لا شك أن تصريح ابن طاحوس الذي كان سبباً في اعتقاله وحجزه في أمن الدولة له الفضل الكبير - بعد الله عز وجل - في وصوله إلى قبة البرلمان واحتلاله مقعداً في الدائرة الخامسة .
وكانت فزعة العجمان له في الفرعي والرئيسي ردة فعل تجاه تصرف الحكومة وأمن الدولة تجاه ابنهم ابن طاحوس .
فكانت هذه رسالة واضحة أن مرشحي القبائل خط أحمر ولن تقبل القبائل بتعدي الحكومة على أبنائها ، خصوصاً وأن الحكومة لا تملك الحكمة في التعامل مع الأحداث وليس لديها استعداد لتقبّل النقد .
كنتُ أتوقع أن ابن طاحوس لن ينجح في الفرعي لضعف قاعدته داخل القبيلة ( آل صالح = 200 صوت بالكثير ) ، ولكن ابن طاحوس حقق المفاجأة .:إستحسان:
ولم أكن أتوقع أن ينجح ابن طاحوس بهذا الرقم وهذا الترتيب .
كنتُ أتوقع أن نجاح خالد العدوة مضمون بنسبة 100 % .
ونجاح الحويلة بنسبة 80 % .
والسقوط بين ابن طاحوس والصيفي ، إلا أن كان هناك التزام تام من العجمان واليامية ونجح الاثنان ، وهذا كان مستبعداً بالنسبة لي بسبب الانشقاقات بين العجمان واليامية وآل مره !
ولكن الأوضاع معكوسة عند العجمان .
فقد كان ابن طاحوس هو الأول على العجمان وتلاه الصيفي ثم جاء بعدهما الحويلة ، وسقط العدوة وأصبح في خبر كان !
الشاهد من ذلك كله :
هذا هو النجاح الأول لابن طاحوس ، ولا شك أنه النجاح الأخير ، إلا إن لعبها ابن طاحوس صح ، فـ ( دسَّم شوارب العجمان بالمعاملات ) إلى جانب الأداء البرلماني القوي والمواقف السياسية الواضحة ) .
فليستمتع ابن طاحوس بانتصاره وفوزه وحظه ( اللي يكسّر الصخر ) .
ولكن :
ليعمل بنشاط برلماني جيد ولا ينسى القبيلة ومعاملاتها إذا كان يريد النجاح مرة أخرى .
وكانت فزعة العجمان له في الفرعي والرئيسي ردة فعل تجاه تصرف الحكومة وأمن الدولة تجاه ابنهم ابن طاحوس .
فكانت هذه رسالة واضحة أن مرشحي القبائل خط أحمر ولن تقبل القبائل بتعدي الحكومة على أبنائها ، خصوصاً وأن الحكومة لا تملك الحكمة في التعامل مع الأحداث وليس لديها استعداد لتقبّل النقد .
كنتُ أتوقع أن ابن طاحوس لن ينجح في الفرعي لضعف قاعدته داخل القبيلة ( آل صالح = 200 صوت بالكثير ) ، ولكن ابن طاحوس حقق المفاجأة .:إستحسان:
ولم أكن أتوقع أن ينجح ابن طاحوس بهذا الرقم وهذا الترتيب .
كنتُ أتوقع أن نجاح خالد العدوة مضمون بنسبة 100 % .
ونجاح الحويلة بنسبة 80 % .
والسقوط بين ابن طاحوس والصيفي ، إلا أن كان هناك التزام تام من العجمان واليامية ونجح الاثنان ، وهذا كان مستبعداً بالنسبة لي بسبب الانشقاقات بين العجمان واليامية وآل مره !
ولكن الأوضاع معكوسة عند العجمان .
فقد كان ابن طاحوس هو الأول على العجمان وتلاه الصيفي ثم جاء بعدهما الحويلة ، وسقط العدوة وأصبح في خبر كان !
الشاهد من ذلك كله :
هذا هو النجاح الأول لابن طاحوس ، ولا شك أنه النجاح الأخير ، إلا إن لعبها ابن طاحوس صح ، فـ ( دسَّم شوارب العجمان بالمعاملات ) إلى جانب الأداء البرلماني القوي والمواقف السياسية الواضحة ) .
فليستمتع ابن طاحوس بانتصاره وفوزه وحظه ( اللي يكسّر الصخر ) .
ولكن :
ليعمل بنشاط برلماني جيد ولا ينسى القبيلة ومعاملاتها إذا كان يريد النجاح مرة أخرى .