroristen der militant-islamistischen Hamas war es am 7. Oktober gelungen, auf israelisches Gebiet vorzudringen. Sie verübten dort Massaker unter Zivilisten und ermordeten etwa 1.200 Menschen. Fast 230 Menschen wurden als Geiseln genommen und in den Gazastreifen verschleppt - darunter Kinder und alte Menschen.

Player: videoOliver Feldforth, ARD Tel Aviv, zur Lage in Nahost



29.10.2023

Hamas-Angriff am 7. OktoberNetanyahu macht Geheimdiensten Vorwürfe - und rudert zurück​

Der Regierungschef warf den Geheimdiensten vor, ihn nicht vor einem möglichen Angriff gewarnt zu haben. mehr

Player: audioNew York Times: Israel kannte Angriffspläne der Hamas lange vorher

​

New York Times: Israel kannte Angriffspläne der Hamas lange vorher​

00:0001:19



Antje Passenheim, ARD New York, tagesschau, 01.12.2023 15:18 Uhr

• Israel

New York Times: Israel wusste vom Hamas-Angriffsplan

Seit dem Terrorangriff der Hamas wird gerätselt, wie Israels Sicherheitsbehörden derart überrascht werden konnten. Nun berichtet die New York Times: Sie hätten die Pläne gekannt, aber nicht ernst genommen.

www.tagesschau.de

كل من قال لكم ان " طوفان الغاز " المعروف بالنسبة لاكان الحرب من يهود الذي مسحوا جزءا كبيرا من ابنية القطاع ومعها اكثر من 100.000 ضحية حتى الان فيما يقبعالخنزير السنوار وعصابته في انفاق محصنة تحت الارض بنةها لمضانة امنهم الفردي وترك عامة الناس تقتل مجانا ...
المختصر كل من حدثكم عن انه كان خدعة :سافل قطعا و يستخف بعقولكم وكذاب اشر وربما : بعض كلاب النتنياهو ايضا بمن فيهم بعض قادة حاماس طبعا فبن بريط نفسه وجه تحذيرا لنتنياهو قبل حصوله بثلاثة اشهر. ولن استغق هنا وختصر اي شخص وكل من رايتم وجهه في اي مكان وباي لغة كانت تحدث عن مخادعة واختراق امني : اعتبره سافل او بهيمة في احسن الاحوال ... وراقب قذارته لاحقا ...


نحن الان عام 2024 لسنا في عصر اليهودي ناصر 67 ووبوقه الرخيص احمد سعيد لكي لانحاسب هؤلاء الاوغاد من محترفي الحرب السيكولجية الستمرة ( علينا )!

 

[من اقصى المدينة]

Israel-Gaza-KriegNicaragua wirft Deutschland Begünstigung von Völkermord vor​

Nicaragua erhebt vor dem Internationalen Gerichtshof in Den Haag schwere Vorwürfe: Weil Berlin Israel unterstütze und die Hilfsgelder für das UNRWA gestrichen habe, tue Deutschland nicht alles, »um die Begehung von Völkermord zu verhindern«.
01.03.2024

Bild vergrößern
Der Internationale Gerichtshof in Den Haag während der Anhörungen zu Israels Vorgehen in den besetzten palästinensischen Gebieten
Foto: Peter Dejong / dpa

Nicaragua hat Deutschland vor dem Internationalen Gerichtshof (IGH) vorgeworfen, mit seinem Zahlungsstopp an das Palästinenserhilfswerk der Vereinten Nationen (UNRWA) sowie durch die politische, finanzielle und militärische Unterstützung Israels »das Begehen von Völkermord zu begünstigen«.

Deutschland komme damit seiner Verpflichtung nicht nach, »alles zu tun, um die Begehung von Völkermord zu verhindern«, erklärte die nicaraguanische Regierung in einem eingereichten Antrag an den IGH. Sie forderte, eine Eilentscheidung gegen Deutschland zu erlassen.

Deaktivieren Sie Drittanbieter-Inhalte im Privacy-CenterZur Datenschutzerklärung
Nach Vorwürfen, wonach UNRWA-Mitarbeiter an der Terrorattacke der Hamas auf Israel am 7. Oktober beteiligt gewesen sein sollen, haben zahlreiche wichtige Geberstaaten ihre Beiträge für das Hilfswerk eingestellt. Neben Deutschland gehören dazu unter anderem die USA, Großbritannien und Schweden.

---------------------------------------

حتى نيكارغوا ! مين نيكارغوا ؟ شربت فجاة حليب السباع كمان ههههههههههه افضل من حكامكم اليس كذلك ؟ !!!!!

وتتهم نيكاراغوا ألمانيا بالتحريض على الإبادة الجماعية !
تقدم نيكاراغوا ادعاءات خطيرة أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي: لأن برلين تدعم إسرائيل وقطعت أموال المساعدات عن الأونروا، فإن ألمانيا لا تفعل كل ما في وسعها "لمنع ارتكاب الإبادة الجماعية".

