زواج المسلم / المسلمة من الكتابي والمشرك .

جورج واشنطن

عضو مميز
بعض النصوص الواردة في مسألة زواج المرأة المسلمة بغير المسلم






قال تعالى : " ولاتنكحوا المشركات حتّى يؤمنَّ , ولأمه مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم , ولاتنكحوا المشركين حتى يؤمنوا , ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم , أولئك يدعون الى النار , والله يدعوا الى الجنة والمغفرة بإذنه , ويبّن آياته للناس لعلّهم يتذكّرون " ( البقرة-221 ).





دلت هذه الآية على حكمين :




الأول : تحريم زواج المسلم من المشركة حتى ولو أعجبته , طالما بقية على شركها .



الثاني : تحريم زواج المسلمة من المشرك حتى ولو أعجبها وأعجب أهلها طالما بقي على شركه .




وعلّة التحريم في الحالتين هي الشرك باعتباره الوصف المؤثر .



أما الحكم الأول فقد ورد تخصيصه بآية المائدة .." وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حِلٌ لهموالمحصنات من المؤمنات والمحصنات الذين أوتوا الكتاب .." ( المائدة -5 ). فقد أباح الله تعالى بموجب هذه الآية للمسلم الزواج من كتابية , واتفق على ذلك العلماء فبقي الزواج من سائر المشركات محرّماً بنص الآية الأولى .





أما الحكم الثاني وهو زواج المسلمة من المشرك فبقي محرماً على إطلاقه , شاملاً غير المسلمين جميعاً سواء كانوا كتابيين أو غير كتابيين , ويظهر أن الإجماع منعقد على ذلك أيضاً .





أما الكتابيات من اليهود والنصارى , فقد أجاز القرآن الزواج منهن , تبعاً لنظرته لأهل الكتاب , ومعاملته الخاصة لهم , واعتبارهم أهل دين سماوي وإن حرفوا فيه وبدّلوا فكما أباح مصاهرتهم بزواج المسلم من نسائهم وهذا لون من التسامح الإسلامي الذي ِقل له أن يوجد نظير في الأديان والملل الأخرى !! فرغم رميه لأهل الكتاب بالكفر والضلال أباح للمسلم أن تكون الكتابية وهي على دينها زوجته وربة بيته وسكن نفسه وموضع سره وأم أولاده ومع أنه يقول في شأن الزوجية وأسرارها :" ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة " ( سورة الروم -21 )..




زواج المسلمة من غير المسلم :




ويحرّم على المسلمة أن تتزوج غير المسلم , كتابي أو غير كتابي , ولا يحل لها ذلك بحال وقد ذكرنا قوله تعالى :" ولاتُنكِحوا المشركين حتى يؤمنوا " ( البقرة -221 ). وإنّما أجاز الإسلام للمسلم أن يتزوج يهودية أو نصرانية ولم يجز للمسلمة أن أن تتزوج بأحداهما لأن الرجل هو رب البيت والقوّام على المرأة والمسؤول عنها , والإسلام قد ضمن للزوجة الكتابية – في ظل زوجها المسلم – حرية عقيدتها , وصان لها حقوقها وحرمتها , ولكن ديناً آخر –كالنصرانية أو اليهودية – لم يضمن للزوجة المخالفة في الدين أي حؤية , ولم يصن لها حقّها .. فكيف يغامر الإسلام بمستقبل بناته , ويرمي بهن في أيدي من لايرقبون في دينهن إلاّ ولا ذمّة .




وأساس هذا الزواج لا بد أن يحترم عقيدة زوجته ضماناً لحسن العشرة بينهما , والمسلم يؤمن بأصل اليهودية والنصرانية دينين سماويين بغض النظر عما حرف منهما ويؤمن بالتوراة والإنجيل كتابين من عند الله ويؤمن بمزسى وعيسى رسولين من عند الله , فالمرأة الكتابية تعيش في كنف رجل يحترم أصل دينها وكتابها ونبيها بل لا يتحقق ايمانه الاّ بذلك , أما اليهودي والنصراني فلا يعترف أدنى اعتراف بالاسلام ولا بكتاب الاسلام ولا برسول الاسلام فكيف يمكن أن تعيش في ظله امرأة مسلمة يطالبها دينها بشعاءر وعبادات وفروض وواجبات ويشرّع لها أشياء ويحرّم عليها أشياء ؟




ألا إنه من المستحيل أن تبقى للمسلمة حرمة عقيدتها وتتمكن من رعاية دينها والرجل القوام عليها يجحده كل الجحود !!




