اصلا محد مهتم بفتاوي المهري لا من الشيعة ولا السنة ولا حتى الحكومة
الشيعة والعلمانيين والليبراليين والمسيحيين الكويتييين (ربما يشكلون أكثر من 50% من الشعب) لا يؤيدون تعديل المادة الثانية من الدستور وحتى أغلبية أعضاء مجلس الأمة أنفسهم يرفضون ذلك فى حالة التصويت السرى!! نريد المزيد من الحريات لتحويل الكويت الى مركز مالى والأنصهار مع شعوب العالم فنحن فى زمن العولمة فالدول الدينية اليوم هى منبع الأرهاب .... فهل (طالبان) أفغانستان أو السودان أو أيران أو حتى السعودية مثلا يحتذى به لنقتدى به ..... فيا طلاب تعديل المادة الثانية أذهبوا الى كهوف تورا بورا وفكونا من شركم !!!!!
الله يعينك يا سيد المهرى على بنى طالبان الذين يبحثون عنك اى كلمه ويغردون خارج السرب
مقهورين بنى طالبان على الخارجى بوغيث وربعه
إعتبر وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت السيد المهري أن إبعاد المذهب الجعفري من الدراسة في المناهج الدراسية في الكويت وخارجها يعود إلى عمق هذا المذهب، وخشية المتطرفين من أن يسيطر على عقول الناس، وإتهم السيد المهري في حواره مع "إيلاف" الفكر السني بأنه مصدر الإرهابيين مطالبًا بتقديم الفكر الشيعي كنموذج للإسلام الصحيح على مستوى العالم
استفسار بسيط
من من الاعضاء طرح اقتراح بتعديل الماده الثانيه في الدستور ؟؟؟
السلام عليكم
لا أعرف ما سبب كل هذا الحقد والانفعال ضد السيد محمدباقر المهري!!! بالرغم من أن مواقف سماحته الوطنية واضحة وضوح الشمس.
إذا كان السيد المهري عميل وطائفي وارهابي كما شاء البعض أن يسميه، لماذا يقصده القاصي والداني في الكويت وخارجها لطلب التأييد والدعم منه ومد يد العون لهم؟؟
سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد يشيد بالروح الوطنية للسيد المهري.
في قضية تأبين عماد مغنية سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد يؤكد أن دور السيد المهري مهم في ترسيخ الوحدة الوطنية وهو أحد دعائمها.
سمو رئيس مجلس الوزراء يهتم كثيرا بآراء السيد المهري ويعتبره أحد ركائز الوطنية.
رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي يأخذ برأي السيد المهري في القضايا التي تمس الوحدة الوطنية في المجلس.
الكثير من أعضاء ومرشحي مجلس الأمة (سنة وشيعة) (إسلاميين وليبراليين) دائما يطلبون الدعم والتأييد من السيد المهري، على سبيل المثال: د.حسين القويعان، مبارك الوعلان، سعد الخنفور، جمال العمر، روضان الروضان، عبدالله العجمي، مسلم البراك، علي الخلف، عسكر العنزي، خضير العنزي، عبدالواحد العوضي، حسين الحريتي، مرزوق الغانم، وغيرهم كثيرون كثيرون....
طبعا هؤلاء من الإخوة السنة ناهيك عن الالأعضاء والمرشحين الشيعة.
أفراد من الأسرة الحاكمة ووزراء حاليون وسابقون وشخصيات وكتاب صحفيون شيعة وسنة كذلك يشيدون دائما بالمواقف الوطنية للسيد المهري، مثل:وزير الديوان الأميري الشيخ ناصر صباح الأحمد، وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، وزير الدولة فيصل الحجي، الشيخة فريحة الأحمد، وزيرة التربية د.نورية الصبيح، الشيخ أحمد الفهد (رئيس جهاز الأمن الوطني)، الشيخ محمد المبارك (رئيس جهاز خدمة المواطن)، الوزير السابق الشيخ أحمد الفهد، الوزير السابق الشيخ محمد الخالد، الوزير السابق الشيخ سعود الصباح، الشيخ صباح محمد الصباح (رئيس تحرير جريدة الشاهد)، الشيخ د.خالد المذكور، د.سيد محمد الطبطبائي، د. عبدالرزاق الشايجي، نبيل الفضل، المحامي راشد الردعان، مرزوق فليج الحربي، عبدالحميد الجاسم... وغيرهم كثيرون لا أستطيع حصرهم
بعد كل هؤلاء ومواقفهم يأتي بعض السفهاء للتقول على السيد المهري...