-----------------------------

هذه المحكمة اللعينة اصلا وكل من طبل لها من العرب انسان قذر وخان وعميل . فهي عودة لمسلسل التعريص والكفاح الرخيص واعادة تدوير الزبالة السياسية التي فقدت من يعتني بها بين الناس ,,, فقط لاغير ومنذ اللحظة الاولى لاطلاقها عبر جنوب افريقيا ومنحها هامشا من لحس عقول التيوس منكم ( لا يعرفها ويطبل لها غير الاعلام الصهيوني وكلابهم فعليا وهؤلاء هم من اجبروكم على اعتبارهم " الممثل الشرعي والوحيد " وكل شخص فيهم بمن فيهن جيل كامل من اقذر نساء القضية اقل وصف لهن بانهن عاهرات ومرتزقات مثل اشباه الذكور الاخرين ومنافسات لهم في ميدان الكفاح الرخيص الذي ادمه ابائهم اصلا ولا يزالون ) ويمكنكم معرفة كل انذال فلسطين والعرب من احتفالهم بها وهم كل الخنازير والحمير الذين يريدون ان يتظاهروا فقط ليثبتوا لكم ان " القضية " قضيتهم هم فقط وان الامة المسلمة هذه ( 2 مليار ) ليس لها غير الموافقة على ما يقرره حضرتهم ! وانهم فقط من يحق لهم الحديث باسمها " الممثل الشرعي والوحيد كل من قالها تحرق رحم امه من الناس في كل شبر من الارض واولهم اولاد الحرام من حكامكم جميعا وهكذا يمسك خيط التعريص السياسي والدعارة السياسية المستمرة بين ابناء الامة منذ 1900 وحتى ساعة نسال الله ان لاتطول ... فلا يلاحق هؤلاء " الفسوات" المحترفين من خنازير الكفاح الرخيص والدعارة السياسية منذ الخمسينات لولا انك انت نفسك وابوك من قبل وربما جدك ايضا "فسوة "مثلهم وتعمد عليهم في خيانة الامة اقتداء بهذا العضريط الذي يحكمك انت والمفروضين عليه من قبل اسلاف النتنياهو من قبل والسفراء الامريكان السابقين : يعني لعبة تعريص مزدوجة تقتل القضية والشرفاء ويرفع العرصات واولاد وبنات الحرام ببلاش امام الناس رغم انف اشراف الامة !!! ) لعن الله بطون امهاتهم وجداتهم ومن رضي بهم من ابناء الخنازير العرب في كل شبر من كوكب الارض.

لعنة الله على هذه المحكمة ومن فيها ومن ينتظر ان تدافع عنكم وعن مجازر يهود وتغطيها مرتين الاولى بحدوثها والثانية بقتل الاموات مرة ثانية في نفوسكم ومنحهم دور القاضي النزيه الذي يعوض عشرات الالاف من ابنائنا ونسائنا واطفالنا : كيس طحين !

 

[من اقصى المدينة]

Lebanese officials say efforts intensify to bring calm to Lebanon-Israel border​

Alongside Gaza truce talks, foreign diplomats said putting forward proposals that would see Hezbollah pull back from border and Lebanese army deploy along boundary​

By AP and TOI STAFF8 February 2024, 2:10 pm

• 5

Smoke rises after an Israeli airstrike in southern Lebanon, as seen from the Israeli side of the border, February 8, 2024. (Ayal Margolin/Flash90)
BEIRUT — Foreign diplomats have put forward proposals to bring calm to the volatile Lebanon-Israel border in parallel with the ongoing Gaza truce negotiations, according to officials Wednesday. This includes a pullback by the Hezbollah terror group from the frontier and the deployment of thousands of additional Lebanese army troops.
The proposal put forward by European diplomats would be based on the “partial implementation” of the UN Security Council resolution that ended a 34-day war between Israel and Hezbollah in 2006, two Lebanese political officials and a Lebanese diplomat based in Europe told The Associated Press.
The officials spoke on condition of anonymity because they were not authorized to disclose details of the talks.

2/2



The video player is currently playing an ad. You can skip the ad in 5 sec with a mouse or keyboard

Israel has publicly insisted on a full implementation of the resolution, meaning that Hezbollah has to move its fighters north of the Litani River, which in some spots is more than 20 kilometers (12 miles) north of the border.
Iran-backed Hezbollah, a Hamas ally, has refused to be part of the discussions while the Israel-Hamas war is ongoing, but once a ceasefire is in place, the group said it was open to moving its forces away from the border by a few miles in exchange for concessions by Israel over 13 disputed border areas, one of the officials familiar with the talks said Wednesday.
Get The Times of Israel's Daily Editionby email and never miss our top stories
Newsletter email addressGET IT
By signing up, you agree to the terms
Iran’s regional militia allies have said that once a ceasefire in Gaza comes into effect, all attacks by Iran-backed groups in Lebanon, Syria, Iraq and Yemen would stop.

