خطبة فاطمة الزهراء عليها السلام

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الموسوي

عضو مخضرم
لقد أفسد الموضوع .. بسبب عضو لم يقرا الموضوع ..

لقد كفلت لك حق الرد ..

ارجع الى ما كنت عليه يا زميل ..

ولا تشارك بالموضوع ..





تحياتي للجميع

:وردة:

 

Edrak

مشرف منتدى القلم
أولا
الرجاء من بعض الأخوان الأرتقاء بالحديث و التحدث بما ينفع في منتدى القلم

ثانيا
أتمنى الالتزام من الأخوان بمادة الموضوع

ثالثا
أي مشاركة ليس لها قيمة مثل المجاملات سمسح دون سابق انذار

تم مسح بعض المشاركات
 
ربما لو كلفت نفسك وقرأت الموضوع لرأيت

اني بصدد تبيان البلاغة الأدبية .. لا بصدد مناقشة الخطبة وما جرى فيها وأسانيدها ومصادرها ..

تحياتي للجميع

:وردة:

عفواً يا عزيزي :

كيف تتكلم عن البلاغة الأدبية في خطبة ( مضروبة ) وليس لها أساس من الصحة ؟!:إستنكار:

هذه الخطبة لا تثبت لا في أسانيد أهل السنة ولا في أسانيد الشيعة أيضاً .:وردة:

ما رأيك أن يقوم مسلم ببيان البلاغة الأدبية في الإنجيل المحرف أو توراة اليهود ؟!
 

الموسوي

عضو مخضرم
عفواً يا عزيزي :

كيف تتكلم عن البلاغة الأدبية في خطبة ( مضروبة ) وليس لها أساس من الصحة ؟!:إستنكار:

هذه الخطبة لا تثبت لا في أسانيد أهل السنة ولا في أسانيد الشيعة أيضاً .:وردة:

ما رأيك أن يقوم مسلم ببيان البلاغة الأدبية في الإنجيل المحرف أو توراة اليهود ؟!


تناول البلاغة الأدبية يرجع للنص نفسه لا الى سنده ..
 
الموسوي .. أين الأمانه العلميه ؟

لماذا لم تنقل الكلام المنسوب لفاطمه سلام الله عليها في الخطبه الفدكيه ( حاشاها ) في حق علي بن ابي طالب رضي الله عنه , هل لأن الكلام محرج ؟

وفيه إنتقاص كبير من قدر علي بل ومهاجمته ولومه والتقليل من شأنه


لم يكن في هذا الكلام أي تقليل من شأن علي عليه السلام

و حاشا للزهراء أن تنتقص من قدر أمير المؤمنين
 
من ينعت خصمه بالكذب هو أضعف لناس حوارا ا

وهل يستطيع أن يثبت الخصم مصداقيته وهو يوهم بثبوت الأكاذيب ؟!:إستنكار:

إذا كنتَ تملك رداًّ علمياً ، فناقش الخطبة من حيث الأسانيد ، وحاول أن تثبتها !

وبذلك ستكفي الزميل / الموسوي المؤونة وتجعله يتفرغ لبيان البلاغة الأدبية في الخطبة ( المضروبة ) !
 
بما أنه ذكر الشق الأخير من خطبتها عليها السلام أحب ان انقل لكم الشرح دون تعليق




معنى: (يا بن أبي طالب) يا بن العظمة والسيادة؟

يا بن الشرف والمجد؟

يا بن البطولة والبسالة؟

يا بن الحميّة والحفاظ؟

يا بن الفضيلة، بل الفضائل كلها؟

أليس معناه هذا؟

نعم، إنها قالت: (يا بن أبي طالب) وكأنها تهيّج عزائمه

وكأنها تستنهضه للنجدة، وتذكره بنسبه الشريف الأرفع

تذكره أنه ابن أبيه.

كأنها تقول له: إن أباك أسعف أبي، ووقف له وقفة المدافع المستميت فلماذا لا تدافع عني؟ لا تسعفني؟

ثم ذكّرته بسوابقه البطولية، ومواقفه العظيمة، وإقدامه في جبهات القتال، وتحطيمه الأًسُود، وطحنه الأبطال طحن الرحى. ثم قارنت بين ماضيه وحاضره، وقالت:

(اشتملت شملة الجنين) الجنين المحبوس في غشاء المشيمة، لا يستطيع أن يعمل شيئاً.