شئتم أم أبيتم سماحة السيد محمد باقر المهري هو رمز الشيعة في الكويت، وهو أحد دعائم الوحدة الوطنية وصمام الأمان. قلتم ما شئتم وافتريتم بما تشتهون وما تقولكم هذا وافتراؤكم إلا حقد إن دل على شيء فهو يدل على أن تعصبكم وعنصريتكم هي التي تطغى على أفكاركم والوطنية وحب الكويت ليس من أولوياتكم. فمن يطعن بشخصية وطنية أفنت عمرها في خدمة تراب هذا الوطن الحبيب من المؤكد بأنه غير وطني.
أنا لا أعرف سبب عدم تهجم هؤلاء على من عرفوا بشق الوحدة الوطنية، حامد العلي يدعوا للتعرض لمقدسات الشيعة وحسينياتهم، النائب السابق أحمد الدعيج يستهزيء تحت قبة البرلمان بالحسين بن علي (الذي هو رمز من رموز الإسلام وليس الشيعة فحسب)، سعدون حماد العتيبي يطالب بإخراج الشيعة (دون استثناء) من الكويت، محمد هايف المطيري يحارب الشيعة علنا ولا يحترم السلام الوطني (بدعة).
أين المتابكين على الوطنية؟؟؟؟ أين أصحاب الضمائر (الوطنية)؟؟؟
أم أن السيد المهري اسكتكم وأغلق أفواهكم؟؟؟؟؟
السلام عليكم
لا أعرف ما سبب كل هذا الحقد والانفعال ضد السيد محمدباقر المهري!!! بالرغم من أن مواقف سماحته الوطنية واضحة وضوح الشمس.
إذا كان السيد المهري عميل وطائفي وارهابي كما شاء البعض أن يسميه، لماذا يقصده القاصي والداني في الكويت وخارجها لطلب التأييد والدعم منه ومد يد العون لهم؟؟
سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد يشيد بالروح الوطنية للسيد المهري.
في قضية تأبين عماد مغنية سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد يؤكد أن دور السيد المهري مهم في ترسيخ الوحدة الوطنية وهو أحد دعائمها.
سمو رئيس مجلس الوزراء يهتم كثيرا بآراء السيد المهري ويعتبره أحد ركائز الوطنية.
رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي يأخذ برأي السيد المهري في القضايا التي تمس الوحدة الوطنية في المجلس.
الكثير من أعضاء ومرشحي مجلس الأمة (سنة وشيعة) (إسلاميين وليبراليين) دائما يطلبون الدعم والتأييد من السيد المهري، على سبيل المثال: د.حسين القويعان، مبارك الوعلان، سعد الخنفور، جمال العمر، روضان الروضان، عبدالله العجمي، مسلم البراك، علي الخلف، عسكر العنزي، خضير العنزي، عبدالواحد العوضي، حسين الحريتي، مرزوق الغانم، وغيرهم كثيرون كثيرون....
طبعا هؤلاء من الإخوة السنة ناهيك عن الالأعضاء والمرشحين الشيعة.
أفراد من الأسرة الحاكمة ووزراء حاليون وسابقون وشخصيات وكتاب صحفيون شيعة وسنة كذلك يشيدون دائما بالمواقف الوطنية للسيد المهري، مثل:وزير الديوان الأميري الشيخ ناصر صباح الأحمد، وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، وزير الدولة فيصل الحجي، الشيخة فريحة الأحمد، وزيرة التربية د.نورية الصبيح، الشيخ أحمد الفهد (رئيس جهاز الأمن الوطني)، الشيخ محمد المبارك (رئيس جهاز خدمة المواطن)، الوزير السابق الشيخ أحمد الفهد، الوزير السابق الشيخ محمد الخالد، الوزير السابق الشيخ سعود الصباح، الشيخ صباح محمد الصباح (رئيس تحرير جريدة الشاهد)، الشيخ د.خالد المذكور، د.سيد محمد الطبطبائي، د. عبدالرزاق الشايجي، نبيل الفضل، المحامي راشد الردعان، مرزوق فليج الحربي، عبدالحميد الجاسم... وغيرهم كثيرون لا أستطيع حصرهم
بعد كل هؤلاء ومواقفهم يأتي بعض السفهاء للتقول على السيد المهري...
شئتم أم أبيتم سماحة السيد محمد باقر المهري هو رمز الشيعة في الكويت، وهو أحد دعائم الوحدة الوطنية وصمام الأمان. قلتم ما شئتم وافتريتم بما تشتهون وما تقولكم هذا وافتراؤكم إلا حقد إن دل على شيء فهو يدل على أن تعصبكم وعنصريتكم هي التي تطغى على أفكاركم والوطنية وحب الكويت ليس من أولوياتكم. فمن يطعن بشخصية وطنية أفنت عمرها في خدمة تراب هذا الوطن الحبيب من المؤكد بأنه غير وطني.