View of the northern town of Shlomi, largely evacuated of civilians amid Hezbollah attacks, January 17, 2024 (Yossi Aloni/Flash90)
Britain and France’s top diplomats, among others, have recently visited Beirut amid concerns the Israel-Hamas war could expand to Lebanon where exchanges of fire have taken place on an almost daily basis between Israeli troops and Hezbollah fighters for nearly four months.
Hezbollah-led forces have been attacking Israeli communities and military posts along the border on a near-daily basis since October 8, a day after its ally Hamas launched its October 7 massacre, killing 1,200 people across northern Israel and abducting 253 people of all ages. Hezbollah says its attacks are to support Gaza amid the war Hamas triggered through its attack.
ADVERTISEMENT
On Thursday, three Israeli soldiers were hurt in a Hezbollah rocket attack on northern Israel. The Israel Defense Forces responded by hitting Hezbollah sites in southern Lebanon.
The violence along the Lebanon-Israel border has displaced tens of thousands of people on both sides. Israel has said it cannot tolerate Hezbollah forces along its border, where they could launch a murderous attack on civilians in similar vein to Hamas’s October 7 onslaught.
It has issued increasingly stern warnings that Hezbollah must pull back from the border or face far-reaching military consequences.
Last Thursday, British Foreign Secretary David Cameron arrived in Lebanon with a plan he said would include Britain training Lebanese army forces to carry out more security work in the border region.
France’s Foreign Minister Stephane Sejourne was in Beirut on Tuesday with a proposal to ease the tensions. He warned that the border situation was “very concerning” and that Israel was serious in its threats against Lebanon, one of the Lebanese officials said.

French Foreign Minister Stephane Sejourne, left, meets with Lebanese caretaker Prime Minister Najib Mikati in Beirut, Lebanon, February 6, 2024. (Bilal Hussein/AP)
Sejourne ‘s suggestion called for a bigger role for the Lebanese army in the border area and for negotiations regarding 13 points along the border that have been under dispute since Israel withdrew from southern Lebanon in 2000, according to the Lebanese diplomat based in Europe.
ADVERTISEMENT

The diplomat said there was “initial understanding” regarding seven of the 13 areas.
Apart from those, one of the officials familiar with the regional talks said Hezbollah would demand that Israel withdraw from the Lebanese part of the town of Ghajar, which is split in half by the border.
He said the proposal on the table calls for Hezbollah to pull back 7 kilometers (about 4 miles) from the border — the range of the anti-tank missiles the group has been using most frequently during the clashes — and for the deployment of 12,000 Lebanese army troops in the area.
He added that many members of Hezbollah’s elite Radwan Force live in the border area but the group had no “fixed bases” there.
Top Israeli officials have repeatedly threatened to go to war in Lebanon after the campaign to root out Hamas in Gaza is over, with the aim of driving Hezbollah away from the border in accordance with UN Security Council Resolution 1701, which ended the Second Lebanon War in 2006. They have increasingly warned that if the international community does not push Hezbollah — which, like Hamas, is sworn to Israel’s destruction — away from the border through diplomatic means, Israel will take action.

Senior Advisor to US President Joe Biden Amos Hochstein, left, meets with Lebanese caretaker Prime Minister Najib Mikati, in Beirut, Lebanon, Thursday, January 11, 2024. (AP Photo/Hussein Malla)
Amos Hochstein, a senior adviser to US President Joe Biden, was in Israel over the weekend. He reported progress in talks concerning Hezbollah’s pullback from the border area, according to Israeli media. Hochstein successfully mediated a maritime border deal between Lebanon and Israel in 2022.
US Secretary of State Antony Blinken met with Israeli leaders on Wednesday after Hamas put forward a detailed plan for a ceasefire and hostage release deal, which Israeli leaders indicated was unacceptable.

https://www.timesofisrael.com/lebanese-officials-say-efforts-intensify-to-bring-calm-to-lebanon-israel-border/

يبرر الخائن المفضوح نص ليرة وطباليه بزعيف الخونة الموارنة خلفهم وانو شو علاقتنا بغزة ؟
ويبرر خيانته حجة المورفين بملفات اكبر مرتبطة بدوره الاقليمي قبل وبعد التفجير النووي وبقاء ما صنعه من احلاف وتنظيمات وعصابات وانهم : مفاتيحه في المفاضوات مع امريكا والاربيون ايضا

ليس دائما ما تنتج الامبراطوريات في الحروب : ولكن لثابت انها ترتكب مجاور هائلة دئما لتصل لنصر خندعي كاذب مغمس باجيال كبيرة من ابناء المساضعفين تم قتلهم بقانبلهم الحديثة وباساليبهم الاجرامية الوحشية من ممارسة التجويع بقرارات امممية !