(وقعدت حجرة الظنين) المتّهم، الذي يجلس في بيته فراراً من الناس، وخوفاً أن يلتقي به أحد.

(نقضت قادمة الأجدل) كنت - فيما مضى - تكسّر أجنحة الصقور، وهي بمنزلة العمود الفقري في الطائر.

(وخانك ريش الأعزل) صرت - في الحال - أعزلاً، لا سلاح لك، ضعيفاً حتى اعتدى عليك أفراد ليسوا في العير ولا في النفير، وكأنها تتعجب من سكوته في أول الأمر وعدم قيامه بطلب الحق، وفي نسخة: (خاتك) أي انقضَّ عليك.

ثم وضعت النقاط على الحروف، وشرحت الموضوع بالتفصيل، فقالت:
(هذا ابن أبي قحافة) كلمة (ابن أبي قحافة) معاكسة ومغايرة تماماً لكلمة (ابن أبي طالب) من حيث المغزى والمفهوم.

أما كان عبد الله بن جذعان صاحب المضيف في الطائف؟

أما كان أبو قحافة يحمل أواني الطعام من المطبخ إلى المضيف؟


أما كان يدعو الناس للطعام بأمر عبد الله بن جذعان.

ابن أبي قحافة (يبزّني نحلة أبي) يسلبني عطية والدي.

(وبُلغة ابنيَّ) وهي ما يكتفي به ولداي: الحسن والحسين لمعيشتهما من غلاّت فدك العوالي، أو من الخمس والفيء.

(لقد أجهر في خصامي) أعلن في مخاصمتي، وتجاوز الكلام حدّ التفاهم والاستدلال وبلغّ حدّ العناد والخصومة، فالحجة والدليل في المنطق غير مقبول، والتفاهم غير ممكن، لأنه أنكر قانون الميراث، والتوارث بين الأب وابنته.

(وألفيته الألدَّ في كلامي) لأنه افترى على الرسول بحديث ينافي القرآن وهو المدّعي، وهو الشاهد، وهو الحاكم، وجعل ذلك الحديث حجة له ودليلاً على ما يدّعي.

(حتى حبستني قيلة نصرها) إن الأنصار وهم الأوس والخزرج ابنا قيلة، وهي أمهما قد تركوا نصرتي بعد مواقفهم في نصرة المسلمين, تركوا نصرتي لأن الناس على دين ملوكهم.

(والمهاجرة وصلها) أي امتنع المهاجرون (وهم أهل مكة) عن وصلي وإسعافي وهنا نكتة لطيفة: في استعمال الوصل في مقابل الهجر.

(وغضَّت الجماعة دوني طرفها) يا للرزية، يا للهضمية!.

إن بقية الناس الحاضرين في المسجد أيضاً أعرضوا عني واتّبعوا غيرهم في التخاذل وكأنهم لا يعرفونني.

(فلا دافع ولا مانع) كي يدافع عني، ويضمُّ صوته إلى صوتي، أو يدفع عني اعتداء المعتدين، ويمنعهم عن ذلك، وفي نسخة: (ولا شافع).


(خرجت كاظمة، وعدت راغمة) خرجت من البيت إلى المسجد كاظمة للغيظ متجرعة للألم، ورجعت إلى الدار وقد عجزت عن الانتصار.

(أضرعت خدَّك يوم أضعت حدك) كأنها تعتبر سكوت عليّ (عليه السلام) أمام تلك الأحداث نوعاً من التذلل بسبب كبت النفس، وعدم استعمال القوة، وعدم إظهار القدرة.

(افترست الذئاب وافترشت التراب)
هذه الجملة تفسير وتفصيل للجملة السابقة، لأن الرجل البطل المقدام الذي يفترس الذئاب أي يجدّل الأبطال ويقتل الشجعان كيف يبلغ به الأمر إلى درجة أنه يفترش التراب للجلوس أو النوم، أي ليس له فراش يجلس عليه سوى التراب، وهو منتهى الفاقة والبؤس، وفي بعض النسخ: (افترست الذئاب وافترستك الذباب) أي صرت فريسة للضعفاء.

(ما كففت قائلاً ولا أغنيت باطلاً) يمكن أن يكون:

(ما كففت ولا أغنيت) بصيغة المتكلم أي ما كففت أنا ويمكن أن يكون بصيغة الخطاب أي ما كففت أنت، وعلى الوجه الأول فالمعنى: لم أستطع أن أمنع قائلاً عن قوله، وأن أصرف باطلاً، وفي بعض النسخ: (ولا أغنيت طائلاً) أي ما فعلت شيئاً نافعاً، أي ما ينفعك السكوت والقعود، وعلى الوجه الثاني: (إنك لم تدفع عني قائلاً، ولم تصرف عني باطلاً).

