أثبتت الدراسات التى اجراها معهد بافاريا الألماني المتخصص بتعليم الأطفال ان استخدام الصور التعليمية لرياض الأطفال يساعد الطفل بهذه المرحلة
على النمو الذهني والعقلي واستيعاب الدروس التعليمية بمعدل واحد وعشرون ضعف عن عدم استخدامها من خلال الشرح المرسل!
(المصدر وكالة بسطويسي)
وبما ان لا أحد ينكر ان لدينا بالكويت وباقي دول الخليج "كمية" لا بأس بها من قطعان "خدج السياسية" وأعني بهذه الكلمة التى دائما ماأرددها والبعض يتحسس منها
ان هؤلاء "القطعان" غير مكتملين النمو "سياسيا" ويعتمدون دائما وأبدا على من يحدد اتجاهتهم السياسية
فلا تستغرب ان "سمعت" او "رأيت" شخص بسن الأربعين أن يكون أحد أبرز هذا القطيع "فالعمر لا علاقة له بهذه المسالة نهائيا"
فمنهم من يعتمد على أشخاص لها بالشأن السياسي ويتطابق معهم بالآراء والمواقف على طول الخط من غير اي "محاولة" للتفكير او التأمل بالموقف
ومنهم من يعتمد على مؤسسات كالأعلام وخصوصا نشرات الاخبار الحكومية وخصوصا نشرة اخبار "التاسعة"
واتعبلي على اللى اذا صارت الساعة تسع الا خمس تسمعه يقولك حط التلفزيون على قناة الكويت بنسمع الأخبار
معتقدا انه يقوم بدور وطني او واجب شرعي!
وبعدها يذهبون هؤلاء "الخدج" الى قوقل ويؤسسون حججهم بما يتطابق مع هذه الشخصيات او المؤسسات حتى وغن كانت حججهم على الهبني والفقر المغني
ابوووك ياقوقل
وبما أن هولاء "الخدج" يعتبرون مجرد بالونات اختبار وفئران تجارب لأي مشاريع او قوانين سياسية
قررت عمل تجربة على نفقتي "الخاصة" ولم امس المال العام او أطلب دعم مالي من "المرشد"
لهذا قمت بمراسلة معهد بافاريا الالماني على "نفقتي الخاصة" وطلبت منهم صوره تعليمية لخدج السياسية
لمحاولة "نسف" فكرة ان "الاخوان المسلمين" هم من يرفضون "الأتفاقية الأمنية الخليجية"
فتم تزويدي بهذه الصورة ومعها "كفالة" وتتلخص كفالتها بان أي من "خدج السياسية" تعرض عليه الصورة
سيقتلع فكرة إقحام "الأخونجية" بموضوع رفض الاتفاقية الخليجية "معتقدا" انه سينكشف امام الاعضاء بانه من "الخدج"
متناسيا ان ارشيفه يشهد "بخداجته السياسية"
فهل تنفع كفالة المعهد "الله أعلم" نراقب ونرى
على النمو الذهني والعقلي واستيعاب الدروس التعليمية بمعدل واحد وعشرون ضعف عن عدم استخدامها من خلال الشرح المرسل!
(المصدر وكالة بسطويسي)
وبما ان لا أحد ينكر ان لدينا بالكويت وباقي دول الخليج "كمية" لا بأس بها من قطعان "خدج السياسية" وأعني بهذه الكلمة التى دائما ماأرددها والبعض يتحسس منها
ان هؤلاء "القطعان" غير مكتملين النمو "سياسيا" ويعتمدون دائما وأبدا على من يحدد اتجاهتهم السياسية
فلا تستغرب ان "سمعت" او "رأيت" شخص بسن الأربعين أن يكون أحد أبرز هذا القطيع "فالعمر لا علاقة له بهذه المسالة نهائيا"
فمنهم من يعتمد على أشخاص لها بالشأن السياسي ويتطابق معهم بالآراء والمواقف على طول الخط من غير اي "محاولة" للتفكير او التأمل بالموقف
ومنهم من يعتمد على مؤسسات كالأعلام وخصوصا نشرات الاخبار الحكومية وخصوصا نشرة اخبار "التاسعة"
واتعبلي على اللى اذا صارت الساعة تسع الا خمس تسمعه يقولك حط التلفزيون على قناة الكويت بنسمع الأخبار
معتقدا انه يقوم بدور وطني او واجب شرعي!
وبعدها يذهبون هؤلاء "الخدج" الى قوقل ويؤسسون حججهم بما يتطابق مع هذه الشخصيات او المؤسسات حتى وغن كانت حججهم على الهبني والفقر المغني
ابوووك ياقوقل
وبما أن هولاء "الخدج" يعتبرون مجرد بالونات اختبار وفئران تجارب لأي مشاريع او قوانين سياسية
قررت عمل تجربة على نفقتي "الخاصة" ولم امس المال العام او أطلب دعم مالي من "المرشد"
لهذا قمت بمراسلة معهد بافاريا الالماني على "نفقتي الخاصة" وطلبت منهم صوره تعليمية لخدج السياسية
لمحاولة "نسف" فكرة ان "الاخوان المسلمين" هم من يرفضون "الأتفاقية الأمنية الخليجية"
فتم تزويدي بهذه الصورة ومعها "كفالة" وتتلخص كفالتها بان أي من "خدج السياسية" تعرض عليه الصورة
سيقتلع فكرة إقحام "الأخونجية" بموضوع رفض الاتفاقية الخليجية "معتقدا" انه سينكشف امام الاعضاء بانه من "الخدج"
متناسيا ان ارشيفه يشهد "بخداجته السياسية"
فهل تنفع كفالة المعهد "الله أعلم" نراقب ونرى