اعتقد ان حاجة أمريكا لنص ليرة وكلابه في لبنان اكبر من حاجة خامنئي له ولغيره من الحشاشين ... والايام القليلة الباقية / ستظهر حجم الجبن اليهودي الرهيب المضحك من تنفيد اي ضربة عليهم في لبنان وغيرهم سوى هذه المسيرات المجهولة ,,,

وباعتبار ان الايام قريبة فلا يضرنا ان ننتظر مع من يهمهم الامر من الناس

فلو رايتم حاملات الطائرات الامريكية اخرج من البحر الاحمر او تتحرك شرق ايطاليا ,,,, فهناك .... ما يعليكم الاهتمام به فعليا والها حماية وحراسة حكامكم الجدد .الذين سترونكم في الشاشات خلال ذلك وبما اسرع ....

اشتدي يا ازمة تنفرجي ...

 

[من اقصى المدينة]

باقي 48 ساعة ستثبت لكم جميعا ان اي شخص حي وميت من العرب والمسلمين نسي ما قاله ربنا بهؤلاء المغضوب عليهم : هو في احسن الاحوال كلب من كلابهم اما الاسماء المعروفة من الحكام والسياسيين والاعلايين واصحاب الذقون واولهم رفاق الخنزيرين القرضاوي وابن ال الشيخ وبعدهم غيرهم وكل خنزير يعرفهم في اوربا وتركيا ولن نهتم بهؤلاء الخنازير الحكام والمحكومين في شمالي افريقيا منهم لعنهم الله وزادهم ضلالا وجمعهم بهم في عقر جهنم

اليهودي اي يهودي جبان لدرجة يامره الله بمحاربة طالوت فلم يستجيبوا له اي لرب محمد ورب موسى وامرهم بان لايشربوا من نهر فشرب منهم من يحكمونكم منهم وامرهم ان لايصيدوا السمك يوم السبت فحفروا الخنادق والترع على شط البحر ليجتمع السمك فيها وامرهم بانتظار موسى بعد لقاء ربه فاخترع لهم السامري عجلا لها خوار ! وكاني به يخترع لكم الانترنت وشبكة التواصل الملعونة هذه بين البشر !!!
فهل من يصلي في كل يوم خمس مرات بانهم " المغضوب عليهم " والضالين يحتاج ان نذكره بانهم اصدقاء العرب والمسلمين ومن الذي اشاع ذلك بينكم غير ابناء الخنازير من اخوانهم المجرمين يا اولاد وبنات الحرام في مصر والشام و تركيا و اوربا اجمعين ؟

تكذبون الله ورسوله : ونصبوكم ائمة لهم فوقها !!!!

انها والله شر البلية ...

لا احياني الله رمضانا غيره ان بقينا احياء لغير ابادتكم ابادة جسدية وفكرية وتطهير الكرة الارضية من رجسكم وغدركم .... ومن يحمي خنزيرا منكم من الناس...

****
اللهم اشهدك لاحرقن رحم امه كل حي يتبع ابن سلمان وابن زايد وكل من يدعوا ويسكت عن اجرام ابن عبد الوهاب وحسن البنا وخامنئي من اهل الارض ولابيدنهم ابادة من يعرف ان الجنة تنتظره من عبيدك ولا بيدن من يجمعون الناس خلفهم من الخنازير حكام العرب والعجم ولا اترك فاجرة من اهل الارض تحمي الخنزيرين الخائنين المجرمين بن زايد وبن سلمان ورفاقهم الى قيام الساعة...

****

نص ليرة وكلابه ( الاغلبية العظمى منهم ) فلا بد ان بينهم مثلنا : مساكين جهلة واصحاب نية صادقة لكن لم يزدهم الله بسطة في الجسم او العقل
نص ليرة كلب مخلص لسيده حجة الادمان والمدمنين وشيخ المورفين الاول في العالم ( يمنحه طبيبه الخاص منذ اكثر من عشر سنوات تقريبا حقنة مورفين مهدئة ) ( يمكنكم مراجعة اي طبيب ايراني او عربي لفهم حاجة الجسم لها للقيام بمهماته الخيانية ) في انتظار تاجيل " الملف النووي " الذي تعتمد عليه امريكا في تغيير العالم العربي والاسلامي وتبديل الخرائط فيه ومنها لمنطقة الشرقية في جزيرة العرب وتسليم النفط له بدل ال سعود وهذه القبائل الملعونة التي منحهم البريطان حق الاستفادة من بعض ( عائداته ) منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الان تقريبا وتسلم الامريكان اوراقهم بعد يالطة ومؤتمر السويس وسفينة ايزنهاور واتفاقه الشفهي مع الخنزير ابن سعود .

***
ليس معقول ان نحدثكم عن خلافات بني غانس ونتن ياهو وبقية عصابة الحرب اللعينة هذه ومن يعمل مع بايدن منها ومن ضده ... لانه نهاية الاسبوع القادم سوف تكف لكم ما لانحتاج شرحه الان لكم وللعالم كله معكم ...

