سماحته.. الأول دائماً
مبارك فهد الدويلة
أخبرني من لا أتهم أن سماحته كتب عني في جريدة «الوطن» مقالاً مطولاً يعترض فيه على انتقادي تصريحات ادلى بها سماحته كنت قد سطرتها في مقال نشر قبل شهرين، ولما كنت وقت نشر مقالته في الخارج انتظرت حتى أعود للبلاد لأطلع بنفسي على ملاحظاته واعتراضاته علّ وعسى أن أجد فيها ما يفيد.
سماحته انتبه - بعد شهرين - أنني كتبت مقالاً ينتقد تصريحاته الصبيانية عندما نعت أحد الوزراء (ويقصد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية) بالوزير الفاشل، كما نعت وزيراً آخر (ويقصد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع) بالوزير الحالم بكرسي رئاسة الوزراء. وأنا لم اعترض على انتقاده الوزراء فالجميع اليوم ينتقد الشيوخ والوزراء لكن اعتراضي كان على التناقض في مواقف سماحته! فالمعروف عند كل من يتابع الشأن السياسي أنه اكثر المنافحين عن الحكومة وسياستها.. بل لا أبالغ ان قلت انه اصبح بوقا لها، ثم يأتي ليطنطن بهذه التصريحات الغريبة التي لا تتفق وسياسة الانبطاح التي اتبعها في هذا المجلس.
اعتقدت أن سماحته دأب منذ فترة على اتباع اسلوب «خالف تعرف» فهو أول من قدم استجواباً لوزير ثم خرج من الجلسة عندما شاهد الوزير يصعد المنصة يجرّ خلفه جهاز فيديو، لأنه عرف ما هو بحوزة الوزير لكنه تحجج بسرية الجلسة!
وسماحته هو أول نائب في البرلمان يطالب بحل مجلس الأمة حلا غير دستوري.. في ظاهرة غريبة وبعد ستة أشهر فقط يعيد ترشيح نفسه في الانتخابات!
ألا ترون ان سماحته الاول دائماً.
مقاله سماحته التي نشرت يوم الخميس الماضي في جريدة «الوطن» - على طولها - لم أجد فيها الا الدعاء علي بأن «يشلّ الله يديّ».
وبصراحة لم أنزعج لهذا الدعاء لأنني أعرف حدود الورع والتقوى عند سماحته، لذلك أعتقد - والله الأعلم بالسرائر - ان دعواه لن تتجاوز سقف الغرفة التي كتب مقالته فيها.
كنت أتمنى ان اكتب اليوم عن رأيي في تحرك الـ26 لكن سماحته يتلذذ عندما يرى الساحة الإعلامية منشغلة به وبتصريحاته.. أسال الله ان يبقيه دائماً الأول في مسيرته التي خطها لنفسه.
والله المستعان.
الجنرال...1
سيد القلاف
قام الأخ الجنرال بكتابة مقالات، شن هجوما عنيفا، وبكلمات شحنت بالضغينة والحقد والحشد والكره، كلمات تعبر عن ألم ووجع أصابا الكاتب نتيجة مواقف وآراء لم تعجب سيادته.
فحاول بأسلوب او بآخر ظاهر كلامه توعية القارئ الكريم، وباطنه الانتقام والتشفي والتكسير، لم اكن ارغب في الرد عليه لكن - وبطلب بعض الاحبة - لكشف الحقيقة الغائبة عن القارئ الكريم، ولكشف الستار والرد على سلسلة الافتراءات التي ملأت مقالاته، والتي لم تكن غريبة عليه لمن عرفه عن قرب.
الجنرال اسم اطلقه احد الشخصيات السياسية على الكاتب المذكور نتيجة تصديه لصفقات السلاح وخاصة مدفع بلادين الأمريكي، ولذلك استعنت بالاسم الذي عبر عن اشياء كثيرة في حينه عندما تم اطلاقه على الرجل!
