قرات تعليقات الاخ الفاضل صانع التاريخ
ما اقدر اضيف على كلامه شيء و لا اعبر افضل منه
استمر و حافظ على طولت بالك و حلمك فانت حامل رسالة
:إستحسان:
الحين السعودية معطية مؤشرات لصدام لغزو الكويت
هذا خيال هذا مدري وش اقول والله ولكن استغفر الله العظيم الحقيقة شيء يثير الضحك والله
هذا نفس كلام اعلام ايران وخصوصا عباره الملك السعودي
ولاحظت في مقالك كيف كان حنون جدا على ايران وحتى العراق وعلى العكس كنت قاسيا جدا على السعودية
ولكن من قريت عبارة ان السعودية هي من سمحت لصدام وانا اقول الله يعوض عليه ضاع عليه وقته في كتابة مقاله
وانا اقول للكويتيين اتمنى منكم معرفة من هو عدوكم وتتعاملون معه على اساس انه عدوكم
واضح ان البوصله ضائعه عند البعض ولكن والله نتمنى لكم خير والله يحميكم من عدوكم حتى لو كنا احنا اعدائكم
تحياتي للجميع ولكن اقول لكل كويتي عاقل وواعي من اخوكم السعودي هل فيه احد منكم مصدق ان السعودية هي من سمحت لغزو الكويت كما اشار الاخ صانع التاريخ بصياغة مختلفة
الذي قلتُه هو أن المواقف السعودية السلبية قُبيل الغزو شكلت مؤشرا بالنسبة للطاغية الراحل صدام حسين على إمكانية أن يمر غزوه للكويت مرور الكرام ولم أقل أن السعودية هي التي سمحت بالغزو ؛ وأصلا السعودية ليست في موضع مَن يمكنه أن يسمح أو لا يسمح رغم ثقلها المُفترض وهذا أمر مؤسف نتحدث عنه ألما وحسرة على ذلك الثقل المُترض وليس كراهية كما يحاول عناصر استخبارات النظام السعودي في هذه الشبكة تصوير الأمر ...
أما عن الدكتاتورية فهي صفة تلتصق بكل نظام استبدادي لا يتبنى الديمقراطية مثل النظام السعودي وكذلك تلتصق أيضا بالنظم السياسية التي تمارس رتوش الديمقراطية وتبتعد عن مضمونها مثل النظام الكويتي الذي يستظل تحت عباءته أُلَئِكَ الذين يسوون اللي بروسهم ولا تستطيع أي جهة في دولة المؤسسات المزعومة لجمهم !!! ...
هذه هي الحقيقة ؛ واللي ما يعجبه يضرب راسه بالحيط ...
الذي قلتُه هو أن المواقف السعودية السلبية قُبيل الغزو شكلت مؤشرا بالنسبة للطاغية الراحل صدام حسين على إمكانية أن يمر غزوه للكويت مرور الكرام ولم أقل أن السعودية هي التي سمحت بالغزو ؛ وأصلا السعودية ليست في موضع مَن يمكنه أن يسمح أو لا يسمح رغم ثقلها المُفترض وهذا أمر مؤسف نتحدث عنه ألما وحسرة على ذلك الثقل المُترض وليس كراهية كما يحاول عناصر استخبارات النظام السعودي في هذه الشبكة تصوير الأمر ...
أما عن الدكتاتورية فهي صفة تلتصق بكل نظام استبدادي لا يتبنى الديمقراطية مثل النظام السعودي وكذلك تلتصق أيضا بالنظم السياسية التي تمارس رتوش الديمقراطية وتبتعد عن مضمونها مثل النظام الكويتي الذي يستظل تحت عباءته أُلَئِكَ الذين يسوون اللي بروسهم ولا تستطيع أي جهة في دولة المؤسسات المزعومة لجمهم !!! ...
هذه هي الحقيقة ؛ واللي ما يعجبه يضرب راسه بالحيط ...
سبحان الله دول تدعس على الرؤوس وتحترم وتجامل ودول تقف افضل المواقف ولا ياتي منها غير الامان وحسن الجوار وتسب وتنعت بابشع الصفات !!!
فعلا الطيب ماينفع ................
لابد ان نستفيد من اخطائنا .. ونتعلم الدروس ونعرف ان البشر ليسوا سواسيةسبحان الله دول تدعس على الرؤوس وتحترم وتجامل ودول تقف افضل المواقف ولا ياتي منها غير الامان وحسن الجوار وتسب وتنعت بابشع الصفات !!!