***

يقول المثل السوري : ( ياخبر اليوم بفلوس بكرة ببلاش )

هناك عشرات الاشياء يمكننا الحديث عنها ولكن : لانمتلك معلومات موثقة ( غير فهمنا السياسي والتحليلي لها فقط وربطنا بالمعطيات التي بين ايدينا والتي لايسمح للناس نشرها بدون مصدر و اذا حدث في مكان كذا وقال فلان كذا فله علاقة بكذا وهكذا عملنا الاصلي : كمراقبين للامة هنا في اوربا )( البديهي هي ممارسة اقصى انواع السرية في مخططاتهم ضدنا ) حتى من مخبر رقيع لهم !ينشره للناس للزعرنة والتظاهر بالفهم السياسي او حتى من باب " الاشاعة "

خارطة المنطقة واضح جدا اتفاق الغربيين عليها مع بايدن ورجاله وسيقوم باكمالها ترامب قطعا والخاسرين منها ( نحن ): يعني العرب المسلمين فقط ( فلا يمثلنا احد حتى الان وحكامكم ذئاب خونة وكل عضو في منظمة الغدر الاسلامي يباح دمه وماله وعرضه فهو عدو لنا باسمهم وكل حكامكم يجب حرقهم مع الخنازير من اصحاب الذقون عندهم بمن فيهم الاموات ونحن نعتبر اي شخص يصلى ورائهم في رمضان : ديوث خائن مجرم بالصلاة خلفهم فربنا اكرمنا برمضان حتى نتقي الله فيه ونحس باخوتنا في كل مكان ونكمل بعضنا ونرحم بعضنا ونعين بعضنا ونساعد بعضنا ونعتصم بامره لا بامر هؤلاء الخنازير من الحكام جميعا فكل شخص وفي اي شبر من كوكب الارض ساكت عنهم : جبان قطعا ولكن من يدافع عنهم بحرف واحد يجب قطع رقبته وصاحب القناة او الموقع او الجريدة التي وجدت لذلك معه وايا كان جنسه ودينه نصراني ماروني او عربي مسلم او كردي او بربري وغيرهم )

الاسلام جامع وقوانيه وقواعده يعرفها كل مسلم بالضرورة ولا يحتاج واحد فيكم اليوم خنزيرا من خنازير الازهر الملعون ليتعلم منه الدياثة ولا خنازير الاخوان المجرمين الذين لم يعد يجلهم من الناس الا من لايستحق التعليم اصلا فكل شخص واي شخص له علاقة بهم حتى تقوم الساعة يحرق وهو حي مع الخنزيرة الخائنة امه ان كان في بلد مسلم ... ولعنة الله على رحم امه وجدته من عرفوهمفي اوربا والعالم وسكتوا عنهم ولازالت لهم بهم علاقة من الناس العاديين قبل الاعلاميين والسياسيين والاموات قبل الاحياء منهم ومن لم يولد بعد وحمل الاسلام هوية له بين البشر الى قيام الساعة

اذا اردتم الانتصار على يهود : فلا ترحموا خنزيرا من اهل الاردن لم يلعن رحم امه لهذا الخائن ابن اليهودية البريطانية واهرسوا راسه كل اعلامي في الاردن وكل من شاهد الناس وجهه في اي فضائية منذ 2000 واحرقوه وهو حي وعائلته وعشيرته واي خنزير عرفه من الناس عربيا وبربريا او كرديا وامازيغيا فهؤلاء المجرمون خبثاء لايعرف علاقاتهم الخبيثة الا ابليس ويجمعون الدنيا كلها ضدنا حين يجب علينا ان ننتصر عليهم وهذا ما فعلوه بالشعب السوري الذي لم يبق عليه الا اطلاق صاروخين على قصر الشعب حيث يقبع النصيري الحاقد بشار فقتلوا كلب المخابرات السعودية زهران علوش وانهوا كل ما يملكه من سلاح !
انهم مثل بالون مطاطي تضغط عليه من مكان ما باصبعك فيتغير شكله وتتغير زوايا القوة فيه
ويعتمدون منذ بداية الربيع اليهودي على مبدأ السرب الذي تعرفونه للاسماك والطيور . ولا يزالون وسيبقون لكن كيف سنشرح للناس افضل مما فعلناه منذ 2011 ؟

اللهم بلغنا رمضان وخذه وانت راض عنا فيه واكتبنا فيه من عتقاء النار وانصرنا فيه على من ظلمنا ويظلم اخوتنا في كل شبر من الارض
وارحم اهلنا المستضعفين في غزة وادلب ومالي والنيجر ودارفور وبورماوتركستان الشرقية والغربية وفي كل مكان يهان فيه الاسلام واهله يارب العالمين


