[/COLOR][SIZE="3"]
على غير الحبّ الذي اعتدته لك ..
الليلة لستُ على سريري اقترفُ لك العشقَ مع كلّ كلمة .. أحبك .. !
أهتكُ عذريّة أوراقي بشَغبي و شيئاً من رجولتِك الـ تجتاحني على غفلةٍ مقصودةٍ منّي
لستُ أكتبكَ يدٌ مغروسةٌ على صدري , تستمعُ لصيحات قلبي
ولا شفاهُكَ تهمس لشفتيّ ,
كَم أحببتني ,
و كَم تحبّني ,
و كَم ستظلّ تحبّني
لستُ ككلّ ليلةِ شغف , أكتُبك وَ قلبي يخفق بعشوائيّة جنونيّة .. يشتاقك .. !
الليلة أكتبكَ بلا أغنيةٍ ملؤها ذكريات باذخة
بلا قمر ,
بلا شجن ,
بلا أمل ..
أكتبكَ زخاتِ دمعٍ تزيد الليل سواداً و تزيده حُرقةً
لستُ أكتبنِي طفلة تقفز معكَ من زاويةٍ لـ أُخرى .. تعشقك ..!
طفلةٌ اعتادت أن تحملها عالياً لتقتطف من السماءِ غيمتها
طفلةٌ آمنت أنّها في يومٍ من الأيام لن تسكنَ إلا الغيمات
الليلة حبيبي , أنا طفلة
بلا لُعبة ,
بلا ضحكة ,
بلا غيمة ,,
بلا أنتَ أرتمي على صدرك مُنهكة منك , أفرّغني فيكَ و أنتشي
الليلة , عند ركنٍ ما من ورقةٍ اعتادت الجلوس في الصفّ الأول لمشهد حبّنا
لن تقبّل يديّ
و لَن نغرق ببعضنا
ولن نحبّ و لن نعشق و لن نقترف حماقاتٍ لا نندم عليها
ستهمّ بإفراغ حبٍّ حفظته لي في قلبك , فـ تتردد , تتوقف , على بعدِ تنهيدة و دمعة استوطنت شفتي
الليلة أكتب لكَ بحرفٍ غرِق بدمع .. بقلبٍ مجروح .. بإحساسٍ تمعجن بوجع
أكتبنا قتيلين هَوى ..
نتأمل أحدنا الآخر , بصمتٍ يصرعُنا
نتحدث لغة الآه
نسردُ وعوداً لن نفي بها
على يقين أنّك لن تنالَني من جديد ولكنّك تتمنّاني
و أنّك لن تذكُرني ولكنّك أيضاً لن تنساني
الليلة حبيبي سأضحّي بحياتي من أجلها ,
سأتنازل عن كلّ ما يخصني من أجلها , عن قلبك , جسدك , صوتك , حرفك
سأضحّي بنورٍ أقامَ في روحي مُدنـاً , لتشعل قناديل امرأةٍ سواي
امرأةٌ سوايَ حبيبي ستشتعل بينَ يديك
امرأةٌ سواي ستشاركُك سريركَ و ستختبئ تحت غطاؤك و ستنام على وسادتُك
ستشرب من فنجان القهوة الذي اهديتكَ إياه في أوّل لقاءٍ لنا
امرأةٌ لا تعرف أنّك تحب أحمد مطر , ولن تبذل أشهُراً طويلة لتحضر لك دواوينه
لن تغنّي لك " من لما التقينا صار عنا وطن " و " تنشّز " , فقط لأنّك تحب ماجدة الرومي
امرأةٌ انتشلتك من بينِ أضلعي ,
سأحبها من أجلكَ حبيبي
اختنق بوجع ..
هل ستحبين هذه المرأه سواء كانت حبيبه أخرى أم زوجه لأجله ؟[/SIZE]
على غير الحبّ الذي اعتدته لك ..
الليلة لستُ على سريري اقترفُ لك العشقَ مع كلّ كلمة .. أحبك .. !
أهتكُ عذريّة أوراقي بشَغبي و شيئاً من رجولتِك الـ تجتاحني على غفلةٍ مقصودةٍ منّي
لستُ أكتبكَ يدٌ مغروسةٌ على صدري , تستمعُ لصيحات قلبي
ولا شفاهُكَ تهمس لشفتيّ ,
كَم أحببتني ,
و كَم تحبّني ,
و كَم ستظلّ تحبّني
لستُ ككلّ ليلةِ شغف , أكتُبك وَ قلبي يخفق بعشوائيّة جنونيّة .. يشتاقك .. !
الليلة أكتبكَ بلا أغنيةٍ ملؤها ذكريات باذخة
بلا قمر ,
بلا شجن ,
بلا أمل ..
أكتبكَ زخاتِ دمعٍ تزيد الليل سواداً و تزيده حُرقةً
لستُ أكتبنِي طفلة تقفز معكَ من زاويةٍ لـ أُخرى .. تعشقك ..!
طفلةٌ اعتادت أن تحملها عالياً لتقتطف من السماءِ غيمتها
طفلةٌ آمنت أنّها في يومٍ من الأيام لن تسكنَ إلا الغيمات
الليلة حبيبي , أنا طفلة
بلا لُعبة ,
بلا ضحكة ,
بلا غيمة ,,
بلا أنتَ أرتمي على صدرك مُنهكة منك , أفرّغني فيكَ و أنتشي
الليلة , عند ركنٍ ما من ورقةٍ اعتادت الجلوس في الصفّ الأول لمشهد حبّنا
لن تقبّل يديّ
و لَن نغرق ببعضنا
ولن نحبّ و لن نعشق و لن نقترف حماقاتٍ لا نندم عليها
ستهمّ بإفراغ حبٍّ حفظته لي في قلبك , فـ تتردد , تتوقف , على بعدِ تنهيدة و دمعة استوطنت شفتي
الليلة أكتب لكَ بحرفٍ غرِق بدمع .. بقلبٍ مجروح .. بإحساسٍ تمعجن بوجع
أكتبنا قتيلين هَوى ..
نتأمل أحدنا الآخر , بصمتٍ يصرعُنا
نتحدث لغة الآه
نسردُ وعوداً لن نفي بها
على يقين أنّك لن تنالَني من جديد ولكنّك تتمنّاني
و أنّك لن تذكُرني ولكنّك أيضاً لن تنساني
الليلة حبيبي سأضحّي بحياتي من أجلها ,
سأتنازل عن كلّ ما يخصني من أجلها , عن قلبك , جسدك , صوتك , حرفك
سأضحّي بنورٍ أقامَ في روحي مُدنـاً , لتشعل قناديل امرأةٍ سواي
امرأةٌ سوايَ حبيبي ستشتعل بينَ يديك
امرأةٌ سواي ستشاركُك سريركَ و ستختبئ تحت غطاؤك و ستنام على وسادتُك
ستشرب من فنجان القهوة الذي اهديتكَ إياه في أوّل لقاءٍ لنا
امرأةٌ لا تعرف أنّك تحب أحمد مطر , ولن تبذل أشهُراً طويلة لتحضر لك دواوينه
لن تغنّي لك " من لما التقينا صار عنا وطن " و " تنشّز " , فقط لأنّك تحب ماجدة الرومي
امرأةٌ انتشلتك من بينِ أضلعي ,
سأحبها من أجلكَ حبيبي
اختنق بوجع ..
هل ستحبين هذه المرأه سواء كانت حبيبه أخرى أم زوجه لأجله ؟