(ولا خيار لي) أي لا قدرة لي على الدفاع واسترجاع الحق، أو لا اختيار لي في المقاومة والمكافحة أكثر من هذا، لأنني امرأة، والمرأة محدودة في تصرفاتها وإمكانياتها.

(ليتني متُّ قبل هينتي ودون ذلّتي) حقّ لها أن تتمنى الموت قبل أن ترى ذلك الجفاء من أمة أبيها، من تلك الأفراد الذين كوَّنهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومنحهم العز والسيادة، وأنقذهم من شفا جرف الهلكات.

قبل أن تشاهد الذل والهوان من ذلك المجتمع الجاف الذي لا يؤمن بالقيم ولا بالكرامة.

(عذيري الله منك عادياً ومنك محامياً) لهذه الجملة احتمالات: الأول: الله يعتذر منك بسبب إساءتي إليك أو إيذائك بهذا النوع من الكلام.

الثاني: عذري أنك قصرت في إعانتي وحمايتي. وهناك احتمالات أخرى بعيدة جداً.

(ويلاي في كل شارق) ويلاي: كلمة تقال عند الشدة والمصيبة فهي إذن تدل على شدة حال قائلها من حيث التألّم والتوجّع، تقول (عليها السلام): ويلاي في كل صباح تشرق فيه الشمس وفي نسخة: (ويلاي في كل شارق ويلاي في كل غارب) أي في كل صباح ومساء وعند كل شروق وكل غروب، بسبب المصيبة، وهي:

(مات العمد ووهن العضد) أي مات الذي كان يسند به ويعتمد عليه في الأمور وبموت العماد ضعف العضد، أي: بموت الرسول ضعف الإمام أمير المؤمنين (عليهما السلام) وفي نسخة: (وذلَّ العضد).

(شكواي إلى أبي) أي ليس أحد أشكو إليه ما جرى عليَّ سوى أبي (صلى الله عليه وآله).

(وعدواي إلى ربي) أي: من الله أطلب النصرة والانتقام.

(اللهم أنت أشد قوة وحولاً) في الدفع والمنع، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

(وأحدُّ بأْساً وتنكيلاُ) أي: أشد عذاباً وعقوبة.

انتهى كلام الصدّيقة فاطمة الزهراء (عليها السلام) حول الأحداث وموقف السلطة والناس منها، وكان الإمام يستمع إلى شكواها.. إلى آلامها.. إلى كلماتها المنبعثة من قلب ملتهب ونفس متألمة!..

والآن آن للإمام أن يجيبها على كلامها، ويذكر موقفه تجاه تلك القضايا والوقائع التي ألّمت ببنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال لها:

(لا ويل عليكِ) هذا جواب من الإمام على كلامها حيث قالت: (ويلاي) فيقول الإمام لها: (لا ويل عليك) أي لا ينبغي أن تقولي (ويلاي).

(بل الويل لشانئك) لمبغضك الذي خسر الدنيا والآخرة، الويل لعدوك الذي ظلمك، وكسر قلبك وآذاك.

(نهنهي عن نفسك يا ابنة الصفوة) أي: كُفّي وامنعي نفسك عن الحزن والغضب يا ابنة الذي اصطفاه الله واختاره على العالمين.

(وبقية النبوة) أنت بضعة النبي، وقد أُوذي النبي من أمته، كما قال (صلى الله عليه وآله): ما أُوذي نبي بمثل ما أُوذيت.

أنت - يا فاطمة - بعض من ذلك الكل، وجزء من سيد الرسل. فاصبري على ما أصابكِ.

ثم أنه (عليه السلام) ذكر موقفه، وبيّن تكليفه الشرعي اتجاه تلك الأحداث فقال:

(فما ونيتُ عن ديني) أي: ما عجزت عن القيام بما يجب، وما ضعف ديني واعتقادي، أي لم أصنع شيئاً استحق عليه اللوم والعتاب، لأنني مأمور بالصبر والسكوت، لأن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أمرني بالصبر إن لم أجد أعواناً، وليس غصب فدك والعوالي بأعظم من غصب الخلافة والاستيلاء على منصة الحكم، والجلوس على مسند السلطة.