****

رسالتنا من الموضوع هي ان نتنياهو ومن معه اجبن من خلق الله في تاريخ البشر الاحياء الان وانه لن يفعل شي اصلا غير " الهوبرة " فوجود نص ليرة اكبر منه ومنكم ومن خامنئي نفسه وهو حاجة اساسية لل CIA كما هي حاجة MIT لاوجلان وحاجة بشار للجولاني وحاجة السيسي لكلاب سياء الارهابيين الذين اختفى الانترنت من خبر واحد عنهم فجاة وغيرهم في كل بلاد العالم ) ولولا سلاح الطيران وقنابل بايدن لكان الان في حضرة ابليس يحترق هو وجنوده ... وكثير منكم انتم ومن حكامكم الان لعنة الله على بطون امهاتهم وامه لمن يحرسونهم منكم ...

48 ساعة ....

يكون الشهر الكريم وهلال الخير فيه قد طل على الدنيا . فالصينيون اغلب شرق اسيا يؤرخون ايامهم وشهورهم به تى الان وابحثوا عن بدايته عند شي جي بينغ !!! حتى لايلعبوا عليكم اللعبة التي ادمنوها هؤلاء الوسخات من زعرانكم الذين تسمونهم ب الحكام عبر المحترفين من الافاكين المعروفين عندكم في نجد بالحصيري وغيره.. راجع التوقيت الصيني لشي جي بينغ .. ومن يبدأ الشهر القمري الجديد عند الصينين لتكشف ... ما سنسجله لك يوما و ليلتها المباركة ان شاء الله.

ابشر نص ليرة وكلابه ومن يعرفونه من اهل الارض بخزي الدنيا قبل الاخرة فخامنئي لايراه من اهل الارض الا من اخزاهم الله اصلا وكذلك ال يهود في جزيرة نتنياهو وكل مصري ساكت عن اليهودي السيسي وبقية كلاب نتنياهو في شمالي افريقيا وشرقها اجمعين ...ولا فائدة من الحديث عن الديوث اردوغان وقواديه في تركيا ووربا وارض الشام لعنهم الله واياه في الدارين واخزاهم اجمعين .فليجهز كلابه لحراسة نتنياهو وجنوده في غزة بعد اسبوع مع بقية المجرمين ممن اتفق واياهم على ابادة اطفال المسلمين فيها قبل وصول . هلال رمضان .....رمضانكم الاخير ان شاء الله .



عبد الستار بوشناق ... ميونخ ... 08.03.2024

 

[من اقصى المدينة]

زعم الفرزدقُ أن سيقتلُ مربعًا
أبشر بطول سلامةٍ يا مربعُ!
جرير

 

[من اقصى المدينة]

رسالتنا من الموضوع هي ان نتنياهو ومن معه اجبن من خلق الله في تاريخ البشر الاحياء الان وانه لن يفعل شي اصلا غير " الهوبرة " فوجود نص ليرة اكبر منه ومنكم ومن خامنئي نفسه وهو حاجة اساسية لل CIA كما هي حاجة MIT لاوجلان وحاجة بشار للجولاني وحاجة السيسي لكلاب سياء الارهابيين الذين اختفى الانترنت من خبر واحد عنهم فجاة وغيرهم في كل بلاد العالم ) ولولا سلاح الطيران وقنابل بايدن لكان الان في حضرة ابليس يحترق هو وجنوده ... وكثير منكم انتم ومن حكامكم الان لعنة الله على بطون امهاتهم وامه لمن يحرسونهم منكم ...

48 ساعة ....

يكون الشهر الكريم وهلال الخير فيه قد طل على الدنيا . فالصينيون اغلب شرق اسيا يؤرخون ايامهم وشهورهم به حتى الان وابحثوا عن بدايته عند شي جي بينغ !!! حتى لايلعبوا عليكم اللعبة التي ادمنها هؤلاء الوسخات من زعرانكم الذين تسمونهم ب الحكام عبر المحترفين من الافاكين المعروفين عندكم في نجد بالحصيري وغيره.. راجع التوقيت الصيني لشي جي بينغ .. ومن يبدأ الشهر القمري الجديد عند الصينين لتكشف ... ما سنسجله لك يوما و ليلتها المباركة ان شاء الله.

ابشر نص ليرة وكلابه ومن يعرفونه من اهل الارض بخزي الدنيا قبل الاخرة فخامنئي لايراه من اهل الارض الا من اخزاهم الله اصلا وكذلك ال يهود في جزيرة نتنياهو وكل مصري ساكت عن اليهودي السيسي وبقية كلاب نتنياهو في شمالي افريقيا وشرقها اجمعين ...ولا فائدة من الحديث عن الديوث اردوغان وقواديه في تركيا ووربا وارض الشام لعنهم الله واياه في الدارين واخزاهم اجمعين .فليجهز كلابه لحراسة نتنياهو وجنوده في غزة بعد اسبوع مع بقية المجرمين ممن اتفق واياهم على ابادة اطفال المسلمين فيها قبل وصول . هلال رمضان .....رمضانكم الاخير ان شاء الله .



