الذي اراه من خلال تجولي وقرائتي واتصالاتي على بعض الاصدقاء انه لا زال مراهقي التيار الانتخابي المتشدد يلهثون خلف من يعارض فكرهم البغيض
ويحاولون التصيد في المياة العكرة كعكارة مستقبلهم الزائل لا محالة.
هؤلاء المراهقين الذين استمرؤا الذل كابر عن كابر لا يتوارون ويتورعون عن محاولة استغفال الناس والتجني عليهم
لا يملون ولا يكلون في جمع مصطلحات الافتراء والقذف وسوءالكلام وسخافة الألفاظ ودناءة التفكيركم أنت أيتها....... تعيسة وهؤلاء يعيشون في رحابك
لا يريدون أن يظهر صوتاً إلا صوتهم ولا همساً إلا همسهم ولانوراً إلا ظلامهم ولا صواباً إلا أخطائهم ولا عافية إلا عاهاتهم إن ذهبنا إلى الأدب قالوا (قلة ادب)
إن قلنا لا نثق بهذاالرجل قالوا انتم مرتشون يريدون أفكارنا مسلمة لهم يعملون بها كيفما شاءوا في طريق الذل والتبعيه لاسيادهم
ولكن ماذا بعد هذا الحصار وتبديل الكلام وسوء النوايا وتعمئت العمايا ورفض النور ونبذ السرور .. هل نستسلم ونبتعد عن هذا الدكتور ؟؟؟
لا والله بل أقولها بوجه كلضال وكل إمعة متبلد إننا سنكسب التحدي وسينتصر الرأي الآخر على الرأي الأول وسوف نسكب ماء النار بوجه الظلمة والأشرار:إستحسان:
نعم للنور نعم لفك القيود نعم للحرية نعم للإنسانية نعم للرأي الحر الذي لا يعتمد على رأي غير ويكفرالتبعية
لا للظلامية لا تسليم العقول ورفض المعقول لا لهذه الحياة التعيسةالتي نتنفس هواءها من قباحة وجوهكم الظلامية
من يريد من دكتورنا خطأ وزلل فإنه الخاسر فليعد صفر اليدين قبل أن يصفع على الخدين:إستنكار:
يقال ان العرب تنقسم الى قسمين العرب العاربه و العرب المستعربه
و لكن تفرع فرع جديد من العرب يعرف
بالعرب الكاذبه
لا يمر يوم دون ان تلاقي احدهم او تقرأ له او تسمع منه فئه امتهنت الكذب و صعدت به من صحف الى مجالس الى إعلام مرئي و مسموع ... و لم تجد له رادعا
و اتت فئه منهم و هي الأخطر
جـمـّـلت السيء ...و حسـّـنت البذيء...و غطـّـت على التجاوزات.....و كـذّبت الحقائق...و رسمت صور زهية لحالات مزرية...و يعاني الآن الوطن من تصرفاتهم اشد المعاناة
نسأل الله ان يلجم العرب الكاذبه
و أن يكفينا شرهم فقد رفع الكذب منزلتهم
الكل يعلم ان نهج وسيرة وحملته الدكتور عوده عوده الرويعي مرشح الدائرة الثانيه قائمة على الواقعيه وتنقية الشوائب وعدم تعكيره بواقعيه مدسوسه لاتمت للعقل بصله لذا اتمنى من الجميع
قول الصدق في الطرح ونقل الصوره الطبيعيه الصادقه عن هذا الدكتور الذاكر لربه بعيدا عن التجريح للاخرين :وردة:
للاسف اننا نعيش في واقع لايعرف قيمة الاحترام وذلك لان الذل له مفهوم مخيف في عقله وهوعكس الإحترام. و الإحترام بمفهومه يعني ذل الاخر و ليس الإحترام المتبادل بينه والآخر.
اعتزاز العربي بنفسه لا يأتي الا من خلال اذلال الآخر وهذا له خلفيةتاريخية، فالقبيلة ذات الرفعة هي القبيلة التي تنتصر على القبائل الأخرى و تذلهم. هذه العقلية موجوده الى اليوم
و هي جزء اصيل من ثقافة الكثير.
تناقض الواقع معاحلامهم هو ما يشعرهم بالذل المزمن
شكرا لكم جميعا