رســالة من مسيحــي لكــمـ

رؤى

عضو بلاتيني
ومن سخافته ماعرفتي تجاوبينه ؟

المفروض الامامة معروفة منصوص عليها ايتها الغير سخيفة حتى قبل وفاة الرسول
الرسول علمنا قبل وفاته كل اصول الدين ومن اصول الدين الشهادة والشهادة عندكم

3 شهادات يصير الواحد مسلم مو مؤمن بالامامة لعلي ؟

عندكم كافر ؟؟

تفضلي فججي !؟!

معنى كلامج , ان كل من آمن بموسى وعيسى عليهما السلام قبل ظهور الاسلام ومات على ذلك مات كافر !

مو الانبياء بشروا برسول الله محمد صلى الله عليه وآله ؟!

بعدين ترى الامام علي نصبه الله تعالى خليفه , قبل وفاة الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله


مو اقولج سؤالج سخيف , السؤال سخيف مو انتي :وردة:

احنا بنشهد الـ 3 شهادات , اشفيج حامي حمامج على قولة اخواننا العراقيين ؟!
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
زميلنا ..

كل كلامك مأخوذ خيره مع احترامي يعني

لكن الله اكبر , متأكد من الي كاتبه بالاحمر ؟!

على ان كتب صحاحكم ذاكره ما جاء في حجة الوداع عن ولاية الامام علي عليه السلام

والموسوي حط لكم موضوع كامل عن عيد الغدير وكل الاحاديث من كتبكم يعني

تنكر ؟!

واضح يا أختنا الكريمة أنك لا تفهمين كلامي بسهولة , وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم ما قال هذا الحديث في حجة الوداع ولا في خطبة الوداع , بل كان هذا الأمر بعد انتهاء الحج وقفول الحجاج عائدين إلى بلادهم كلٌ في طريقه.

وللعلم أن الجحفة التي فيها غدير خم تبعد عن مكة حوالي مائتين وخمسين كليو متر 250 كيلو , وهذا يعني أن الحج انتهى من فترة وسافر الناس إلى بلدانهم , وبالطبيعي لم يكن مع النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الرحلة إلا أهل المدينة في طريقهم إليها أو من كان يسكن على هذه الطريق , ومن هنا فالكلام حول كون هذه الحادثة حدثت في حجة الوداع خطأ عظيم ...

وهنا يثور سؤال هام وهو لماذا ترك النبي صلى الله عليه وسلم إخبار المسلمين وقد تعدوا المئة ألف 120000000 مسلم في تجمع لم يحدث من قبل في الإسلام ولم يخبرهم بولاية علي رضي الله عنه - على حسب مفهومكم - وترك هذه المسألة المصيرية والتي هي فارق بين الجنة والنار ليسمعها بضعة آلاف مسافرين راجعين إلى ديارهم ؟!!! هذا سؤال لن تجدوا عليه جوابا إلا أن تتهموا النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالتقصير والعياذ بالله وما أظن هذا يفعله أي إنسان تمسح بالإسلام مسحة واحدة...

وأظنك الآن أختنا الكريمة علمتي لماذا لونت على كلامك السابق باللون الأحمر , وشكرا

.
 
اشفق عليكِ

والله وبالله وتالله - قسم عظيم - لو كنتِ تعلمين ..

مو اعصاب يا حظي

هـ القسم عشان اقولكم انكم مهما سويتوا ما تقدرون تغيرون عقيدتنا بس , وإلا كلامكم اقل من ان اقسم عليه , القسم للتمسك بمذهبي الشيعي الجعفري الـ اثنى عشري

نذرت لـ حب ابو الائمة حياتي .. انا العبد الموالي :وردة::وردة::وردة:


من افضل المراتب التي ينالها المسلم ان يصل الى المنزلة التي تجعله قادرا على القول: «سلاما» لاولئك الذين يسيئون اليه بجارح الالفاظ وبذيء القول وسوء المقصد وخسة الطبع وقلة المروءة.

