حبه عند اللزوم
عضو ذهبي
ما تشهده الساحه هذه الايام مما يسمى بالفوضى والعبثيه السياسيه
هل هو من قبيل الفوضى فعلا ؟
هل هو صدفه وعبثيه وقلة عقل من البعض فقط؟
لنعد قلبلا للوراءبشريط الأحداث
تأزيم متواصل..اعلام موجه ينفخ النار في الرماد..قنوات أقل ما يقال عنها سوقيه تتصدر
الساحه..
مذيعين على نمط بو خرشد وبو عيده وبوزلومه تحولوا من توافه العامه الى موجهين للرأي العام
ومبالغ تدفع لمالكي تلك القنوات بحجة المشاركه وبعدها يبدأ الردح
تكذيب الصادق وتصديق الكاذب..تخوين الامين وااتمان الخائن ..دفع الناس للكفر بالديموقراطيه
وابراز كل ما هو سيء وتحميل المؤسسه الديموقراطيه عبء هذا السوء
والدعوه الصريحه للانقلاب على الدستور وكلام خطير يقال بلا محاسبه يتضاءل أمامه ما قاله
الطاحوس لكن الفرق هنا أن لا أحد يحاسب
وأخيرا دعوات صريحه لحل المجلس حلا غير دستوري ممن أقسموا على احترام الدستور واتمناهم عليه من
أعضاء مجلس الامه..أولهم المعمم حسين القلاف وثانيهم البصام الاشهر خلف دميثير في سابقه لم تحدث من قبل
هذه المشاهد كلها قبل حل المجلس ...وكلها كانت تمهيدا للحل غير الدستوري
والذي كان على وشك الصدور قبل أن يتم التراجع عنه
بعد الحل الدستوري ابتدأت اللعبه تزداد وضوحا وخبثا
مريدا من الاعلام القبيح المستفز
مرسوم ضروره مستفز مصحوبا بتصريحات استفزازيه لأبطال من ورق كوزير الماليه
اطلاق حملات استفزازيه كازالة المساجد مع ان العاقل يدرك أن هذا أسوء توقيت ممكن
وأن الامر ليس ملحا ولا مطلبا لا يؤجل ...لكنها الرساله الاستفزازيه للطرف سهل الاستفزاز
في قضيه تمس مشاعر الناس الدينيه اختلفنا أو اتفقنا عليها
ثم تصريحات تبدو غير مسؤوله وغريبه لكنها في الواقع تحريك لردود الافعال ليس الا
كتصريح المهري بالغاء ديون العراق وعدم الالتفات للحاقدين (طبعا الحاقدين على شيعة العراق)
لماذا الآن ؟ ومن جرأه؟ وما الهدف الحقيقي؟
ويأتي الرد المطلوب بسلسله من الردود المتشنجه والتي يحمل بعضها النفس الطائفي ..وتحمى الساحه حتى ولو بإيقاد نيران الفتنه
ثم القيض على الطاحوس بعنتريه غريبه..ورغم تهوره الا اننا نقرأ ونسمع ما هو أشد وأدهى يوميا وعمك أصمخ
واليوم عاد بطل التصريحات العنتريه الموجهه القلاف ليهدد علنا محمد هايف انه سيندم أشد
الندم على ايحاءاته ضد الشيعه
كيف سيندم وما العقوبه التي يجهزها القلاف؟ العلم عند السيد المبجل
وبانتظار رد هايف وهذا الهدف الفعلي لتصريح القلاف حتى تشتعل الفتنه من جديد
ويؤدي كل دوره حسب ما رسمه المخرج
اللعبه واضحه بكل أبعادها...قذره بقذارة أطراقها والخاسر الوحيد
هو وطني الحبيب
هل هو من قبيل الفوضى فعلا ؟
هل هو صدفه وعبثيه وقلة عقل من البعض فقط؟
لنعد قلبلا للوراءبشريط الأحداث
تأزيم متواصل..اعلام موجه ينفخ النار في الرماد..قنوات أقل ما يقال عنها سوقيه تتصدر
الساحه..
مذيعين على نمط بو خرشد وبو عيده وبوزلومه تحولوا من توافه العامه الى موجهين للرأي العام
ومبالغ تدفع لمالكي تلك القنوات بحجة المشاركه وبعدها يبدأ الردح
تكذيب الصادق وتصديق الكاذب..تخوين الامين وااتمان الخائن ..دفع الناس للكفر بالديموقراطيه
وابراز كل ما هو سيء وتحميل المؤسسه الديموقراطيه عبء هذا السوء
والدعوه الصريحه للانقلاب على الدستور وكلام خطير يقال بلا محاسبه يتضاءل أمامه ما قاله
الطاحوس لكن الفرق هنا أن لا أحد يحاسب
وأخيرا دعوات صريحه لحل المجلس حلا غير دستوري ممن أقسموا على احترام الدستور واتمناهم عليه من
أعضاء مجلس الامه..أولهم المعمم حسين القلاف وثانيهم البصام الاشهر خلف دميثير في سابقه لم تحدث من قبل
هذه المشاهد كلها قبل حل المجلس ...وكلها كانت تمهيدا للحل غير الدستوري
والذي كان على وشك الصدور قبل أن يتم التراجع عنه
بعد الحل الدستوري ابتدأت اللعبه تزداد وضوحا وخبثا
مريدا من الاعلام القبيح المستفز
مرسوم ضروره مستفز مصحوبا بتصريحات استفزازيه لأبطال من ورق كوزير الماليه
اطلاق حملات استفزازيه كازالة المساجد مع ان العاقل يدرك أن هذا أسوء توقيت ممكن
وأن الامر ليس ملحا ولا مطلبا لا يؤجل ...لكنها الرساله الاستفزازيه للطرف سهل الاستفزاز
في قضيه تمس مشاعر الناس الدينيه اختلفنا أو اتفقنا عليها
ثم تصريحات تبدو غير مسؤوله وغريبه لكنها في الواقع تحريك لردود الافعال ليس الا
كتصريح المهري بالغاء ديون العراق وعدم الالتفات للحاقدين (طبعا الحاقدين على شيعة العراق)
لماذا الآن ؟ ومن جرأه؟ وما الهدف الحقيقي؟
ويأتي الرد المطلوب بسلسله من الردود المتشنجه والتي يحمل بعضها النفس الطائفي ..وتحمى الساحه حتى ولو بإيقاد نيران الفتنه
ثم القيض على الطاحوس بعنتريه غريبه..ورغم تهوره الا اننا نقرأ ونسمع ما هو أشد وأدهى يوميا وعمك أصمخ
واليوم عاد بطل التصريحات العنتريه الموجهه القلاف ليهدد علنا محمد هايف انه سيندم أشد
الندم على ايحاءاته ضد الشيعه
كيف سيندم وما العقوبه التي يجهزها القلاف؟ العلم عند السيد المبجل
وبانتظار رد هايف وهذا الهدف الفعلي لتصريح القلاف حتى تشتعل الفتنه من جديد
ويؤدي كل دوره حسب ما رسمه المخرج
اللعبه واضحه بكل أبعادها...قذره بقذارة أطراقها والخاسر الوحيد
هو وطني الحبيب