(ولا أخطأْت مقدوري) أي: ما تركت ما دخل تحت قدرتي وإمكانيتي، كأنه (عليه السلام) يعتذر عن سبب تقاعده عن نصرتها.

والمقدور - هنا - ليس المقدور العقلي بل المقدور الشرعي، ولنضرب لذلك مثلاً: المريض الذي يضره استعمال الماء للاغتسال والوضوء قادر على استعمال الماء عقلاً وعاجزاً شرعاً، وأمير المؤمنين (عليه السلام) كان يستطيع أن ينهض ويحمل سيفه ويهاجم المغتصبين، ويقتل منهم أفراداً لا يتجاوزون العشرة ويستولي على فدك والعوالي، وعلى الحكم.

أما قتل عليّ (عليه السلام) يوم بدر حوالي خمسة وثلاثين رجلاً من الشجعان؟ مع العلم أن رجال السلطة يومذاك لم يكونوا بأشجع من الذين حضروا يوم بدر لمحاربة رسول الله.

هذه القدرة العقلية المتوفرة للإمام (عليه السلام).

وأما القدرة الشرعية: فإن علياً إذا نهض لأجل القضاء على تلك الأفراد فمعنى ذلك وقوع الفتن والمصائب والاضطرابات الداخلية واتساع نطاق الفتنة وخاصة وأن هناك أفراداً يتربصون بالإسلام وينتهزون الفرصة للإطاحة بذلك الدين الذي كان غضاً جديداً لم تستقر أركانه بعد، ولم يضرب بجرانه الأرض.
أضف إلى ذلك وصية النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) بالصبر والسكوت.

إذن: فالأفضل التضحية بفدك والعوالي، والسكوت عن المغتصبين رعاية للإسلام وحفظاً للدين من الضياع والانهيار.(فإن كنتِ تريدين البلغة) أي: إن كان هدفك من مطالبة الأراضي هو البُلغة وهي ما يتبلغ به من العيش بمقدار الكفاف لك ولأولادك.

(فرزقك مضمون) والضامن هو الله الذي تكفّل رزق كل ذي روح.

(وكفيلك مأمون) وهو الله تعالى لا يخلف وعده فيما تكفّله وضمنه.

(وما أُعدَّ لكِ) من الأجر. وتهيأ لك من الثواب في الآخرة والعظمة يوم القيامة والدرجات العالية التي أحرزتيها في مقابل هذه المصائب والاضطهاد والمظلومية.

(أفضل مما قطع عنكِ) من الأراضي، وأفضل مما منعوكِ من حقوقكِ.

(فاحتسبي الله) اصبري طلباً لرضاه.

(فقالت: حسبي الله. وأمسكتْ) امتثلت أمر إمامها، وأطاعت زوجها، وقالت: حسبي الله. أي: الله كافئي وعليه أعتمد في أموري. وسكتت ورضيت (سلام الله عليها).ا

طبعا هذا يحتمل ا الشرح منقول و الرجاء ممن لا يحتمل ذكر فضائل أهل البيت عليهم السلام ألا يشارك

و ممن أراد أن يين بلاغتهم وفصاحتهم يجب أن يعرف أن البعض لا يطيق حتى مجرد ذكرهم مع الأسف
 
طلبنا طلباً سهلاً ، فلم يستطع الزميل سوى أن يهرب منه إلى شرح طويل للأكذوبة ، وهذه نهاية الشرح :

و الرجاء ممن لا يحتمل ذكر فضائل أهل البيت عليهم السلام ألا يشارك

و ممن أراد أن يين بلاغتهم وفصاحتهم يجب أن يعرف أن البعض لا يطيق حتى مجرد ذكرهم مع الأسف

هذا الكلام لا يسعفك في إثبات الخطبة ( المضروبة ) ولن يثبتها أمام القراء ( العقلاء ) .

فالخطبة مكذوبة على فاطمة رضي الله عنها ولا تثبت مهما حاولتَ استدرار العواطف أو محاولة ( قلب المجن ) تجاه من يطالبك بإثباتها باتهامه ( كذباً وزوراً ) بأنه لا يحتمل ذكر فضائل أهل البيت .

صدقني :

القراء ليسوا أغبياء ، ولا يمكن الضحك عليهم بمثل هذا الأسلوب الساذج .

هذا الأسلوب قد عفى عليه الزمن ، ويمكن الضحك به على من هو من مستعد لأن يكون مغفلاً يصدق أي شيء !