عبد الستار بوشناق ... ميونخ ... 08.03.2024


نكرر ذلك اليوم الاول من رمضان الكريم الموافق ليوم الاثنين 11من اذار 2024

​

 

[من اقصى المدينة]

إسرائيل تستهدف شرقي لبنان بضربات جوية جديدة تسفر عن سقوط قتيل في أول أيام رمضان​

صدر الصورة، EPA
التعليق على الصورة،
مقاتلة إسرائيلية تنفذ هجوما على الحدود مع لبنان (صورة أرشيفية).

قبل 7 دقيقة
شنت إسرائيل ضربات جوية، الإثنين، بالقرب من مدينة بعلبك في شرقي لبنان، مما أسفر عن سقوط قتيل، وفق مصدرين أمنيين ووكالة الأنباء الرسمية اللبنانية.
ويعد هذا الهجوم الثاني منذ بدء القصف المتبادل عبر الحدود على خلفية اندلاع الحرب في غزة.
وأفاد مسؤول أمني لوكالة فرانس برس للأنباء بأن "الطيران الإسرائيلي استهدف مبنى سابقا لحزب الله بالقرب من مستشفى دار الأمل"، مضيفا أن الجيش الإسرائيل "أغار مرة ثانية" على مستودع في غربي مدينة بعلبك.
كما أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية أن "الطيران الإسرائيلي نفذ مساء (الإثنين) غارة استهدفت مبنى سكنيا في بلدة أنصار البقاعية، جنوبي مدينة بعلبك"، فضلا عن اندلاع نيران وتصاعد أعمدة الدخان من المكان المستهدف.

حرب غزة: إطلاق مئات الصواريخ من لبنان على إسرائيل وانطلاق سفينة مساعدات من قبرص إلى غزة - BBC News عربي

إسرائيل تشن ضربات جوية بالقرب من مدينة بعلبك في شرقي لبنان تسفر عن سقوط قتيل، في وقت أعلن فيه متحدث باسم الجيش الإسرائيلي "استمرار التحقق" من غارة جوية استهدفت المسؤول الثاني في كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.

www.bbc.com

كشف العلاقة بين وجود يهود في فلسطين وحمايتهم قديما ( اللعبة الان بالمقلوب يهود من يحمي وتحرس هؤلاء الكلاب الخونة ) من قبل ال سعود وبقية جوقة القردة في جزيرة نتنياهو الان والانظمة الصهيونية التي صنعتها الماسونية حول فلسطين بما فيها النظام الماسوني التركي منذ اتاتورك وحتى بعد تبديل هذا القرد التافه الديوث اردوغان ...وكافة خنازير شمالي افريقيا وفرقهم اللعينة المحترفة من الخونة . لايمكن منه سوى استخلاص نقطة واحدة . (تعلون علو كبيرا ) اضاف لهم عائدات النفط : تنظيم العقل الجمعي العربي على اساس : الارتزاق !

ومن ينظم الارتزاق سابقا ولازال هم طبقة محترفة من عملاء يهود انفسهم ... وما هؤلاء الذين تسمونهم انتم ب ( حكام ) الا قشرة فلوكلورية لهم فقط فمن ينظم مثلا حقيقة هذا الكيان اليهودي حول دبي هم يهود فلسطين ومجموعات من المرتزقة عربا وعجما : هو نفس الحال في القسم الذي نظمه يهود بغلاف اليهود ال سعود الذين تنافست قبائل يهود الاوربية في ضخ كلابهم اليهم للعمل في وجود هذا الكيان السياسي المصطنع ايضا في خدمتهم ولذلك فقد انتجوا كيانات كرتونية لاقيمة لها عمليا ولا وجود لها الا في عقول " المرتزقة " فالمليارات التي هبطت على الارض تبخرت بفساد اسطوري لايمكن ان يشرف ابليس نفسه وصنعت اجيالا من الفاسدين المفسدين ترونهم الان يمدون شذاذ الافاق هؤلاء بالمؤن والذخيرة لقتل المستضعفين من اهلنا المحاصرين في هذا القطاع منذ نصف قرن..وحماية هؤلاء العضاريط من ابناء عمومتهم العطامير الجدد والذين لايعرف احدهم الاخر ولا يربطه به شيئ في الدنيا كلها سوى : قتل اطفالنا نحن ( في الشام ) فهم لايحاربون العرب بل يعتمدون عليهم اصلا في حربهم علينا ولافرق بين كلابهم في مسقط و دبي والمنامة والدوحة والرياض والكويت عن كلابهم ما بين بغداد والرباط !
الفارق الوحيد هو في مواطن "النخوة " في الامة اي البقاع التي يعيش فيها الانسان العربي المسلم بصدق مع ربه وخالقه وماجاء به رسوله للناس كافة وهؤلاء فقط هم الامة التي نعنيها نحن في خدينا لا وسائل الاعلام الصهيوني العربية التي لايختلف فيها الان المشرق عن لمغرب الا بعدد المرتزقة منهم فادمعتهم اصبحت " صهيونية " اكثر افيخاي ادرعي وباتت لاتنتج الا الجبن والخوف والخنوع والذل وهو التعبير الذي استخدمه الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث عن ايامنا تقريبا ب " الوهن " [ حب الدنيا وكراهية الموت ] !