فعلا الطيب ماينفع ................
ياصانع التاريخ عندما ذكرت ان المملكه دوله دكتاتوريه ادركت انك لاتعلم شي عن بلادي
لابد ان نستفيد من اخطائنا .. ونتعلم الدروس ونعرف ان البشر ليسوا سواسية
هناك من يشعر بالتقزم ويعلق مشاكله على الاخرين ليعطي مبررا له
لنلتمس لهم العذر ونجعلهم ينفسون ويعبرون عن مكنونهم
وبالمحصلة لن يضيرنا ما يقوله هذا او ذاك والعاقل الواعي يدرك حقيقة الامور :وردة:
في هذه أنا معكَ :
نعم ؛ الذين يشعرون بالتقزم يعمدون إلى حيل من ضمنها تعليق مشاكلهم وفشل تجربتهم على الآخرين ،
وقد حصل ذلك في الكويت فعلا عامي 1976 و1986 م عندما حدث الحل غير الدستوري للبرلمان ؛ إذ حينها خرجت أصوات تدعي بأن التدخلات السعودية أسهمت في دفع الشيخ جابر الأحمد يرحمه الله لاتخاذ هذه الخطوة عندما كان أميرا فعليا عام 1976 م وأميرا رسميا عام 1986 م !!! ،
والحقيقة أنه رغم كون القيادة السياسية السعودية كانت مرتاحة لما حدث في الكويت إلا أنها لم تتدخل في هذه المسألة ؛ وسبب ما حدث هو عدم تقبل جناح الصقور في بيت الحكم الكويتي بقيادة الشيخ جابر الأحمد للتجربة البرلمانية من حيث الأصل ؛ لكن لأن الذين كانوا يشعرون بالتقزم داخل الكويت غير قادرين على مواجهة السلطة بهذه الحقيقة خوفا من زنازين أمن الدولة فقد عمدوا إلى الحديث عن التدخلات السعودية من خلال كلام لم تهتم له السعودية ولم تعاقب عليه الكويت !!! ...
هذا الشعور بالتقزم موجود أيضا في السعودية ذاتها ؛ فالبلد العظيم الكبير الذي يملك ثقلا مُفترضا هائلا يفوق الثقل الإيراني ثلاث مرات تكتفي اليوم أصوات داخله بالشكوى والأنين من تدخلات الدولة الفارسية ونظام ملاليها المجرم ونفوذها عبر العالم كله وليس في الخليج فقط !!! ،
وهذه الأصوات المتقزمة لا تجرؤ على أن تقول بأن صفقات الأسلحة التي أوهمتنا بوجود جيش سعودي قوي لم تكن سوى عمولات مالية لفلان وفلان من الأمراء ؛ ولا تجرؤ أن تقول بأن تنامي النفوذ الفارسي في لبنان ممثلا في حزب اللات إنما تم باتفاق سيئ الصيت بين القيادة السياسية السعودية وعصابة آل الأسد مُفاده أن تسكت السعودية عن الوجود السوري في لبنان والذي كان يُفترض أن ينتهي عام 1991 وفق اتفاق الطائف مقابل قبول حافظ الأسد بتولي رفيق الحريري رئاسة وزراء لبنان وترك ساحة الاقتصاد والعربدة والمسخرة اللبنانية لفُساق الخليج وخاصة السعودية !!! ،
هذه هي الحقيقة التي لا يجرؤ المتقزمون في السعودية على التعرض لها ويعمدون فقط للشكوى من نفوذ الفرس المجوس دون لوم حكامهم على تبديد ثقل بلاد الحرمين والذي لو تم توظيفه بشكل صحيح لحققت المملكة توازنا استراتيجيا بذاتها مع باقي القوى الإقليمية في المنطقة ولتغير بذلك وجه التاريخ الحديث فيها كله ،
لكن ما أقول إلا رحمة الله عليك يا فيصل بن عبد العزيز ؛ رحمة الله عليك يا مَن تحتاج اليوم كل بيوت الحكم في الخليج وأولها بيت أهلكَ إلى مثل شخصيتكَ ولا تجدها !!! ...