القراء يريدون إثباتاً لهذه الخطبة التي ( لن ) تستطيع إثباتها عن فاطمة رضي الله عنها .

وعندما أقول : لن ، فأنا أقصد : لن ( الزمخشرية ) ، إن كنتم تعرفونها يا الموسوي وذو الفقار الحيدري !

وإثبات تلك الأكذوبة عن فاطمة رضي الله عنها دونه خرط القتاد ، ولا عزاء لدين ليس له أصلٌ ولا إسناد .
 

الموسوي

عضو مخضرم
ولكنكَ كتبت الموضوع على أن هذه الخطبة من المسلمات الثابتة .

وهذا لا يحق لك ، لأنها لا تثبت لا في أسانيد أهل السنة ولا في أسانيد الشيعة !:إستنكار:

زميلي مادة الموضوع واضحة .. عن البلاغة الأدبية في الخطبة .. وليس عن الأسانيد

والمصادر ..

وان آلمتك كثيرا لا تشارك , فلست مجبرا على ذلك ..

تحياتي للجميع

:وردة:
 
زميلي مادة الموضوع واضحة .. عن البلاغة الأدبية في الخطبة .. وليس عن الأسانيد

والمصادر ..

وان آلمتك كثيرا لا تشارك , فلست مجبرا على ذلك ..

تحياتي للجميع

:وردة:

أكرر ما قلتُه للزميل / ذو الفقار الحيدري .

هذا الأسلوب الذي تحاول به أن تظهرنا بمظهر المبغض لفضائل أهل البيت لكي تستدر العواطف وتغطي على إيرادك لخطبة مكذوبة على فاطمة رضي الله عنها ، لن يسعفك ولن يخدع القراء ( العقلاء ) .

أثبت هذه الأكذوبة ، وإلا فلا يحق لك أن تذكرها على أنها من المسلمات الثابتة .:وردة:
 

الموسوي

عضو مخضرم
أكرر ما قلتُه للزميل / ذو الفقار الحيدري .

هذا الأسلوب الذي تحاول به أن تظهرنا بمظهر المبغض لفضائل أهل البيت لكي تستدر العواطف وتغطي على إيرادك لخطبة مكذوبة على فاطمة رضي الله عنها ، لن يسعفك ولن يخدع القراء ( العقلاء ) .

أثبت هذه الأكذوبة ، وإلا فلا يحق لك أن تذكرها على أنها من المسلمات الثابتة .:وردة:

زميلي إن كانت اكذوبة كما تدعي .. اكتب موضوع جديد ووضح فيه مبتغاك أما هنا فالموضوع

عن البلاغة الأدبية في خطبة سيد نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام ..

ولا يحق لك فرض رأيك عليّ سواء كنت تعتقد بصحتها أو لا ..

تحياتي للجميع

:وردة:
 
زميلي إن كانت اكذوبة كما تدعي .. اكتب موضوع جديد ووضح فيه مبتغاك


أنت المطالب بالإثبات ، فأنت الملزم بكتابة الموضوع ، وإثبات صحة الخطبة بالأسانيد .

ولكن دون ذلك خرط القتاد .

أما هنا فالموضوع

عن البلاغة الأدبية في خطبة سيد نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام ..

ولا يحق لك فرض رأيك عليّ سواء كنت تعتقد بصحتها أو لا ..

تحياتي للجميع

:وردة:

علم نفسك !
 
القراء ليسوا أغبياء ، ولا يمكن الضحك عليهم بمثل هذا الأسلوب الساذج .

هذا الأسلوب قد عفى عليه الزمن ، ويمكن الضحك به على من هو من مستعد لأن يكون مغفلاً يصدق أي شيء !

القراء يريدون إثباتاً لهذه الخطبة التي ( لن ) تستطيع إثباتها عن فاطمة رضي الله عنها .

عزيزي

ارجع

إلى أصل الموضوع و هو بلاغة الخطبة و ليس السند مع احترامي لك و لكني أشعر أن الحجي معاك ضايع
 

الموسوي

عضو مخضرم
حتى نستدرك البحث ..

نورد معنى البلاغة .. ونورد معنى بلاغة المتكلم والكلام معا .. حتى تتضح الصورة

لدى القارئ الكريم , وتكون منهجا له لمعرفة البلاغة الأدبية الموجود في خطبة سيدة

نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام ..

نبدأ بحوله تعالى :

البلاغة

(البلاغة) في اللغة‏: بمعنى الوصول والانتهاء، قال تعالى: (ولّما بلغ اشدَّه) أي وصل.