ابتدأ السيد الجنرال مقاله اولا بتهنئة القارئ والشعب الكويتي بقدوم شهر رمضان الكريم ودعا المولي ان يرحم الجميع ويغفر لهم ويعتق رقابهم من النار، كل ذلك جميل، ومن ثم استأنف مقاله بهجوم شرس خال من التقوى والورع، القى فيه مجموعة تهم جزاف لا سند لها ولا دليل عليها، وكأن الصيام في نظر سيادته الامتناع عن الطعام والشراب فقط وليس ايضا الابتعاد عن المعاصي والتي من أعظمها البهتان والافتراء.
لم تعجب سيادته التصريحات التي أطلقتها انا على وزيرين في الحكومة، ورأى ان في تصريحي تطاولا على الثوابت وتهديدا للثوابت الوطنية، ومن ذلك تصريحي الذي اقتطع جزءا منه من باب «ولا تقربوا الصلاة» حتى يدلس على القارئ الكريم حيث قال (.. بسبب وزير جبان وآخر يريد الوصول على ظهر من أحب الكويت وأحببناه سمو الرئيس) وأيضا (نقول للوزير الفاشل الجبان) ثم يصف في تصريح آخر اعضاء السلك الدبلوماسي (وأنصح وزير الخارجية فتح دورة يحضرها بعض افراد السلك الدبلوماسي الفاشل).
فهل وصفي لأحد الوزراء بانه فاشل وجبان ضرب للثوابت؟! حكم بذلك؟ لا أعرف؟ وهو لم يكلف نفسه عناء الرجوع الى مضابط جلسات المجلس ليقرأ ماقاله سيادته عن وزير الدفاع ووزير التربية السابقين ونائب سابق توفاه الله، كان زميله في المجلس؟!
ولم يفكر في الاتصال بي ليستفسر مني عن سبب تصريحي بالوزير الفاشل والآخر الحالم، على الأقل من باب الزمالة السابقة، وصونا للخبز والملح والعشرة التي أجزم أنه لايعرفها ولا يتحلى بهذا الخلق النبيل. أليس من الطبيعي ياسيادة الجنرال وجود فاشلين في الكثير من المؤسسات والهيئات وحتى القطاع الخاص؟ ام انه جعل العصمة لافراد السلك الدبلوماسي؟ كل ذلك ليس حرصا على افراد السلك الدبلوماسي ولكن حجة وكما يقول المثل ليس حبا لمعاوية وإنما بغضا لعلي عليه السلام.
لم يعجب سيادته اني حذرت الوزراء الذين لا يجيبون على الاسئلة التي سبق ووجهتها لهم علما بان هذا حق دستوري للنائب كفله الدستور واقرته اللائحة، لايستطيع لا هو ولا أكبر شارب ان يمنعني من هذا الحق والذي جعله سبة واراد ان يجعله مستمسكا للإدانة ضدي، فادان نفسه وهو يعلم علم اليقين ان ماقلته بنيته على اساس قانوني وحق منحني إياه الدستور، ورأى ذلك إسفافا كما خطت يداه وزاد عليه انني وبنتيجة لمثل هذا الموقف كرمتني الحكومة قبل سنة بأبتعاثي على متن طائرة خاصة للعلاج في الخارج!
وأخطر ما قاله الجنرال تحريص بيت الحكم، حيث عاتبهم على اعطائي الفرصة للتمادي - كما يدعي هو - في إثارة الفتنة بين اسرة الحكم نفسها، ثم يقول شلت يداه (يغيب عن الجلسة الطارئة.. ثم يحضر لمقابلة تلفزيونية يوزع شتائمه على الجميع وفقا لما هو مرسوم له)! وهو يعلم - ولكن يتغافل متعمدا حاقدا - انني قطعت علاجي ورجعت لحضور جلسة طرح الثقة بوزير الداخلية، وكذلك يعلم تماما انني لست من اولئك النواب الذين يملي عليهم كائن من كان ولست من اولئك المنتفعين، وانما اقول له ولغيره ممن يريد ان يدق اسفين الشك انني رجعت حاملا مرضي وبتذكرة اشتريتها من حسابي الخاص لاقف على ما اعتقد انه حفاظاً على البلد وثوابته ودفاعا عن رجل اعتقد جزما انهم ارادوا رأسه نتيجة صراعات ولعب وفساد، وهو ابيض الثوب ومن فضلاء الاسرة ومن الكفاءات العالية في الدولة.
