رئيس الوزراء القادم
د. غانم النجار
خ
سؤال المليون دينار هذه الأيام هو من يا ترى سيكون رئيس الوزراء القادم؟
فالاحتمالات والخيارات والسيناريوهات إن شئت ليست كثيرة أمام سمو رئيس الوزراء، فهي إما صعود أو نزول أو منزلة بين المنزلتين، فأما الصعود فهو للمنصة ولا يبدو أنه سيتحقق، وأما النزول فهو بالاستقالة، وهو كذلك لا يبدو أنه سيتحقق ويبقى الاحتمال الأخير وهو المراوحة والتكتيك الذي قد يقود إلى الحل الدستوري والانتخابات المبكرة خلال 60 يوماً.
فالتهديف أصبح بصواريخ بعيدة المدى على سمو الرئيس، وبرداً وسلاماً على الوزراء، فإن كانت الانتخابات على الأبواب، فمن المقرر أن تتحول الحملة الانتخابية إلى مسلخ لسمو رئيس الوزراء، وسيتحول العدد المحدود من النواب إلى عشرات بل مئات المرشحين الذين سيستهويهم تحويل سمو الرئيس إلى هدف محتوم.
وستنتهي الانتخابات، وتتثبت وجوه، وتغيب وجوه، وتأتي وجوه، فلا دايم إلا وجهه، وربما يعود سمو رئيس الوزراء إلى منصبه وربما لا يعود، فذلك على أية حال أمر يقرره صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله.
وسواء عاد سمو الرئيس أم لم يعد، فإن حقبة الشهور الماضية قد خلقت استحقاقاً سياسياً لا يمكن إعادته إلى الوراء، وهو أن أي رئيس وزراء قادم عليه أن يدرك ويستوعب أنه معرض ومطالب أن يتعامل مع منصة الاستجواب، ولم يعد طاً أحمر.
التعليق
فعلا سؤال المليون دينار.....
وما هي مواصفات الرئيس القادم......
الكل يريد رئيس قوى...صارم مع الكتل النيابية
الكل يريد رئيس.... محنك سياسي
الكل يريد رئيس....... اقتصادي
الكل يريد رئيس ........اداري
الكل يريد رئيس .......دستوري
الكل يريد رئيس.......رياضي
الكل يريد رئيس.......اجتماعي
الكل يريد رئيس.......ليس خط احمر
الكل يريد رئيس........بدوي حضري .....نظامين....لالا عيمي وعربي..اربعة انظمة
الكل يريد رئيس.......فيه كل المواصفات .......
هل هذا الرئيس موجود على ارض الواقع..........او
بالاحلام........اقول حلم
منو يبي المليون دينار من الاعضاء........
ياخذ المليون .......ويريح الشعب الكويتي بعد!!
تحياتي
د. غانم النجار
سؤال المليون دينار هذه الأيام هو من يا ترى سيكون رئيس الوزراء القادم؟
فالاحتمالات والخيارات والسيناريوهات إن شئت ليست كثيرة أمام سمو رئيس الوزراء، فهي إما صعود أو نزول أو منزلة بين المنزلتين، فأما الصعود فهو للمنصة ولا يبدو أنه سيتحقق، وأما النزول فهو بالاستقالة، وهو كذلك لا يبدو أنه سيتحقق ويبقى الاحتمال الأخير وهو المراوحة والتكتيك الذي قد يقود إلى الحل الدستوري والانتخابات المبكرة خلال 60 يوماً.
فالتهديف أصبح بصواريخ بعيدة المدى على سمو الرئيس، وبرداً وسلاماً على الوزراء، فإن كانت الانتخابات على الأبواب، فمن المقرر أن تتحول الحملة الانتخابية إلى مسلخ لسمو رئيس الوزراء، وسيتحول العدد المحدود من النواب إلى عشرات بل مئات المرشحين الذين سيستهويهم تحويل سمو الرئيس إلى هدف محتوم.
وستنتهي الانتخابات، وتتثبت وجوه، وتغيب وجوه، وتأتي وجوه، فلا دايم إلا وجهه، وربما يعود سمو رئيس الوزراء إلى منصبه وربما لا يعود، فذلك على أية حال أمر يقرره صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله.
وسواء عاد سمو الرئيس أم لم يعد، فإن حقبة الشهور الماضية قد خلقت استحقاقاً سياسياً لا يمكن إعادته إلى الوراء، وهو أن أي رئيس وزراء قادم عليه أن يدرك ويستوعب أنه معرض ومطالب أن يتعامل مع منصة الاستجواب، ولم يعد طاً أحمر.
التعليق
فعلا سؤال المليون دينار.....
وما هي مواصفات الرئيس القادم......
الكل يريد رئيس قوى...صارم مع الكتل النيابية
الكل يريد رئيس.... محنك سياسي
الكل يريد رئيس....... اقتصادي
الكل يريد رئيس ........اداري
الكل يريد رئيس .......دستوري
الكل يريد رئيس.......رياضي
الكل يريد رئيس.......اجتماعي
الكل يريد رئيس.......ليس خط احمر
الكل يريد رئيس........بدوي حضري .....نظامين....لالا عيمي وعربي..اربعة انظمة
الكل يريد رئيس.......فيه كل المواصفات .......
هل هذا الرئيس موجود على ارض الواقع..........او
بالاحلام........اقول حلم
منو يبي المليون دينار من الاعضاء........
ياخذ المليون .......ويريح الشعب الكويتي بعد!!
تحياتي