وادي المسك
عضو بلاتيني
مو مشكله راضين بس بشرط مايسنون قانون يكون فيه جواز الزوج تابع للزوجه ومايسافر الا بموافقتها
العوضي تقترح السماح باستخراج المرأة جواز سفر دون موافقة ولي أمرها
تقدمت النائبة د. أسيل العوضي باقتراح بقانون بتعديل القانون رقم 11 لسنة 1962 بشأن جوازات السفر وفي ما يلي نص الاقتراح 'تسعى الدولة الى مراعاة المصلحة للمرأة وتعمل على مساعدتها لنيل كافة حقوقها فحرصت على سن القوانين المفيدة لها، فالمرأة نصف المجتمع وأساسه ونالت حقوقها السياسية والمدنية والاجتماعية ولكن هناك قصورا واضحا في القانون حرمها من حقها في طلب إصدار جواز سفرها او تجديده، كما اعتبرها في احدى مواده في خانة ناقصي الأهلية، مما يخل بحقوق المرأة ودعائم المساواة التي كفلها دستور البلاد، وهو ما يستوجب تعديل القانون الذي يتم من خلاله تلافي هذا القصور'.
وجاء في تعديل المادة الثانية من القانون الذي تقدمت به العوضي ما يلي: 'ويجوز للمرأة الكويتية الحق في طلب إصدار جواز سفر أو تجديده دون اشتراط موافقة ولي أمرها'. كما نص في مادته الثالثة على 'إلغاء كل حكم يخالف أحكام هذا القانون'.
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=118173
الحين منو الي يضحك على منو
وهذا شكر ثاني من لي للدكتوره اسيل العوضي وقواج الله يادكتوره والشكر موصول لج :إستحسان:
بنت بطنها لاتتسرعين مره ثانيه :إستنكار:
نعم فرحت !! و سبب فرحتي اني و غيري من نساء بلدي تم الاعتراف اخيرا باكتمال اهليتنا
عندما كنت بنت في بيت اهلي كنت امتلك الحق في مراجعة الجوازات و استخراج جواز سفر
وبعدما اصبحت أم عيال فقدت اهليتي و اصبحت تحت رحمة زوجي ان شاء استخرج لي جواز سفر وان لم يشأ اطق راسي بالطوفه !!
اما عن المفاسد فلا اظن انها مرهونه بجواز سفر و سفر مع الصديقات.. لأن المرأة وهي محبوسة بين اربع جدران اذا كانت نفسها امارة بالسوء و مؤهلة للخطيئة فلن يردها عن ذلك اي شي.. و بتلعب بدينها و ريولها واهي بديرتها
العوضي تقترح السماح باستخراج المرأة جواز سفر دون موافقة ولي أمرها
تقدمت النائبة د. أسيل العوضي باقتراح بقانون بتعديل القانون رقم 11 لسنة 1962 بشأن جوازات السفر وفي ما يلي نص الاقتراح 'تسعى الدولة الى مراعاة المصلحة للمرأة وتعمل على مساعدتها لنيل كافة حقوقها فحرصت على سن القوانين المفيدة لها، فالمرأة نصف المجتمع وأساسه ونالت حقوقها السياسية والمدنية والاجتماعية ولكن هناك قصورا واضحا في القانون حرمها من حقها في طلب إصدار جواز سفرها او تجديده، كما اعتبرها في احدى مواده في خانة ناقصي الأهلية، مما يخل بحقوق المرأة ودعائم المساواة التي كفلها دستور البلاد، وهو ما يستوجب تعديل القانون الذي يتم من خلاله تلافي هذا القصور'.
وجاء في تعديل المادة الثانية من القانون الذي تقدمت به العوضي ما يلي: 'ويجوز للمرأة الكويتية الحق في طلب إصدار جواز سفر أو تجديده دون اشتراط موافقة ولي أمرها'. كما نص في مادته الثالثة على 'إلغاء كل حكم يخالف أحكام هذا القانون'.
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=118173
الحين منو الي يضحك على منو
وهذا شكر ثاني من لي للدكتوره اسيل العوضي وقواج الله يادكتوره والشكر موصول لج :إستحسان:
بنت بطنها لاتتسرعين مره ثانيه :إستنكار:
اود ان اوضح اني فرحت جدا بالخبر
بس شكو تشكرون أسيل ؟! حكم للمحكمة الدستورية اعطانا هذا الحق و النائبة الفاضلة في تصريحها انما علقت فقط على الحكم كتصريح صحفي.. بمعنى ماكان لها دور يذكر.. على شنو الشكر؟! الحمدلله و الشكر!!! خلينا موضوعيين اشوي عشان ما نضحك الناس علينا.. ولا تاخذنا العاطفة لمجرد نصرتنا لهن كنائبات
و شكلك متعصب لأسيل من باب نصرة المرأة !! عزيزي انا صوت لنساء بدائرتي .. وفرحتي بوصول المرأة للمجلس - في البدايات - لا تعني ان اصفق كالحمقاء لهن بكل ما يتفوهن به !! لازلت على موقفي من ان النائبة الفاضلة لم يكن لها دور يذكر في اعادة حقنا و اهليتنا المسلوبة لنا .. و الشكر كل الشكر للسادة القضاة في المحكمة الدستورية فقط لا غير
انتي انسانه متناقضه بتقلبين الحقائق بمزاجج على العموم برد عليج
1- انتي تقولين ماكان لها دور يذكر وانا عطيتج الاقتراح وكان شنو دورها بالموضوع هذا
2- طول هالسنين ماسنوا هالقانون بقتراح اسيل وبفضل طعن السيده تقدوموا بالقانون هذا وشكراً للمحكمه الدستوره
حمدالله والشكر توج تقولين الفضل يرجع للمرأه الي متقدمه بالطعن وسويتي مناحه والحين نكرتي وجودها وبعد شوي تنكرين دور المحكمه وبعد ثواني بتنكرين نفسج على العموم الله يهديج بس شكرتيها ماشكرتيها ماراح يغير بالموضوع شي الناس عارفه الحقائق ماتنطر منج شكر وعرفان
اكبر مفسده يا بنت بطنها خروج المرأه عن طاعة زوجها وعصيانه
هي لا تستطيع دعوته لها للفراش وعصيانه فكيف بأمر اكبر من هذا
يا بنت بطنها انتي وهو تحت رحمة الله وانتي بعصمة زوجك استحلك بكلمة الله وعليك طاعته
ما اطاع الله بك - الله الذي احللكما لبعضكما وجعل بينكما مودة ورحمة وليس عنادا وعصيانا
والا ما الداعي لهذا الزواج - الزوجه التي لا تطيع زوجها فلا حاجة له بها
اذا كنت تريدين حريتك فارجعي لبيت اهلك و دعيه
يا بنت بطنها اترضين بطلاقك بعد ان كبرتي وصرتي ام عيال لمجرد عنادك واصرارك
يا بنت بطنها هذا ليس من العقل بشيء فلتفرح به اسيل ومن على شاكلتها
اما زوجات الازواج وامهات البنين فلا - يقلن ربنا لك الحمد بما انعمت به علينا من نعمة الزوج والولد والصحة والعافيه والستر في الدنيا ونسأل العفو العافيه في الاخرة -
اممممم .. قصدك انه لولا اسيل لما اكتشفت هذه السيدة و الالاف غيرها ان لهم حقا اهدره القانون و سلبه منهن ؟
شكرا للنائبة الفاضلة على هذا الاكتشاف الخطير
شكرا لأنها باقتراحها أماطت اللثام عن حق لم يتسنى لنا معرفته لولا حديثها عنه
و
عجبي!!!
وبعدين اي حقائق هذي اللي قاعدة اقلبها؟
انا يا عزيزي وضعت الامور في نصابها الصحيح و قلت الشكر لمن يستحق الشكر وهو هنا فقط للسيدة التي طعنت بالقرار و للسادة القضاة فقط لا غير
-------------------------------------------------------------------------------------------------------عفواً للجميع حتى تتضح الصورة لديكم ..من تقدم بهذا الإقتراح هي النائبة الفاضلة الدكتورة أسيل العوضي ..اما من طعن بذلك الأمر أمام القضاء هي زوجة لمواطن كويتي لم يسمح لها الزوج بالسفر مع أطفالها بسبب رفضة إعطائها جواز سفرها ..فا حكمت المحكمة الدستورية ببطلان القانون و إن الناس متساوين بالحقوق و الواجبات و لا يجب حرمان إنسان من السفر و لجم حريته ..يعني من الصوبين الإقتراح من النائبة الفاضلة و من الزوجة المغلوب على أمرها .... تحياتي ..
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
كويت حرق العبايات ليست كويت اللباس الشرعي
تقدمت الكويت أمس خطوة للأمام على صعيد حقوق المرأة بعد إصدار المحكمة الدستورية حكماً يلغي موافقة الزوج المسبقة لحصول زوجته على جواز سفر.
الخبر بحد ذاته لا يفترض به أن يأخذ زخماً في التعاطي معه، لأنه يأتي متسقاً مع حقوق الإنسان والمنطق، ومع إعطاء الفضل لفاطمة البغلي التي دفعت بعدم دستورية القانون، إلا أن توقيته يكشف حجم الصراع الدائر بالمجتمع حول حقوق المرأة، وهو ما يعطيه بعداً أكبر من مجرد صدور حكم بتعديل مادة من قانون.
في دولة الكويت كانت المواطنة المتزوجة قبل يوم أمس تحصل على جواز سفر بعد موافقة الزوج، والبنت بعد موافقة ولي أمرها، وهو انتقاص لمكانة المرأة التي تتعامل معها الدولة من منظور عدم أهليتها، حتى بعد بلوغها سن الرشد قانونياً، ما دفع المحكمة الدستورية إلى إصلاح هذا الخلل، وأصدرت حكماً يعد مكسباً للكويت وللمرأة، ويتزامن مع جملة من الحقوق والمطالبات التي يرفعها حملة هذا الملف.
مسيرة المرأة في بلادنا وعرة، ونضالها لانتزاع حقوقها مرير، بيَّن في جوانب عدة الردة التي تعيشها الكويت، فقد خضع لمساومات حكومية مع قوى الإسلام السياسي، وشهد تنازلات وتراجعات، جميعها تغلفت بصيانة المرأة والحفاظ على مكانتها، بينما باطنها التقليل من شأنها وتهميشها.
الكويت دولة مدنية منذ القدم، واستمدت ريادتها في المنطقة لأن النظام قادها في ذلك الوقت بالتحالف مع شخصيات مستنيرة، فأنشأت أول مدرسة لتعليم البنات، وكانت من الدول السباقة في ابتعاث الطالبات لاستكمال دراستهن بالخارج، وأشركت المرأة في قوى العمل، وأخيراً منحتها حقوقاً متساوية مع الرجل على الصعيد السياسي، وصلت بموجبها أربع نائبات إلى البرلمان العام الماضي.
جميع المكتسبات التي حصلت عليها المرأة لم تأتِ بسبب دفع مجتمعي، كما تقتضيه طبيعة تطور التاريخ، بل جاءت لأن الكويت دولة مدنية ينظم عملها الدستور، ويتساوى بموجب المادة 29 منه الرجل مع المرأة في الحقوق والواجبات.
في الخمسينيات أقدمت مجموعة من الطالبات الكويتيات على حرق العبايات، في حركة تمرد مجتمعية استهدفت إيصال رسالة مفادها أن المرأة قادمة، وباستطاعتها كسر القيود لتشارك في نهضة بلادها، ومنذ ذلك الوقت مرت مسيرة المرأة بكثير من التقلبات والانقلابات، انتهت أغلبها بمكسب جديد، منها حقوق المرأة السياسية التي دشنت مسيرتها نورية السداني عام 1971، ثم الجولة الأولى من فصل الاختلاط في السبعينيات، والنكوص في منتصف التسعينيات بإقرار فصل الاختلاط داخل الجامعة، وأخيراً وصول أربع نائبات إلى البرلمان العام الماضي، وقبله إقرار الحقوق السياسية للمرأة عام 2005، وبعده حكم 'الدستورية' يوم أمس.
الحراك الذي تشهده الكويت اليوم نتيجة صراع مجتمعي بحت واجهته السياسة، وأطرافه قوى تريد اختطاف البلد والعودة به إلى الوراء، وقوى تريد قيادته إلى الأمام، قوى تبحث له عن دور وأخرى تريد الحفاظ على مراكزها، وعلامات هذا الصراع تتمثل في أكثر من قضية وملف، منها ما يحدث داخل البرلمان، وما يدور بين المستنيرين والظلاميين، والمرأة والرجل، والرياضة، والاقتصاد، وتطبيق القانون، والمنتصر في هذا الحراك وحده سيرسم شكل الكويت الجديدة، أو فلنقل كويت المستقبل.
المتأمل في تاريخ الكويت المعاصر، سيجد أننا تراجعنا كثيراً على الصعيد الاجتماعي، وتقدمنا كثيراً بفضل القانون والقضاء، لكن التقدم يعادل التراجع، ما جعلنا نقف في المنتصف بين الأمام والخلف، لكنه مع كل هذا يبقى تعادلاً بطعم الفوز، خصوصاً أنه جاء بفضل الدستور، وبعد أسبوع من صدور فتوى اللباس الشرعي.
بقلم: أحمد عيسى/جريدة الجريده.
شادت النائبة د. أسيل العوضي بقرار المحكمة الدستورية الأخير الذي يقضي بعدم دستورية الفقرة الأولى من المادة 15 في قانون الجنسية
اعتقد ان الاخوة الزعلانين من قرار المحكمة الدستورية وبها قضاة رجال ... وليس ذكور او ديوثين على قولة بعض الاخوة ... الموضوع قانون وليس ديوث وذكور!! عيب فمن حكم الحكم قاض رجل!!! هل تستطيع ان تقول انه ديوث؟؟؟؟؟ هذا سب وقذف بالقاضي ... ولم تصب جام غضبك على النائب اسيل؟؟؟وهي انثى وليست ذكر فلها المطالبة بحقوق تراها صحيحة.... اذهب للقاضي ان كنت رجل وليس ذكر فقط وقلها بوجهه اذا كنت رجلا ولست فقط ذكر .... هل تجرأ وتعترف برجولتك امام القاضي وتقولها بوجهه ام انك ستكون فقط ذكر حالك حال الذكور !!! ا
شادت النائبة د. أسيل العوضي بقرار المحكمة الدستورية الأخير الذي يقضي بعدم دستورية الفقرة الأولى من المادة 15 في قانون الجنسية
اعتقد ان الاخوة الزعلانين من قرار المحكمة الدستورية وبها قضاة رجال ... وليس ذكور او ديوثين على قولة بعض الاخوة ... الموضوع قانون وليس ديوث وذكور!! عيب فمن حكم الحكم قاض رجل!!! هل تستطيع ان تقول انه ديوث؟؟؟؟؟ هذا سب وقذف بالقاضي ... ولم تصب جام غضبك على النائب اسيل؟؟؟وهي انثى وليست ذكر فلها المطالبة بحقوق تراها صحيحة.... اذهب للقاضي ان كنت رجل وليس ذكر فقط وقلها بوجهه اذا كنت رجلا ولست فقط ذكر .... هل تجرأ وتعترف برجولتك امام القاضي وتقولها بوجهه ام انك ستكون فقط ذكر حالك حال الذكور !!! ا
عفواً للجميع حتى تتضح الصورة لديكم ..
من تقدم بهذا الإقتراح هي النائبة الفاضلة الدكتورة أسيل العوضي ..
اما من طعن بذلك الأمر أمام القضاء هي زوجة لمواطن كويتي لم يسمح لها الزوج بالسفر مع أطفالها بسبب رفضة إعطائها جواز سفرها ..
فا حكمت المحكمة الدستورية ببطلان القانون و إن الناس متساوين بالحقوق و الواجبات و لا يجب حرمان إنسان من السفر و لجم حريته ..
يعني من الصوبين الإقتراح من النائبة الفاضلة و من الزوجة المغلوب على أمرها ..
.. تحياتي ..
تش تش تش أعتقد بلشت الطنبوره ؟؟