أنا لا أعرف سبب عدم تهجم هؤلاء على من عرفوا بشق الوحدة الوطنية، حامد العلي يدعوا للتعرض لمقدسات الشيعة وحسينياتهم، النائب السابق أحمد الدعيج يستهزيء تحت قبة البرلمان بالحسين بن علي (الذي هو رمز من رموز الإسلام وليس الشيعة فحسب)، سعدون حماد العتيبي يطالب بإخراج الشيعة (دون استثناء) من الكويت، محمد هايف المطيري يحارب الشيعة علنا ولا يحترم السلام الوطني (بدعة).
أين المتابكين على الوطنية؟؟؟؟ أين أصحاب الضمائر (الوطنية)؟؟؟
أم أن السيد المهري اسكتكم وأغلق أفواهكم؟؟؟؟؟
السلام عليكم
لا أعرف ما سبب كل هذا الحقد والانفعال ضد السيد محمدباقر المهري!!! بالرغم من أن مواقف سماحته الوطنية واضحة وضوح الشمس.
إذا كان السيد المهري عميل وطائفي وارهابي كما شاء البعض أن يسميه، لماذا يقصده القاصي والداني في الكويت وخارجها لطلب التأييد والدعم منه ومد يد العون لهم؟؟
سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد يشيد بالروح الوطنية للسيد المهري.
في قضية تأبين عماد مغنية سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد يؤكد أن دور السيد المهري مهم في ترسيخ الوحدة الوطنية وهو أحد دعائمها.
سمو رئيس مجلس الوزراء يهتم كثيرا بآراء السيد المهري ويعتبره أحد ركائز الوطنية.
رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي يأخذ برأي السيد المهري في القضايا التي تمس الوحدة الوطنية في المجلس.
الكثير من أعضاء ومرشحي مجلس الأمة (سنة وشيعة) (إسلاميين وليبراليين) دائما يطلبون الدعم والتأييد من السيد المهري، على سبيل المثال: د.حسين القويعان، مبارك الوعلان، سعد الخنفور، جمال العمر، روضان الروضان، عبدالله العجمي، مسلم البراك، علي الخلف، عسكر العنزي، خضير العنزي، عبدالواحد العوضي، حسين الحريتي، مرزوق الغانم، وغيرهم كثيرون كثيرون....
طبعا هؤلاء من الإخوة السنة ناهيك عن الالأعضاء والمرشحين الشيعة.
أفراد من الأسرة الحاكمة ووزراء حاليون وسابقون وشخصيات وكتاب صحفيون شيعة وسنة كذلك يشيدون دائما بالمواقف الوطنية للسيد المهري، مثل:وزير الديوان الأميري الشيخ ناصر صباح الأحمد، وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، وزير الدولة فيصل الحجي، الشيخة فريحة الأحمد، وزيرة التربية د.نورية الصبيح، الشيخ أحمد الفهد (رئيس جهاز الأمن الوطني)، الشيخ محمد المبارك (رئيس جهاز خدمة المواطن)، الوزير السابق الشيخ أحمد الفهد، الوزير السابق الشيخ محمد الخالد، الوزير السابق الشيخ سعود الصباح، الشيخ صباح محمد الصباح (رئيس تحرير جريدة الشاهد)، الشيخ د.خالد المذكور، د.سيد محمد الطبطبائي، د. عبدالرزاق الشايجي، نبيل الفضل، المحامي راشد الردعان، مرزوق فليج الحربي، عبدالحميد الجاسم... وغيرهم كثيرون لا أستطيع حصرهم
بعد كل هؤلاء ومواقفهم يأتي بعض السفهاء للتقول على السيد المهري...
شئتم أم أبيتم سماحة السيد محمد باقر المهري هو رمز الشيعة في الكويت، وهو أحد دعائم الوحدة الوطنية وصمام الأمان. قلتم ما شئتم وافتريتم بما تشتهون وما تقولكم هذا وافتراؤكم إلا حقد إن دل على شيء فهو يدل على أن تعصبكم وعنصريتكم هي التي تطغى على أفكاركم والوطنية وحب الكويت ليس من أولوياتكم. فمن يطعن بشخصية وطنية أفنت عمرها في خدمة تراب هذا الوطن الحبيب من المؤكد بأنه غير وطني.