ومن هنا كان الإسلام منطقياً مع نفسه حين حرّم على الرجل المسلم أن يتزوج وثنية مشركة لأن الاسلام ينكر الشرك والوثنية كل الانكار فكيف يتحقق بينهما السكون والمودة والرحمة ؟

-------------------------------------------------------------------------------

تأليف الدكتور أحمد الغندور

(( الأحوال الشخصية في التشريع الإسلامي ))

رئيس قسم الشريعة والدراسات الإسلامية

بجامعتي الكويت والخرطوم سابقاً

استاذ الشريعة الإسلامية بالكويت ..


إذاً يتّضح أن علماء المسلمين أجمعوا على تحليل زواج المسلم من كتابية وتحريم زواج المسلمة من كتابي !!

وتحريم كليهما من الزواج من مشرك!



ولكن لحظة !


ألم ينعت المسلمون اليهود والنصارى ووصفهم بالمشركين لأنهم حرّفوا الديانات السماوية ويعبدون سيدنا عيسى !!! فكيف يحللون الزواج بهم ! وهم أصلا يرفضون حتّى مصادقتهم !



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ -المائدة 51


- " وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ " 120/ البقرة


أليس هذا فيه تناقض ؟!

بينهما , والمسلم يؤمن بأصل اليهودية والنصرانية دينين سماويين بغض النظر عما حرف منهما


ولكن هذه اليهودية أو النصرانية تؤمن بالكتب المحرّفة بغض النظر عن الأصل !

وتؤمن أن سيدنا عيسى هو ابن الله والعياذ بالله !!

إذاً هي مشركة !!

والمشركة لا تتزوج من مسلم !


فقد أجاز القرآن الزواج منهن , تبعاً لنظرته لأهل الكتاب , ومعاملته الخاصة لهم , واعتبارهم أهل دين سماوي وإن حرفوا فيه وبدّلوا فكما أباح مصاهرتهم بزواج المسلم من نسائهم وهذا لون من التسامح الإسلامي الذي قل له أن يوجد نظير في الأديان والملل

بل هو لون من ألوان النفاق والأقنعة !

إذ كيق تُبرر نعت اليهود والنصارى بالكفار والمشركين ومصيرهم نار جهنم ومن ثم تقر بتحليل الزواج بهم !

هذا يجر على حقيقتين , إمّا أنه صحيح وإما أن اليهود والنصارى ليسوا كفّار إن لم يكونوا على ملّة الإسلام !


ألا إنه من المستحيل أن تبقى للمسلمة حرمة عقيدتها وتتمكن من رعاية دينها والرجل القوام عليها يجحده كل الجحود !!

لا يوجد شيء مستحيل !


والأمر الآخر الأكثر غرابة وتناقض هو تحليل الزواج من كتابية للمسلم وتحريمه على المسلمة لأسباب غير منطقية ولا يقبلها تحليل العقل والمنطق السليم ! إذ انها مبنية على استنتاجات واستباق للأحداث ومخاوف لا أساس لها من الصحة وليس على حقائق مقنعة !

كما أن الأم لها تأثير على الأطفال أكبر من تأثير الأب عليهم في مرحلة الطفولة والتي تتشكل أفكار وشخصية هذا الطفل قبل بلوغ السبع سنوات حيث تكون المرحلة الأساسية من تكوينه الشخصي قد بدأت ! وإن كانت القوّامة لرجل ! فالتربية تأتي بغرس المفاهيم بطرق عميقة وتجارب مختلفة وليس بالقوّامة !!



والرجل القوام عليها يجحده كل الجحود

ما أدراك ؟!

ولماذا تستبق الأحداث ؟


فكيف يمكن أن تعيش في ظله امرأة مسلمة يطالبها دينها بشعاءر وعبادات وفروض وواجبات ويشرّع لها أشياء ويحرّم عليها أشياء ؟


هل تعرف كيف ؟! لأنه رضي بها هكذا قبل الزواج وقبل بها كما هي !!

وأما مستقبل بقائهم معاً الى الأبد فهو بيد الله والظروف والزمن وليس بيد هذا الاستنتاج السخيف الركيك !


كونوا صادقين مع أنفسكم !
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
بعض النصوص الواردة في مسألة زواج المرأة المسلمة بغير المسلم










قال تعالى : " ولاتنكحوا المشركات حتّى يؤمنَّ , ولأمه مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم , ولاتنكحوا المشركين حتى يؤمنوا , ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم , أولئك يدعون الى النار , والله يدعوا الى الجنة والمغفرة بإذنه , ويبّن آياته للناس لعلّهم يتذكّرون " ( البقرة-221 ).