أنت ياجنرال حين قسمت الكتلة إلى ثلاث شرائح جعلت شريحة منها الشيعة فطعنت بكل النواب الشيعة دونما ورع ولا تقوى ولا حس وطني وجعلتهم متآمرين على الوطن وأنت وأهل الكويت جميعاً تعلمون جيدا مواقف النواب الشيعة الوطنية..
بصراحه أنا مستغرب الرد المتأخر من العضو القلاف على مبارك الدويله مع العلم أنه القلاف أنتظر شهرين تقريبا للرد على الدويله
ما هو السبب يا ترى الذي جعله يرد في هذا الوقت بالذات؟
لا يهمني هذا الذي يهمني أنه القلاف أستخدم أسلوب قذر في الرد الذي هو التذكير بأخطاء الدويله عندما كان عضو مع أنه في رأيي أن مبارك أكبر من الذي يقوله القلاف و هناك فرق كبير بين مواقف مبارك و مواقف الحرباء القلاف الذي من تصريحاته و أسلوبه الرخيص في الدفاع عن الحكومه المستميت وليس دفاعه عن الحكومه لأن الحكومه جيده بل لمعرضة نواب معينين .
مبارك الدويله في مقاله عرى مواقف القلاف المخزية في الفتره الاخيره و أشدد على الفتره الاخيره لان القلاف في فتره من الفترات كان من المعارضه الوطنيه
ولا ندري ما الذي غير مواقفه الان
أقول للعضو القلاف لو كنت مكانك لأختفيت فتره (و أنصحك تستخدم عذر العلاج مره أخرى ولا تخاف الحكومه بتتكفل بكل شيء لمواقفك المشرفه معها!!!!!!!) لأنك أنفضحت أمام الشعب في قضية أستجواب وزير الداخلية فما هو ردك الان بعد التضليل من الوزير يا سيد
وأقول ما تشوف شر مقدما
تحسبا أنك بتسافر للعلاج في الايام القادمه
والله المستعان
مبارك فهد الدويلة
أخبرني من لا أتهم أن سماحته كتب عني في جريدة «الوطن» مقالاً مطولاً يعترض فيه على انتقادي تصريحات ادلى بها سماحته كنت قد سطرتها في مقال نشر قبل شهرين، ولما كنت وقت نشر مقالته في الخارج انتظرت حتى أعود للبلاد لأطلع بنفسي على ملاحظاته واعتراضاته علّ وعسى أن أجد فيها ما يفيد.
سماحته انتبه - بعد شهرين - أنني كتبت مقالاً ينتقد تصريحاته الصبيانية عندما نعت أحد الوزراء (ويقصد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية) بالوزير الفاشل، كما نعت وزيراً آخر (ويقصد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع) بالوزير الحالم بكرسي رئاسة الوزراء. وأنا لم اعترض على انتقاده الوزراء فالجميع اليوم ينتقد الشيوخ والوزراء لكن اعتراضي كان على التناقض في مواقف سماحته! فالمعروف عند كل من يتابع الشأن السياسي أنه اكثر المنافحين عن الحكومة وسياستها.. بل لا أبالغ ان قلت انه اصبح بوقا لها، ثم يأتي ليطنطن بهذه التصريحات الغريبة التي لا تتفق وسياسة الانبطاح التي اتبعها في هذا المجلس.
اعتقدت أن سماحته دأب منذ فترة على اتباع اسلوب «خالف تعرف» فهو أول من قدم استجواباً لوزير ثم خرج من الجلسة عندما شاهد الوزير يصعد المنصة يجرّ خلفه جهاز فيديو، لأنه عرف ما هو بحوزة الوزير لكنه تحجج بسرية الجلسة!
وسماحته هو أول نائب في البرلمان يطالب بحل مجلس الأمة حلا غير دستوري.. في ظاهرة غريبة وبعد ستة أشهر فقط يعيد ترشيح نفسه في الانتخابات!
ألا ترون ان سماحته الاول دائماً.
مقاله سماحته التي نشرت يوم الخميس الماضي في جريدة «الوطن» - على طولها - لم أجد فيها الا الدعاء علي بأن «يشلّ الله يديّ».
وبصراحة لم أنزعج لهذا الدعاء لأنني أعرف حدود الورع والتقوى عند سماحته، لذلك أعتقد - والله الأعلم بالسرائر - ان دعواه لن تتجاوز سقف الغرفة التي كتب مقالته فيها.
كنت أتمنى ان اكتب اليوم عن رأيي في تحرك الـ26 لكن سماحته يتلذذ عندما يرى الساحة الإعلامية منشغلة به وبتصريحاته.. أسال الله ان يبقيه دائماً الأول في مسيرته التي خطها لنفسه.
والله المستعان.
الجنرال...1
سيد القلاف
قام الأخ الجنرال بكتابة مقالات، شن هجوما عنيفا، وبكلمات شحنت بالضغينة والحقد والحشد والكره، كلمات تعبر عن ألم ووجع أصابا الكاتب نتيجة مواقف وآراء لم تعجب سيادته.
فحاول بأسلوب او بآخر ظاهر كلامه توعية القارئ الكريم، وباطنه الانتقام والتشفي والتكسير، لم اكن ارغب في الرد عليه لكن - وبطلب بعض الاحبة - لكشف الحقيقة الغائبة عن القارئ الكريم، ولكشف الستار والرد على سلسلة الافتراءات التي ملأت مقالاته، والتي لم تكن غريبة عليه لمن عرفه عن قرب.
الجنرال اسم اطلقه احد الشخصيات السياسية على الكاتب المذكور نتيجة تصديه لصفقات السلاح وخاصة مدفع بلادين الأمريكي، ولذلك استعنت بالاسم الذي عبر عن اشياء كثيرة في حينه عندما تم اطلاقه على الرجل!
ابتدأ السيد الجنرال مقاله اولا بتهنئة القارئ والشعب الكويتي بقدوم شهر رمضان الكريم ودعا المولي ان يرحم الجميع ويغفر لهم ويعتق رقابهم من النار، كل ذلك جميل، ومن ثم استأنف مقاله بهجوم شرس خال من التقوى والورع، القى فيه مجموعة تهم جزاف لا سند لها ولا دليل عليها، وكأن الصيام في نظر سيادته الامتناع عن الطعام والشراب فقط وليس ايضا الابتعاد عن المعاصي والتي من أعظمها البهتان والافتراء.
لم تعجب سيادته التصريحات التي أطلقتها انا على وزيرين في الحكومة، ورأى ان في تصريحي تطاولا على الثوابت وتهديدا للثوابت الوطنية، ومن ذلك تصريحي الذي اقتطع جزءا منه من باب «ولا تقربوا الصلاة» حتى يدلس على القارئ الكريم حيث قال (.. بسبب وزير جبان وآخر يريد الوصول على ظهر من أحب الكويت وأحببناه سمو الرئيس) وأيضا (نقول للوزير الفاشل الجبان) ثم يصف في تصريح آخر اعضاء السلك الدبلوماسي (وأنصح وزير الخارجية فتح دورة يحضرها بعض افراد السلك الدبلوماسي الفاشل).
فهل وصفي لأحد الوزراء بانه فاشل وجبان ضرب للثوابت؟! حكم بذلك؟ لا أعرف؟ وهو لم يكلف نفسه عناء الرجوع الى مضابط جلسات المجلس ليقرأ ماقاله سيادته عن وزير الدفاع ووزير التربية السابقين ونائب سابق توفاه الله، كان زميله في المجلس؟!
ولم يفكر في الاتصال بي ليستفسر مني عن سبب تصريحي بالوزير الفاشل والآخر الحالم، على الأقل من باب الزمالة السابقة، وصونا للخبز والملح والعشرة التي أجزم أنه لايعرفها ولا يتحلى بهذا الخلق النبيل. أليس من الطبيعي ياسيادة الجنرال وجود فاشلين في الكثير من المؤسسات والهيئات وحتى القطاع الخاص؟ ام انه جعل العصمة لافراد السلك الدبلوماسي؟ كل ذلك ليس حرصا على افراد السلك الدبلوماسي ولكن حجة وكما يقول المثل ليس حبا لمعاوية وإنما بغضا لعلي عليه السلام.
لم يعجب سيادته اني حذرت الوزراء الذين لا يجيبون على الاسئلة التي سبق ووجهتها لهم علما بان هذا حق دستوري للنائب كفله الدستور واقرته اللائحة، لايستطيع لا هو ولا أكبر شارب ان يمنعني من هذا الحق والذي جعله سبة واراد ان يجعله مستمسكا للإدانة ضدي، فادان نفسه وهو يعلم علم اليقين ان ماقلته بنيته على اساس قانوني وحق منحني إياه الدستور، ورأى ذلك إسفافا كما خطت يداه وزاد عليه انني وبنتيجة لمثل هذا الموقف كرمتني الحكومة قبل سنة بأبتعاثي على متن طائرة خاصة للعلاج في الخارج!
وأخطر ما قاله الجنرال تحريص بيت الحكم، حيث عاتبهم على اعطائي الفرصة للتمادي - كما يدعي هو - في إثارة الفتنة بين اسرة الحكم نفسها، ثم يقول شلت يداه (يغيب عن الجلسة الطارئة.. ثم يحضر لمقابلة تلفزيونية يوزع شتائمه على الجميع وفقا لما هو مرسوم له)! وهو يعلم - ولكن يتغافل متعمدا حاقدا - انني قطعت علاجي ورجعت لحضور جلسة طرح الثقة بوزير الداخلية، وكذلك يعلم تماما انني لست من اولئك النواب الذين يملي عليهم كائن من كان ولست من اولئك المنتفعين، وانما اقول له ولغيره ممن يريد ان يدق اسفين الشك انني رجعت حاملا مرضي وبتذكرة اشتريتها من حسابي الخاص لاقف على ما اعتقد انه حفاظاً على البلد وثوابته ودفاعا عن رجل اعتقد جزما انهم ارادوا رأسه نتيجة صراعات ولعب وفساد، وهو ابيض الثوب ومن فضلاء الاسرة ومن الكفاءات العالية في الدولة.
أنت ياجنرال حين قسمت الكتلة إلى ثلاث شرائح جعلت شريحة منها الشيعة فطعنت بكل النواب الشيعة دونما ورع ولا تقوى ولا حس وطني وجعلتهم متآمرين على الوطن وأنت وأهل الكويت جميعاً تعلمون جيدا مواقف النواب الشيعة الوطنية..
بصراحه أنا مستغرب الرد المتأخر من العضو القلاف على مبارك الدويله مع العلم أنه القلاف أنتظر شهرين تقريبا للرد على الدويله
ما هو السبب يا ترى الذي جعله يرد في هذا الوقت بالذات؟
لا يهمني هذا الذي يهمني أنه القلاف أستخدم أسلوب قذر في الرد الذي هو التذكير بأخطاء الدويله عندما كان عضو مع أنه في رأيي أن مبارك أكبر من الذي يقوله القلاف و هناك فرق كبير بين مواقف مبارك و مواقف الحرباء القلاف الذي من تصريحاته و أسلوبه الرخيص في الدفاع عن الحكومه المستميت وليس دفاعه عن الحكومه لأن الحكومه جيده بل لمعرضة نواب معينين .
مبارك الدويله في مقاله عرى مواقف القلاف المخزية في الفتره الاخيره و أشدد على الفتره الاخيره لان القلاف في فتره من الفترات كان من المعارضه الوطنيه
ولا ندري ما الذي غير مواقفه الان
أقول للعضو القلاف لو كنت مكانك لأختفيت فتره (و أنصحك تستخدم عذر العلاج مره أخرى ولا تخاف الحكومه بتتكفل بكل شيء لمواقفك المشرفه معها!!!!!!!) لأنك أنفضحت أمام الشعب في قضية أستجواب وزير الداخلية فما هو ردك الان بعد التضليل من الوزير يا سيد
وأقول ما تشوف شر مقدما
تحسبا أنك بتسافر للعلاج في الايام القادمه
والله المستعان