أنا لا أعرف سبب عدم تهجم هؤلاء على من عرفوا بشق الوحدة الوطنية، حامد العلي يدعوا للتعرض لمقدسات الشيعة وحسينياتهم، النائب السابق أحمد الدعيج يستهزيء تحت قبة البرلمان بالحسين بن علي (الذي هو رمز من رموز الإسلام وليس الشيعة فحسب)، سعدون حماد العتيبي يطالب بإخراج الشيعة (دون استثناء) من الكويت، محمد هايف المطيري يحارب الشيعة علنا ولا يحترم السلام الوطني (بدعة).
أين المتابكين على الوطنية؟؟؟؟ أين أصحاب الضمائر (الوطنية)؟؟؟
أم أن السيد المهري اسكتكم وأغلق أفواهكم؟؟؟؟؟
هذه مقدمه لمقاله للشيخ حامد العلي طقطق فيها على ما تلقى رد على سؤال الشيخ محمد هايف
سبحان الله كأنه يدري انك راح تتهمه بالشي هذا
لم تصـدر فتاوى لأحـد من العلماء ، ولم تصدر أيّ دعوة ، ولاتحريض ، بالتوجـّه لهدم أيّ مرقـد في العراق ـ لا قبل أن يفجّـر النظام الإيراني وحكومته الصفوية العميلة قبّتي سامراء لتحقيق أهدافه الطائفيـّة ، ولا بعـد ـ وكلّ ذلك هـراء تبثّه هذه الأيام حكومة المالكي ، ومن يدور في فلكها ، ومن يقف وراءها في طهران
إلى الآن لم يثبت أحد من المنتدى أي تهمة عن السيد المهري، ولم يستطع أحد نفي وطنيته، في حين شهد لسماحته (وكما ذكرت سابقا) القاصي والداني، حكومة وشعبا، بأنه من أكثر الناس وطنية، لذا مع جل احترامي لآراء البعض يبقى السيد المهري سيدا عالما فاضلا وطنيا رغما عن الحاقدين، وكلام البعض الآخر لا يتعدى كونه أحقاد.
أما عن عدم تمثيل السيد المهري للشيعة فهذا شأن الشيعة وحدهم، وليس من شأن الإخوة (السنة) فتمثيل السيد المهري للشيعة تمثيل واقعي لا صوري، فالحكومة والنواب يهمهم جدا الأخذ برأي سماحته في القضايا التي تخص الشيعة في البلاد، فإن كان السيد لا يمثل الشيعة فلماذا يلجؤون إليه في جميع أمورهم التي تخص الشيعة؟؟؟؟
إلى الآن لم يثبت أحد من المنتدى أي تهمة عن السيد المهري، ولم يستطع أحد نفي وطنيته، في حين شهد لسماحته (وكما ذكرت سابقا) القاصي والداني، حكومة وشعبا، بأنه من أكثر الناس وطنية، لذا مع جل احترامي لآراء البعض يبقى السيد المهري سيدا عالما فاضلا وطنيا رغما عن الحاقدين، وكلام البعض الآخر لا يتعدى كونه أحقاد.
أما عن عدم تمثيل السيد المهري للشيعة فهذا شأن الشيعة وحدهم، وليس من شأن الإخوة (السنة) فتمثيل السيد المهري للشيعة تمثيل واقعي لا صوري، فالحكومة والنواب يهمهم جدا الأخذ برأي سماحته في القضايا التي تخص الشيعة في البلاد، فإن كان السيد لا يمثل الشيعة فلماذا يلجؤون إليه في جميع أمورهم التي تخص الشيعة؟؟؟؟
وحكم عليه بالاعدام في الكويت في عام 1989لمعارضته للنظام العراقي البعثي
ترأس عدة مرات بعثات الحج التابعة للمجلس الأعلى العراقي .
أرسل ممثلا للمجلس الأعلى العراقي إلى لندن واروبا.
اصبح مسؤلا على الكويتيين أيام الغزو العراقي على دولة الكويت من قبل الجمهوريه الاسلاميه وقام بدور كبير في ترتيب وتسهيل امور الكويتين واللقاء بالمسؤلين.
له دور كبير وبارز في تأييد وترشيح نواب مجلس ألأمه الكويتي .
يحظى باحترام القيادة الاسلاميه الايرانيه ويلتقي بهم في زياراته للجمهوريه الاسلاميه.
فالحكومة والنواب يهمهم جدا الأخذ برأي سماحته في القضايا التي تخص الشيعة في البلاد
ربع دينار بخاتم المهري
الوطن كتب جاسم التنيب:
عثر احد الزملاء على ورقة نقدية من فئة ربع دينار وقد ختم عليه بخاتم وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت السيد محمد باقر المهري فيما كانت جهات اختصاص قد اكدت اكثر من مرة على ضرورة المحافظة على سلامة العملات الورقية.
تاريخ النشر: الخميس 3/7/2008