دلت هذه الآية على حكمين :




الأول : تحريم زواج المسلم من المشركة حتى ولو أعجبته , طالما بقية على شركها .



الثاني : تحريم زواج المسلمة من المشرك حتى ولو أعجبها وأعجب أهلها طالما بقي على شركه .




وعلّة التحريم في الحالتين هي الشرك باعتباره الوصف المؤثر .



أما الحكم الأول فقد ورد تخصيصه بآية المائدة .." وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حِلٌ لهموالمحصنات من المؤمنات والمحصنات الذين أوتوا الكتاب .." ( المائدة -5 ). فقد أباح الله تعالى بموجب هذه الآية للمسلم الزواج من كتابية , واتفق على ذلك العلماء فبقي الزواج من سائر المشركات محرّماً بنص الآية الأولى .





أما الحكم الثاني وهو زواج المسلمة من المشرك فبقي محرماً على إطلاقه , شاملاً غير المسلمين جميعاً سواء كانوا كتابيين أو غير كتابيين , ويظهر أن الإجماع منعقد على ذلك أيضاً .





أما الكتابيات من اليهود والنصارى , فقد أجاز القرآن الزواج منهن , تبعاً لنظرته لأهل الكتاب , ومعاملته الخاصة لهم , واعتبارهم أهل دين سماوي وإن حرفوا فيه وبدّلوا فكما أباح مصاهرتهم بزواج المسلم من نسائهم وهذا لون من التسامح الإسلامي الذي ِقل له أن يوجد نظير في الأديان والملل الأخرى !! فرغم رميه لأهل الكتاب بالكفر والضلال أباح للمسلم أن تكون الكتابية وهي على دينها زوجته وربة بيته وسكن نفسه وموضع سره وأم أولاده ومع أنه يقول في شأن الزوجية وأسرارها :" ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة " ( سورة الروم -21 )..




زواج المسلمة من غير المسلم :




ويحرّم على المسلمة أن تتزوج غير المسلم , كتابي أو غير كتابي , ولا يحل لها ذلك بحال وقد ذكرنا قوله تعالى :" ولاتُنكِحوا المشركين حتى يؤمنوا " ( البقرة -221 ). وإنّما أجاز الإسلام للمسلم أن يتزوج يهودية أو نصرانية ولم يجز للمسلمة أن أن تتزوج بأحداهما لأن الرجل هو رب البيت والقوّام على المرأة والمسؤول عنها , والإسلام قد ضمن للزوجة الكتابية – في ظل زوجها المسلم – حرية عقيدتها , وصان لها حقوقها وحرمتها , ولكن ديناً آخر –كالنصرانية أو اليهودية – لم يضمن للزوجة المخالفة في الدين أي حؤية , ولم يصن لها حقّها .. فكيف يغامر الإسلام بمستقبل بناته , ويرمي بهن في أيدي من لايرقبون في دينهن إلاّ ولا ذمّة .




وأساس هذا الزواج لا بد أن يحترم عقيدة زوجته ضماناً لحسن العشرة بينهما , والمسلم يؤمن بأصل اليهودية والنصرانية دينين سماويين بغض النظر عما حرف منهما ويؤمن بالتوراة والإنجيل كتابين من عند الله ويؤمن بمزسى وعيسى رسولين من عند الله , فالمرأة الكتابية تعيش في كنف رجل يحترم أصل دينها وكتابها ونبيها بل لا يتحقق ايمانه الاّ بذلك , أما اليهودي والنصراني فلا يعترف أدنى اعتراف بالاسلام ولا بكتاب الاسلام ولا برسول الاسلام فكيف يمكن أن تعيش في ظله امرأة مسلمة يطالبها دينها بشعاءر وعبادات وفروض وواجبات ويشرّع لها أشياء ويحرّم عليها أشياء ؟




ألا إنه من المستحيل أن تبقى للمسلمة حرمة عقيدتها وتتمكن من رعاية دينها والرجل القوام عليها يجحده كل الجحود !!




ومن هنا كان الإسلام منطقياً مع نفسه حين حرّم على الرجل المسلم أن يتزوج وثنية مشركة لأن الاسلام ينكر الشرك والوثنية كل الانكار فكيف يتحقق بينهما السكون والمودة والرحمة ؟

-------------------------------------------------------------------------------

تأليف الدكتور أحمد الغندور

(( الأحوال الشخصية في التشريع الإسلامي ))

رئيس قسم الشريعة والدراسات الإسلامية

بجامعتي الكويت والخرطوم سابقاً

استاذ الشريعة الإسلامية بالكويت ..


إذاً يتّضح أن علماء المسلمين أجمعوا على تحليل زواج المسلم من كتابية وتحريم زواج المسلمة من كتابي !!

وتحريم كليهما من الزواج من مشرك!



ولكن لحظة !


ألم ينعت المسلمون اليهود والنصارى ووصفهم بالمشركين لأنهم حرّفوا الديانات السماوية ويعبدون سيدنا عيسى !!! فكيف يحللون الزواج بهم ! وهم أصلا يرفضون حتّى مصادقتهم !



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ -المائدة 51


- " وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ " 120/ البقرة


أليس هذا فيه تناقض ؟!




ولكن هذه اليهودية أو النصرانية تؤمن بالكتب المحرّفة بغض النظر عن الأصل !

وتؤمن أن سيدنا عيسى هو ابن الله والعياذ بالله !!

إذاً هي مشركة !!

والمشركة لا تتزوج من مسلم !




بل هو لون من ألوان النفاق والأقنعة !

إذ كيق تُبرر نعت اليهود والنصارى بالكفار والمشركين ومصيرهم نار جهنم ومن ثم تقر بتحليل الزواج بهم !

هذا يجر على حقيقتين , إمّا أنه صحيح وإما أن اليهود والنصارى ليسوا كفّار إن لم يكونوا على ملّة الإسلام !




لا يوجد شيء مستحيل !


والأمر الآخر الأكثر غرابة وتناقض هو تحليل الزواج من كتابية للمسلم وتحريمه على المسلمة لأسباب غير منطقية ولا يقبلها تحليل العقل والمنطق السليم ! إذ انها مبنية على استنتاجات واستباق للأحداث ومخاوف لا أساس لها من الصحة وليس على حقائق مقنعة !

كما أن الأم لها تأثير على الأطفال أكبر من تأثير الأب عليهم في مرحلة الطفولة والتي تتشكل أفكار وشخصية هذا الطفل قبل بلوغ السبع سنوات حيث تكون المرحلة الأساسية من تكوينه الشخصي قد بدأت ! وإن كانت القوّامة لرجل ! فالتربية تأتي بغرس المفاهيم بطرق عميقة وتجارب مختلفة وليس بالقوّامة !!





ما أدراك ؟!

ولماذا تستبق الأحداث ؟





هل تعرف كيف ؟! لأنه رضي بها هكذا قبل الزواج وقبل بها كما هي !!

وأما مستقبل بقائهم معاً الى الأبد فهو بيد الله والظروف والزمن وليس بيد هذا الاستنتاج السخيف الركيك !



كونوا صادقين مع أنفسكم !




ما هذه التخاريف يا جورج ؟؟؟



بصراحة آراءك تحوي جهلا فاضحا بعلوم القرآن وبالتاريخ الإسلامي وبأحكام الفقه...


وما كنت لأوجه لك هذا الكلام ابتداء إلا أنك بدأت بالقاء التهم مثل النفاق وبالطعن بالتناقض وغير ذلك


ليس في القرآن تناقض يا جورج وإذا لم تفهم الحكم والسبب والعلة فاتهم عقلك واسأل لتتعلم , ولا تكون كفاضح نفسه بقوله أو بما كتبت يداه.


قال تعالى (( وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ))[النحل/116]
 

كـويتي صريح

عضو ذهبي
بــتـكلم عن نقطتين​

أولا :​


الــقــرآن كلام الله سبحانه ، ونحن المسلمون نؤمن فيه​

فــ ما أمرنا الله به فـهو خير لنا وما نهانا عـــنه
هــو شــر لنا​


واعتقد اخوي جورج تتفق معاي بهالنقطه​



ثـــانيا :​

طرح الأسـأله شي مشـــروع وللاسف علمي الشرعي بهالموضوع
قليل​

فـ انصحك تسأل أهل الاختصاص
وان شاء الله تلقى الاجابه الشافيه​





آخـــيرا​

القرآن كلام الله سبحانه والايمان فيه واجب للمسلم
والله سبحانه وتعالى أعــلــم بالانســـان من نفسه​

لانه هو خــالقه



فـ ماحبيت منك كلمات مثل تناقض ونفاق وغيرها

 
أعلى