*****


يمكن الجميع ان يعيد قراءة الاسطر التي نعلق بها على الخبر في وقتها : وسوف استعيد مقطعا مما كتبته في فهم موقف حجة الادمان والمدنين شيخ المورفين الدجال الاكبر في طهران : السلاح لخسيس الذي صممه الامريكان في لوبنان ليكون صمام امان لهم من تمرد هؤلاء الكلاب في تل الربيع عليهم مثلا . ولضمان الوصول للوقت المناسب في التفجير النووي الاول في صحراء ايران قريبا والذي تستثمره امريكا في اعادة تشكيل خارطة المال في المنطقة ومسح عقول اجيال كثيرة بنيت على ترهات ( كل ما تعيشونه الان ) لن يتذكره الجيل القادم وسيلعنكم احفادكم ويلعون اولاد الحرام هؤلاء الذين قبلوا بذ الخنازير ال يهود لهم بقوة بريطانية ثم الامريكان والان يهود المتحالفين مع خامنئي ومن سيخلفه حتى لايتركوا عربيا فيه ذرة شرف في الارض!

انهم يمكرون طبعا وان مكرهم لتزول منه الجبال ولكن مكر الله اكبر : وسياتيهم الله من حيث لايحتسبوا كما يرزق الاتقياء تماما ...
نحن ما علينا سوى حث الناس على بقاء الصلة بربهم والاستسلام لقدرته . والانطلاق مما يرضيه في القول والعمل وترك كل هؤلاء الخنازير في فضائياتهم وصحفهم ينبحون كما يشاؤون ... فقدرته على نشر الكبتاغون الاستسلامي وخلق جيل لاينتمي الا لبطنه : ليست الا قناع وهمي لهم بامن وهمي ايضا ... وحفنة من الشباب فقط تقل عن الف استطاعت خرق هذا الطبل الاجوف ولو ارادت لوصلت الى تل الربيع عبر الشاطئ .. وهذا امر ممكن الان وغدا وفي كل حين قبل يوم يحدث الناس فيه الشجر والحجر عنهم : يا عبد الله يا مسلم هذا يهودي ورائي تعال فاقتله .

*****
الملف النووي الايراني
خلافة حجة المورفين وتسلم مجتبى السلطة بعده !
ترتيب البيت السوري كما رتبوا البيت العراقي واليمني بل وكانت لعبة بايدن النجسة في صبيحة السبت 7 اوكتوبر : حققت جزءا كبيرا من مخططاتهم للمنطقة وادمجت كلابهم الجدد فيها وغسلت ايديهم التي غاصت في دماء الامة بدون رقيب او حسيب . وبقليل من الفتاشات والاعمال الخرندعية الرخيصة بل والقذرة : بات مجرم محترف مثل الحوثي وبشار : نموذجا ل ( حكامكم وحكام الجيل القادم ) الذي يشاهد ما لم يكن يخطر ببال من قبلهم من غدر واجرام وخيانة شمطاء عوراء لهؤلاء الكلاب المجرمين الذين نصبهم يهود فلسطين واجهة لهم في تدمير اجيال الامة كلها .... لضمان امنهم بانهم غسلوا عقولهم واشغلوهم ببطونهم وما دونها لقفل ادمغتهم وتعطيلها ...وجعله ( قنابل موقوتة : لاتقوم الا باعمال انتحارية في محيطها فقط ) مثل الطارات الامريكية التي ترسل للحكام" العربان " يمكنها الطيران في كل اتجاه الا القدس ! فيمكن بكبسة زر واحدة تعطيلها من بعيد ...

****
محاسبة الخونة : اساس نجاح الامة وحياتها ..وهو اول الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بين الناس...
ان غياب لفظ : محاسبة .... للخونة حكاما ومحكومين ... غيابا تاما عن الامة .... لن يطول كثيرا ... وسيجد شباب الامة عشرات الابواب المفتوحة والوسائل المتاحة لجندلة رؤوس هؤلاء الاوغاد والقابهم الخرندعية وجيوش الطبالين والمرتزقة الوهميين القابعين في تل الربيع اصلا والذين لن يحرك احدهم ظله في حمياتهم منكم . عنما تقررون افراغ رصاصكم الشريف في مؤخراتهم ( كل حكام العرب ) وبناء دولة تمثلكم وتحمي بيضتكم وتستعيد كرامتكم و ثرواتكم بين الامم .