ومن اغرب طبائع الانسان سرعة الانحدار نحو الدرك الاسفل من الآدمية عندما يغفل عن التمسك بالعروة الوثقى التي تشده نحو معارج الضياع فيهوى نحو القاع الذي لا قرار له، فوصفه الله عز وجل بقوله: لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم، ثم رددناه اسفل سافلين فلا تستوي الخلقة الانسانية الا بالتزكية عبر منهج العبودية الخالصة لله الذي يظهر السلوك الانساني من وحشية الحيوان وادران الطين الآسن، قد أفلح من زكاها، وقد خاب من دساها فخيبة التدسية اثر لمرض القلب العضال الذي استعضى على كل دواء.

امراض القلوب المعنوية اشد فتكا وافدح اثرا من الامراض المادية، وذلك لصعوبة ملحظها وعجز ادراكها من صاحبها واكثر هذه الامراض انتشارا بين الخلق تلك المتمثلة بالغل والحقد والبغض القاتل، وقد ورد في المأثور: «لله در الحسد ما اعدله بدأ بصاحبه فقلته»، واعظم من الحسد الانتقال نحو الغل والحقد الذي يصبغ الالفاظ بالسوء والافعال بالفحش، واذا لم يستدرك نفسه فانه يصبح خسيس الطبع نذل الصفات قبيح المخبر، ثقيل الظل

وقد يصاب القلب «بالمران» فيغلف غلافا اسود من كثرة المعاصي، وكل معصية تنكث في القلب نكثة سوداء، حتى يصبح القلب اسود مرباد، وعند ذلك لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا، ولا يسمع نصيحة ولا قولا، ولا يخشع ولا يسمع لذكر الله، ولا يشعر بالوجل امام وعيد الله وتهديده.

والمرض الاشد غرابة من كل ما سبق ان يصبح القلب منكوسا «كالكوز مجخيا» يرى المنكر معروفا والمعروف منكرا فبذل جهده بالامر بالمنكر والنهي عن المعروف ويصبح عونا للشيطان بل معلما له وملهما.

والمؤمن على نقيض ذلك وضده، فهو رقيق القلب، صافي الصدر، لا يحمل غلا، ولا حقدا، يمتلىء حبا لله وخشية، فتراه هينا لينا، متسامحا، متواضعا في مشيته، وقورا في هيئته، ليس بالصخاب ولا اللعان ولا الفاحش البذيء، فهو حسن الطباع، جميل الاخلاق، خفيف الظل، عفيف النفس، ذو مروءة عالية وكرامة مصونة، وشهامة موفورة يصفح عن الزلات، ويعفو عن الهفوات، ويشارك في الملمات ويعرض عن اللغو، ويبحث عن الحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.

ومن احسن ما وصف الله به عباده المؤمنين بقوله: وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هونا، واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما . منقول
 

رؤى

عضو بلاتيني
من افضل المراتب التي ينالها المسلم ان يصل الى المنزلة التي تجعله قادرا على القول: «سلاما» لاولئك الذين يسيئون اليه بجارح الالفاظ وبذيء القول وسوء المقصد وخسة الطبع وقلة المروءة.



ومن اغرب طبائع الانسان سرعة الانحدار نحو الدرك الاسفل من الآدمية عندما يغفل عن التمسك بالعروة الوثقى التي تشده نحو معارج الضياع فيهوى نحو القاع الذي لا قرار له، فوصفه الله عز وجل بقوله: لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم، ثم رددناه اسفل سافلين فلا تستوي الخلقة الانسانية الا بالتزكية عبر منهج العبودية الخالصة لله الذي يظهر السلوك الانساني من وحشية الحيوان وادران الطين الآسن، قد أفلح من زكاها، وقد خاب من دساها فخيبة التدسية اثر لمرض القلب العضال الذي استعضى على كل دواء.

امراض القلوب المعنوية اشد فتكا وافدح اثرا من الامراض المادية، وذلك لصعوبة ملحظها وعجز ادراكها من صاحبها واكثر هذه الامراض انتشارا بين الخلق تلك المتمثلة بالغل والحقد والبغض القاتل، وقد ورد في المأثور: «لله در الحسد ما اعدله بدأ بصاحبه فقلته»، واعظم من الحسد الانتقال نحو الغل والحقد الذي يصبغ الالفاظ بالسوء والافعال بالفحش، واذا لم يستدرك نفسه فانه يصبح خسيس الطبع نذل الصفات قبيح المخبر، ثقيل الظل

وقد يصاب القلب «بالمران» فيغلف غلافا اسود من كثرة المعاصي، وكل معصية تنكث في القلب نكثة سوداء، حتى يصبح القلب اسود مرباد، وعند ذلك لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا، ولا يسمع نصيحة ولا قولا، ولا يخشع ولا يسمع لذكر الله، ولا يشعر بالوجل امام وعيد الله وتهديده.

والمرض الاشد غرابة من كل ما سبق ان يصبح القلب منكوسا «كالكوز مجخيا» يرى المنكر معروفا والمعروف منكرا فبذل جهده بالامر بالمنكر والنهي عن المعروف ويصبح عونا للشيطان بل معلما له وملهما.

والمؤمن على نقيض ذلك وضده، فهو رقيق القلب، صافي الصدر، لا يحمل غلا، ولا حقدا، يمتلىء حبا لله وخشية، فتراه هينا لينا، متسامحا، متواضعا في مشيته، وقورا في هيئته، ليس بالصخاب ولا اللعان ولا الفاحش البذيء، فهو حسن الطباع، جميل الاخلاق، خفيف الظل، عفيف النفس، ذو مروءة عالية وكرامة مصونة، وشهامة موفورة يصفح عن الزلات، ويعفو عن الهفوات، ويشارك في الملمات ويعرض عن اللغو، ويبحث عن الحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.

ومن احسن ما وصف الله به عباده المؤمنين بقوله: وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هونا، واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما . منقول

ايه عدل , انا اقول ..

سلامــــا
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
واضح يا أختنا الكريمة أنك لا تفهمين كلامي بسهولة , وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم ما قال هذا الحديث في حجة الوداع ولا في خطبة الوداع , بل كان هذا الأمر بعد انتهاء الحج وقفول الحجاج عائدين إلى بلادهم كلٌ في طريقه.

وللعلم أن الجحفة التي فيها غدير خم تبعد عن مكة حوالي مائتين وخمسين كليو متر 250 كيلو , وهذا يعني أن الحج انتهى من فترة وسافر الناس إلى بلدانهم , وبالطبيعي لم يكن مع النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الرحلة إلا أهل المدينة في طريقهم إليها أو من كان يسكن على هذه الطريق , ومن هنا فالكلام حول كون هذه الحادثة حدثت في حجة الوداع خطأ عظيم ...

وهنا يثور سؤال هام وهو لماذا ترك النبي صلى الله عليه وسلم إخبار المسلمين وقد تعدوا المئة ألف 120000000 مسلم في تجمع لم يحدث من قبل في الإسلام ولم يخبرهم بولاية علي رضي الله عنه - على حسب مفهومكم - وترك هذه المسألة المصيرية والتي هي فارق بين الجنة والنار ليسمعها بضعة آلاف مسافرين راجعين إلى ديارهم ؟!!! هذا سؤال لن تجدوا عليه جوابا إلا أن تتهموا النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالتقصير والعياذ بالله وما أظن هذا يفعله أي إنسان تمسح بالإسلام مسحة واحدة...

وأظنك الآن أختنا الكريمة علمتي لماذا لونت على كلامك السابق باللون الأحمر , وشكرا

.


ألم أقل يا أختنا الكريمة أنكم لن تجدوا عليه جوابا؟!

.
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
من افضل المراتب التي ينالها المسلم ان يصل الى المنزلة التي تجعله قادرا على القول: «سلاما» لاولئك الذين يسيئون اليه بجارح الالفاظ وبذيء القول وسوء المقصد وخسة الطبع وقلة المروءة.


ومن اغرب طبائع الانسان سرعة الانحدار نحو الدرك الاسفل من الآدمية عندما يغفل عن التمسك بالعروة الوثقى التي تشده نحو معارج الضياع فيهوى نحو القاع الذي لا قرار له، فوصفه الله عز وجل بقوله: لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم، ثم رددناه اسفل سافلين فلا تستوي الخلقة الانسانية الا بالتزكية عبر منهج العبودية الخالصة لله الذي يظهر السلوك الانساني من وحشية الحيوان وادران الطين الآسن، قد أفلح من زكاها، وقد خاب من دساها فخيبة التدسية اثر لمرض القلب العضال الذي استعضى على كل دواء.

امراض القلوب المعنوية اشد فتكا وافدح اثرا من الامراض المادية، وذلك لصعوبة ملحظها وعجز ادراكها من صاحبها واكثر هذه الامراض انتشارا بين الخلق تلك المتمثلة بالغل والحقد والبغض القاتل، وقد ورد في المأثور: «لله در الحسد ما اعدله بدأ بصاحبه فقلته»، واعظم من الحسد الانتقال نحو الغل والحقد الذي يصبغ الالفاظ بالسوء والافعال بالفحش، واذا لم يستدرك نفسه فانه يصبح خسيس الطبع نذل الصفات قبيح المخبر، ثقيل الظل

وقد يصاب القلب «بالمران» فيغلف غلافا اسود من كثرة المعاصي، وكل معصية تنكث في القلب نكثة سوداء، حتى يصبح القلب اسود مرباد، وعند ذلك لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا، ولا يسمع نصيحة ولا قولا، ولا يخشع ولا يسمع لذكر الله، ولا يشعر بالوجل امام وعيد الله وتهديده.

والمرض الاشد غرابة من كل ما سبق ان يصبح القلب منكوسا «كالكوز مجخيا» يرى المنكر معروفا والمعروف منكرا فبذل جهده بالامر بالمنكر والنهي عن المعروف ويصبح عونا للشيطان بل معلما له وملهما.

والمؤمن على نقيض ذلك وضده، فهو رقيق القلب، صافي الصدر، لا يحمل غلا، ولا حقدا، يمتلىء حبا لله وخشية، فتراه هينا لينا، متسامحا، متواضعا في مشيته، وقورا في هيئته، ليس بالصخاب ولا اللعان ولا الفاحش البذيء، فهو حسن الطباع، جميل الاخلاق، خفيف الظل، عفيف النفس، ذو مروءة عالية وكرامة مصونة، وشهامة موفورة يصفح عن الزلات، ويعفو عن الهفوات، ويشارك في الملمات ويعرض عن اللغو، ويبحث عن الحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.

ومن احسن ما وصف الله به عباده المؤمنين بقوله: وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هونا، واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما . منقول


جزاكم الله خيرا على هذه الكلمة , وإن كان الصحيح أن المسلم يقول قولا سلاما لا أن يقول كلمة سلاما , لأنها لم ترد في كتاب الله تعالى مرفوعة ( سلامٌ) بل سلاما أي أنهم يقولون قولا سلاما أي به سلم لا ضده من الألفاظ وهذه من علامات عباد الرحمن وهم الذين يملكون الحجة والبيان ولا يضعون أنفسهم في مقابلة الجاهلين الذين بلغوا الغاية من الإنكار العقلي والقلبي للدليل الصحيح والنصوص الشرعية , فإذا غلب على ظنه أنهم من هؤلاء فيكون جواب الأحمق هو ترك جوابه , والسلام بالقول والفعل أحسن طريقة وأفضل منهجا.

 

ahmedasd

عضو فعال
بالطبع يتركه ويرتد دين يخالف الفطره

وهل الدين الذي جاء به محمد صلى الله عليه وآله وسلم دين مخالف

اوليس كل من قال اشهد ان لا اله الأ الله محمد رسول الله "مسلم " ام هناك دين جاء به علي ابن ابي طالب من بعد الرسول الأكرم الذي نحن نتبعه

ويعتمد على

هنا معطيات السؤال ما شاء الله عليك يا زميلي !!

وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ
و المتعه

المتعة زواج ويخضع لاحكام وعقد زواج ربما يكون زواج "المسيار" وغيره يتقارب مع زواج المته !!


والشتم والسب

السب والشتم لمن ؟

هل سمعت يوماً شيعي سب اصحاب رسول الله الكرام , ام سمعت شيعي سب احد ازواج النبي ام ماذا ؟!

ام اصبح لعن يزيد معصية او لعن المرتدين عن دين رسول الله معصية ؟!


وتعذيب النفس

كيف هوا تعذيب النفس اتمنى الأجابة وأين حقوق الأنسان عن هذا التعذيب اذا كان هناك تعذيب ؟
 
أعلى