في هذه أنا معكَ :
نعم ؛ الذين يشعرون بالتقزم يعمدون إلى حيل من ضمنها تعليق مشاكلهم وفشل تجربتهم على الآخرين ،
وقد حصل ذلك في الكويت فعلا عامي 1976 و1986 م عندما حدث الحل غير الدستوري للبرلمان ؛ إذ حينها خرجت أصوات تدعي بأن التدخلات السعودية أسهمت في دفع الشيخ جابر الأحمد يرحمه الله لاتخاذ هذه الخطوة عندما كان أميرا فعليا عام 1976 م وأميرا رسميا عام 1986 م !!! ،
والحقيقة أنه رغم كون القيادة السياسية السعودية كانت مرتاحة لما حدث في الكويت إلا أنها لم تتدخل في هذه المسألة ؛ وسبب ما حدث هو عدم تقبل جناح الصقور في بيت الحكم الكويتي بقيادة الشيخ جابر الأحمد للتجربة البرلمانية من حيث الأصل ؛ لكن لأن الذين كانوا يشعرون بالتقزم داخل الكويت غير قادرين على مواجهة السلطة بهذه الحقيقة خوفا من زنازين أمن الدولة فقد عمدوا إلى الحديث عن التدخلات السعودية من خلال كلام لم تهتم له السعودية ولم تعاقب عليه الكويت !!! ...
هذا الشعور بالتقزم موجود أيضا في السعودية ذاتها ؛ فالبلد العظيم الكبير الذي يملك ثقلا مُفترضا هائلا يفوق الثقل الإيراني ثلاث مرات تكتفي اليوم أصوات داخله بالشكوى والأنين من تدخلات الدولة الفارسية ونظام ملاليها المجرم ونفوذها عبر العالم كله وليس في الخليج فقط !!! ،
وهذه الأصوات المتقزمة لا تجرؤ على أن تقول بأن صفقات الأسلحة التي أوهمتنا بوجود جيش سعودي قوي لم تكن سوى عمولات مالية لفلان وفلان من الأمراء ؛ ولا تجرؤ أن تقول بأن تنامي النفوذ الفارسي في لبنان ممثلا في حزب اللات إنما تم باتفاق سيئ الصيت بين القيادة السياسية السعودية وعصابة آل الأسد مُفاده أن تسكت السعودية عن الوجود السوري في لبنان والذي كان يُفترض أن ينتهي عام 1991 وفق اتفاق الطائف مقابل قبول حافظ الأسد بتولي رفيق الحريري رئاسة وزراء لبنان وترك ساحة الاقتصاد والعربدة والمسخرة اللبنانية لفُساق الخليج وخاصة السعودية !!! ،
هذه هي الحقيقة التي لا يجرؤ المتقزمون في السعودية على التعرض لها ويعمدون فقط للشكوى من نفوذ الفرس المجوس دون لوم حكامهم على تبديد ثقل بلاد الحرمين والذي لو تم توظيفه بشكل صحيح لحققت المملكة توازنا استراتيجيا بذاتها مع باقي القوى الإقليمية في المنطقة ولتغير بذلك وجه التاريخ الحديث فيها كله ،
لكن ما أقول إلا رحمة الله عليك يا فيصل بن عبد العزيز ؛ رحمة الله عليك يا مَن تحتاج اليوم كل بيوت الحكم في الخليج وأولها بيت أهلكَ إلى مثل شخصيتكَ ولا تجدها !!! ...
مع احترامي لردودك لاتعتبر سوى خواطر جمعتها من هنا وهناك وتغلفها بنقد وتنفيس عن حالة نفسية يعاني منها الكثير ولكن ان تكون كلها اسقاطات على السعودية وعلى مواقفها ياصانع التاريخ السياسة لعبة توازنات ومصالح من كان عدو الامس قد يصبح صديق اليوم الدول تبني سياساتها على مصالحها في اي مكان ...
التحالفات وقوة اتخاذ القرارات لايمكن تصدر من اي دولة منهارة اقتصاديا ومعرفيا الدول ذات القرارات المصيرية في عالم اليوم هي من تملك القوة الاقتصادية فقط بغض النظر عن حجمها الجغرافي او عدد سكانها ومثال على ذلك قوة القرار الاسرائيلي لايعادل بدولة مثل الهند رغم الفرق الشاسع بينهم من جميع النواحي ...
واما مسالة اللوبيات امريكا القطب الاوحد يتحكم في اغلب قراراتها اللوبي اليهودي لذلك لاتستغرب وجود لوبيات في كل المجتمعات كبيرة او صغيرة مادام يتوفر لها الدعم المادي والمعنوي ...