وفي الاصطلاح:

1 ـ أن يكون مطابقاً لمقتضى الحال، بأن يكون على طبق مستلزمات المقام، وحالات

المخاطب، مثلاً لمقام الهول كلام، ولمقام الجد كلام، ومع السوقة كلام. ومع كلام الملوك

كلام.. وهكذا.

2 ـ وان يكون فصيحاً ـ على ما تقدم ـ..

والبلاغة تقع وصفاً للكلام وللمتكلم، فيقال: كلام بليغ، ومتكلم بليغ، ولا يقال: كلمة بليغة.


بلاغة الكلام

(بلاغة الكلام) عبارة عن: أن يكون الكلام مطابقاً لما يقتضيه حال الخطاب، مع فصاحة الفاظ

مفرداته ومركباته، فلو تكلم في حال الفرح مثل ما يتكلم في حال الحزن، أو العكس، أو تكلم

في حال الفرح بكلام يتكلم به في هذه الحال لكن كانت الالفاظ غير فصيحة، لا يسمى الكلام

بليغاً.

ثم إن الامر المقتضى للأتيان بالكلام على كيفية مّا، يسمى:

1 ـ (مقاماً) باعتبار حلول الكلام فيه.

2 ـ (حالاً) باعتبار حالة المخاطب أو المتكلم أو نحوهما.

والقاء الكلام على هذه الصورة التي اقتضاها الحال يسمى (مقتضى) فقولهم: (مقتضى الحال)

أو (مقتضى المقام) بمعنى الكيفية التي اقتضاها الحال أو المقام.

مثلاً: يقال عند كون الفاعل نكرة، حين يتطلب المقام التنكير: هذا الكلام مطابق لمقتضى

الحال.

إذاً: فالحال والمقام شيء واحد، وانما الاختلاف بالاعتبار.


بلاغة المتكلم

(بلاغة المتكلم) عبارة عن: ملكة في النفس يقتدر بها صاحبها على تأليف كلام بليغ، بحيث

يكون مطابقاً لمقتضى الحال، فصيحاً.

وقد عرّف (ابن المعتز) الكلام البليغ بكلام بليغ، فقال: (ابلغ الكلام: ما حسن ايجاده، وقلّ

مجازه، وكثر اعجازه، وتناسبت صدوره وأعجازه).


ولمن يرى خطبة سيدة نساء العالمين يرى أن الكلام المتقدم في البلاغة وبلاغة الكلام والمتكلم ينطبق على خطبة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام

تماما , و بلا خلاف .. وسوف نورد الاستشهادات على ذلك .. لاحقا ..

تحياتي للجميع

:وردة:​
 

Edrak

مشرف منتدى القلم
العضو خالد السبيعي

الرجاء الأرتقاء بالحديث

انذار أولي

تم مسح المشاركات
 
عزيزي

ارجع

إلى أصل الموضوع و هو بلاغة الخطبة و ليس السند مع احترامي لك و لكني أشعر أن الحجي معاك ضايع

سواءً كان الكلام معي ضايع أو لم يكن :

فمن حقي أن أعترض على الموضوع ، وأبين أن صاحبه ليس له الحق في جعل هذه الأكذوبة من الأمور الثابتة وإيهام القراء بذلك .
 

بو محمد

عضو ذهبي
الموسوي انت تتكلم عن البلاغة والمتبحر يتكلم عن الأسانيد

يعني :

سؤال الموسوي : هل يجوز يا المتبحر أكل لحم الخنزير الذي يبيعه خالد السلطان ؟؟؟
جواب المتبحر : سيارتي كامري !!!!! :)

عادي جدا :)

كمل يا الموسوي ...
 
الموسوي انت تتكلم عن البلاغة والمتبحر يتكلم عن الأسانيد

يعني :

سؤال الموسوي : هل يجوز يا المتبحر أكل لحم الخنزير الذي يبيعه خالد السلطان ؟؟؟
جواب المتبحر : سيارتي كامري !!!!! :)

عادي جدا :)

كمل يا الموسوي ...

لا ، الجواب : الموسوي يستخرج البلاغة من توراة اليهود .:D

أبو محمد شرايك تفتح موضوع تحاول فيه إثبات ( الأكذوبة ) التي يتكلم عن ( ملاغتها ) الموسوي .:D

مهما كان ، الموسوي أخوك ومحتاج للمساعدة .:D
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى