لمذا يصلون على التربة ؟!!!!!!!!!!!!!

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
نحن لدينا روايات تعتمد عليها واذا كان لديك رد او تعليق علق على ما اثبتناه عن طريق كتبكم وعلمائكم . اما تنقل من اليوتوب وماشابه فهذه حجة للضعفاء .

انصحك ان تراجع مشاركتي التي نقلت فيها رواياتكم عن السجود على الارض لتعلم ماذا يوجد في كتبكم .


انا باتفق معك جوازا علي الروايات الي حظرتك

نقلتها....

بس الروايات الي احضرتها جميعها لم تذكر ان الرسول

صلي الله عليه وسلم اوسيدنا علي كرم الله وجهه كانوا يسجدون علي

تربه حسينيه ....

اتمنى الرد
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
احنة هنا مو جاي نكذب بعظنا على ما اضن بس احنة بدنة نعرف انه الشيعة ما مرتكبين جريمة بالصلاة على التربة سواء كانت تربة الحسين او تربة نيويورك !!
حتة لو اني كذاب وتربة الحسين لا الهة احاديث ولا الهة مدلول في الكتب يبقة اصل الموضوع صحيح ولا ارى اي سبب لاستهجانه وثبت عندكم بام الكتب من الصحاح ان الرسول يصلي على تراب وهذا كا اردنا اثباته ولا اجدك قادرا على رده فاذعن للحق جزاك الله خيرا

وان اردت تكذيبي فكذبني بان التربة لايجوز عليها السجود او انهي الموضوع
وشكرا


يا اخي لا تدلسون الكلام وتحملونه مالا يحتمل


الرسول صلي الله عليه وسلم وآله يصلي علي التراب

ونحن نصلي علي التراب ليست هذه المشكله ولا الخلاف

الخلاف انه يجب ان تصلي علي تربه-الخلاف الآخر انه يجب ان تصلي علي تربة من كربلاء

لا تقلب الكلام وتقطع منه كيفما تشاء لتقلب الحقائق والحجج
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
الارض على اطلاقها


لأن الاصل في الارض الطهاره

هل كان علي بن ابي طالب لايسجد إلا على تربه الحسين

هل كان الحسين نفسه يسجد على تربته

ابحث عن الحق

لك

ليس للمناظره



هذا دليل ان هذه العقيدة قائمه علي البدع
 

ولد البحر

عضو مميز
قال تعالى :
(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا )
وهذه الآية تدل دلالة قاطعة على على توقف التشريع بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم
وقال تعالى : "
( قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وان تطيعوه تهتدوا وما على الرسول الا البلاغ المبين )
.
وقال تعالى :
( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا )
وهذه الآية تأمر باتباع الرسول وسبيل المؤمنين ، وعندما نزلت هذه الآية من كان المؤمنون حينئذ ؟
فمن اتبع غير سبيلهم ضل ومن خالف ما أجمعوا عليه تاه .

وفي الحديث الصحيح في الاربعين النووية :
( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )

وفي حديث آخر :
(من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو مردود )
.
الأحاديث التي ذكرتها عن التربة الحسينية من مجمع الزوائد
الأول : هذا نصه الكامل
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متغير اللون فقال أنا محمد أوتيت فواتح الكلام وخواتمه فأطيعوني ما دمت بين أظهركم فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله أحلوا حلاله وحرموا حرامه أتتكم الموتة أتتكم بالروح والراحة كتاب من الله سبق أتتكم فتن كقطع الليل المظلم كلما ذهب رسل جاء رسل تناسخت النبوة فصارت ملكا رحم الله من أخذها بحقها وخرج منها كما دخلها أمسك يا معاذ وأحص قال فلما بلغت خمسا قال يزيد لا بارك الله في يزيد ثم ذرفت عيناه صلى الله عليه وسلم ثم قال نعي إلي حسين وأتيت بتربته وأخبرت بقاتله والذي نفسي بيده لا يقتلوه بين ظهراني قوم لا يمنعونه إلا خالف الله بين صدروهم وقلوبهم وسلط عليهم شرارهم وألبسهم شيعا قال واها لفراخ آل محمد من خليفة يستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف أمسك يا معاذ فلما بلغت عشرة قال الوليد اسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه رجل من أهل بيته يسل الله سيفه فلا غماد له واختلف فكانوا هكذا فشبك بين أصابعه ثم قال بعد العشرين ومائة يكون موت سريع وقيل ذريع ففيه هلاكهم ويلي عليهم رجل من ولد العباس
الراوي: معاذ بن جبل المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/193
خلاصة الدرجة: فيه مجاشع بن عمرو وهو كذاب‏‏
.

يعني هذا الحديث مردود وضعيف جدا فراويه كذاب
وأما الحديث الثاني فنصه :
1 - استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة فقال لا يدخل علينا أحد فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة هو الحسين فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعيه فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه وسلم ويعبث به والملك ينظر فقال الملك أتحبه يا محمد قال إي والله إني لأحبه قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان فقال بيده فتناول كفا من تراب فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء
الراوي: أبو الطفيل المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/193
خلاصة الدرجة: إسناده حسن‏‏
وليس فيه أي دليل على استحباب السجود على هذه التربة والا لسجد عليها الرسول صلى الله عليه وسلم فهو السبّاق للخير

فلا حجة في ضعيفها ولا صحيحها .

قال تعالى :
( يا أهل الكتاب لا تغلو في دينكم ولا تقولا على الله الا الحق )

فلماذا الغلو في أرض كربلاء
حتى جعلها بعضهم
خير من مكة والمدينة

والغريب في الشيعة انهم يتركون صريح القرآن حتى في أصول الدين ويتبعون المتشابه والاروايات الضعيفة والموضوعة
فمثلا هنا النصوص القرآنية صريحة أن أرض مكة والمدينة والقدس بارك الله فيها
لكن مع ذلك يفضلون كربلاء عمليا بتخصيص تربتها بالاكل والصلاة واستخدامها للنجاة من الكرب في البحر
رغم ان الكفار في حالة هياج البحر وتيقنهم الهلاك يتوجهون الى الله فاذا نجاهم أعرضوا
لكن هؤلاء يريدون أثناء تيقن الهلاك في البحر ان تتمسك قلوب الضعاف في هذه التربة لا
بالله سبحانه مخلصين له الدين
.
هدانا الله واياهم
 
التعديل الأخير:

7adsawy

عضو بلاتيني
والرسول صلى الله عليه وسلم الم يصلي على الحصير ؟
والا كله تراب ؟ طيب الرسول صلى على تراب لان الارض لم
تكن مفروشة ام صلى على التراب ديانة ؟
ليش تربتكم لازم من كربلاء وكل ارض الله مسجدا وطهورا ؟
ان كان السجود يجب ان يكون على مكان طاهر فهل يجوز القيام
او الركوع على مكان نجس ؟

اسئلة دائما تتبادر الى ذهني واتمنى ان لا يكون قد سبقني اليها
احد الاخوة لاني لم اقرأ كل المداخلات ،، شكرا لكم
 

فكر

عضو بلاتيني
استاذ حدساوي

الموضوع لم يتوقف عند الصلاه عليها

بل (تخيل) إلى التبرك بها

بل إلى الاكل منها للإستشفاء

بل حملها في جيبك عند السفر من المستحبات

!!!
 

7adsawy

عضو بلاتيني
معلومة جديدة !!
اشلون مستحب يعني
هو قران والا شنو بالضبط ؟
افهم من فضلك من يابوا مستحب
مرة وحدة ؟ وااااسعة !
 
كل شي ذكر بالقرآن الكريم والسنه النبويه
حتى الاستئذان بالدخول ذكر ..
لماذا لم ينصفكم الله تعالى يا ايها الشيعه بطرف ايه يذكر فيها
تربة الحسين والتبرك وغيرها من اموركم ..

لكم عقول ستسالون عنها ..واتركوا البدع و الغلو .. هداكم الله ..
 

cast^away

عضو ذهبي
..لااحد يشك او يزايد فى حب الحسين وفضله فى الدين...الا ان الغلو وتقديس الاموات عند الشيعه ساقهم الى تخصيص السجود على التربه (طبعا بتأويل خطأ) وان تكون من كربلاء ومن قبر الحسين بالذات..

واحتجوا بحديث الرسول عليه الصلاة والسلام جعلت الارض لى مسجدا وطهورا...هذا الحديث فى الواقع هو تسهيل للمسلمين فى صلاتهم..وايستطيعون التعبد والصلاة فى اى مكان على الارض ..على عكس اهل الملل السابقه حيث كانوا يتعبدون فى الصوامع والمعابد فقط...اذا كون الارض مسجدا وطهورا هو تسهيل وتيسيير للمسلمين فقط...

انظر الأن الى الشيعه كيف اتعبوا انفسهم فى حمل تلك الاقراص المضحكه بحجه لزوم السجود على التراب والتضييق على انفسهم..

والأعتناء بها وتقديسها...والتهامها عند اللزوم..:)

وان كانوا يدعون السجود على اى تربه...فهل يقبلون بالسجود على تربه من قبر عمر رضى الله عنه..




وان كان السجود على الحصير مسموح فلماذا يسجد هذا المعمم على التربه...!!!!

ولماذا تربتين ؟؟!!! للزياده فى البركه مثلا...او لأيهام اتباعه انه فى قمة الورع والتقوى...

هو الغلو ...وتقديس الاشخاص فقط

 

WAKE UP

عضو مميز
عن أبي الحسن قال « كُلُّ طِينٍ حَرَامٌ مِثْلُ الْمَيْتَةِ وَالدَّمِ وَلَحْمِ الْخِنْزِيرِ إلا طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَلَكِنْ لا يُكْثَرُ مِنْهُ وَفِيهِ أَمَانٌ مِنْ كُلِّ خَوْفٍ» (الكافي3/378).

وجاء في مفاتيح الجنان » لا يجوز مطلقا على المشهور بين العلماء أكل شيء من التراب أو الطين إلا تربة الحسين المقدسة استشفاء من دون قصد الإلتذاذ بها بقدر الحمصة. والأحوط أن لا يزيد قدرها على العدسة، ويحسن أن يضع التربة في فمه ثم يشرب جرعة من الماء ويقول: اللهم اجعله رزقا واسعا وعلما نافعا وشفاء من كل داء وسقم« (مفاتيح الجنان547).

طيب إذا أكل العسل مـاذل يقول؟!!:confused:

لكن أكل الطين يورث النفاق (من هنا جاءت التقية):p
عَنْ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ أَكْلُ الطِّينِ يُورِثُ النِّفَاقَ (الكافي2/265).

عَنْ أَبِى جَعْفَرٍ ع قَالَ « أَكْثَرُ مَصَائِدِ الشَّيْطَانِ أَكْلُ الطِّينِ وَ هُوَ يُورِثُ السُّقْمَ فِى الْجِسْمِ وَ يُهَيِّجُ الدَّاءَ وَ مَنْ أَكَلَ طِيناً فَضَعُفَ عَنْ قُوَّتِهِ الَّتِى كَانَتْ قَبْلَ أَنْ يَأْكُلَهُ وَ ضَعُفَ عَنِ الْعَمَلِ الَّذِى كَانَ يَعْمَلُهُ قَبْلَ أَنْ يَأْكُلَهُ حُوسِبَ عَلَى مَا بَيْنَ قُوَّتِهِ وَ ضَعْفِهِ وَ عُذِّبَ عَلَيهِِْ» (الكافي6/266).



وهذه فوق البيعة:باكي: فساء وضراط الأئمة كريح المسك ، وبول الأئمة وغائطهم سبب دخول الجنة !!!:D

قال أبو جعفر " للإمام عشر علامات: يولد مطهرا مختونا وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعا صوته بالشهادتين ولا يجنب، وتنام عينه ولا ينام قلبه، ولا يتثاءب ولا يتمطى ويرى من خلفه كما يرى من أمامه، ونجوه (فساؤه وضراطه وغائطه) كريح المسك (الكافي 1/319 كتاب الحجة – باب مواليد الأئمة).

ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).


أستغفر الله العلي العظيم.
واللهم لا شماتــه!:)
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال إمام العصر سماحة العلاّمة محمد ناصر الدين الألباني,,:

وقفت على رسالة لبعضهم, وهو المدعو السيد عبد الرضا !! المرعشي الشهرستاني


بعنوان " السجود على التربة الحسينية "

ومما جاء فيها ص ( 15 ): وورد أن السجود عليها أفضل, لشرفها وقداستها وطهارة من دفن فيها.

فقد ورد الحديث عن أئمة العترة الطاهرة عليهم السلام, ينور إلى الأرض السابعة, وفي آخر: أنه يخرق الحجب السبعة, وفي آخر: يقبل الله صلاة من يسجد عليها ما لم يقبله من غيرها, وفي آخر أن السجود على طين قبر الحسين ينّور الأرضين.




ومثل هذه الأحاديث ظاهر البطلان عندنا, وأئمة أهل البيت رضي الله عنهم براء منها, وليس لها أسانيد عندهم ليمكن نقدها على نهج علم الحديث وأصوله, وإنما هي مراسيل ومعضلات !! ولم يكتف مؤلف الرسالة بتسويدها بمثل هذه النقول المزعومة عن أئمة أهل البيت, حتى راح يوهم القّراء أنها مروية في كتبنا نحن أهل السنة, فها هو يقول: وليست أحاديث فضل هذه التربة الحسينية وقداستها منحصرة بأحاديث الأئمة عليهم السلام, إذ أن أمثال هذه الأحاديث لها شهرة وافرة في أمهات كتب بقية الفرق الإسلامية, عن طريق علمائهم ورواتهم, ومنها ما رواه السيوطي في كتابه " الخصائص الكبرى " في باب " إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الحسين عليه السلام " وروى فيه ما يناهز العشرين حديثاً عن أكابر ثقاتهم, كالحاكم والبيقهي وأبي نعيم والطبراني والهيثمي في " المجمع " وأمثالهم من مشاهير رواتهم.

فاعلم أيها المسلم أنه ليس عند السيوطي ولا الهيثمي ولو حديث واحد يدل على فضل التربة الحسينية وقداستها, وكل ما فيها مما اتفقت عليه مفرداتها إنما هو إخباره صلى الله عليه وسلم بقتله فيها – أي الحسين رضي الله عنه – فهل ترى فيها ما ادعاه الشيعي في رسالته على السيوطي والهيثمي !! اللهم لا, ولكن الشيعة في سبيل تأييد ظلالاتهم وبدعهم, يتعلقون بما هو أوهن من بيت العنكبوت !!




ولم يقف أمره عن هذا التدليس على القّراء, بل تعداه إلى الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم, فهو يقول: " وأوّل من اتخذ لوحة من الأرض للسجود عليها هو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في السنة الثالثة من الهجرة, لما وقعت الحرب الهائلة بين المسلمين وقريش في أحد, وانهدم فيها أعظم ركن للإسلام !! وهو حمزة بن عبد المطلب, عم رسول الله صلى الله عليه وسلم , أمر النبي صلى الله عليه وسلم نساء المسلمين بالنياحة !! عليه في كل مأتم, واتسع الأمر في تكريمه إلى أن صاروا يأخذون من تراب قبره فيتبركون به !! ويسجدون عليه لله تعالى, ويعملون المسبحات منه, كما جاء في كتاب " الأرض والتربة الحسينية " وعليه أصحابه ومنهم الفقيه .. " السجود على التربة الحسينية ص ( 13 ).

والكتاب المذكور هو من كتب الشيعة – أي كتاب الأرض والتربة الحسينية – فتأمل أيها القارئ الكريم كيف كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم , فادعى أنه أوّل من اتخذ قرصاً للسجود عليه, ثم لم يسق لدعم دعواه إلا أكذوبة أخرى, وهي أمره صلى الله عليه وسلم النساء بالنياحة على حمزة في كل مأتم، ومع أنه لا ارتباط بين هذا وبين اتخاذ القرص كما هو ظاهر, فإنه لا يصح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم, كيف وهو قد صح عنه أنه أخذ على النساء في مبايعته إياهن ألا ينحن, كما رواه الشيخان وغيرها عن أم عطية.

وبيدو لي أنه بنى الأكذوبتين السابقتين على أكذوبة ثالثة, وهي قوله في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: " واتسع الأمر في تكريمه إلى أن صاروا يأخذون من تراب قبره, فيتبركون به ويسجدون عليه لله تعالى " !!

فهذا كذب على الصحابة رضي الله عنهم وحشاهم من أن يقارفوا مثل هذه الوثنيّة, وحسب القراء دليلاً على افتراء هذا الشيعي على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه أنه لم يستطع أن يعزوا ذلك لمصدر معروف من مصادر المسلمين سوى كتاب " الأرض والتربة الحسينية " وهو من كتب بعض متأخريهم, ولمؤلف مغمور منهم, ولأمر ما لم يجرؤ الشيعي على تسميته والكشف عن هويته, حتى لا يفتضح أمره بذكره إياه مصدراً لأكاذيبه !!

ولم يكتف حضرته !! بما سبق من الكذب على السلف الأول بل تعداه إلى الكذب على من بعدهم, فاسمع إلى تمام كلامه السابق: " أنّ التابعي الفقيه مسروق بن الأجدع (ت 62ه ) كان يصحب في أسفاره لبنة من المدينة يسجد عليها. كما أخرجه ابن أبي شيبة في كتابه المصنّف، باب من كان حمل في السفينة شيئاً يسجد عليه. فأخرج بإسنادين أنّ مسروقاً كان إذا سافر حمل معه في السفينة لبنة يسجد عليها " المرجع السابق.

قلت ( الألباني ) وفي هذا الكلام عديد من الكذبات:

الأولى: قوله " كان يأخذ في أسفاره " فإنه بإطلاقه يشمل السفر براً, وهو خلاف الأثر الذي ذكره !!

الثانية: جزمه بأنه كان يفعل ذلك, يعطي أنه ثابت عنه, وليس كذلك, بل ضعيف منقطع كما يأتي بيانه.

الثالثة: قوله "..بإسنادين " كذب, وإنما هو إسناد واحد, مداره على محمد بن سيرين, اختلف عليه فيه, فرواه ابن أبي شيبة في " المصنف ( 2 / 43 / 1 ) " من طريق يزيد بن إبراهيم عن ابن سيرين قال: نبئت أن مسروقاً كان يجمل معه لبنة في السفينة, يعني يسجدها عليها.

ومن طريق ابن عون عن محمد: أن مسروقاً كان إذا سافر حمل معه في السفينة لبنة يسجد عليها.
فأنت ترى أن الإسناد الأول من طريق ابن سيرين, والأخر من طريق محمد, وهو ابن سيرين, فهو في الحقيقة إسناد واحد, ولكن يزيد بن إبراهيم قال عنه: "نبئت" فأثبت أن ابن سيرين أخذ بذلك بالواسطة عن مسروق, ولم يثبت ذلك ابن عون وكل منها ثقة فيما روى, إلا أن يزيد بن إبراهيم قد جاء بزيادة في السند, فيجب أن تقبل كما هو مقرر في " المصطلح " لأن من حفظ حجة على من لم يحفظ, وبناء عليه فالإسناد بذلك إلى مسروق ضعيف, لا تقوم به حجة, لأن مداره على راوٍ لم يسم مجهول, فلا يجوز الجزم بنسبة ذلك إلى مسروق رضي الله عنه ورحمه كما صنع الشيعي.

الرابعة: لقد أدخل الشيعي في هذا الأثر زيادة, ليس فيها أصل في " المصنف " وهي قوله: " من تربة المدينة المنورة " ! فليس لها ذكر في كل من الروايتين عنده, كما رأيت, فهل تدري لم افتعل الشيعي هذه الزيادة في هذا الأثر ؟

لقد تبيّن له أنه ليس فيه دليل مطلقاً على اتخاذ القرص من الأرض المباركة ( المدينة المنورة ) للسجود عليه, إذا ما تركه على ما رواه ابن أبي شيبة, ولذلك ألحق به هذه الزيادة, ليوهم القراء أن مسروقاً رحمه الله اتخذ القرص من المدينة للسجود عليه تبركاً, فإذا ثبت له ذلك, ألحق به جواز اتخاذ القرص من أرض كربلاء, بجامع اشتراك الأرضين في القداسة !!

وإذا علمت أن المقيس عليه باطل لا أصل له, وإنما هو من اختلاق الشيعي, عرفت أن المقيس باطل أيضاً, لأنه كما قيل: وهل يستقيم الظل والعود أعوج ؟!

فتأمل أيها القارئ الكريم مبلغ جرأة الشيعة على الكذب, حتى على النبي صلى الله عليه وسلم في سبيل تأييد ما هم عليه من الضلال, يتبين لك صدق من وصفهم من الأئمة " أكذب الطوائف الرافضة " سلسلة الأحاديث الصحيحة ( 3 /

منقول
حيث انه العلامه الف كتاب يرد على هذا الدعي وبحثت عنها ولم اجد الا هذا الدر الوافي
حتى يعلم من يلبس على الناس مدى كذبه وانه اهل السنه اهل نقل وعقل واهل اسناد
 

كاظمة

عضو بلاتيني
الأدلة على وجوب السجود على الارض هي أدلة موجودة عند الشيعة و السنة و لكن احيانا و لاسباب مختلفة منها الجهل و التعصب الاعمى و التظليل و أخذ المعلومات من مصادر مشبوهة تختلط الاوراق على الباحث.

بشكل سريع يمكننا ان نرى ان الادلة على وجوب السجود على التربة موجودة عند الشيعة و السنة و بما ان الاخوة السنة مختلفين مع اخوانهم الشيعة في هذه الحيثية فنقتصر سرد الادلة التى من مصادر الاخوة السنة.






الهدية الاولى:

في صحيح البخاري :

حدثنا ‏ ‏مسلم بن إبراهيم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏قال سألت ‏ ‏أبا سعيد الخدري ‏ ‏فقال ‏ جاءت سحابة فمطرت حتى سال السقف وكان من جريد النخل فأقيمت الصلاة

فرأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في جبهته





الهدية الثانية :

في صحيح مسلم :

وحدثنا ‏ ‏سعيد بن عمرو بن سهل بن إسحق بن محمد بن الأشعث بن قيس الكندي ‏ ‏وعلي بن خشرم ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏أبو ضمرة ‏ ‏حدثني ‏ ‏الضحاك بن عثمان ‏ ‏وقال ‏ ‏إبن خشرم ‏ ‏عن ‏ ‏الضحاك بن عثمان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي النضر ‏ ‏مولى ‏ ‏عمر بن عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أنيس ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏

‏أريت ليلة القدر ثم أنسيتها وأراني صبحها أسجد في ماء وطين قال فمطرنا ليلة ثلاث وعشرين فصلى بنا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فانصرف وإن أثر الماء والطين على جبهته وأنفه ‏قال ‏ ‏وكان ‏ ‏عبد الله بن أنيس ‏ ‏يقول ثلاث وعشرين .





الهدية الثالثة :

في صحيح البخاري :

حدثنا ‏ ‏محمد بن سنان ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سيار هو أبو الحكم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يزيد الفقير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال : ‏

قال رسول الله ‏ (ص) ‏‏أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت ‏بالرعب ‏‏مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة ‏.





الهدية الرابعة :

في صحيح البخاري :

حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سليمان الشيباني ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن شداد ‏ ‏عن ‏ ‏ميمونة ‏ ‏قالت

كان النبي ‏ (ص) ‏ ‏يصلي على ‏ ‏الخمرة .








الهدية الخامسة :

في عون المعبود للعظيم الآبادي ( النص طويل استشهد فقط موضع الشاهد )

وكان يصلي على خمرة : قال أبو سليمان الخطابي في المعالم الخمرة سجادة تعمل من سعف النخل وترمل بالخيوط وسميت خمرة لأنها تخمر وجه الأرض أي تستره وفيه من الفقه جواز الصلاة على الحصر والبسط ونحوها وقال بعض السلف يكره أن يصلي إلا على جدد الأرض وكان بعضهم يجيز الصلاة على كل شئ يعمل من نبات الأرضفأما ما يتخذ من أصواف الحيوان وشعورها فإنه كان يكرهه ، انتهى .

- قال إبن بطال لا خلاف بين فقهاء الأمصار في جواز الصلاة عليها إلا ما روي عن عمر بن عبد العزيز أنه كان يؤتى بتراب فيوضع على الخمرة
فيسجد عليها ولعله كان يفعله على جهة المبالغة في التواضع والخشوع فلا يكون فيه مخالفة للجماعة .








الهدية السادسة :

في كتاب الخلاصة للنووي بإسناد حسن ( الراوي خباب بن الأرت رضي الله عنه :

شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شدة الرمضاء في جباهنا ، وأكفنا ، فلم يشكناوقد رواه مسلم في صحيحه بهذا اللفظ والراوي خباب بن الأرت رضي الله عنه :

شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة في الرمضاء . فلم يشكنا

وفي المجموع شرح المهذب للنووي والراوي خباب بن الارت رضي الله عنه :

شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شدة الرمضاء في جباهنا ، وأكفنا ، فلم يشكناوكذلك في البدر المنير لابن الملقن بسند صحيح :

عن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال : شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حر الرمضاء في جباهنا ، وأكفنا فلم يشكنا






الهدية السابعة :

عن أبي ذر الغفاري رضوان الله عليه في السلسلة الصحيحة للألباني :

سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل شيء حتى عن مسح الحصى فقال واحدة .







الهدية الثامنة :

في السلسلة الصحيحة للألباني عن أبوبصرة الغفاري :

عن أبي ذررضي الله عنه قال مسح الحصى واحدة وأن لا تفعلها أحب إلي من مئة ناقة سود الحدق






الهدية التاسعة :

في الترغيب والترهيب للمنذري عن أم سلمة رضوان الله عليها :

رأى النبي صلى الله عليه وسلم غلاما لنا يقال له أفلح إذا سجد نفخ فقال يا أفلح ترب وجهك

اسناده صحيح أو حسن أو ما يقاربهما ( ليس تعليقي بل تعليق المنذري )

حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا محمد بن أحمد بن النضر الأزدي ، ثنا معاوية بن عمرو ، ثنا زائدة عن أبي حمزة بن أبي صالح قال :

: ( كنت عند أم سلمة فدخل عليها ذو قرابة لها شاب ذو جمة فقام يصلي فنفخ فقال : يا بني ، لا تنفخ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول لعبد لنا أسود : أي رباح ترب وجهك .

هذا حديث صحيح الإسناد ، و لم يخرجاه . ( ليس تعليقي )







الهدية العاشرة :

إبن تيمية - مجموع الفتاوي -ج22

وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب :

الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.


وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى

فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا .








و بعد هذا النقل السريع لبعض الروايات من المصادر المعتبرة نتمنى على كل فريق ان يحسن الظن بالآخر و ان لا يتسرع اي طرف باتهام الآخر بالسوء قبل ان يسأل و يستفسر من المصادر العلمية الموثوقة.

تحياتي للجميع
 

هابيل

عضو فعال
image-EF87_4AC8378B.jpg



ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).


أستغفر الله العلي العظيم.
واللهم لا شماتــه!:)


أستغفر الله ولا حول ولا قوة الا بالله غلو وجهل وتخلف نسأل الله لهم الهداية .

سؤال هل يجوز أن أعمل تربة على شكل الكعبة ... :D

حسبي الله ونعم الوكيل ... شوهوا الدين بتصرفاتهم .
 

Bo 7aMoooD

عضو فعال
الأدلة على وجوب السجود على الارض هي أدلة موجودة عند الشيعة و السنة و لكن احيانا و لاسباب مختلفة منها الجهل و التعصب الاعمى و التظليل و أخذ المعلومات من مصادر مشبوهة تختلط الاوراق على الباحث.

بشكل سريع يمكننا ان نرى ان الادلة على وجوب السجود على التربة موجودة عند الشيعة و السنة و بما ان الاخوة السنة مختلفين مع اخوانهم الشيعة في هذه الحيثية فنقتصر سرد الادلة التى من مصادر الاخوة السنة.




الهدية الاولى:

في صحيح البخاري :

حدثنا ‏ ‏مسلم بن إبراهيم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏قال سألت ‏ ‏أبا سعيد الخدري ‏ ‏فقال ‏ جاءت سحابة فمطرت حتى سال السقف وكان من جريد النخل فأقيمت الصلاة

فرأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في جبهته





الهدية الثانية :

في صحيح مسلم :

وحدثنا ‏ ‏سعيد بن عمرو بن سهل بن إسحق بن محمد بن الأشعث بن قيس الكندي ‏ ‏وعلي بن خشرم ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏أبو ضمرة ‏ ‏حدثني ‏ ‏الضحاك بن عثمان ‏ ‏وقال ‏ ‏إبن خشرم ‏ ‏عن ‏ ‏الضحاك بن عثمان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي النضر ‏ ‏مولى ‏ ‏عمر بن عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أنيس ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏

‏أريت ليلة القدر ثم أنسيتها وأراني صبحها أسجد في ماء وطين قال فمطرنا ليلة ثلاث وعشرين فصلى بنا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فانصرف وإن أثر الماء والطين على جبهته وأنفه ‏قال ‏ ‏وكان ‏ ‏عبد الله بن أنيس ‏ ‏يقول ثلاث وعشرين .





الهدية الثالثة :

في صحيح البخاري :

حدثنا ‏ ‏محمد بن سنان ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سيار هو أبو الحكم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يزيد الفقير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال : ‏

قال رسول الله ‏ (ص) ‏‏أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت ‏بالرعب ‏‏مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة ‏.





الهدية الرابعة :

في صحيح البخاري :

حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سليمان الشيباني ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن شداد ‏ ‏عن ‏ ‏ميمونة ‏ ‏قالت

كان النبي ‏ (ص) ‏ ‏يصلي على ‏ ‏الخمرة .








الهدية الخامسة :

في عون المعبود للعظيم الآبادي ( النص طويل استشهد فقط موضع الشاهد )

وكان يصلي على خمرة : قال أبو سليمان الخطابي في المعالم الخمرة سجادة تعمل من سعف النخل وترمل بالخيوط وسميت خمرة لأنها تخمر وجه الأرض أي تستره وفيه من الفقه جواز الصلاة على الحصر والبسط ونحوها وقال بعض السلف يكره أن يصلي إلا على جدد الأرض وكان بعضهم يجيز الصلاة على كل شئ يعمل من نبات الأرضفأما ما يتخذ من أصواف الحيوان وشعورها فإنه كان يكرهه ، انتهى .

- قال إبن بطال لا خلاف بين فقهاء الأمصار في جواز الصلاة عليها إلا ما روي عن عمر بن عبد العزيز أنه كان يؤتى بتراب فيوضع على الخمرة
فيسجد عليها ولعله كان يفعله على جهة المبالغة في التواضع والخشوع فلا يكون فيه مخالفة للجماعة .








الهدية السادسة :

في كتاب الخلاصة للنووي بإسناد حسن ( الراوي خباب بن الأرت رضي الله عنه :

شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شدة الرمضاء في جباهنا ، وأكفنا ، فلم يشكناوقد رواه مسلم في صحيحه بهذا اللفظ والراوي خباب بن الأرت رضي الله عنه :

شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة في الرمضاء . فلم يشكنا

وفي المجموع شرح المهذب للنووي والراوي خباب بن الارت رضي الله عنه :

شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شدة الرمضاء في جباهنا ، وأكفنا ، فلم يشكناوكذلك في البدر المنير لابن الملقن بسند صحيح :

عن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال : شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حر الرمضاء في جباهنا ، وأكفنا فلم يشكنا






الهدية السابعة :

عن أبي ذر الغفاري رضوان الله عليه في السلسلة الصحيحة للألباني :

سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل شيء حتى عن مسح الحصى فقال واحدة .







الهدية الثامنة :

في السلسلة الصحيحة للألباني عن أبوبصرة الغفاري :

عن أبي ذررضي الله عنه قال مسح الحصى واحدة وأن لا تفعلها أحب إلي من مئة ناقة سود الحدق






الهدية التاسعة :

في الترغيب والترهيب للمنذري عن أم سلمة رضوان الله عليها :

رأى النبي صلى الله عليه وسلم غلاما لنا يقال له أفلح إذا سجد نفخ فقال يا أفلح ترب وجهك

اسناده صحيح أو حسن أو ما يقاربهما ( ليس تعليقي بل تعليق المنذري )

حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا محمد بن أحمد بن النضر الأزدي ، ثنا معاوية بن عمرو ، ثنا زائدة عن أبي حمزة بن أبي صالح قال :

: ( كنت عند أم سلمة فدخل عليها ذو قرابة لها شاب ذو جمة فقام يصلي فنفخ فقال : يا بني ، لا تنفخ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول لعبد لنا أسود : أي رباح ترب وجهك .

هذا حديث صحيح الإسناد ، و لم يخرجاه . ( ليس تعليقي )







الهدية العاشرة :

إبن تيمية - مجموع الفتاوي -ج22

وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب :

الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.


وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى

فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا .








و بعد هذا النقل السريع لبعض الروايات من المصادر المعتبرة نتمنى على كل فريق ان يحسن الظن بالآخر و ان لا يتسرع اي طرف باتهام الآخر بالسوء قبل ان يسأل و يستفسر من المصادر العلمية الموثوقة.

تحياتي للجميع


لم تأتي بشيء جديد عن السنه فنحن نقول بهذا ولم نقل شيء آخر والمقصود من أدلتك هي الأرض وليست التربة الحسينية التي لا أعرف من أين أتيتم بها ،،

( أخيرا أسمع كلامك أستغرب أشوف أفعالك أتعجب )
 

هابيل

عضو فعال
سؤال يطرح نفسه هل هذه تربة أم صنم محنط ..!

فبعضهم زخرف هذه الأصنام ... وبعضهم كتب عليها يا حسين ... ولا أعلم هل يوجد أصنام رسم عليها صورة الحسين .!

أعتقد السجود على التراب والطين لا بأس به ولكن هؤلاء يسجدون على أصنام محنطة تحمل وترفع ويتبرك بها وهنا الأشكال الحاصل .
 

فكر

عضو بلاتيني
ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).


رضي الله عن سيدنا سلمان الفارسي

عندما فكر وتفكر في دين ابائه (المجوسيه)

خرج وتركهم بحثا عن الدين الصحيح وهو إلى الان لم يسمع بالاسلام




والله لو كنت متشيعا ابا عن جد وقرأت هذا السطر لاشمئزت نفسي من هذه المله ووتركتها هائما على وجهي ابحث عن الدين الحق
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم
اعتقد والله اعلم المسألة علميه وتجاريه بشكل بحت

تربة كربلاء خصبه طينيه .. وجباه المصلين .. دوم معرقه (مافيه مكيفات مراوح بس)

فتنزل قطيرات العرق من الرأس لتستقر بالجبهه فتصب فى التربه ..

فتنمو البذره وتتشكل اوراقها .. فيتم تسويقها بسوق المشاتل ..

هذا والله أعلم ,,,

.
 
رضي الله عن سيدنا سلمان الفارسي


عندما فكر وتفكر في دين ابائه (المجوسيه)

خرج وتركهم بحثا عن الدين الصحيح وهو إلى الان لم يسمع بالاسلام





والله لو كنت متشيعا ابا عن جد وقرأت هذا السطر لاشمئزت نفسي من هذه المله ووتركتها هائما على وجهي ابحث عن الدين الحق




الله المستعان
حتى زرارة له سالفة تفشل
ماني قايلها لا اضيق خلقك
عاد زراره حبيبهم
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد


لا يملكون شئ بعض الاعضاء سوى الانتقال الى مواضيع اخرى خارجه عن اصل الموضوع .


جميع الادلة طرحناها وتبين ان السجود لا يصح الا على الارض وهذا اصل الموضوع , ولكن البعض لديه حساسية من تربة الحسين عليه السلام يا اخواني خصوصية تربة الحسين منصوص عليها من كتبنا .

فأرجوا التطرق الى مسألة السجود على الارض .
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم
اسمح لنا عزيزى خادم الحرمين ,,فقصة الطين " التربه " يستنكرها العقل بالفطره

.. ممكن توضح لنا من هو الامام الذى انت قائم على خدمتــه ...

بانتظار أجابتك لبتسنى لنا التوسع بالحوار ,,,

مع جزيل الشكر ..

.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى