مختار ام المرادم
عضو جديد
كتب الزميل طة الفراج مقال مهم فى جريدة الرؤية على الصفحة الاولى ليوم السبت31-10 يحذر من استخدام اللقاح واتى بحقائق علمية اعجبتنى واحببت ان انقل المقال لكم للفائدة العامة عسى ان نتعض من بعض المؤشرات والموضوع مفتوح للنقاش.
لقاح انفلونزا الخناير فى قفص الاتهام
إنفلونزا الخنازير شغلت العالم وتسببت في كثير من الذعر والخوف في قلوب سكان الارض وادت إلى تغيير برنامج حياتهم المعتاد وسط فوضى عارمة ازعجت الدول واوصلتها إلى حالات شبيهة بحالات الدول المنكوبة.
وظهر بعد ذلك الحل المتمثل في لقاح انفلونزا الخنازير حيث تعالت في الآونة الاخيرة اصوات طبية تحذر من التطعيم المذكور لما له من آثار فتاكة على الصحة.
ومع وصول 145 ألف جرعة من اللقاح إلى الكويت حيث ستبدأ حملات التطعيم يدعو ناشطون كويتيون واطباء وزارة الصحة الى مواصلة البحوث والتجارب حول اللقاح قبل ان تصرفه إلى المواطنين والمقيمين نظرا لتضارب الاقوال حول جدواه ومضاره في الاوساط الطبية العالمية.
ويواصل رئيس الجمعية الصيدلية الكويتية طارق الحبيب حملاته المحذرة من الآثار الجانبية الهدامة للقاح انفلونزا الخنازير .
وبين الحبيب ان الاصابة بهذا المرض كفيلة بأن تسبب للمصاب حماية من سلسلة امراض فيروس انفلونزا الخنازير.
وفي السعودية انتشرت رسائل عبر الهاتف النقال بين المواطنين تحذر الآباء وتنصحهم بأن يرفضوا السماح لأبنائهم التلاميذ بأخذ اللقاح لما له من آثار فتاكة على الصحة.
اما الاوضاع العالمية فكانت كثيرة ومنها ما صرحت به وزيرة الصحة الاندونيسية ستي فضيلة حيث قالت: إن فيروس انفلونزا الخنازير والذي يتألف من عدة فيروسات معروفة لا يمكن ان يتشكل بالصدفة وانما هو من صنع شركات الادوية الغربية من اجل جني المزيد من الأرباح غير المشروعة.
وانعكست بعدها اصوات كثير من العلماء يشككون في خطورة الفيروس ويحذرون العالم من مافيا الشركات الدوائية التي استطاعت ان تصل بثرواتها إلى اعلى سلطات القرار الطبي في العالم من اجل تدعيم مواقفها والتي ستعود عليها بكثير من الارباح الخيالية بعد بيع الدواء واللقاح إلى دول العالم وتقدر الايرادات من بيع الدواء واللقاح (40 مليار دولار)، ويحذر الدكتور الالماني ودارج المتخصص في أمراض الرئة العالم من اننا وسط صفقات تجارية كبيرة ولابد ان ننتبه الى مثل هذه المؤامرة.
انتشار هذا الرأي المناهض لاستخدام اللقاح تسبب ايضا في هدم الثقة عند البعض في العالم الغربي ووفقا لاستطلاع اجرته قناة فوكس للاخبار فإن اغلب الاميركيين اليوم ممتنعون عن استخدامه. وتشير التقارير ايضا الى ان كثيرا من الناس في الدول المتقدمة ترفض تعاطيه وتتخوف منه.
وبين حقيقة مفعول اللقاح كإنجاز طبي يساهم في حماية الجنس البشري وبين نظريات المؤامرة التي لم يتأكد بعد مدى قوة معلوماتها بشكل قاطع تبقى «الخنازير» مسيطرة على ابرز الاخبار العالمية ويبقى الفزع موجودا بين سكان الارض حيث تسبب انتشاره في وفاة اكثر من 4735 في 191 دولة واصابة نحو 399 الفا في العالم حتى الآن وفقا لآخر احصائية لمنظمة الصحة العالمية.
لقاح انفلونزا الخناير فى قفص الاتهام
إنفلونزا الخنازير شغلت العالم وتسببت في كثير من الذعر والخوف في قلوب سكان الارض وادت إلى تغيير برنامج حياتهم المعتاد وسط فوضى عارمة ازعجت الدول واوصلتها إلى حالات شبيهة بحالات الدول المنكوبة.
وظهر بعد ذلك الحل المتمثل في لقاح انفلونزا الخنازير حيث تعالت في الآونة الاخيرة اصوات طبية تحذر من التطعيم المذكور لما له من آثار فتاكة على الصحة.
ومع وصول 145 ألف جرعة من اللقاح إلى الكويت حيث ستبدأ حملات التطعيم يدعو ناشطون كويتيون واطباء وزارة الصحة الى مواصلة البحوث والتجارب حول اللقاح قبل ان تصرفه إلى المواطنين والمقيمين نظرا لتضارب الاقوال حول جدواه ومضاره في الاوساط الطبية العالمية.
ويواصل رئيس الجمعية الصيدلية الكويتية طارق الحبيب حملاته المحذرة من الآثار الجانبية الهدامة للقاح انفلونزا الخنازير .
وبين الحبيب ان الاصابة بهذا المرض كفيلة بأن تسبب للمصاب حماية من سلسلة امراض فيروس انفلونزا الخنازير.
وفي السعودية انتشرت رسائل عبر الهاتف النقال بين المواطنين تحذر الآباء وتنصحهم بأن يرفضوا السماح لأبنائهم التلاميذ بأخذ اللقاح لما له من آثار فتاكة على الصحة.
اما الاوضاع العالمية فكانت كثيرة ومنها ما صرحت به وزيرة الصحة الاندونيسية ستي فضيلة حيث قالت: إن فيروس انفلونزا الخنازير والذي يتألف من عدة فيروسات معروفة لا يمكن ان يتشكل بالصدفة وانما هو من صنع شركات الادوية الغربية من اجل جني المزيد من الأرباح غير المشروعة.
وانعكست بعدها اصوات كثير من العلماء يشككون في خطورة الفيروس ويحذرون العالم من مافيا الشركات الدوائية التي استطاعت ان تصل بثرواتها إلى اعلى سلطات القرار الطبي في العالم من اجل تدعيم مواقفها والتي ستعود عليها بكثير من الارباح الخيالية بعد بيع الدواء واللقاح إلى دول العالم وتقدر الايرادات من بيع الدواء واللقاح (40 مليار دولار)، ويحذر الدكتور الالماني ودارج المتخصص في أمراض الرئة العالم من اننا وسط صفقات تجارية كبيرة ولابد ان ننتبه الى مثل هذه المؤامرة.
انتشار هذا الرأي المناهض لاستخدام اللقاح تسبب ايضا في هدم الثقة عند البعض في العالم الغربي ووفقا لاستطلاع اجرته قناة فوكس للاخبار فإن اغلب الاميركيين اليوم ممتنعون عن استخدامه. وتشير التقارير ايضا الى ان كثيرا من الناس في الدول المتقدمة ترفض تعاطيه وتتخوف منه.
وبين حقيقة مفعول اللقاح كإنجاز طبي يساهم في حماية الجنس البشري وبين نظريات المؤامرة التي لم يتأكد بعد مدى قوة معلوماتها بشكل قاطع تبقى «الخنازير» مسيطرة على ابرز الاخبار العالمية ويبقى الفزع موجودا بين سكان الارض حيث تسبب انتشاره في وفاة اكثر من 4735 في 191 دولة واصابة نحو 399 الفا في العالم حتى الآن وفقا لآخر احصائية لمنظمة الصحة العالمية.