الذي قلتُه هو أن المواقف السعودية السلبية قُبيل الغزو شكلت مؤشرا بالنسبة للطاغية الراحل صدام حسين على إمكانية أن يمر غزوه للكويت مرور الكرام ولم أقل أن السعودية هي التي سمحت بالغزو ؛ وأصلا السعودية ليست في موضع مَن يمكنه أن يسمح أو لا يسمح رغم ثقلها المُفترض وهذا أمر مؤسف نتحدث عنه ألما وحسرة على ذلك الثقل المُترض وليس كراهية كما يحاول عناصر استخبارات النظام السعودي في هذه الشبكة تصوير الأمر ...
أما عن الدكتاتورية فهي صفة تلتصق بكل نظام استبدادي لا يتبنى الديمقراطية مثل النظام السعودي وكذلك تلتصق أيضا بالنظم السياسية التي تمارس رتوش الديمقراطية وتبتعد عن مضمونها مثل النظام الكويتي الذي يستظل تحت عباءته أُلَئِكَ الذين يسوون اللي بروسهم ولا تستطيع أي جهة في دولة المؤسسات المزعومة لجمهم !!! ...
هذه هي الحقيقة ؛ واللي ما يعجبه يضرب راسه بالحيط ...
هذا الشعور بالتقزم موجود أيضا في السعودية ذاتها ؛ فالبلد العظيم الكبير الذي يملك ثقلا مُفترضا هائلا يفوق الثقل الإيراني ثلاث مرات تكتفي اليوم أصوات داخله بالشكوى والأنين من تدخلات الدولة الفارسية ونظام ملاليها المجرم ونفوذها عبر العالم كله وليس في الخليج فقط !!! ،
...
انت تعرف معنى دكتاتوري او شي ولا جاي تدفاع عن دولتك
اسئلك بالله يقدر اي شخص سعودي ان ينتقد وزير الداخليه او الخارجيه
او الماليه السعودي في وسائل الاعلام ؟
يامطيري وماذا استفادت الكويت من الانتقادات واسقاط الحكومة والاستجوابات اكبر بلد دكتاتوري الان بالعالم الصين وشف موقعها وموقع المتشدقين بالديموقراطية انت في الكويت تقدر تشوف وين الانتقادات وصلت البلد اللي كان في بداية الثمانينات عروس الخليج ومتقدم على كل دول الخليج في التنمية والتعليم والرياضة والاقتصاد شف وضعه الان هل هناك تنمية وبناء اقتصاد قوي وخدمات توازي الثروة الموجودة في الكويت انا اعطيك الاجابة ومحايد ولاني محسوب على احد ..
1- بلد يعاني من ترهل في التنمية والتعليم والخدمات الصحية
2- بلد يعتبر اقل دول الخليج في الاستفادة من العائدات النفطية في دعم المشاريع الاقتصادية
3- بلد ستورد كل شي ويعتمد في امنه الغذائي على الخارج
4- بلد طارد وبدرجة امتياز للاستثمارات ورووس الاموال
5- شعب يعاني من ثاني اعلى مديونية قروض في الخليج ونسبة 20% من مواطنية عليهم ضبط احضار
وهنا مقارنة بسيطة مع الدولة اللي ماتنتقد وزراءها وعندها دكتاتوريه
1- التعليم عندنا لايمكن مقارنته بالتعليم عندكم لا بعدد الجامعات ولا بالبرامج ولا بالدعم
2- دعم الاقتصاد والمشاريع لايمكن مقارنتها لامن بعيد ولاقريب
3- الامن الغذائي لدينا حد ادنى من الاكتفاء مع التصدير
4- بلد يعتبر ثالث ارخص معيشة على مستوى العالم وثاني ارخص وقود في العالم بعد فنزويلا وسادس ارخص خدمات اتصالات
5- 5000 الاف الريال سعودي تكفي اسرة سعودية صغيرة لمستلزمات المعيشة لمدة شهر بينما عندكم 900 دينار لاتكفي اسرة كويتية صغيرة لمدة شهر
اخي العزيز الناس يهمها فقط كيف تعيش وتحصل على خدمة معقولة بدون مديونيات وقروض وتعيش حياة كريمة فقط بدون هياط اعلامي وغيرة والا ترى ( سعيد اخو مبارك )
وثق تمام الثقة ماراح تلقى شيخ من ال الصباح وامير من ال سعود طفارى وعايشين على الحديدة الشعوب فقط هي من تدفع الثمن هنا او هناك مع الفارق الكبير لمن يعرف يميز بنظرة اقتصادية بحته ..